وزير الدفاع بالنظر وغندور يدينان حادثة الاعتداء على عثمان ميرغني

أدانت الحكومة السودانية، ليل السبت، بقوة، حادثة الاعتداء على رئيس تحرير صحيفة التيار الأستاذ عثمان ميرغني من قبل مجهولين ملثمين. وتوعدت بملاحقة الجناة وتقديمهم للعدالة. وعدَّت الحادثة دخيلةً على السودانيين.
وقال مساعد الرئيس السوداني إبراهيم غندور، في تصريح صحفي، إن “هذه الحادثة مدانة بشدة، ولا تشبه أهل السودان، كما أن اختلاف الرأي ليس مدعاة لممارسة مثل هذه التصرفات غير الأخلاقية”.
من جانبه، عبَّر وزير الدفاع عبدالرحيم محمد حسين عن استنكاره الشديد للحادثة التي لا تشبه أهل السودان وقيمهم وأخلاقهم.
وأعرب عن خالص أمنياته ودعواته لميرغني بالشفاء العاجل، وأن يعود قلمه قوياً في سبيل الحق والخير.
وبدوره، أدان والي ولاية الخرطوم عبدالرحمن الخضر الحادثة. وتوعد بملاحقة المتورطين فيها وتقديمهم للعدالة.
وأكدت الفحوصات الطبية التي أجرت لميرغني عدم وجود إصابة بليغة أو خطيرة، باستثناء بعض الكدمات في الرأس والعين اليمنى. وأمر الأطباء ببقائه بالمستشفى لمزيد من الاطمئنان على حالته.
وقرر صحفيون تنظيم مسيرة احتجاجية يوم الأحد من أمام مقر صحيفة التيار بوسط الخرطوم إلى مقر المجلس القومي للصحافة والمطبوعات.
شبكة الشروق
ثلاثتهم غردون ووزير الدفاع بالنظر وحامي سارقي اموال الشعب هم من اوصلوا البلاد لهذه الحاله . وهم الغدوه لما افرزه نظامهم . وهم من غير شك الجناه والمسئولون الاوائل عن هذا الغدر من اولادهم الفرخوهم من تنظيمهم الظالم.
ومن يدينكم في افعالكم في بيوت الاشباح واعتقال السياسين ومن يدينكم في غض النظر عن مقتل وجرح الطلاب في جامعاتهم والسكوت عن تلك الجرائم ؟ اليس السكوت عنها مشاركه فيها وانتم المتسلطين علي رقاب العباد؟
ومن يدينكم في عملية الصيف الساخن ؟ ومن يدينكم في قتل الاطفال والنساء في الغرب والجنوب وتشريد الامنين من بيوتهم؟
مالكم كيف تحكمون ورب العزه يسآل ” اين تذهبون”
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وانا لله وانا اليه راجعون
الا لعنة الله علي الظالمين
المتعافي ادان الاعتداء ام لا
كمان دي فيها تحلل؟
الادانة غير مقبوله لأنهم يعرفون من هو الفاعل حق المعرفة وهو موجود في صفوفهم واذا كانوا فعلا صادقين فليخرجوه من صفوفهم ويأخذوا منه حق المغدور ففي ذلك بعض اثبات البراءة وشئ من الكفارة عن الفعل الجبان…..
زارع الشوك لن يجن العنب وزارع الخوف لن يجن الامان……
يقتلوا الزول ويمشوا في جنازته … والله حيرتونا بأساليبكم العفنة
يبدو ان الصعوبات هائلة جدا تلك التى تعوق فهم الحقيقة الدامغة والبداهة كون الفن, بصفة اخص الموسيقى الصرفة, ترفع للمدارج العليا للتصوف.
وقد سمعت الكابلي ينسب الفن للتصوف.
ونجد هذا الفهم عند متعمقى التصوف والفلسفة. وهذا عصي على من دخل التدين من مدخل السمسرة والضحالة. وركوب موجة انحطاط المنطقة العربية والاسلامية.
فرابعة العدوية عازفة ناي.
ولو استمعنا اذنا وعقلا وحسا للقارئ نبيل الرفاعي لقربت لفهمنا المسافة بين الفن والتصوف.
ومعلوم صلة التصوف بالشعر.
لكننا فى حقبة, وقد تطول,نعيش فيها غلبة القوة والترهيب على المنطق والحس السليم. فهي السائدة القاهرة.
ونحن محاصرون من الداخل والخارج بمنطقة فقدت عقلها فى مساحة شاسعة جدا.تمتد من باكستان حتى مغرب العرب.
واليوم بالذات وصل انهيار المنطقة مداه الذى ما بعده مدى. هذذ مسيحييو الموصل بدفع الجزية
او لموت او الخروج.
لا شك ان شاكلة هذا الامام فى طرب للامر, ويرى نفسه قريبا من تحقيق حلمه المريض الكالح, المعادى للحياة.
والملثمون الذين هاجموا الاستاذ عثمان ميرغنى , على الطريق., ولثامهم هو ايضا شارة انتماء لنفس الوباء.
وللاستاذ عثمان امنياتنا بالشفاء
أيه حكاية ( حاجة غريبه على المجتمع السودانى ) دى!
