من أين أتى هؤلاء..!!

عثمان ميرغني
أمس بعد صلاة الجمعة.. قام الخطيب في (خطبة إضافية) بعد الصلاة.. خصصها للحديث عن فقيدنا الموسيقار (محمدية).. تحدث الخطيب الشاب بمنتهى الغيظ وقال إنه سمع من يقول (اللهم ارحم محمديه بقدر ما قدم لبلاده).. واستنكر الخطيب (طلب الرحمة هذا) وقال متهكماً ( قدم ماذا؟؟ قدم موسيقاه..)!! المهم خلاصة الخطبة معناها .. (لا تحرجوا!!) رحمة الله.. أطلبوها لمن يستحقها..
بالله عليكم .. من أين أتى هؤلاء بمثل هذا الدين.. الذين يطالبون بحجب رحمة الله عمن يرون أنهم خارج تقديراتهم..
قيمة أي إنسان عند ربه لا يعلمها إلا ربه.. قد يكون الإنسان محفوفاً بكل (شكليات) الإيمان.. لحية كثة طويلة.. غرة في الجبين فاقع سوادها من كثرة السجود.. لا يغيب عن صلاة في المسجد..مسبحته لا تفارقه آناء الليل وأطراف النهار.. ومع ذلك هو غاش للناس في بضاعته في السوق.. كذوب.. أو هو مدير مصلحة حكومية يضيع حقوق المواطن بكسله .. أو بظلمه أو بتهاونه..
وحده الله هو الذي كلف الملائكة بكتابة ورصد الحسنات والسيئات.. وضبط الميزان بأعلى دقة (فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره.. ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره).. ثم وحده الله الذي وسعت رحمته كل شيء.. لا حدود لرحمته..
لكن البعض ينصب نفسه في الدنيا قيماً على موازين الحسنات والسيئات.. يملكون سجلات الجنة والنار..
وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد الرجال بأنه من أهل الجنة.. فتابعه أحد الصحابة سراً ليعرف ماهو العمل الذي منح هذا الرجل بطاقة مجانية لدخول الجنة.. فلم ير في سيرة الرجل مايستحق هذا الوسام النبوي الشريف.. فسأل الرجل ماذا تفعل.. فرد عليه الرجل بمنتهى البساطة:
(ما هو إلا ما رأيت.. غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشاً، ولا أحسد أحداً على خير أعطاه الله إياه)..
هذا الرجل كل مؤهلاته التي أدخلته الجنة.. أنه لا يغش.. ولا يحسد.. هل يستطيع أحد منكم رصد مثل هذه (المؤهلات)..
أخطر ما في حديث خطيب الجمعة هذا.. وكثيرون مثله.. أنهم يمنحون أنفسهم (توكيل) كشوفات الجنة والنار.. و(رب معصية أورثت ذلاً وانكسارًا خير من طاعة أورثت عزًّا واستكبارًا).
نحن في حاجة ماسة لتصحيح (الدين) في نفوس من يتحدثون باسم الدين.. بل في حاجة ماسة لتطوير مفهوم (الدين) نفسه.. حتى لا يحصره البعض في العبادات أو الشكليات.. بكل يقين?وهذه فتوى من عندي- رجل شرطة المرور الذي يقف في الشارع ينظم حركة المرور للمساجد (المزدحمة هذه الأيام) ربما عند الله أكثر أجراً من المعتكفين المتهجدين للأسحار داخل المسجد.. الرسول صلى الهم عليه وسلم قال (لأن أمشي مع أخي في حاجة.. خير لي من أن أعتكف في مسجدي هذا شهراً ).
تصوروا.. أن تساعد غيرك.. أفضل من أن تعتكف في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة شهراً كاملاً.
التيار
كيف لدولة ان تسمح لمثل هذا ان يعتلي منبراُ!!!!؟ في مدينة كسلا احد الائمه شبيه بهذا الامام المهووس يتحدث بان جميع الجامعات عبارة عن اماكن للفساد والفسوق ومن يترك بنته تذهب الي جامعة فهو عبارة عن ديوث!!! تاثر بهذه الكلام احد جيراني فهو رجل بسيط واخرج جميع بناته من المدارس. اليس من اوجب واجبات الدولة ان تحمي مجتمعها من هكذا بشر. في يومها وجهت سؤلاُ وهو ان زوجتك مرضت هل تفضل ان يكشف عورتها طبيب ام طبيبه!!؟ فبهت الجاهل ولم يستطع الرد!؟
اخوتي ان حركات مثل داعش وغيرها ماهي الا نتيجة السماح لامثال هؤلا باعتلاء المنابر.
هذا هو التطرف واكيد يكون وهابى الذين وضعوا اياديهم على يد البشير وليتهم نصحوه لانهم لا يستطيعون ذلك فهم قفلوا عقولهم على النقد والشتم هكذا قامت دعوتهم غلظه فى الخطاب الديتى بل هم لا يقراون بل يتبعون منهج واحد
# (فتابعه أحد الصحابة سراً ليعرف ماهو العمل الذي منح هذا الرجل بطاقة مجانية لدخول الجنة.. )!!!!
# (هذا الرجل كل مؤهلاته التي أدخلته الجنة.. أنه لا يغش.. ولا يحسد.. هل يستطيع أحد منكم رصد مثل هذه (المؤهلات).)!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
احتمال كبير تون الخطبة العصماء فى مسجد الجريف اوجبرة
كلامك السمح ده البجيب ليك الدقة الناس ديل الكلام الزى ده بيفضح سلوكهم وبيعرى فكرهم وبالتالى بتموا فهمهم بالسب والشتم وحمل السلاح والقتل والضرب ديل يا باشا دينهم بيعرفوهو براهم ديل دينهم محصور فيما بين السرة والركبة والشعر والوجه والكفين
أتي هؤلاء من ضعفنا اخي عثمان
دا واحد من جماعه الهبنقه الطيب مصطفي وهم نفسهم الضربوك في المكتب
عن عمر : أَنَّ رَجُلاً عَلَى عَهْدِ النَّبِىِّ – صلى الله عليه وسلم – كَانَ اسْمُهُ عَبْدَ اللَّهِ ، وَكَانَ يُلَقَّبُ حِمَاراً ، وَكَانَ يُضْحِكُ رَسُولَ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – ، وَكَانَ النَّبِىُّ – صلى الله عليه وسلم – قَدْ جَلَدَهُ فِى الشَّرَابِ ، فَأُتِىَ بِهِ يَوْماً فَأَمَرَ بِهِ فَجُلِدَ ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ اللَّهُمَّ الْعَنْهُ مَا أَكْثَرَ مَا يُؤْتَى بِهِ . فَقَالَ النَّبِىُّ – صلى الله عليه وسلم – لاَ تَلْعَنُوهُ ، فَوَاللَّهِ مَا عَلِمْتُ الا أنه يحب الله وَرَسُولَهُ وفي رواية اخرى : ” ولكن قولوا اللهم اغفر له، اللهم ارحمه
،
هذا ما افتقدناه اليوم يا سادة فصاربعض الناس يقسمون الناس الى قسمين طائعون وعاصون اهل الجنة واهل النار لا وسط بين ذلك فأنا طائع انا أفعل الخير فأنا افضل من هذا الشخص العاصي المنهمك بشهواته ويكأننا اصبحنا نفعل ما نهانا عنه ربنا نفعل كما فعل بني اسرائيل واليهود حينما ظنو انهم شعب الله المختار وما دونهم بشر عاديون يسحقوا لا لن نكون مثلهم استفيقوا من هذا الفكر الضال فكان صلى الله عليه وسلم يبكي اذا مات احد على غير دين الله ويقول نفس تفلتت مني الا النار يا للروعة بعث صلى الله عليه وسلم ليكون سببا في دخول البشرية كلها الجنة ليس ما يحدث الان فارى رجلا عاصيا فبدلا من ان افعل مثلما اراد رسول الله واقول اللهم اهده تجد بعض الناس يقول اللهم افعل به كذا وكذا الى اخر الدعوات المشهورة يجب ان نفهم اننا بشر لسنا معصومين كلنا خطائون ففي الحديث كل بن ادم خطأ وخير الخطائون التوابون ولسنا من جنس اخر والعصاة من جنس اخر ابكوا على العصاة وادعو الله لهم ليغفر لهم وفي حكاية مر احد الصالحين بقوم مشهورون بالرقص والمزمار وكان يمشي مع تلاميذه فرفعوا اصواتهم بالغناء والمزمار فقال تلاميذ الرجل وكانو يعرفونه بالصلاح واستجابة الدعاء ادع الله عليهم فقال اللهم اهدهم فقالوا يا شيخنا نقول ادع عليهم فتقول اللهم اهدهم فقال وما يضيركم اذا هداهم الله فتابوا ببركة دعاء ذلك الرجل وخرج منهم صالحون هكذا يجب ان ننظر الى العصاة بعين الرحمة والشفقة وان ندعوهم الى الخير بالتي هي احسن كما علمنا نبينا وكما امرنا ربنا ولكن النوع الاخر من الدعوة الذين يرون انفسهم الامرون الناهون ننظر اليهم في الحديث الذي رواه الامام مسلم
أن رجلاً قال: والله لا يغفر الله لفلان . وأن الله تعالى قال : من ذا الذي يتألّى علىّ ألَّا أغفر لفلان . فإني قد غفرت لفلان وأحبطت عملك ” ، أو كما قال .الحديث أخرجه الإمام مسلم في صحيحه . ومن الذي يعلم ما يؤول إليه حال ذلك العاصي غير الله ؟ فقد يختم له بخير، و يختم لغيره بشر ؟ كما في الحديث المتفق عليه : “… فوالذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب، فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها . وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب، فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها
فلا تكونوا ممن يتألون على الله بل كونوا خاشعين خاضعين له تريدون الخير والجنة والنعيم لكل البشر …
هل علم هذا الامام ان الراحل محمدية لا يصلي او لا يصوم او لا يزكي ..؟؟؟
هذا زمن الرويبضة …
المشكله فيك وفي المصلين والمصليات نعم المساجد والدين لله لكن اين الائمة هاااااااااااااااااااتو لي اماما صالحا فيهم وتجدون فية شروط الامامة منذ تهديد الصحفي محمد طة محمد اخمد الله يرحمة بالمسجد الكبير والله قاطعت دخولها ولم ادخلها مصليا غير مره واحده بمنطقة اللديا في عقد قران واخري ايضا عقد صليت المغرب بالبيت وذهبت مباركا لاهل العروس هؤلاء يضيعون صلاتكم ائمة الاخوان والمؤتمر الشياطين ليس فيهم واحد كقؤا من الكاروري لعصام المتلوث ليوسف عبدالحي لكمال زفت قاطعوا هؤلاء الائمة الملاعين الذين يملون صكوك الغفران داخل سراويلهم يوزعونها كيفما يشاء صلوا في البرندات في الاسواق والزوايا والشوارع اتركوا لهم المساجد التي حولت بقدرة قادر دور للمؤتمر وليس لله
شفاك الله لا فض فوك
1. الذي لا يحتمل الرأي الآخر لا يفهم الإسلام على حقيقته، فقد كان رسول الإسلام يستمع لرأي صحابته، واتبع رأي صحابي بحفر خندق في إحدى المعارك
2. الخليفة عمر بن الخطاب أوقف أحد مصارف الزكاة “المؤلفة قلوبهم” وبها نص قرآني صريح؛ وهو القائل “أخطأ عمر وأصابت إمرأة”.
