مغادرة بقية أعضاء مجلس إدارة كنانة..

* منذ متى كان فصل مدير او وزير يصحبه هذا الزخم الاعلامى المكثف؟
* سبق ل”الإنقاذ” ان انهت خدمات مئات المدراء و الوزراء و الخبراء و السفراء منذ مجيئها المشؤم فى 1989 ، لم يكن بينهم لص او فاسد واحد!. كما فصلت عن الخدمه آلآف العمال و الموظفين الفقراء فى كافة قطاعات الدوله، بما فيها القوات النظاميه و الجيش، و لم يحرك كل ذلك ساكنا فى “اعلامى” اجهزة الامن و المخابرات، او “صحافى”الارتزاق!!
* و لماذا تلجا اجهزة الامن و المخابرات و اعلامييها، وهى الحاميه لنظام البطش و الظلم، لماذا تلجأ لهذا الاسلوب الاعلامى الرخيص، دعما لشخص واحد حامت حوله الشبهات فاعفى فقط عن الخدمه؟
* لكننا نعيش زمن اباطرة الفساد و قياصرة الإستبداد، الذين يكتفون بمال السحت و الفساد على حساب القرار السيادى للدوله، مهما كنا نحن نعارضها.
* فلتذهب صناديق النقد السعوديه و الكويتيه فى داهيه، و معها كنانه إذا كان الثمن بالنهايه هو اهانة قرار الجهاز التنفيذى و السيادى “المستحق” للدوله، وفق اتفاقيات تنفيذ ذات المشروع المبرمه مع ذات الشركاء.
* و إن تنازلت الدوله عن حقها القانونى و السيادى هذا، فالتستعد لما هو اسوأ فى مجال الإستثمار العربى المشترك مستقبلا. و الفرنجه يقولون فى هذا المعنى: (If you give-in an inch, you give-in a mile).

* و عموما، لا يرجى الكثير من الدوله التى يتحكم في تسيير شئونها اجهزة المخابرات الفاسده. فالاجهزه هذه دائما ما تسعى لحماية “عملائها” فى كل الحالات. فالفساد المالى و الأخلاقى عندها، يأتى اولا و اخيرا!!

و رمضان كريم على الجميع.

من المعلوم ان مجلس ادارة اي مؤسسه هي التي تقوم بتعيين المدير العام والمراجع الخارجي ولجنة الافتاء الشرعي كما في حالة البنوك خاصة , وتؤخذ هذه النتائج كتوصيه للجمعيه العموميه وغالبا لا ترفض الجمعيه العموميه هذه التوصيات لان التصويت حسب الاسهو ورئيس مجلس الاداره له الصوب المحدد شانه شان اعضاء مجلس الاداره

لصوص لصوص كل المنظومة مبنية على تدمير وقهر انسان السودان

المحيرنى شيئان كما ذكروا الاخوة من قبلى
اولهما لماذا هذه المتايعة الاعلامية
ثانيها لماذا انحياز المستثمرين للمرضى

واحد يكون خبير يفك لينا الطلاسم دى عشان نفهم

المفهوم العام انه مصنع كنانه الكيزان عايزين يلحقوه امات طه كغيره من مشاريع الدوله التى تبخرت ثم دخلت الجيوب ونحنا نتابع ونتفرج والسكووووت رضى

كلر الحكاية وما فيها انو حكومة الكيزان اخوان الشياطين في السودان عايزة تضع مصنع سكر كنانة تحت هيمنة قطر والتنظيم الدولي للاخوان المجرمين وتجبر السعودية والكويت على سحب شراكتهما في كنانة خيوط اللعبة في يد قطر والمعركة الجارية الآن تدار من الدوحة..والايام القادمة ستشكف الكثير المثير الخطر.

يا جماعة ما كل واحد يفتي في الموضوع زى ما عايز، هذه مؤسسة ذات تكوين خاص بين حكومة السودان والشركاء العرب وهنالك لوائح تكوين مجلس الادارة واختصاص كل جانب وأظن السيد الوزير ان كان لديه اى اعتراض فليرجع الي اللوائح الإدارية ومجلس الادارة لمثل هذه الأمور ولا داعي للإثارة حتي ولو كان المرضي غير مرضي عنه
وخلونا من عدم المؤسسية والفوضي ولنتعلم الدرس واسألوا أهل الذكر ان كُنْتُمْ لا تعلمون
ولكم الشكر
احمد حسن

والله دولة قطر دى بقت (خطر) علينا.

تعليقات كلها سخيفة ولاتمت الى الحقيقة بصلة.
خطأ الوزير انو نسى كنانة دى ما حقت الموتمر الوطنى وكان لو هو انسان بفهم وسياسى ان يقدم مقترح اقالة العضو المنتدب ضمن اجندة اجتماع مجلس الادارة وترشيح شخص اخر ايا كان هو منو لكن بطريقة الكيزان ويجيب ناس الامن ويمنعوا المرضى من دخول الشركة باسلوب البلطجية ولا فاكرها الوزير الاهبل حقت ابوه.
ديل مخاليع نعمة ومناصب وقايلين الحكاية عنجهية.
الان السيد السميح حنشوف البحصل وده زول صغر نفسو ولما قال لممثلة دولة الكويت انا وزير الصناعة قالت ليهو بالحرف الواحد وزير على روحك (شوفوا الحال وصل بينا الي اين ) وزى ما عملوا فى الاستاذ عثمان ميرغنى عيزين يعملوها مع اولياء نعمتهم.