قبل ست سنوات ما اختطفتوا صحفى آخر وذبحتوه من الوريد للوريد! مفتكريننا نسينا ولا شنو!
الغريبين على المجتمع السودانى انتو ديل!
هذه الافعال المستنكرة في الدين والأخلاق والاعراف لم تكن في السودان قبل انقلابكم المشؤوم يا “شوم” انتم من فتختم السودان على مصراعيه لحركات العنف الدولية المنبوزة ..
والله في التسعينات شاهدت فلسطينيين من حركة الجهاد الفلسطيني ضربوا شابين سودانيين في احد شوارع الرياض حتى سال دمهم واتصلوا على جهاز الامن حضروا بعربة لاندكروزر بيك اب أفراد جهاز الامن ضربوا الشابين مرة أخرى وشتموهم .. سألوا احد الشبان ماذا يعمل والدك قال لواء معاش .. ردوا عليه بسخرية ومعها كف (معاش ولا ابوك وسخ زيك نزلوهو الصالح العام) ثم رموهم في صندوق اللاندكروزر مثل الغنم خمل من الارجل والايادي .. سألت الفلسطينيين ماذا فعل هؤلاء؟ قالوا وجدناهم قرب سيارتنا ربما كانوا سيسرقونها!! …… والله هذا الحدث كنت شاهداً عليه
اسالوا الارزقية بتاعنكم الممسكنهم منابر المساجد, هم البحرضوا وبغذوا فى الهوس والارهاب.
الله اجازي الكان السبب منو الجاب نظام الاخوان الحرامية الفاسدين واللصوص واللوا.. من مصر الله لا تربحه ميت او حي.
غــردون .. هـذه الحادثة دخيلةً على السودانيين .. أي نـعـم .
ولا تشبه أهل السودان .. أي نـعـم .
لكنهـا تشـبهـكـم تمـامـا .. إغـتيال الـرائع خـوجـلي عثمـان ؟؟.
20 قتيلا الحصيلة النهائية لمجزرة مسجد أنصار السنه في أم درمان .. وأثناء صــلاة التراويـح ؟؟.
الإعـتداء عـلي محمد طه محمد احمد مـن قبل عـصـام الترابي .. ومـن ثم ذبحــه ؟؟.
مـحمـديه .. وزيـدان أبراهـيم فـي الـجـنة غـصــب عــنـكـم ..
غــردون .. الاســتاذ عثمان مرغني اعـتدي عـليه ( مـعـلومين ) بأعــقاب البنادق .. من
يســتطيـع حـمـل بنادق ، والتجــول بهــا نهـارا جـهـارا ، وضـرب الناس ســواء بفوهـتهـا أو
اعــقابهـا ســواكـم ؟؟!!.
ــــــــــــــــــــــــــ
ذكري أغتيال خوجلي عثمان..وحكاية السكاكين الحائمة في البلد !!.
11-10-2011 07:30 PM
ذكري أغتيال خوجلي عثمان..وحكاية السكاكين الحائمة في البلد !!.
بكري الصايغ .. الـراكــوبة
[email protected]
1-
***- تمر غدآ الجمعة 11 نوفمبر 2011 الذكري السابعة عشر علي رحيل الفنان خوجلي عثمان الذي أغتيل غدرآ بيد مهوس ديني- بحسب ادعاءات الحكومة وقتها-.
***- واتقدم بحار اعتذاري لاسرة المرحوم خوجلى عثمان، في نكآ لجراحات قديمة قد تكون اندملت مع مرور الزمن،
***- واتقدم مرة اخري بحار اعتذاري بالكتابة في موضوع يثير الاشجان واللوعة…ولكن لان الفنان المرحوم كان دوما في قلوبنا، فاننا نعيد ذكراه، التي هي ابدآ خالدة في قلوب الملايين من عشاقه الاوفياء.
***- ولكي نقول لروحه الطاهرة (مانسيناك ياخوجلي)!!
2-
كتبت جريدة (الحياة)اللبنانية، والتي تصدر من لندن تفاصيل الحادث، فكتبت:
——————————
***- عتدى متطرف ديني اول من امس (11.11.1994)، على مقر اتحاد الفنانين السودانيين في مدينة ام درمان، واستخدم مدية لقتل احد اشهر مطربي السودان خوجلى عثمان، والذي فارق الحياة اثر اصابته بثلاثة طعنات. وكذلك احتجز في المقر المطرب عبد القادر سالم واحد اعضاء الفرقة الفنية وطعنهما بعد ما هتف ثلاث مرات: “الله اكبر”. ونعى اتحاد الفنانين المطرب عثمان، وافاد مدير شرطة الخرطوم “للحياة”، ان الحاضرين في دار الفنانين تمكنوا من القبض على الجاني، الذي يدعى (ادم سليمان)، و لم تنشر اي معلومات اضافية عن هويته، الا ان كل الدلائل تشير الى انه مهووس دينيا.