3. القرآن كرر في عدة آيات الحض على العلم:﴿شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط﴾ ﴿قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون﴾ ﴿إنما يخشى الله من عباده العلماء﴾ وقال تعالى: ﴿قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب﴾ ﴿قال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به﴾ ﴿وقال الذين أوتوا العلم ويلكم ثواب الله خير لمن آمن وعمل صالحا﴾﴿وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون﴾﴿ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم﴾﴿ولقد جئناهم بكتاب فصلناه على علم﴾ ﴿فلنقصن عليهم بعلم﴾وقال الرسول (ص) “طلب العلم فريضة على كل مسلم” وأيضا “أنتم أدرى بأمور دنياكم”.
4. بذلك:أمور الدنيا متروكة لأهلها، جواز عدم العمل بآية إذا انقضى ماشرعت لأجله، كما أنه من حسن إسلام المرء تقبل الرأي السديد غض النظر عمن أطلقه والسعي للعلم. فالأديان إنما أنزلت لخير الناس فاستخدمها شر الناس مطية لأغراضهم الدنيوية والشخصية الرخيصة.
أستاذ عثمان ميرغني لك التحية على هذا المقال.
هذا سوء ادب مع الله عز وجل أأشركة الله في الحكم على الناس ؟؟؟
الجنة والنار بيد الله فقط الواحد الاحد الرحمن الرحيم
الاستغفار غير الترحم ان الله غفور يغفر الذنب ,وغفار وغافر ومن يغفر الذنوب إلا الله وكما ان الله غفور ايضا رحمن ورحيم والرحمة هي رقة تقتضي الاحسان الى المرحوم وتكون بالمسامحة واللطف والعطف والرحمن اسم يختص بالله عز وجل
والرحمن سبحانة هو المتصف بالرحمة الشاملة التي تشمل المؤمنين والكافرين ثم ان الله رحمتة سبفت غضبة روى مسلم من حديث أبي هريرة أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : لما خلق الله الخلق ، كتب في كتابه ، فهو عنده فوق العرش : أن رحمتي تغلب غضبي . .وقال تعالى( ورَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ) وقال (وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ ۖ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ ۖ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) واذا اسلم رجل وظل ابواه على دينهما الكتابي او على كفرهما يترحم عليهما مصداقا لقولة تعالى (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا) من هذه الاية اذا يجوز الترحم على المسيحي واليهودي والكافر فإذا كانت الرحمة بأيدي هؤلاء الخطباء فاليمسكوها عن الناس ويوزعوها على منسوبي تنظيمهم الضلالي الماسوني تنظيم القتل والسرقة والتزوير والكذب والتعذيب وبيوت الاشباح واكل اموال الناس بالباطل .
رحم الله محمدية رحمة واسعة واسكنة فسيخ جناته مع الصديقين والشهداء اللهم ان كان محسنا فزد في احسانه وان كان مسيئا فتجاوز عن سيئاته بيدك الملك وانت ارحم الراحمين وارحم موتانا وموتى المسلمين .
من دربك ده تمشي تفتح بلاغ في امام المسجد ده, اكيييد اقنع الشباب ديل بأنو دقتك دي جهاد في سبيل الله !
ناس (صكوك الغفران) في الكنيسة في العصور الوسطى كانوا كذلك .
وبرضو الدجال (الترابي) كان يوزّع صكوكه ومفاتيح الجنه عند حربه (للكفار) بالجنوب .
ثم وبعد (المفاصلة) إياها اطلق (المحتال) على شهداءه (فطايس) .. فتأملوا عمل أصحاب المفاتيح !!!!
حسبى الله ونعم الوكيل ولا حوله ولا قوة الا بالله هؤلاء اصحاب الهوس الدينى وجلهم فاسقين فجرة الا من رحم ربى كلامهم عكس افعالهم الخسيسة ينصبون انفسهم وكلاء فى الارض يوزعون صكوك المغفرة حسب مزاجهم ونفوسهم المريضة وليس بغريب ان يظهر امثال هؤلاء الضالين اامة وشيوخ الى فى ذمان هذا الانقاذ الم يعلم بان كبيرهم تصاحبه الموسيقه والمغنواتية فى كل مناسبة وفى كل اجتماع لماذا لم يعترض على مثل هذا الفسوق وينهى عنه ..
أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ ۚ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا ۗ وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ
الشيطان وأعوذ بالله من شياطين الإنس والجن يأس من رحمة الله عز وجل ولم يستغفر لذنب عظيم
من اللمكن أن يغفر لان المغفرة هند الله عز وجل لمن يشاء وهؤلاء إحتكروا بعد التجارة
والوزارة والحكم رحمة الله عز وجل يقسمونها عليهم دون الناس
أعوذ بالله
اللهم إن محمدية قد رحل عنا وظل حبل الدعاء هو الوصل بينه وبيننا وما أحوجه الان للدعاء لأنه إنقطع عن هذه الدنيا ..ولكل منا أحبة تحت الثرى فهم السابقون ونحن اللاحقون..
اللهم إفتح على قبور موتانا نافذةمن نسائم بردك وعفوك ورحمتك لاتغلق أبدا…
اللهم انزل على قبورهم الضياء والنور والفسحة والسرور..
اللهم جازهم بالحسنات إحسانا وبالسيئات عفوا وغفرانا ..
اللهم اجعل قبورهم روضة من رياض الجنة يا أرحم الراحمين ..
اللهم أمطرعلى قبورهم سحائب رحمتك..
اللهم يا مالك يوم الدين يا أحد ياصمد ..إنك تعلم إن محمدية لم يظلم أحدا ولم يتعدى على حقوق أحد .. وتعلم ياالله أن محمدية أعطى للسودان أكثر مما أخذ ..اللهم إنك تعلم إنه عاش للسودان ومات فى خدمة السودان …اللهم إرحمه رحمة واسعة وأغفر له وأعفو عنه وتقبله القبول الحسن وأدخله فسيح جناتك وأجبر كسر أهله على فراقه ..
