بعد فضيحة الـ900 مليار : والى الخرطوم يقرر عدم الترشح لولاية جديدة

شنو ياخ — ما بدري —

والي الخرطوم الخدر يقرر عدم الترشيح لولاية ثانية, بالله اترشح، اتفسح واتحلل كمان ما البلد سائبة، جماعتك لولا الهزة التي قد تصيب حزبهم لازاحوك بدون تردد.
غايتو ، العملتها في سنيين خدمتك من مكر وأكل مال الناس بالباطل ظهر وصار يمشي وراءك حتى لجنا جناك يا الخدر. قال ما عايز يترشح تاني، بالله ما تتم الناقصة وتترشح تاني.

كان فردة”شبشب” …ومن المتهمين بقتل المتظاهرين الابرياء بمليشياته….
الله لا يرده ولا يرجعه ولا يوفقه دنياء واخره

اي تعامل حضاري يقصد الوالي
سكتنا طوعا او قهرا عن فساد مكتبه
صمتها ونحن نري وزيره الخط الأحمر يدمر مستشفيات الدولة لحساب مستشفياته
عطشانا والماء علي ظهورنا محمول
التعامل الحضاري سعادة الوالي ان تقدم استقالك اليوم قبل الباكر
وتتعذر لنا عن كل ما أصابنا من سياساتك الفاشلة

يعنى بس يغادر الولاية فقط ؟ وهذا هو التحلل الاكبر
وقناة الخرطوم ؟ وسوف يعين معتمد الخرطوم اللواء النمر بدلا منه ..
بعد شوية يمشى الخضر مساعد لرئيس الجمهورية؟
وحفل تكريم
تكلف الملايين
و
بس

* فى “شريعة” السماء، المجرم(اللص) يجب ان تقطع يده، و الله كفيل به من بعد ذلك.
* فى القوانين “الوضعيه”، ذات اللص تتم محاكمته بما تنص عليه القوانين من عقوبه على فعل السرقه، مع إستعادة المسروقات كاملة.
* وضح ان “هؤلاء” لا يطبقون على “انفسهم و زمرتهم” قط، لا “شريعة” السماء و لا “قوانين” الأرض!.
* بمعنى، انهم ليسوا خاضعون لاى “شريعة”، ايا كان مصدرها!!.. فمن يكون هؤلاء، فى رأيكم؟؟.
* فى تقديرى، لا يوجد تصنيف مناسب لهذه “المخلوقات” سوى “الأبالسه المجرمين”. شخصيا, درجت على مناداتهم بذلك منذ ان عرفتهم!!. فلعنة الله عليهم فى الدنيا و الآخره, و الى يوم الدين.