***- و كان هناك جدل واسع يدور في المجالس الدينية بالبلاد عن الموسيقى وهل حلال ام حرام. وتردد الى ان القاتل ادم سليمان، الذي نفذ جريمته في اتحاد الفنانين ينتمي الى جماعة دينية تلقي دروسا في منطقة (ام بدة) غرب مدينة ام درمان، وانه حضر الى جار الفنانين لاول مرة، وسأل عن مطربين مشهورين هما (سيد خليفة ومحمد الامين). وعندما لم يجدهما سأل عن مطربين اخرين، فاشار احد الحضور الى المغني خوجلى عثمان، ثم توجه الجاني نحوه وسدد اليه الطعنات القاتلة، وعندما تحرك الموجودون في المكان لردعه، سدد الطعنات الى المغني عبد القادر سالم والى عازف موسيقي.
3-
***-
نزل الخبر علي الجميع كنزول الصاعقة علي الجميع، واستغربوا ان تطال الأيادي الأثمة هذا الفنان الرقيق المؤدب، ولكن بعض الناس لم يستغربوا اطلاقآ مصرعه لان الهوس الديني المتطرف وقتها كان علي اشده، كان هوسآ فظيعآ مريعآ (ومازال) موجودآ في كل مكان بشكل وبائي بل وحتي داخل جامعة الخرطوم معقل العلم والثقافة التي لم تسلم من شره، وشهدت الجامعة احداثآ دامية افتعلتها جهات دينية متطرفة تحميها حكومة في ذلك الوقت فسقطوا فيها عددآ من القتلي والجرحي اشهرهم الشهيدة التاية أبوعاقلة التي اغتيلت بواسطة رصاص الإحتياطي المركزي بالقرب من النشاط…والشهيد بشير الطيب الذي قتل بيد فيصل حسن عمر وقام اللواء الطيب محمد خير (سيخة) بحماية الطالب القاتل بمنزله رافضآ تسليمه للعدالة، وظل القاتل مختبآ بمنزل (سيخة) طوال الاربعة شهور وتم بعدها تسفيره سرآ الي ايران!!
4-
***- كتب وقتها وبعد الحادث بايام احد الكتاب مقالة قال فيها:
————————–
***- ما زال حادث اغتيال الفنان / خوجلى عثمان..غامضا وبه كثير من علامات الاستفهام …منذ فترة قرات وثيقة هامة لم اتأكد من مصدرها : ان خوجلى عثمان كان فى اديس ابابا فى نفس الفندق الذى نزل فيه الجناه الذين خططوا لاغتيال حسنى مبارك … وعادو للسودان على متن طائرة الرئاسة السودانية دون ان يعلم البشير نفسه بتلك التفاصيل…ان صحت تلك الاخبار فان اغتيال خوجلى عثمان كان مخطط له لانه يعتبر الشاهد الوحيد…قيل ان الذى قتله شخص مجنون …استبعد ذلك لان المجنون فى عز نوباته يغنى ويطرب ويكون محب لاهل الفن عموما لاحظت ذلك فى اكثر من حالة فى السودان…اتمنى ان تظهر الحقيقة يوما وينال المتهمون الاصليون جزاءهم.
5-
***- اعتبر نقيب الفنانين الفنان محمد وردي، ان الهجوم ” من نتائج الثقافة السائدة في الخرطوم الان، والتي تعتبر ان الفن والرياضة امور لا قيمة لها، واعتقد ان الفنانين والمثقفين مهددون في السودان والجزائر ومصر بسبب هذه الثقافة”.
6-
***- ان القاتل ادم سليمان، منذ لحظة ارتكابه الجريمة، وحتى يومنا هذا، ما زال حرا طليقا يحمل نفس المدية حتى اشعار اخر!!!
***- ان النظام الذي اغتال الفنان خوجلى عثمان لم تقدم اي دعم للاسرة المكلومة. ويبقى الامل معقود على محبيه واهل البر والاحسان،
7-
***- اكتب الأن في ذكري اغتيال الراحل خوجلي عثمان وكنت قد طالعت اليوم 10 نوفمبر الحالي قبل قليل خبرآ بث من موقع جريدة (الراكوبة) الموقر، يفيد بعنوان: رجل يقتل سيدة طعناً داخل منزلها بالجزيرة!!
الرابط:
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-34008.htm
8-
***- قال لي احد اصدقائي الصحفيين بالخرطوم، ان معدلات الاعتداءات بالسلاح الابيض في السودان قد وصلت الي حد ينذر بدق ناقوس الخطر، فقد سجلت دوائر الشرطة بالعاصمة المثلثة رقمآ مخيفآ عن الجرائم التي استخدمت فيها “السكاكين” والمطاوي خلال هذا العام بنحو 70ألف جناية!!،
***بل والغريب في الأمر – يقول صديقي الصحفي- ، ان النساء والطالبات دخلن موسوعة الجرائم بالسلاح الابيض!!
لست مندهشا أو متعجّبا
هؤلاء خلقوا لممارسة الحقدوالفساد واللّواط
لو رأيت أحدهم يحنوا على مريض أو يحارب فسادا
فهنا يكون الإندهاش والتعجّب وقرب قيام الساعة
أجى يا الادانه!!!!!
بالله بلد طول و عرض ما فيها راجل ؟؟؟؟
والله يا وزير و يا مستشار أنا العفينه دى أرجل منكم و من الخلفوكم
سجم!!!!!!!!!!!!!!