رحم الله محمديه واسعده بقدر ما اسعد من قلوب
رحم الله محمدية وغفر له وأسكنه فسيح جنانه وألهم آله وذويه الصبر والسلوان وحسن العزاء موصول لكل محبيه وأسرته ولزملائه من العازفين والفنانين والشعراء،
للتاريخ ومحمدية كان مريضاً ويحتاج لعملية ما و بصفتي إستشاري التخدير والأسئلة الروتينية أفاد أنه لايدخن ولا يتعاطي الخمر إطلاقاً، رحمه الله رحمة واسعة
مجموعات دينية مسلحة بالبنادق والرشاشات؟ هل هذا ما يدعو له الدين الإسلامي؟ يجب على الحكومة رغم تأمرها وعدم مسئوليتها فض هذا الرباط المقدس الذي يربطها بتلك المجموعات سواء كانت وهابية كما يزعم البعض أو سياسية حمساوية كما يعتقد البعض الآخر.
– انقذوا البلاد من الفتنة التي يحاول البعض جرنا إليها بخطى حثيثة قبل اختلاط الحابل بالنابل.
– هذه الطبطبة التي تمارسها الدولة من المجموعات المتطرفة واحتضانها لهم سواء كانت جماعات سياسية أو دينية سوف تنقلب عليها (أي الدولة) إن عاجلا أو آجلا إن هي لم تتدارك الوضع وتضع الأمور في نصابها. ليس هناك أخطر من امتلاك رجل دين أو سياسي متطرف يفكر بطريقة واحدة ملغياً الآخر أي آخر وهو يملك سلاح.
– الموضوع دخل منطقة الجزاء الأمنية الخطيرة، ويجب تنظيف البلد قبل الوقوع في شر الصوملة والعرقنة واللبننة والبلقنة. اللهم هل بلغت اللهم فاشهد.
الله اغفر لمحمدية وارحمه يا كريم
واذكر الذي لم يترحم عليه بأن الله يقول (ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)
ان رحمة الله هي رحمة الله ولم يأذن الله لأحد من خلقه بتوزيعها نيابة عنه …
ودخلت مؤمس الجنة بسبب كلب
صحيح من اين اتى هؤلاء
يبدو ان الصعوبات هائلة جدا تلك التى تعوق فهم الحقيقة الدامغة والبداهة كون الفن, بصفة اخص الموسيقى الصرفة, ترفع للمدارج العليا للتصوف.
وقد سمعت الكابلي ينسب الفن للتصوف.
ونجد هذا الفهم عند متعمقى التصوف والفلسفة. وهذا عصي على من دخل التدين من مدخل السمسرة والضحالة. وركوب موجة انحطاط المنطقة العربية والاسلامية.
فرابعة العدوية عازفة ناي.
ولو استمعنا اذنا وعقلا وحسا للقارئ نبيل الرفاعي لقربت لفهمنا المسافة بين الفن والتصوف.
ومعلوم صلة التصوف بالشعر.
لكننا فى حقبة, وقد تطول,نعيش فيها غلبة القوة والترهيب على المنطق والحس السليم. فهي السائدة القاهرة.
ونحن محاصرون من الداخل والخارج بمنطقة فقدت عقلها فى مساحة شاسعة جدا.تمتد من باكستان حتى مغرب العرب.
واليوم بالذات وصل انهيار المنطقة مداه الذى ما بعده مدى. هذذ مسيحييو الموصل بدفع الجزية
او لموت او الخروج.
لا شك ان شاكلة هذا الامام فى طرب للامر, ويرى نفسه قريبا من تحقيق حلمه المريض الكالح, المعادى للحياة.
والملثمون الذين هاجموا الاستاذ عثمان ميرغنى , على الطريق., ولثامهم هو ايضا شارة انتماء لنفس الوباء.
أللهم ارحم محمدية بقدر ما أطربنا وأفرحنا وأخسف الأرض بكل المهووسين الذين أحالوا مساجدنا وحياتنا الى جحيم وعذبهم أضعاف ما عذبوا الشعب السودانى يا منتقم يا جبار.
يا عثمان لا أحد يملك تصريف رحمة الله ولا تذاكر الجنة والنار ولا الغناء والموسيقى من كفر وخروج من الدين … ولكن لعل الرجل إحتج على التوسل بأعمال الموسيقي والتوسل لا يكون إلا بالأعمال الصالحة . اللهم إرحم عبدك محمد عبدالله (محمدية)فإنه حط رحاله عندك وجازه بالحسنات إحساناً وبالسيئات عفواً وغفراناً.
رحم الله الفنان محمدية والتحية للأستاذ عثمان مرغني.
انا لا أوافق على مقولة اللهم ارحمه بقدر ما قدم للفن أو ماشابه ذلك لان معايير الدنيا غير عن معايير الآخرة. ورحمة الله واسعة ليه نحددها. كمان الكلام الجاف في حق مسلم بين يدي الكريم شي لا يوافق عليه عاقل، أللهم أرحم محمدية برحمتك الواسعة واجعل الجنة مثواه.
لك التحيه وعاجل الشفاء اخى عثمان
والله مسجد زى ده احسن منو تصلى فى بيتك
هؤلاء هم الخوارج الذى قال زعيمهم لرسول الله: اعدل يا محمد انك لم تعدل….. و ياتى مثل هذا الامام الجاهل الخارج ليحدد لله من يرحم من عباده!!!
اللهم ارحم عبدك محمديه “ورحمتى وسعت كل شئ” تجى يا خطيب الغلفه وتتحدث ان فلان يستحق وفلان لا يستحق ان الله يفغر الذنوب جميعا الا الشرك بالله فهل العزف او الغناء شرك بالله لااظن ذلك سامحك الله يا خطيب يا تاجر الدين ترون فى البلاوى التى تعم البلاد وفلاحتكم فى دا مطرب كافر ودا عازف مشرك الله يورينا فيكم يوم يا ائمة الجهل
عاجل الشفاء لزميلنا عثمان ميرغني في فترة الجامعة في القاهرة. و نسأل الله أن يسترنا و يكفينا فتن آخر الزمان. هذه فتن يقف فيها الحليم حيران.
يبدو أن هناك سوء فهم للبعض لإصول الدين وهذا يدفعهم لإرتكاب هذه الجرائم.
أرجو سماع فيديو للسيد/الصادق المهدي في تأبينه للفنان المرحوم/ محمد وردي. قال الصادق كلاماً طيباً عن علاقة الدين و الفن و أن الغناء ليس حرام حسب قول العلماء المستنيرين أمثال إبن حزم.
طالع الفيديو في اليوتيوب.
قال الامام الغزالي من لم يهزه الربيع وازهاره والعود واوتاره فاسد المزاج ليس له علاج
الاستاذ عصمتوف لقد شخصت الموضوع وحددت المسبب بطريقه ممتازة، انت فى مقاومتك اخترت أضعف الإيمان هذا يكفيك كفرد ولكن المجتمع اذا أراد التخلص من هؤلاء بذور الفتنة لابد ان يواجههم وينبروا جزء من الناس للرد عليهم فى وقتها وفى نفس المكان والزمان، طبعا هم فى الغالب لا يعطون فرصه لرأى معارض لهم ولكن موافقتهم ليس ضرورية فمجرد قيام احد الناس بالرد عليهم مكان هو جالس سيلفت الانتباه اكثر من اللاامام المتحدث نفسه، حتى بدون ميكروفون، الناس سيهتمون بما يقول اكثر من حديث اللامام. سيحدث هذا دائماً كمثال عندما يقاطع احدهم رئيساً او وزيرا ينتبه له الناس جيدا، هذا مثال فقط والطرق كثيره،
فى واحد اخطر من هذا اللامام من أنصار السنه لا اذكر اسمه هذا فى حديث له فى سوق عام اتهم الصوفية بكل طرقهم و كذلك الاخوان المسلمون وهؤلاء سبب الفتنة الاول لأنهم اول من استغل الدين للوصول الى الحكم أتم هم جميعا بالكفر! وفى ناس تستمع ولم يرد عليه احد، كذلك ذكر انه معه bodyguard خاص لحمايته عندما يتحدث فى الاسواق، سؤال بسيط لو كان على حق هل تحتاج الدعوة الى bodyguard؟ وهل البنى محمد صلوات الله وسلامه عليه كان له bodyguard اثناء دعوته للناس؟ يدعون السلفية ولكنهم لا يأخذون الا القشور ودينهم سطحى يهتم بخارج الجسد ويهمل الروح! (أدعو الى سبيل ربك بالحكم هو الموعظة الحسنه) وهذا لا يبرر التكفير او الاتهام به،
للأسف هؤلاء كثر ولو تمعنا جيدا فهذا كله أتانا بسبب بترول الخليج فهؤلاء من الذين عميت قلوبهم بالريال والدرهم وأصبحوا لا ينظرون الى أمور الدين الا عبر هذين وكل من خالف ذلك هو متهم فى عقيدته وهو أيضاً عقبه فى طريقهم لتنفيذ مخطط الذين أشتروهم بأموال الزكاة والتى هم غير مستحقين لها وذلك التحويل عقيدة أهل الى ما يشبه عقيده مموليهم من الخليج، للأسف هذه هى الحقيقة ويجب مواجهتها هكذا وكل ما غير ذلك هو دفن للرؤوس فى الرمال، هؤلاء فى اول ظهورهم كانوا مساكين وغير ميالين للتكفير والعنف والآن عندما بدأت شوكتهم تقوى ظهروا على حقيقتهم وبسكوت المجتمع وتقبله لنهجهم هذا بعد حين سنندم.