***ياسادتى…لاتصدقوا هذا الوالى…كم من وعود أطلقها خلال السنوات الست التى تولى فيها أمر الولاية ولم ينفذ منها شئ…ألم يقل الوالى قبل شهر واحد من أحداث سبتمبر ألا زيادة فى أسعار الخبز…فقام هو نفسه باصدار قرار بزيادة أسعار الخبز…ألم يعدنا الوالى باستزراع 7 مليون شجرة فى ولاية الخرطوم خلال العام 2013 وقال لأنه قد ثبت علميا بأن كل مليون شجرة تخفض درجة حرارة الجو بمعدل درجة واحدة مئوية وبذلك تنخفض درجة حرارة الخرطوم فى الصيف سبع درجات مئوية بعد استزراع 7 مليون شجرة بنهاية عام 2013…ألم يكذب الوالى ليتبرأ من مسئوليته الشخصية عن قتل الأطفال والصبية وطلاب المدارس والجامعات والشباب من الأطباء وغيرهم حين أصدر الأوامر بصفته رئيس لجنة الأمن بولاية الخرطوم بقتل المتظاهرين بل سعى كما قال بلسانه الى رئيس الجمهورية يوم الخميس 26 سبتمبر ليطلب من الرئيس اعلان حالة الطوارئ ونزول الجيش لضرب المتظاهرين…رغم ذلك كله كذب الوالى وألقى بالمسئولية فى مؤتمره المشهود مع وزير الداخلية حينها ابراهيم محمود …ألقى باللا ئمة على الجبهة الثورية بأنها اغتالت ال 186 شهيدا فى ولاية الخرطوم ولم يثبت لنا حتى اليوم ذلك…ألم يكذب الوالى حين قام بتكوين لجنة التحلل بالتعاون مع شريكه وكيل وزارة العدل بعد ان انكشف فساده وفساد مكتبه فجاء بتحلل كاذب ولايجوز ألغاه وزير العدل…ألم يكن الوالى يسعى لطمس الحقائق ليخفى هل بلغ فساد الأراضى 900 مليار فقط أم هو أضعاف ذلك فقام باطلاق سراح غسان ورفاقه ليتجولوا أحرارا رغم أنف مواطنى ولايته
***الوالى يعلم أنه يتعرض لضغوط لاقبل له بمواجهتها سواء من الأجهزة الأمنية أو القيادات بالاضافة الى المواقع الالكترونية التى قضت مضجعه فأصابته الهلوسة ليشتمها ببذئ القول كل صبح جديد…الوالى يطلق اشاعة أنه لن يترشح لمنصب الوالى حتى تسكت مواقع التواصل الاعلامى عن كشف المزيد من فساده وابراز فشله المريع فى كافة الملفات التى فشل فيها ان كانت نفايات الخرطوم التى ماعاد حتى يهتم بها بعد أن قال قمنا بتعاقدات غبية مع شركات النظافة …فلم لم تستقل اذن ان كنت غبيا!!!ثم ملف المواصلات الذى كلما سعى لحله زاده أزمة وتعقيدا حتى أصبحت أزمة المواصلات كارثة وليست أزمة لأن الوالى كما صرح المسئولون بشركة مواصلات الخرطوم قد استهلك ميزانية الشركة فى أمور يجهلونها…والآن مشكلة المياه التى لم تترك حيا من أحياء الخرطوم…ثم نزع أراضى المواطنين بالقوة والتصرف فيها كأنها ملك خاص له ولأسرته وصديقه فضل محمد خير…لولا أن الوالى قد قال بأن جلده جلد تمساح لايحس ولاينفعل بآلام مواطنى ولايته لكان قد تقدم باستقالته منذ سنين عدة الا أن شرهه للفساد منعه من ذلك…الوالى الآن يريد أن يقتنع مواطنو الولاية الذين كرهوه بأنه مغادر فيسكتوا عنه ليفاجئهم قبل أسبوع واحد من الانتخابات بأنه سيترشح لأن قيادة المؤتمر الوطنى ضغطت عليه لقبول الترشيح ولا بد له من الامتثال لأمور التنظيم…حيلة بائسة لاتنطلى علينا وقد أوشكنا على حلاقة قنابيرنا استعدادا لعيد الفطر…ياوالينا الماك طارينا لما لاتجعل عيد أهل الخرطوم عيدين بتقديم استقالتك اليوم قبل الغد..ثم تطالب بمحاكمتك حتى تطهر نفسك…ستحصل على البراءة من جماعة دوسة الذين برأوا أزهرى التجانى حتى لايتفكك المشروع الحضارى…لكنى أذكرك بأنها براءة الى حين!

ههههههههههه يعني انت من الاول جيت بنتخاب ياخي بلاه ما تفقعو مرارتنا الحرامية يسرق ويتحول لموقع اخر ليكمل ما بداه مثل المتعافي اللهم دمر الكيزان اللهم دمرهم عن اخرهم في هذا الشهر الفضيل اللهم جوعهم واقتلهم وشتتهم واملا اجسادهم بالامراض وعزبهم في الدنيا قبل الاخره بركة هذا الشهر المبارك

والله مفروض تقدم استغالتك في نفس اليوم الذي القي فيه القبض علي ابن اختك غسان قال مابترشح تاني قال رشح يفرتق نخريك قول امين .

التحلل ترك المنصب والاحتفاظ بالسرقة طالع كسبان .

ما خلاص اتحلل

هذا دكتور بيطري فاشل في البيطرة فتركها الى السياسة والادارة ففشل فيهما بجدارة.
تسبب في غرق مدينة دنقلا العرضي عندما كان وزيراً للزراعة بالولاية الشمالية فتمت ترقيته مما جعل الناس مستغربين وحيارى.
في القضارف صال وجال في الهواءوفي أحلام يقظته ثم امتطي نفسه وانطلق راكضاً وله ضراط وعفونة وسفالة.
ومن العجائب تمت ترقيته لوالي العاصمة المثلثة لتتوالي خيباته تتبارى.

قبل الإنقاذ كان يمتلك مع- شريك آخر – شركة اسمها اليمامة لتسويق الأدوية البيطرية، كانت في شارع الجمهورية في مبني مهمل وضيق وليس هذا عيباً – كل واحد وامكانياته.

عندما تم اختياره لوزارة الزراعة بالولاية الشمالية تخلص من حصته وانطلق في رحلة الفشل المدوي والمستمر.

حمَل نفسه في هذه السنوات دماء العباد وحقوقهم ومظالمهم.
كان في غناً عن ذلك .
نسأل الله السلامةو العافية.

شنو ياخ — ما بدري —

والي الخرطوم الخدر يقرر عدم الترشيح لولاية ثانية, بالله اترشح، اتفسح واتحلل كمان ما البلد سائبة، جماعتك لولا الهزة التي قد تصيب حزبهم لازاحوك بدون تردد.
غايتو ، العملتها في سنيين خدمتك من مكر وأكل مال الناس بالباطل ظهر وصار يمشي وراءك حتى لجنا جناك يا الخدر. قال ما عايز يترشح تاني، بالله ما تتم الناقصة وتترشح تاني.