هذه لفته بارعة من الحكومة لهم الشكر فى ذلك فالاعتراف بالحق فضيلة .
حكومة السجم تدين؟
الحكومات في العالم لاتكتفي بالادانه فقط لكن تقبض المجرمين وتعاقبهم حتي يكونوا عبره لغيرهم
لكن حكومة السجم دي لابتقدم بس بتاخر حالنا
اتذكر مره الرئيس العِره قال لاهل قريه ( معقول المستثمر يجيكم وتركبوه برميل عشان يقطع النيل)
الدوله في عهد الكيزان رافعه يدها وبترمي كل شي عل الشعب ! طيب انتو قاعدين في الحكم ليه كان مابتطقعوا ولابتجيبوا الحجار؟
يعملوا العملة ويستنكروها
ماياها دا اسلوبكم يا الكيزان
وقاعدين تسموها وثبة الاسود
قلت شنو يا غردون ما بتشبهنا … بالله
امال يشبه منو
هو في حاجة قبيحة ما بتشبهكم
مخير الله
يقتلون القتيل و يمشون في جنازته …
اي جهة تملك اسلحة اتوماتيكية تحوم بها في شوارع الخرطوم غير اجهزة امن النظام؟
طيب لما أكبر أتنين يدينوا نحنا ناس قريحتي ضاعت نعمل شنو حتى الإدانة شلتوها مننا!!!!
علينا تجاوز محطة النفاق و عدم خداع الذات، وأن نعترف بأن هذا الحادث (يشبهنا تماماً).. وجزء من ( كل المناخ)..ومالم يتخلص المناخ العام – في طول البلد وعرضها – من داء العنف المتأصل ، فليس من الصدق الإدعاء بأن مثل هذه الأ عراض (محض إستثناء).. كان مجتمعنا – حُكاماً و عامة – نموذجاً في التسامح و الرقي الذي يطرق أبواب المحاكم بحثاً عن العدالة والحقوق، ولكن – للأسف – تلوث بعض أفراد هذا المجتمع المثالي بلوث ( المناخ العام) لحد أخذ الحقوق بالأيدي المسلحة في وضح النهار..و يكاد قانون الغابة أن يصبح مشروعاً..فما هي الأسباب التي أوصلت السوداني ? مسؤولاً كان أو من عامة الناس – إلى هذا القاع المُظلم ؟..فالإجابة هي ( أُس البلاء) و ( أصل الأزمة)..في أي زمان و بأي مكان، عندماً يُغيب حوار العقول و الأفكار ويُحجب الرأي أو الرأي الآخر، يصبح الحال ما عليه حال بلادنا ..!!
لا بالله يا شيخ (اخلاق وقيم السودانيين )هي فضل فيها شئ !!!وهل انتم تشبهون السودانيين !!!اين قيم الخير والحق ما كنا وصلنا الي ما نحن فيه عجبا يدين نفسه الظاهر والباطن !!!الذاكرة لا تنسي مات عمر عثمان لاعب الموردة برصاص التعصب ومات خوجلي عثمان بتوصية من متعصب وكيف مات محمد طه وهذا الاعتداء كاي قضية محورية سيلحق امات طه …ويا طه ما فضل طه ورحم الله اسلام السودانيين كل شئ اضاعته الانقاذ عادت تبحث عنه …نعم يا كريت الغنماية وليس الجزيرة !!!
لماذا لم يدن وزير الداخلية ؟
يقتلون القتيل و يمشون في جنازته …
اي جهة تملك اسلحة اتوماتيكية تحوم بها في شوارع الخرطوم غير اجهزة امن النظام؟
عثمان ميرغني ضحية عشان يغطو بيهو ضرب مصنع الذخيرة في جيلي … بس برضو ح نكتب
لا احد يجرؤ على ملاحقة كلاب الامن
المعترف بينا عرب منو ؟
شوفوا اليخصكم وشوفوا شعبكم الغلبان
الجعان الما لاقي حق الدواء قال غزه قال .
الإدانه بالنظر ، على وزن الدفاع بالنظر
[ وعدَّت الحادثة دخيلةً على السودانيين ] .
الحادثة ليست دخيلة منذ مجىء الانقاذ 1989 . قبل الانقاذ نعم دخيلة ، ولكن بعد الانقاذ هى صناعة انقاذية 100% . وحادثة عادية جدآ تحصل يوميآ فى ربوع السودان . بس عشان عثمان ميرغنى من نجوم المجتمع ربما يندهش البعض .
إدانة وزير الدفاع عبدالرحيم محمد حسين ، ومساعد الرئيس ابراهيم غندور ، مثلها مثل حزن وأسف مجلس الوزراء الاسرائيلى لقتل أطفال ونساء غزة .
يمكرون ويمكر الله ، والله خير الماكرين .
بما إنهم أدانوا معناها هم الدبروها سوء الظن دايما بيطلع حقيقة مع الجماعة ديل لأنهم بيقتلوا القتيل وبيمشوا في جنازته .. ذكروني الأفلام المصرية القديمة تلقى المجرم ( الزعيم ) مؤجر فتوات ويضربوا الضحية ويبقوه ” كفتة ” ولمن يدخل العناية المركزة يبعتوله بوكيه ورد لزوم ” الواجب ” وكده …
حادثة الاعتداء على رئيس تحرير صحيفة التيار الأستاذ عثمان ميرغني من قبل مجهولين ملثمين. وتوعدت بملاحقة الجناة وتقديمهم للعدالة. وعدَّت الحادثة دخيلةً على السودانيين.