وآخر الكلام الله يحفظ بلدنا و ينعمنا بالسلام
قبل شهرين تقريبا شاهدت حلقة ساخنة في إحدى القنوات وكان ضيفيها الحرامي الكبير سارق المليارات عبد الرحمن الخضر والصحفي عثمان ميرغني … وعندما إحتدم الحوار وعثمان ميرغني قال للوالي سرقتوا الاموال وكثير من الاشياء وفشل الوالي في الدفاع عن نفسه … وأخيرا هدد الوالي الخضر علنا الصحفي وقال له ح تشوف وح أوريك ومنذ ذلك اليوم توقعت أن يرسل الوالي الكلاب الضالة أولاد المايقوما وقد حصل … السودن أصبح ملطشة وهذه عصابة وليس حكومة وهؤلاء قتله ولصوص وشياطين وليست بن آدميين … الشعب السوداني عليه تحمل مسؤوليته التاريخية في الدفاع عن ما تبقى من السودان والقيم السودانية النبيلة … خلاص البلد أنتهت والكلاب ملأت الشوارع فهل من ثورة … أين الجبهة الثورية … الكيزان يعتقدون أن الكوز في غزة أهم من المواطن السوداني
أول من تسعر بهم النار:
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «إنّ أَوّلَ النّاسِ يُقْضَىَ يَوْمَ القِيَامَةِ عَلَيْهِ، رَجُلٌ اسْتُشْهِدَ، فَأُتِيَ بِهِ فَعَرّفَهُ نِعَمَهُ فَعَرَفَهَا، قَالَ: فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا؟ قَالَ: قَاتَلْتُ فِيكَ حَتّىَ اسْتُشْهِدْتُ، قَالَ: كَذَبْتَ، وَلَكِنّكَ قَاتَلْتَ لأَنْ يُقَالَ جَرِيءٌ، فَقَدْ قِيلَ، ثُمّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَىَ وَجْهِهِ حَتّىَ أُلْقِيَ فِي النّارِ، وَرَجُلٌ تَعَلّمَ العِلْمَ وَعَلّمَهُ وَقَرَأَ القُرْآنَ، فَأُتِيَ بِهِ، فَعَرّفَهُ نِعَمَهُ فَعَرَفَهَا، قَالَ: فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا؟ قَالَ: تَعَلّمْتُ العِلْمَ وَعَلّمْتُهُ وَقَرَأْتُ فِيكَ القُرْآنَ، قَالَ: كَذَبْتَ وَلََكِنّكَ تَعَلّمْتَ العِلْمَ لِيُقَالَ عَالِمٌ، وَقَرَأْتَ القُرْآنَ لِيُقَالَ هُوَ قَارِىءٌ، فَقَدْ قِيلَ، ثُمّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَىَ وَجْهِهِ حَتّىَ أُلْقِيَ فِي النّارِ، وَرَجُلٌ وَسّعَ الله عَلَيْهِ وَأَعْطَاهُ مِنْ أَصْنَافِ المَالِ كُلّهِ، فَأُتِيَ بِهِ فَعَرّفَهُ نِعَمَهُ فَعَرَفَهَا، قَالَ: فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا؟ قَالَ: مَا تَرَكْتُ مِنْ سَبِيلٍ تُحِبّ أَنْ يُنْفَقَ فِيهَا إلاّ أَنْفَقْتُ فِيهَا لَكَ، قَالَ: كَذَبْتَ، وَلََكِنّكَ فَعَلْتَ لِيُقَالَ هُوَ جَوَادٌ، فَقَدْ قِيلَ، ثُمّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَىَ وَجْهِهِ، ثُمّ أُلْقِيَ فِي النّارِ». أخرجه مسلم.
بصراحه خطباء المساجد لا يستحقون هذا المنبر لان معظمهم من الجهله والمتطرفين,الذين لايعيرون للانسانية اية اهتمام.خطباء المساجد يتحدثون وكأن كشوفات الجنة والنار تصلهم أسبوعيا على بريدهم الالكتروني ويوزعون صكوك الغفران حسب رغباتهم
الخطيب المذكور أو بالأحرى ( الخطب) يذكرني بنظيره في مسجد بحري الذي طلب من جمال فرفور الرجوع للصفوف الخلفية لأنه غير أهل لأداء الصلاة في الصفوف الأمامي لا لشيء سوى لكونه مغني.
فأمثال هؤلاء نتمنى أن ينالوا من العقاب ما ناله من كان يزعم أنه أعلم أهل الأرض فأتاه العبد الذي قتل تسعة تسعين نفساً، يرجو رجمة الله مغفرته فقال من يظن أنه عالم أتريد التوبة بعد قتل تسعة وتسعين نفساً ، فما كان من التائب إلا أن انتضى سيفه فقتله لكمل به مائة.
ثم تقبل توبته فيدخل الجنة حسب ما ورد في الحديث المرفوع.
الملاحظة أن المساجد مسارع مفتوحة على كل من هب ودب، المتبارين في الكلام من الصبح الى ما بعد العشاء، ملل ونحل وجماعات، والله حتى مللنا والله ولولا أن ترك الصلاة بالمسجد مخالفة لسنة النبي صلى الله عليه وسلم ، لصليت في داري. والله حرام على الاوقاف هذا العبث والخطل الذي نراه في المساجد. سبحان الله حتى المتحدثين لا يجيدون اللغة العربية ثحدثا ، والادلة والبراهين في الاغلب نسبتها غير صحيحة، واخرين لا يحفظون حديث ولا قران ويتحدثون عقب الصلاة ايضا، يارب رحماك. هذه مسئولية وزارة الشئون الدينية عليها تنظيم وتأهيل المتحدثين في المساجد.
وتدور عجلة التخلف و التعصب لتقتل كل شئ حتى ابنائها و عثمان مرغنى هو واحد ممن الاسلاميين واخير يكتو بما اذاقو السودان به
هذه واحدة من موجات الطوفان ، لا تكونو مثل جحا عندما إشتعلت النيران في الحي فأخذ ينأي بنفسه عن مرماها حتى وجدها في فراشه ،،، من لم يتعظ بما حدث لعثمان ميرغني و يستنكر هذا الفعل الداعشي ، غذا يصطف الناس صفا واحدا لصد هذا الهوس الشيطاني و إحتثاثه من الأرض فسيجد نيرانه تلتهم فراشه و ربما قضت عليه هو من في الدار ،،، اللهم ببركة هذا الشهر الظيم ذو القدر العظيم أن تنزل علينا رحماتك و تتولانا بها من ظلم الظاملين و تجار الدين و المهوسين
للأسف مثل هذه الخطب ومثل هذا الإحتقار للمبدعيين السودانيين متواجد بكثرة، المبدعيين السودانيين (أدباء ومثقفيين وفنانيين وموسيقيين ورياضيين) قدموا للسودان أكثر مما قدم أصحاب اللحى الكاذبة والكروش المنتفخة والنفوس القذرة المتسخةالذين يريدون أن يجعلوا من السودان قرية نائية ومتخلفة ، اللهم أهلك هؤلاء ، اللهم أزلهم من بلادنا السودان ،والرحمة والمغفرة للمحمدية…
دة صراع كيزان مع بعض وتصفية حسابات بعرفوها براهم وصرف نظر عن قضايانا الحقيقية .. من صنع عثمان ميرغنى ؟ ومن أين له ما يملك من مال وصحيفة ؟ زيتهم فى بيتهم طلعتوا زيتنا
لقد صدق المفكر اسلام بحيري عندما اوضح عبر برنامجه التلفزيوني بأن داعش موجودة كفكر في كل الدول الإسلامية وليس في العراق وسوريا فحسب فها نحن امام داعش السودان
يا امام الـ …….. لماذا لم تهاجم الفساد فى مكتب الوالى ؟؟؟ لماذا لم تهاجم فقه التحلل ؟؟ لماذا لم تهاجم الفساد المنتشر فى كل مرافق الدولة ؟؟ لماذا لم تهاجم القتل والتشريد لمواطنى دارفور الذى يحدث يوميا ؟ ؟ لماذا لم تنصح النواب فى البرلمان بأن لا يستلموا رواتبهم لأنه سحـت ومصدرها حرام وفاسد وهو التزوير .
اللهم ارحم عبدك محمد عبدالله محمدية واجعل قبرة روضة من رياض الجنة وجنب بلادنا دعش وامثالاها اللهم احفظ السودان من الكيزان اخوان الشياطين ومن الداعشيون
لا تقل من اين أتوا هؤلاء بل قل كيف أتو هؤلاء .
لو يعلمون رحمة الله لما تنطعوا هكذا ، إن الله أدخل إمراة باغية ( عاهرة ) الجنة لانها أطعمت هرة. هؤلاء مثل الخوارج يكفرون الجميع ويحسبون أنهم الفرقة الناجية وهم يخالفون القرآن فى طريقة الدعوة بالحسنى والموعة الحسنة ويخالفون اوامر الله بلين القول حتى مع فرعون ، ويغتابون الناس ويشتمون ويسئون للعلماء امثال عبدالحى يوسف والشيخ محمد احمد حسن بل يطنون ليس هناك احد غيرهم يعرف الدين وينال رضا الله غيرهم ، سبحان الله أنهم خوارج القرن العشرين اخوان داعش .
من وين جاب الفتوي دي اي مسلم واجب علينا ان نترحم عليه وهذا وجابنا اما محاسبته فهذا لايخصنا الله هو الذي يحاسب الخلق ولكن لدينا بعض الائيمة الذين لايفقهون في الدين شي ويلبس عمة وجلابية ودقن هذا حظة من الاسلام ورمضان كريم ربنا يجعلنا من عتقائة في هذا الشهر الفضيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اظنكم في خطابكم هذا تقصدون الشيخ محمد مصطفى عبد القادر والذي اعرف عنه انه لايمانع من المناظره بل يدعوك هو اليها فهلا ذهبتم اليه وناظرتموه لعل الله ان يهديه ويهديكم الى صراطه المستقيم وليكن مرجعكم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
فعلا من اين اتى هولاء؟؟؟؟؟
اها يا امام الهنا فرفور وقيقم وين جنة ولا نار ولا درجة رجال اعمال ؟؟كان واحد من المصلين يمسكه من خناقه وينزلوا من المنبر او ينسحب كل المصلين تاركين المسجد للمشارك فى حكم رب العالمين رضينا بمن ابتليتنا بهم من حكام وائمة
اما كان للمفتى ان يفتى في مايراه جهارا من فساد واختلاس للمال العام بل واصبح المال العام خاصا لهم بل كان من الافضل ان ينادى بتطبيق قانون من اين لك هذا الا اذا كان واحد من اثرياء هذا الزمن العجيب زمن من يمسكون المصحف بيمينهم ويختلسون بيسارهم يهللون ويكبرون بالسنتهم وقلوبهم توشحت بالسواد اتمنى ان تكون انت وامثالك على مستوى المنبر الذى تتحدثون منه
اقلبهم خريجين عقد نفسيه وانطوايه في الصغر ومسلهم الاعلي استاز الترابي حتتوقع من خير
تسلم أخي عثمان ميرغني ويسلم قلمك الجريء الباحث عن الحقيقة ونعم النضال كلمة الحق أمام سلطان جائر
عَنْ جُنْدُبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَجَلِيِّ ، 5 قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” قَالَ رَجُلٌ : وَاللَّهِ لا يَغْفِرُ اللَّهُ لِفُلانٍ ، فَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى : مَنْ ذَا الَّذِي يَتَأَلَّى عَلِيَّ أنْ لا أَغْفِرَ لِفُلانٍ ، فَإِنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِفُلانٍ وَأَحْبَطْتُ عَمَلَكَ “
خطبة الجمعة يجب أن تكون تحت رقابة الشئون الدينية وان تحدد مضمونها ورسالتها وان لا تترك لكل من هب ودب لينشر أراءه الشخصية فى شأن خلافى حين لايسع المصلين إلا الإستماع أما الخطب الأخرى أو التعقيبات ..الخ فليدلى كل بدلوه ولمن شاء أن يخرج من المسجد فليخرج ومن شاء أن يستمع فله مطلق الحرية ..
لماذا لم يقموا بضرب المرتشين والفاسدين من دعاة التوضؤ!!!في مكتب الوالي ومكتب المتعافن الذين فرطوا في اموال المسلمين!!فالسكران والمغني وان فسد فضرره محدود امكا الذين ساقوا البلد للعدم والافلاس!!!فضررهم علي اخوتك اليتامي والارامل الذين يقعون في براثثن الرزيلة والفاقة والتنصير!!والاعداء!!! انظر بحكمة وليس لما تحت اللباس !!بغباء فالجديرين بالضرب الفاسدين من موظفي ومديري البنوك وسارقي قوت الشعب!!ووزراء التكسير والهدم وارتهان البلد للفاقة!!!! فبلدك الان مهددة في بقائها ياغبي!!ولن تجد مكان للغناء او الرقيص!!!!!فعل الاقل صيروا مثل داعش برجالة مش ضرب وحديث عن المومسات والمغننين!!!!فمن يفسد الامة !!!مغني يكن لالا تسمعه ام والي يضر بك وبمعيشتك وبمشفاك!!وبمدرسة ابنائك!!!و…………..
اللهم ارحم الاخ احمد يه وأدخله فسيح جناتك الامام يتكلم كانه سفير ربنا في الارض احمد يه رجل محبوب وسط الشعب السوداني اما امام المسجد فدعوه يقول ماشاء لأنهم معروفيين بأقوالهم وأفعالهم
دخل الفرد 1800 دولار
جلد المسكين لانها زنت وبدون ادله ثابته
الحكم علي الصحفية لبست بنطلون لانه ليس من عاداتنا
فصل الجنوب ديل حشرات
طعن الصحفي في مكتبة
الاستاذ احمد يه رحمه الله
صدقوني كنت ساهراً ربما في نفس ليلة الاعتداء على المهندس الصحفي عثمان ميرغني، أشاهد عدداً من مقاطع اليوتيوب. شاهدت مشهداً لفرقة تيراب المسرحية للكوميدي الأستاذ محمد شيلا وهو يصور شخصية (أرتيري)، وإن كان التقديم يفيد بأن الشخصية حبشية. المهم في الأمر كانت تعليقات الأرتريون على المقطع صادمة، فقد وصفونا ب (قوم لوط) وبأننا قوم (نمشي صاح مع من يضغطنا ويخيفنا)، ونستفز ونضطهد من يرخي لنا الحبل!! وهذه بالطبع أوصاف هامة تجعلنا نعرف كيف نبدو في عيون الآخرين، وهي نظرة ما كان يتيسر لنا معرفتها لو لا أننا بالغنا في استفزاز ذلك الغير وتحقيره وتصغيره.
– المشهد الثاني كان عبارة عن عدة مقاطع من كاميرا ربيع طه الخفية تحت مُسمى (مع ربيع طه في تشاد). المشاهد كانت كانت مستفزة وكارثية حيث حاول أحد التشاديين طعن ربيع طه بالسكين لو لا أن تداركه طاقم البرنامج!!
– بقية مقاطع ربيع طه كلها دون استثناء كانت كارثية ومستفزة، وهي تبشر بمنحى إعلامي جديد يسير على نهج الإعلام المصري المستفز الذي درج على تصغير الشعوب واستفزازها وجرح كبريائها الوطني بما يبثه من برامج ونكات صادمة وتافهة.
– مصر تقدم المنح الدراسية لكل الشعوب الأفريقية، ووقفت مع جميع حركات التحرر الأفريقية ودعمتها.
– مصر قدمت المعلمين والدعاة مجاناً لكثير من الشعوب العربية والأفريقية وبنت الجامعات وصرفت عليها ببذخ شديد.
– رغم ذلك، لا يكن أحد في أفريقيا كبير احترام لمصر!!!
– السبب في كل ذلك هو الإعلام المصري الذي يسير في خط معاكس لنهج السياسة المصرية أو يسير في خط مواز لها بمعرفة الدولة وتشجيعها.
– لقد أوغر الإعلام المصري صدور كثير من العرب والأفارقة بكتاباته المستفزة التي لا تعترف بالأخر ولا تحترمه، فجلب الكراهية لمصر رغم المساعدات الضخمة التي بذلتها مصر بسخاء في كل حقبها التاريخية لتلك الشعوب.
– كانت إذاعة أم دمان خير سفير للسودان في الماضي. فقد قدمت هذه الإذاعة الغناء السوداني، والدراما السودانية لمعظم أفريقيا بدون استفزاز ودون توجيه إعلامي مقصود، وعلى وجه الخصوص، أثيوبيا، وأرتريا الحالية، وتشاد، والنيجر، وأجزاء من ينجيريا، ومالي وبعض أجزاء من موريتانيا.
– الآن وفي عهد العولمة وثورة الاتصالات وامتلاك أي دولة مهما صغرت لأدوات الرد والردع الإعلامي الفوري يحاول إعلامنا هدم ما بنته الإذاعة السودانية من تاريخ مجيد في أفريقيا، وذلك بإرسال إشارات سالبة تحقر وتصغر من الشعوب وتمسح بها الأرض.
– الكلمة مسئولية، فكما أننا غير راضين عن تصوير بعض أجهزة الإعلام العربية للشخصية السودانية بالكسل والعجز والغباء، فسوف لن ترضى عنا تلك الدول التي تحاول بعض أجهزة إعلامنا تصويرها لها بنفس النهج الذي نرفضه ولا نرضاه لأنفسنا.
– كلمات عثمان ميرغني رغم أنها انتقدت مواقف محلية، إلا أنها لا تبعد عن ذلك النهج الاستفزازي الذي أوردناه هنا.