نشوف!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
إقتباس:
((الحادثة مدانة بشدة، ولا تشبه أهل السودان،)) .
هاهاهاهاها , خلاس قمنا على الإستنكاح و الضحك على العقول ؟؟
و من بتين بقيتو تعرفو أهل السودان ؟؟
إنتو عايشين فى عالمكم و خالين الشعب فى عالم تانى منذ 25 سنة ,
عايشين فى فللكم و قصوركم العاجية المحروسة ليل نهار , لا يجمعكم بعامة الناس أى شيئ يُذكر ,
إنتو مغيبين 98% من شعب السودان تغييباً كاملاً لا تتذكرونه إلا عندما تعصف المشاكل بنظامكم الضعيف المتهالك و يصبح فى كف عفريت حينها تهرولون للشعب لإستعطافه و التمْسح به للوقوف معكم ..
عالم قرف لا حياء لها ولا إختشاء , يقتلون القتيل و يذهبون فى جنازته ..
الكل يعرف بأنكم تعرفون من قام بهذه العملية الجبانة و لكنكم تستنكحون و تمثلون فى وجه الضحية ..
الجميع يعرف ماهى الجهة التى تملك بنادق رشاشة و تحوم بها فى شوارع الخرطوم فى وضح النهار ..
لقد حان وقت إقتلاعكم يا شرازم الإفك و الضلال , حان وقت تحرير الوطن المٌختطف من عصابة إجرامية تاجرت بشرع الله من دون أى واعز دينى أو أخلاقى , حان وقت القصاص و المحاسبة على كل جرائمكم التى إرتكبتوها بحق البلاد و العباد , وهى جرائم لا تسقط بالتقادم أو بمرور الوقت ..
ضربني و بكي و جري اشتكي
الله اكبر ولله الحمد الله اكبر … ما لدنيا قد عملنا نحن للدين فداء … والله الواحد مش شمتان في عثمان ميرغني لوحده بل شمتان في الشعب السوداني كله اكثر من خمسين سنة والمرتزقة ديل بلعبوا فيكم مرة باسم المهدي ومرة باسم آل البيت المراغنة ومرة باسم مجدد الدين الترابي شعب كرور خموا وصروا
أيه حكاية ( حاجة غريبه على المجتمع السودانى ) دى!
قبل ست سنوات ما اختطفتوا صحفى آخر وذبحتوه من الوريد للوريد! مفتكريننا نسينا ولا شنو!
الغريبين على المجتمع السودانى انتو ديل!
هذه الافعال المستنكرة في الدين والأخلاق والاعراف لم تكن في السودان قبل انقلابكم المشؤوم يا “شوم” انتم من فتختم السودان على مصراعيه لحركات العنف الدولية المنبوزة ..
والله في التسعينات شاهدت فلسطينيين من حركة الجهاد الفلسطيني ضربوا شابين سودانيين في احد شوارع الرياض حتى سال دمهم واتصلوا على جهاز الامن حضروا بعربة لاندكروزر بيك اب أفراد جهاز الامن ضربوا الشابين مرة أخرى وشتموهم .. سألوا احد الشبان ماذا يعمل والدك قال لواء معاش .. ردوا عليه بسخرية ومعها كف (معاش ولا ابوك وسخ زيك نزلوهو الصالح العام) ثم رموهم في صندوق اللاندكروزر مثل الغنم خمل من الارجل والايادي .. سألت الفلسطينيين ماذا فعل هؤلاء؟ قالوا وجدناهم قرب سيارتنا ربما كانوا سيسرقونها!! …… والله هذا الحدث كنت شاهداً عليه
اسالوا الارزقية بتاعنكم الممسكنهم منابر المساجد, هم البحرضوا وبغذوا فى الهوس والارهاب.
الله اجازي الكان السبب منو الجاب نظام الاخوان الحرامية الفاسدين واللصوص واللوا.. من مصر الله لا تربحه ميت او حي.
غــردون .. هـذه الحادثة دخيلةً على السودانيين .. أي نـعـم .
ولا تشبه أهل السودان .. أي نـعـم .
لكنهـا تشـبهـكـم تمـامـا .. إغـتيال الـرائع خـوجـلي عثمـان ؟؟.
20 قتيلا الحصيلة النهائية لمجزرة مسجد أنصار السنه في أم درمان .. وأثناء صــلاة التراويـح ؟؟.
الإعـتداء عـلي محمد طه محمد احمد مـن قبل عـصـام الترابي .. ومـن ثم ذبحــه ؟؟.
مـحمـديه .. وزيـدان أبراهـيم فـي الـجـنة غـصــب عــنـكـم ..
غــردون .. الاســتاذ عثمان مرغني اعـتدي عـليه ( مـعـلومين ) بأعــقاب البنادق .. من
يســتطيـع حـمـل بنادق ، والتجــول بهــا نهـارا جـهـارا ، وضـرب الناس ســواء بفوهـتهـا أو
اعــقابهـا ســواكـم ؟؟!!.