– كلمة أخيرة للأخوة في فرق الكوميديا السودانية وللسيد ربيع طه: يكفي نفخكم في روح العصبية القبلية السودانية، فلا تذهبوا بعيداً لاستفزاز شعوب كانت ولم تزل تكن لنا كثير من الاحترام لا لشيء إلا لأننا كنا نحترمها بالمثل ونقدم لهم ما عندنا على طبق من ذهب. فإذا لم تتوقفوا فدونكم التعليقات التي توضح بجلاء كيف ينظر لنا الآخرون، وهي نظرة لا تسر على أي حال.
الشيئ الذي يحير ليس في ان يخصص امام جامع خطبته في موضوع زي ده بل الناس البتقعد وتستمع للعبط ده
يا عثمان لا أحد يملك تصريف رحمة الله ولا تذاكر الجنة والنار ولا الغناء والموسيقى من كفر وخروج من الدين … ولكن لعل الرجل إحتج على التوسل بأعمال الموسيقي والتوسل لا يكون إلا بالأعمال الصالحة . اللهم إرحم عبدك محمد عبدالله (محمدية)فإنه حط رحاله عندك وجازه بالحسنات إحساناً وبالسيئات عفواً وغفراناً.
رحم الله الفنان محمدية والتحية للأستاذ عثمان مرغني.
انا لا أوافق على مقولة اللهم ارحمه بقدر ما قدم للفن أو ماشابه ذلك لان معايير الدنيا غير عن معايير الآخرة. ورحمة الله واسعة ليه نحددها. كمان الكلام الجاف في حق مسلم بين يدي الكريم شي لا يوافق عليه عاقل، أللهم أرحم محمدية برحمتك الواسعة واجعل الجنة مثواه.
لك التحيه وعاجل الشفاء اخى عثمان
والله مسجد زى ده احسن منو تصلى فى بيتك
هؤلاء هم الخوارج الذى قال زعيمهم لرسول الله: اعدل يا محمد انك لم تعدل….. و ياتى مثل هذا الامام الجاهل الخارج ليحدد لله من يرحم من عباده!!!
اللهم ارحم عبدك محمديه “ورحمتى وسعت كل شئ” تجى يا خطيب الغلفه وتتحدث ان فلان يستحق وفلان لا يستحق ان الله يفغر الذنوب جميعا الا الشرك بالله فهل العزف او الغناء شرك بالله لااظن ذلك سامحك الله يا خطيب يا تاجر الدين ترون فى البلاوى التى تعم البلاد وفلاحتكم فى دا مطرب كافر ودا عازف مشرك الله يورينا فيكم يوم يا ائمة الجهل
عاجل الشفاء لزميلنا عثمان ميرغني في فترة الجامعة في القاهرة. و نسأل الله أن يسترنا و يكفينا فتن آخر الزمان. هذه فتن يقف فيها الحليم حيران.
يبدو أن هناك سوء فهم للبعض لإصول الدين وهذا يدفعهم لإرتكاب هذه الجرائم.
أرجو سماع فيديو للسيد/الصادق المهدي في تأبينه للفنان المرحوم/ محمد وردي. قال الصادق كلاماً طيباً عن علاقة الدين و الفن و أن الغناء ليس حرام حسب قول العلماء المستنيرين أمثال إبن حزم.
طالع الفيديو في اليوتيوب.
قال الامام الغزالي من لم يهزه الربيع وازهاره والعود واوتاره فاسد المزاج ليس له علاج
الاستاذ عصمتوف لقد شخصت الموضوع وحددت المسبب بطريقه ممتازة، انت فى مقاومتك اخترت أضعف الإيمان هذا يكفيك كفرد ولكن المجتمع اذا أراد التخلص من هؤلاء بذور الفتنة لابد ان يواجههم وينبروا جزء من الناس للرد عليهم فى وقتها وفى نفس المكان والزمان، طبعا هم فى الغالب لا يعطون فرصه لرأى معارض لهم ولكن موافقتهم ليس ضرورية فمجرد قيام احد الناس بالرد عليهم مكان هو جالس سيلفت الانتباه اكثر من اللاامام المتحدث نفسه، حتى بدون ميكروفون، الناس سيهتمون بما يقول اكثر من حديث اللامام. سيحدث هذا دائماً كمثال عندما يقاطع احدهم رئيساً او وزيرا ينتبه له الناس جيدا، هذا مثال فقط والطرق كثيره،
فى واحد اخطر من هذا اللامام من أنصار السنه لا اذكر اسمه هذا فى حديث له فى سوق عام اتهم الصوفية بكل طرقهم و كذلك الاخوان المسلمون وهؤلاء سبب الفتنة الاول لأنهم اول من استغل الدين للوصول الى الحكم أتم هم جميعا بالكفر! وفى ناس تستمع ولم يرد عليه احد، كذلك ذكر انه معه bodyguard خاص لحمايته عندما يتحدث فى الاسواق، سؤال بسيط لو كان على حق هل تحتاج الدعوة الى bodyguard؟ وهل البنى محمد صلوات الله وسلامه عليه كان له bodyguard اثناء دعوته للناس؟ يدعون السلفية ولكنهم لا يأخذون الا القشور ودينهم سطحى يهتم بخارج الجسد ويهمل الروح! (أدعو الى سبيل ربك بالحكم هو الموعظة الحسنه) وهذا لا يبرر التكفير او الاتهام به،
للأسف هؤلاء كثر ولو تمعنا جيدا فهذا كله أتانا بسبب بترول الخليج فهؤلاء من الذين عميت قلوبهم بالريال والدرهم وأصبحوا لا ينظرون الى أمور الدين الا عبر هذين وكل من خالف ذلك هو متهم فى عقيدته وهو أيضاً عقبه فى طريقهم لتنفيذ مخطط الذين أشتروهم بأموال الزكاة والتى هم غير مستحقين لها وذلك التحويل عقيدة أهل الى ما يشبه عقيده مموليهم من الخليج، للأسف هذه هى الحقيقة ويجب مواجهتها هكذا وكل ما غير ذلك هو دفن للرؤوس فى الرمال، هؤلاء فى اول ظهورهم كانوا مساكين وغير ميالين للتكفير والعنف والآن عندما بدأت شوكتهم تقوى ظهروا على حقيقتهم وبسكوت المجتمع وتقبله لنهجهم هذا بعد حين سنندم.
وآخر الكلام الله يحفظ بلدنا و ينعمنا بالسلام
قبل شهرين تقريبا شاهدت حلقة ساخنة في إحدى القنوات وكان ضيفيها الحرامي الكبير سارق المليارات عبد الرحمن الخضر والصحفي عثمان ميرغني … وعندما إحتدم الحوار وعثمان ميرغني قال للوالي سرقتوا الاموال وكثير من الاشياء وفشل الوالي في الدفاع عن نفسه … وأخيرا هدد الوالي الخضر علنا الصحفي وقال له ح تشوف وح أوريك ومنذ ذلك اليوم توقعت أن يرسل الوالي الكلاب الضالة أولاد المايقوما وقد حصل … السودن أصبح ملطشة وهذه عصابة وليس حكومة وهؤلاء قتله ولصوص وشياطين وليست بن آدميين … الشعب السوداني عليه تحمل مسؤوليته التاريخية في الدفاع عن ما تبقى من السودان والقيم السودانية النبيلة … خلاص البلد أنتهت والكلاب ملأت الشوارع فهل من ثورة … أين الجبهة الثورية … الكيزان يعتقدون أن الكوز في غزة أهم من المواطن السوداني
أول من تسعر بهم النار:
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «إنّ أَوّلَ النّاسِ يُقْضَىَ يَوْمَ القِيَامَةِ عَلَيْهِ، رَجُلٌ اسْتُشْهِدَ، فَأُتِيَ بِهِ فَعَرّفَهُ نِعَمَهُ فَعَرَفَهَا، قَالَ: فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا؟ قَالَ: قَاتَلْتُ فِيكَ حَتّىَ اسْتُشْهِدْتُ، قَالَ: كَذَبْتَ، وَلَكِنّكَ قَاتَلْتَ لأَنْ يُقَالَ جَرِيءٌ، فَقَدْ قِيلَ، ثُمّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَىَ وَجْهِهِ حَتّىَ أُلْقِيَ فِي النّارِ، وَرَجُلٌ تَعَلّمَ العِلْمَ وَعَلّمَهُ وَقَرَأَ القُرْآنَ، فَأُتِيَ بِهِ، فَعَرّفَهُ نِعَمَهُ فَعَرَفَهَا، قَالَ: فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا؟ قَالَ: تَعَلّمْتُ العِلْمَ وَعَلّمْتُهُ وَقَرَأْتُ فِيكَ القُرْآنَ، قَالَ: كَذَبْتَ وَلََكِنّكَ تَعَلّمْتَ العِلْمَ لِيُقَالَ عَالِمٌ، وَقَرَأْتَ القُرْآنَ لِيُقَالَ هُوَ قَارِىءٌ، فَقَدْ قِيلَ، ثُمّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَىَ وَجْهِهِ حَتّىَ أُلْقِيَ فِي النّارِ، وَرَجُلٌ وَسّعَ الله عَلَيْهِ وَأَعْطَاهُ مِنْ أَصْنَافِ المَالِ كُلّهِ، فَأُتِيَ بِهِ فَعَرّفَهُ نِعَمَهُ فَعَرَفَهَا، قَالَ: فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا؟ قَالَ: مَا تَرَكْتُ مِنْ سَبِيلٍ تُحِبّ أَنْ يُنْفَقَ فِيهَا إلاّ أَنْفَقْتُ فِيهَا لَكَ، قَالَ: كَذَبْتَ، وَلََكِنّكَ فَعَلْتَ لِيُقَالَ هُوَ جَوَادٌ، فَقَدْ قِيلَ، ثُمّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَىَ وَجْهِهِ، ثُمّ أُلْقِيَ فِي النّارِ». أخرجه مسلم.