ــــــــــــــــــــــــــ
ذكري أغتيال خوجلي عثمان..وحكاية السكاكين الحائمة في البلد !!.
11-10-2011 07:30 PM
ذكري أغتيال خوجلي عثمان..وحكاية السكاكين الحائمة في البلد !!.
بكري الصايغ .. الـراكــوبة
[email protected]
1-
***- تمر غدآ الجمعة 11 نوفمبر 2011 الذكري السابعة عشر علي رحيل الفنان خوجلي عثمان الذي أغتيل غدرآ بيد مهوس ديني- بحسب ادعاءات الحكومة وقتها-.
***- واتقدم بحار اعتذاري لاسرة المرحوم خوجلى عثمان، في نكآ لجراحات قديمة قد تكون اندملت مع مرور الزمن،
***- واتقدم مرة اخري بحار اعتذاري بالكتابة في موضوع يثير الاشجان واللوعة…ولكن لان الفنان المرحوم كان دوما في قلوبنا، فاننا نعيد ذكراه، التي هي ابدآ خالدة في قلوب الملايين من عشاقه الاوفياء.
***- ولكي نقول لروحه الطاهرة (مانسيناك ياخوجلي)!!
2-
كتبت جريدة (الحياة)اللبنانية، والتي تصدر من لندن تفاصيل الحادث، فكتبت:
——————————
***- عتدى متطرف ديني اول من امس (11.11.1994)، على مقر اتحاد الفنانين السودانيين في مدينة ام درمان، واستخدم مدية لقتل احد اشهر مطربي السودان خوجلى عثمان، والذي فارق الحياة اثر اصابته بثلاثة طعنات. وكذلك احتجز في المقر المطرب عبد القادر سالم واحد اعضاء الفرقة الفنية وطعنهما بعد ما هتف ثلاث مرات: “الله اكبر”. ونعى اتحاد الفنانين المطرب عثمان، وافاد مدير شرطة الخرطوم “للحياة”، ان الحاضرين في دار الفنانين تمكنوا من القبض على الجاني، الذي يدعى (ادم سليمان)، و لم تنشر اي معلومات اضافية عن هويته، الا ان كل الدلائل تشير الى انه مهووس دينيا.
***- و كان هناك جدل واسع يدور في المجالس الدينية بالبلاد عن الموسيقى وهل حلال ام حرام. وتردد الى ان القاتل ادم سليمان، الذي نفذ جريمته في اتحاد الفنانين ينتمي الى جماعة دينية تلقي دروسا في منطقة (ام بدة) غرب مدينة ام درمان، وانه حضر الى جار الفنانين لاول مرة، وسأل عن مطربين مشهورين هما (سيد خليفة ومحمد الامين). وعندما لم يجدهما سأل عن مطربين اخرين، فاشار احد الحضور الى المغني خوجلى عثمان، ثم توجه الجاني نحوه وسدد اليه الطعنات القاتلة، وعندما تحرك الموجودون في المكان لردعه، سدد الطعنات الى المغني عبد القادر سالم والى عازف موسيقي.
3-
***-
نزل الخبر علي الجميع كنزول الصاعقة علي الجميع، واستغربوا ان تطال الأيادي الأثمة هذا الفنان الرقيق المؤدب، ولكن بعض الناس لم يستغربوا اطلاقآ مصرعه لان الهوس الديني المتطرف وقتها كان علي اشده، كان هوسآ فظيعآ مريعآ (ومازال) موجودآ في كل مكان بشكل وبائي بل وحتي داخل جامعة الخرطوم معقل العلم والثقافة التي لم تسلم من شره، وشهدت الجامعة احداثآ دامية افتعلتها جهات دينية متطرفة تحميها حكومة في ذلك الوقت فسقطوا فيها عددآ من القتلي والجرحي اشهرهم الشهيدة التاية أبوعاقلة التي اغتيلت بواسطة رصاص الإحتياطي المركزي بالقرب من النشاط…والشهيد بشير الطيب الذي قتل بيد فيصل حسن عمر وقام اللواء الطيب محمد خير (سيخة) بحماية الطالب القاتل بمنزله رافضآ تسليمه للعدالة، وظل القاتل مختبآ بمنزل (سيخة) طوال الاربعة شهور وتم بعدها تسفيره سرآ الي ايران!!
4-
***- كتب وقتها وبعد الحادث بايام احد الكتاب مقالة قال فيها:
————————–
***- ما زال حادث اغتيال الفنان / خوجلى عثمان..غامضا وبه كثير من علامات الاستفهام …منذ فترة قرات وثيقة هامة لم اتأكد من مصدرها : ان خوجلى عثمان كان فى اديس ابابا فى نفس الفندق الذى نزل فيه الجناه الذين خططوا لاغتيال حسنى مبارك … وعادو للسودان على متن طائرة الرئاسة السودانية دون ان يعلم البشير نفسه بتلك التفاصيل…ان صحت تلك الاخبار فان اغتيال خوجلى عثمان كان مخطط له لانه يعتبر الشاهد الوحيد…قيل ان الذى قتله شخص مجنون …استبعد ذلك لان المجنون فى عز نوباته يغنى ويطرب ويكون محب لاهل الفن عموما لاحظت ذلك فى اكثر من حالة فى السودان…اتمنى ان تظهر الحقيقة يوما وينال المتهمون الاصليون جزاءهم.
5-
***- اعتبر نقيب الفنانين الفنان محمد وردي، ان الهجوم ” من نتائج الثقافة السائدة في الخرطوم الان، والتي تعتبر ان الفن والرياضة امور لا قيمة لها، واعتقد ان الفنانين والمثقفين مهددون في السودان والجزائر ومصر بسبب هذه الثقافة”.
6-
***- ان القاتل ادم سليمان، منذ لحظة ارتكابه الجريمة، وحتى يومنا هذا، ما زال حرا طليقا يحمل نفس المدية حتى اشعار اخر!!!
***- ان النظام الذي اغتال الفنان خوجلى عثمان لم تقدم اي دعم للاسرة المكلومة. ويبقى الامل معقود على محبيه واهل البر والاحسان،
7-
***- اكتب الأن في ذكري اغتيال الراحل خوجلي عثمان وكنت قد طالعت اليوم 10 نوفمبر الحالي قبل قليل خبرآ بث من موقع جريدة (الراكوبة) الموقر، يفيد بعنوان: رجل يقتل سيدة طعناً داخل منزلها بالجزيرة!!
الرابط:
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-34008.htm
8-
***- قال لي احد اصدقائي الصحفيين بالخرطوم، ان معدلات الاعتداءات بالسلاح الابيض في السودان قد وصلت الي حد ينذر بدق ناقوس الخطر، فقد سجلت دوائر الشرطة بالعاصمة المثلثة رقمآ مخيفآ عن الجرائم التي استخدمت فيها “السكاكين” والمطاوي خلال هذا العام بنحو 70ألف جناية!!،
***بل والغريب في الأمر – يقول صديقي الصحفي- ، ان النساء والطالبات دخلن موسوعة الجرائم بالسلاح الابيض!!
لست مندهشا أو متعجّبا
هؤلاء خلقوا لممارسة الحقدوالفساد واللّواط
لو رأيت أحدهم يحنوا على مريض أو يحارب فسادا
فهنا يكون الإندهاش والتعجّب وقرب قيام الساعة
أجى يا الادانه!!!!!
بالله بلد طول و عرض ما فيها راجل ؟؟؟؟
والله يا وزير و يا مستشار أنا العفينه دى أرجل منكم و من الخلفوكم
سجم!!!!!!!!!!!!!!
هذه لفته بارعة من الحكومة لهم الشكر فى ذلك فالاعتراف بالحق فضيلة .
حكومة السجم تدين؟
الحكومات في العالم لاتكتفي بالادانه فقط لكن تقبض المجرمين وتعاقبهم حتي يكونوا عبره لغيرهم
لكن حكومة السجم دي لابتقدم بس بتاخر حالنا
اتذكر مره الرئيس العِره قال لاهل قريه ( معقول المستثمر يجيكم وتركبوه برميل عشان يقطع النيل)
الدوله في عهد الكيزان رافعه يدها وبترمي كل شي عل الشعب ! طيب انتو قاعدين في الحكم ليه كان مابتطقعوا ولابتجيبوا الحجار؟
يعملوا العملة ويستنكروها
ماياها دا اسلوبكم يا الكيزان
وقاعدين تسموها وثبة الاسود
قلت شنو يا غردون ما بتشبهنا … بالله
امال يشبه منو
هو في حاجة قبيحة ما بتشبهكم
مخير الله
يقتلون القتيل و يمشون في جنازته …
اي جهة تملك اسلحة اتوماتيكية تحوم بها في شوارع الخرطوم غير اجهزة امن النظام؟
طيب لما أكبر أتنين يدينوا نحنا ناس قريحتي ضاعت نعمل شنو حتى الإدانة شلتوها مننا!!!!
علينا تجاوز محطة النفاق و عدم خداع الذات، وأن نعترف بأن هذا الحادث (يشبهنا تماماً).. وجزء من ( كل المناخ)..ومالم يتخلص المناخ العام – في طول البلد وعرضها – من داء العنف المتأصل ، فليس من الصدق الإدعاء بأن مثل هذه الأ عراض (محض إستثناء).. كان مجتمعنا – حُكاماً و عامة – نموذجاً في التسامح و الرقي الذي يطرق أبواب المحاكم بحثاً عن العدالة والحقوق، ولكن – للأسف – تلوث بعض أفراد هذا المجتمع المثالي بلوث ( المناخ العام) لحد أخذ الحقوق بالأيدي المسلحة في وضح النهار..و يكاد قانون الغابة أن يصبح مشروعاً..فما هي الأسباب التي أوصلت السوداني ? مسؤولاً كان أو من عامة الناس – إلى هذا القاع المُظلم ؟..فالإجابة هي ( أُس البلاء) و ( أصل الأزمة)..في أي زمان و بأي مكان، عندماً يُغيب حوار العقول و الأفكار ويُحجب الرأي أو الرأي الآخر، يصبح الحال ما عليه حال بلادنا ..!!