بصراحه خطباء المساجد لا يستحقون هذا المنبر لان معظمهم من الجهله والمتطرفين,الذين لايعيرون للانسانية اية اهتمام.خطباء المساجد يتحدثون وكأن كشوفات الجنة والنار تصلهم أسبوعيا على بريدهم الالكتروني ويوزعون صكوك الغفران حسب رغباتهم
الخطيب المذكور أو بالأحرى ( الخطب) يذكرني بنظيره في مسجد بحري الذي طلب من جمال فرفور الرجوع للصفوف الخلفية لأنه غير أهل لأداء الصلاة في الصفوف الأمامي لا لشيء سوى لكونه مغني.
فأمثال هؤلاء نتمنى أن ينالوا من العقاب ما ناله من كان يزعم أنه أعلم أهل الأرض فأتاه العبد الذي قتل تسعة تسعين نفساً، يرجو رجمة الله مغفرته فقال من يظن أنه عالم أتريد التوبة بعد قتل تسعة وتسعين نفساً ، فما كان من التائب إلا أن انتضى سيفه فقتله لكمل به مائة.
ثم تقبل توبته فيدخل الجنة حسب ما ورد في الحديث المرفوع.
الملاحظة أن المساجد مسارع مفتوحة على كل من هب ودب، المتبارين في الكلام من الصبح الى ما بعد العشاء، ملل ونحل وجماعات، والله حتى مللنا والله ولولا أن ترك الصلاة بالمسجد مخالفة لسنة النبي صلى الله عليه وسلم ، لصليت في داري. والله حرام على الاوقاف هذا العبث والخطل الذي نراه في المساجد. سبحان الله حتى المتحدثين لا يجيدون اللغة العربية ثحدثا ، والادلة والبراهين في الاغلب نسبتها غير صحيحة، واخرين لا يحفظون حديث ولا قران ويتحدثون عقب الصلاة ايضا، يارب رحماك. هذه مسئولية وزارة الشئون الدينية عليها تنظيم وتأهيل المتحدثين في المساجد.
وتدور عجلة التخلف و التعصب لتقتل كل شئ حتى ابنائها و عثمان مرغنى هو واحد ممن الاسلاميين واخير يكتو بما اذاقو السودان به
هذه واحدة من موجات الطوفان ، لا تكونو مثل جحا عندما إشتعلت النيران في الحي فأخذ ينأي بنفسه عن مرماها حتى وجدها في فراشه ،،، من لم يتعظ بما حدث لعثمان ميرغني و يستنكر هذا الفعل الداعشي ، غذا يصطف الناس صفا واحدا لصد هذا الهوس الشيطاني و إحتثاثه من الأرض فسيجد نيرانه تلتهم فراشه و ربما قضت عليه هو من في الدار ،،، اللهم ببركة هذا الشهر الظيم ذو القدر العظيم أن تنزل علينا رحماتك و تتولانا بها من ظلم الظاملين و تجار الدين و المهوسين
للأسف مثل هذه الخطب ومثل هذا الإحتقار للمبدعيين السودانيين متواجد بكثرة، المبدعيين السودانيين (أدباء ومثقفيين وفنانيين وموسيقيين ورياضيين) قدموا للسودان أكثر مما قدم أصحاب اللحى الكاذبة والكروش المنتفخة والنفوس القذرة المتسخةالذين يريدون أن يجعلوا من السودان قرية نائية ومتخلفة ، اللهم أهلك هؤلاء ، اللهم أزلهم من بلادنا السودان ،والرحمة والمغفرة للمحمدية…
دة صراع كيزان مع بعض وتصفية حسابات بعرفوها براهم وصرف نظر عن قضايانا الحقيقية .. من صنع عثمان ميرغنى ؟ ومن أين له ما يملك من مال وصحيفة ؟ زيتهم فى بيتهم طلعتوا زيتنا
لقد صدق المفكر اسلام بحيري عندما اوضح عبر برنامجه التلفزيوني بأن داعش موجودة كفكر في كل الدول الإسلامية وليس في العراق وسوريا فحسب فها نحن امام داعش السودان
يا امام الـ …….. لماذا لم تهاجم الفساد فى مكتب الوالى ؟؟؟ لماذا لم تهاجم فقه التحلل ؟؟ لماذا لم تهاجم الفساد المنتشر فى كل مرافق الدولة ؟؟ لماذا لم تهاجم القتل والتشريد لمواطنى دارفور الذى يحدث يوميا ؟ ؟ لماذا لم تنصح النواب فى البرلمان بأن لا يستلموا رواتبهم لأنه سحـت ومصدرها حرام وفاسد وهو التزوير .
اللهم ارحم عبدك محمد عبدالله محمدية واجعل قبرة روضة من رياض الجنة وجنب بلادنا دعش وامثالاها اللهم احفظ السودان من الكيزان اخوان الشياطين ومن الداعشيون
لا تقل من اين أتوا هؤلاء بل قل كيف أتو هؤلاء .
لو يعلمون رحمة الله لما تنطعوا هكذا ، إن الله أدخل إمراة باغية ( عاهرة ) الجنة لانها أطعمت هرة. هؤلاء مثل الخوارج يكفرون الجميع ويحسبون أنهم الفرقة الناجية وهم يخالفون القرآن فى طريقة الدعوة بالحسنى والموعة الحسنة ويخالفون اوامر الله بلين القول حتى مع فرعون ، ويغتابون الناس ويشتمون ويسئون للعلماء امثال عبدالحى يوسف والشيخ محمد احمد حسن بل يطنون ليس هناك احد غيرهم يعرف الدين وينال رضا الله غيرهم ، سبحان الله أنهم خوارج القرن العشرين اخوان داعش .
من وين جاب الفتوي دي اي مسلم واجب علينا ان نترحم عليه وهذا وجابنا اما محاسبته فهذا لايخصنا الله هو الذي يحاسب الخلق ولكن لدينا بعض الائيمة الذين لايفقهون في الدين شي ويلبس عمة وجلابية ودقن هذا حظة من الاسلام ورمضان كريم ربنا يجعلنا من عتقائة في هذا الشهر الفضيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اظنكم في خطابكم هذا تقصدون الشيخ محمد مصطفى عبد القادر والذي اعرف عنه انه لايمانع من المناظره بل يدعوك هو اليها فهلا ذهبتم اليه وناظرتموه لعل الله ان يهديه ويهديكم الى صراطه المستقيم وليكن مرجعكم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
فعلا من اين اتى هولاء؟؟؟؟؟
اها يا امام الهنا فرفور وقيقم وين جنة ولا نار ولا درجة رجال اعمال ؟؟كان واحد من المصلين يمسكه من خناقه وينزلوا من المنبر او ينسحب كل المصلين تاركين المسجد للمشارك فى حكم رب العالمين رضينا بمن ابتليتنا بهم من حكام وائمة
اما كان للمفتى ان يفتى في مايراه جهارا من فساد واختلاس للمال العام بل واصبح المال العام خاصا لهم بل كان من الافضل ان ينادى بتطبيق قانون من اين لك هذا الا اذا كان واحد من اثرياء هذا الزمن العجيب زمن من يمسكون المصحف بيمينهم ويختلسون بيسارهم يهللون ويكبرون بالسنتهم وقلوبهم توشحت بالسواد اتمنى ان تكون انت وامثالك على مستوى المنبر الذى تتحدثون منه
اقلبهم خريجين عقد نفسيه وانطوايه في الصغر ومسلهم الاعلي استاز الترابي حتتوقع من خير
تسلم أخي عثمان ميرغني ويسلم قلمك الجريء الباحث عن الحقيقة ونعم النضال كلمة الحق أمام سلطان جائر
عَنْ جُنْدُبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَجَلِيِّ ، 5 قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” قَالَ رَجُلٌ : وَاللَّهِ لا يَغْفِرُ اللَّهُ لِفُلانٍ ، فَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى : مَنْ ذَا الَّذِي يَتَأَلَّى عَلِيَّ أنْ لا أَغْفِرَ لِفُلانٍ ، فَإِنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِفُلانٍ وَأَحْبَطْتُ عَمَلَكَ “
خطبة الجمعة يجب أن تكون تحت رقابة الشئون الدينية وان تحدد مضمونها ورسالتها وان لا تترك لكل من هب ودب لينشر أراءه الشخصية فى شأن خلافى حين لايسع المصلين إلا الإستماع أما الخطب الأخرى أو التعقيبات ..الخ فليدلى كل بدلوه ولمن شاء أن يخرج من المسجد فليخرج ومن شاء أن يستمع فله مطلق الحرية ..
لماذا لم يقموا بضرب المرتشين والفاسدين من دعاة التوضؤ!!!في مكتب الوالي ومكتب المتعافن الذين فرطوا في اموال المسلمين!!فالسكران والمغني وان فسد فضرره محدود امكا الذين ساقوا البلد للعدم والافلاس!!!فضررهم علي اخوتك اليتامي والارامل الذين يقعون في براثثن الرزيلة والفاقة والتنصير!!والاعداء!!! انظر بحكمة وليس لما تحت اللباس !!بغباء فالجديرين بالضرب الفاسدين من موظفي ومديري البنوك وسارقي قوت الشعب!!ووزراء التكسير والهدم وارتهان البلد للفاقة!!!! فبلدك الان مهددة في بقائها ياغبي!!ولن تجد مكان للغناء او الرقيص!!!!!فعل الاقل صيروا مثل داعش برجالة مش ضرب وحديث عن المومسات والمغننين!!!!فمن يفسد الامة !!!مغني يكن لالا تسمعه ام والي يضر بك وبمعيشتك وبمشفاك!!وبمدرسة ابنائك!!!و…………..
اللهم ارحم الاخ احمد يه وأدخله فسيح جناتك الامام يتكلم كانه سفير ربنا في الارض احمد يه رجل محبوب وسط الشعب السوداني اما امام المسجد فدعوه يقول ماشاء لأنهم معروفيين بأقوالهم وأفعالهم
دخل الفرد 1800 دولار
جلد المسكين لانها زنت وبدون ادله ثابته
الحكم علي الصحفية لبست بنطلون لانه ليس من عاداتنا
فصل الجنوب ديل حشرات
طعن الصحفي في مكتبة
الاستاذ احمد يه رحمه الله
صدقوني كنت ساهراً ربما في نفس ليلة الاعتداء على المهندس الصحفي عثمان ميرغني، أشاهد عدداً من مقاطع اليوتيوب. شاهدت مشهداً لفرقة تيراب المسرحية للكوميدي الأستاذ محمد شيلا وهو يصور شخصية (أرتيري)، وإن كان التقديم يفيد بأن الشخصية حبشية. المهم في الأمر كانت تعليقات الأرتريون على المقطع صادمة، فقد وصفونا ب (قوم لوط) وبأننا قوم (نمشي صاح مع من يضغطنا ويخيفنا)، ونستفز ونضطهد من يرخي لنا الحبل!! وهذه بالطبع أوصاف هامة تجعلنا نعرف كيف نبدو في عيون الآخرين، وهي نظرة ما كان يتيسر لنا معرفتها لو لا أننا بالغنا في استفزاز ذلك الغير وتحقيره وتصغيره.
– المشهد الثاني كان عبارة عن عدة مقاطع من كاميرا ربيع طه الخفية تحت مُسمى (مع ربيع طه في تشاد). المشاهد كانت كانت مستفزة وكارثية حيث حاول أحد التشاديين طعن ربيع طه بالسكين لو لا أن تداركه طاقم البرنامج!!
– بقية مقاطع ربيع طه كلها دون استثناء كانت كارثية ومستفزة، وهي تبشر بمنحى إعلامي جديد يسير على نهج الإعلام المصري المستفز الذي درج على تصغير الشعوب واستفزازها وجرح كبريائها الوطني بما يبثه من برامج ونكات صادمة وتافهة.
– مصر تقدم المنح الدراسية لكل الشعوب الأفريقية، ووقفت مع جميع حركات التحرر الأفريقية ودعمتها.
– مصر قدمت المعلمين والدعاة مجاناً لكثير من الشعوب العربية والأفريقية وبنت الجامعات وصرفت عليها ببذخ شديد.
– رغم ذلك، لا يكن أحد في أفريقيا كبير احترام لمصر!!!
– السبب في كل ذلك هو الإعلام المصري الذي يسير في خط معاكس لنهج السياسة المصرية أو يسير في خط مواز لها بمعرفة الدولة وتشجيعها.
– لقد أوغر الإعلام المصري صدور كثير من العرب والأفارقة بكتاباته المستفزة التي لا تعترف بالأخر ولا تحترمه، فجلب الكراهية لمصر رغم المساعدات الضخمة التي بذلتها مصر بسخاء في كل حقبها التاريخية لتلك الشعوب.
– كانت إذاعة أم دمان خير سفير للسودان في الماضي. فقد قدمت هذه الإذاعة الغناء السوداني، والدراما السودانية لمعظم أفريقيا بدون استفزاز ودون توجيه إعلامي مقصود، وعلى وجه الخصوص، أثيوبيا، وأرتريا الحالية، وتشاد، والنيجر، وأجزاء من ينجيريا، ومالي وبعض أجزاء من موريتانيا.
– الآن وفي عهد العولمة وثورة الاتصالات وامتلاك أي دولة مهما صغرت لأدوات الرد والردع الإعلامي الفوري يحاول إعلامنا هدم ما بنته الإذاعة السودانية من تاريخ مجيد في أفريقيا، وذلك بإرسال إشارات سالبة تحقر وتصغر من الشعوب وتمسح بها الأرض.
– الكلمة مسئولية، فكما أننا غير راضين عن تصوير بعض أجهزة الإعلام العربية للشخصية السودانية بالكسل والعجز والغباء، فسوف لن ترضى عنا تلك الدول التي تحاول بعض أجهزة إعلامنا تصويرها لها بنفس النهج الذي نرفضه ولا نرضاه لأنفسنا.
– كلمات عثمان ميرغني رغم أنها انتقدت مواقف محلية، إلا أنها لا تبعد عن ذلك النهج الاستفزازي الذي أوردناه هنا.
– كلمة أخيرة للأخوة في فرق الكوميديا السودانية وللسيد ربيع طه: يكفي نفخكم في روح العصبية القبلية السودانية، فلا تذهبوا بعيداً لاستفزاز شعوب كانت ولم تزل تكن لنا كثير من الاحترام لا لشيء إلا لأننا كنا نحترمها بالمثل ونقدم لهم ما عندنا على طبق من ذهب. فإذا لم تتوقفوا فدونكم التعليقات التي توضح بجلاء كيف ينظر لنا الآخرون، وهي نظرة لا تسر على أي حال.
الشيئ الذي يحير ليس في ان يخصص امام جامع خطبته في موضوع زي ده بل الناس البتقعد وتستمع للعبط ده
بسم الله الرحمن الرحيم
اولاً رحم الله الفقيد برحمته الواسعه وغفر له ولنا وللمسلمين : اللهم ان كان محسناً فزد في احسانه وان كان مسيئاً فتجاوز عن سيئاته واود ان أعلق في نقاط
(1) الاصل جواز الدعاء لكل مسلم مات علي التوحيد , لعموم الدلة علي زلك وعصاة المسلمين أحوج للدعاء وطلب الرحمة والمغفرة
(2)من مات من المسلمين لا يعلم بما صار اليه الا الله سبحانه وتعالي الا ما أخبر الوحي بحاله فعلي الناس الا يصنفوا اموات المسلمين بحسب ما يظنوا بل يكلوا امرهم الله سبحانه وتعالي ما داموا غير مطلعين علي الغيب وغير عالمين بالسرائر فكم من قائم علي المعاصي قد رجع مما هو فيه قبل موته فكتب له حسن الخاتمه
(3)ينبغي لمن يكتب شيئاً ان يراعي ان الميت رحمه الله له أهل ومعارف هو عزيز عليهم وبدون شك يسؤهم ان يقرؤا مثل هزا الكلام وعليه فاني ارجو من القائمين علي الراكوبة او يوقفوا طرح هزا الموضوع للنقاش رافة بالمكلومين من زويه
(3) كان الاولي بلكاتب عثمان ميرغني شفاه الله ان يورد كلام المتحدث في المسجد كاملاً ثم يعلق عليه فربما كانت العلة في فهمه او تفسيره لما قال المتحدث فمن باب حسن الظن ربما عني المتحدث انتقاد طلب الرحمة ” بقدر ما قدم ” لا مبدأ الترحم علي مسلم مهما بلغ من الزنوب فمهما قدم المسلم لامته فان ما قدمه جهد بشري يعتريه النقص والزلل والاخطاء فجملة ” بقدر ما قدم ” غير موفقه وفيها تحجيم لرحمة الله الواسعة هزا ان كان ما قدم عمل مشروع فعلي الناس ان يستغفروا للموتي من غير تحديد