لا بالله يا شيخ (اخلاق وقيم السودانيين )هي فضل فيها شئ !!!وهل انتم تشبهون السودانيين !!!اين قيم الخير والحق ما كنا وصلنا الي ما نحن فيه عجبا يدين نفسه الظاهر والباطن !!!الذاكرة لا تنسي مات عمر عثمان لاعب الموردة برصاص التعصب ومات خوجلي عثمان بتوصية من متعصب وكيف مات محمد طه وهذا الاعتداء كاي قضية محورية سيلحق امات طه …ويا طه ما فضل طه ورحم الله اسلام السودانيين كل شئ اضاعته الانقاذ عادت تبحث عنه …نعم يا كريت الغنماية وليس الجزيرة !!!
لماذا لم يدن وزير الداخلية ؟
يقتلون القتيل و يمشون في جنازته …
اي جهة تملك اسلحة اتوماتيكية تحوم بها في شوارع الخرطوم غير اجهزة امن النظام؟
عثمان ميرغني ضحية عشان يغطو بيهو ضرب مصنع الذخيرة في جيلي … بس برضو ح نكتب
لا احد يجرؤ على ملاحقة كلاب الامن
المعترف بينا عرب منو ؟
شوفوا اليخصكم وشوفوا شعبكم الغلبان
الجعان الما لاقي حق الدواء قال غزه قال .
الإدانه بالنظر ، على وزن الدفاع بالنظر
[ وعدَّت الحادثة دخيلةً على السودانيين ] .
الحادثة ليست دخيلة منذ مجىء الانقاذ 1989 . قبل الانقاذ نعم دخيلة ، ولكن بعد الانقاذ هى صناعة انقاذية 100% . وحادثة عادية جدآ تحصل يوميآ فى ربوع السودان . بس عشان عثمان ميرغنى من نجوم المجتمع ربما يندهش البعض .
إدانة وزير الدفاع عبدالرحيم محمد حسين ، ومساعد الرئيس ابراهيم غندور ، مثلها مثل حزن وأسف مجلس الوزراء الاسرائيلى لقتل أطفال ونساء غزة .
يمكرون ويمكر الله ، والله خير الماكرين .
بما إنهم أدانوا معناها هم الدبروها سوء الظن دايما بيطلع حقيقة مع الجماعة ديل لأنهم بيقتلوا القتيل وبيمشوا في جنازته .. ذكروني الأفلام المصرية القديمة تلقى المجرم ( الزعيم ) مؤجر فتوات ويضربوا الضحية ويبقوه ” كفتة ” ولمن يدخل العناية المركزة يبعتوله بوكيه ورد لزوم ” الواجب ” وكده …
حادثة الاعتداء على رئيس تحرير صحيفة التيار الأستاذ عثمان ميرغني من قبل مجهولين ملثمين. وتوعدت بملاحقة الجناة وتقديمهم للعدالة. وعدَّت الحادثة دخيلةً على السودانيين.
نشوف!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
إقتباس:
((الحادثة مدانة بشدة، ولا تشبه أهل السودان،)) .
هاهاهاهاها , خلاس قمنا على الإستنكاح و الضحك على العقول ؟؟
و من بتين بقيتو تعرفو أهل السودان ؟؟
إنتو عايشين فى عالمكم و خالين الشعب فى عالم تانى منذ 25 سنة ,
عايشين فى فللكم و قصوركم العاجية المحروسة ليل نهار , لا يجمعكم بعامة الناس أى شيئ يُذكر ,
إنتو مغيبين 98% من شعب السودان تغييباً كاملاً لا تتذكرونه إلا عندما تعصف المشاكل بنظامكم الضعيف المتهالك و يصبح فى كف عفريت حينها تهرولون للشعب لإستعطافه و التمْسح به للوقوف معكم ..
عالم قرف لا حياء لها ولا إختشاء , يقتلون القتيل و يذهبون فى جنازته ..
الكل يعرف بأنكم تعرفون من قام بهذه العملية الجبانة و لكنكم تستنكحون و تمثلون فى وجه الضحية ..
الجميع يعرف ماهى الجهة التى تملك بنادق رشاشة و تحوم بها فى شوارع الخرطوم فى وضح النهار ..
لقد حان وقت إقتلاعكم يا شرازم الإفك و الضلال , حان وقت تحرير الوطن المٌختطف من عصابة إجرامية تاجرت بشرع الله من دون أى واعز دينى أو أخلاقى , حان وقت القصاص و المحاسبة على كل جرائمكم التى إرتكبتوها بحق البلاد و العباد , وهى جرائم لا تسقط بالتقادم أو بمرور الوقت ..
ضربني و بكي و جري اشتكي
الله اكبر ولله الحمد الله اكبر … ما لدنيا قد عملنا نحن للدين فداء … والله الواحد مش شمتان في عثمان ميرغني لوحده بل شمتان في الشعب السوداني كله اكثر من خمسين سنة والمرتزقة ديل بلعبوا فيكم مرة باسم المهدي ومرة باسم آل البيت المراغنة ومرة باسم مجدد الدين الترابي شعب كرور خموا وصروا
ربنا يشفيهو انشاء الله وحسن واجر وربنا ينتقم منهم