كان فردة”شبشب” …ومن المتهمين بقتل المتظاهرين الابرياء بمليشياته….
الله لا يرده ولا يرجعه ولا يوفقه دنياء واخره

اي تعامل حضاري يقصد الوالي
سكتنا طوعا او قهرا عن فساد مكتبه
صمتها ونحن نري وزيره الخط الأحمر يدمر مستشفيات الدولة لحساب مستشفياته
عطشانا والماء علي ظهورنا محمول
التعامل الحضاري سعادة الوالي ان تقدم استقالك اليوم قبل الباكر
وتتعذر لنا عن كل ما أصابنا من سياساتك الفاشلة

يعنى بس يغادر الولاية فقط ؟ وهذا هو التحلل الاكبر
وقناة الخرطوم ؟ وسوف يعين معتمد الخرطوم اللواء النمر بدلا منه ..
بعد شوية يمشى الخضر مساعد لرئيس الجمهورية؟
وحفل تكريم
تكلف الملايين
و
بس

* فى “شريعة” السماء، المجرم(اللص) يجب ان تقطع يده، و الله كفيل به من بعد ذلك.
* فى القوانين “الوضعيه”، ذات اللص تتم محاكمته بما تنص عليه القوانين من عقوبه على فعل السرقه، مع إستعادة المسروقات كاملة.
* وضح ان “هؤلاء” لا يطبقون على “انفسهم و زمرتهم” قط، لا “شريعة” السماء و لا “قوانين” الأرض!.
* بمعنى، انهم ليسوا خاضعون لاى “شريعة”، ايا كان مصدرها!!.. فمن يكون هؤلاء، فى رأيكم؟؟.
* فى تقديرى، لا يوجد تصنيف مناسب لهذه “المخلوقات” سوى “الأبالسه المجرمين”. شخصيا, درجت على مناداتهم بذلك منذ ان عرفتهم!!. فلعنة الله عليهم فى الدنيا و الآخره, و الى يوم الدين.

***ياسادتى…لاتصدقوا هذا الوالى…كم من وعود أطلقها خلال السنوات الست التى تولى فيها أمر الولاية ولم ينفذ منها شئ…ألم يقل الوالى قبل شهر واحد من أحداث سبتمبر ألا زيادة فى أسعار الخبز…فقام هو نفسه باصدار قرار بزيادة أسعار الخبز…ألم يعدنا الوالى باستزراع 7 مليون شجرة فى ولاية الخرطوم خلال العام 2013 وقال لأنه قد ثبت علميا بأن كل مليون شجرة تخفض درجة حرارة الجو بمعدل درجة واحدة مئوية وبذلك تنخفض درجة حرارة الخرطوم فى الصيف سبع درجات مئوية بعد استزراع 7 مليون شجرة بنهاية عام 2013…ألم يكذب الوالى ليتبرأ من مسئوليته الشخصية عن قتل الأطفال والصبية وطلاب المدارس والجامعات والشباب من الأطباء وغيرهم حين أصدر الأوامر بصفته رئيس لجنة الأمن بولاية الخرطوم بقتل المتظاهرين بل سعى كما قال بلسانه الى رئيس الجمهورية يوم الخميس 26 سبتمبر ليطلب من الرئيس اعلان حالة الطوارئ ونزول الجيش لضرب المتظاهرين…رغم ذلك كله كذب الوالى وألقى بالمسئولية فى مؤتمره المشهود مع وزير الداخلية حينها ابراهيم محمود …ألقى باللا ئمة على الجبهة الثورية بأنها اغتالت ال 186 شهيدا فى ولاية الخرطوم ولم يثبت لنا حتى اليوم ذلك…ألم يكذب الوالى حين قام بتكوين لجنة التحلل بالتعاون مع شريكه وكيل وزارة العدل بعد ان انكشف فساده وفساد مكتبه فجاء بتحلل كاذب ولايجوز ألغاه وزير العدل…ألم يكن الوالى يسعى لطمس الحقائق ليخفى هل بلغ فساد الأراضى 900 مليار فقط أم هو أضعاف ذلك فقام باطلاق سراح غسان ورفاقه ليتجولوا أحرارا رغم أنف مواطنى ولايته
***الوالى يعلم أنه يتعرض لضغوط لاقبل له بمواجهتها سواء من الأجهزة الأمنية أو القيادات بالاضافة الى المواقع الالكترونية التى قضت مضجعه فأصابته الهلوسة ليشتمها ببذئ القول كل صبح جديد…الوالى يطلق اشاعة أنه لن يترشح لمنصب الوالى حتى تسكت مواقع التواصل الاعلامى عن كشف المزيد من فساده وابراز فشله المريع فى كافة الملفات التى فشل فيها ان كانت نفايات الخرطوم التى ماعاد حتى يهتم بها بعد أن قال قمنا بتعاقدات غبية مع شركات النظافة …فلم لم تستقل اذن ان كنت غبيا!!!ثم ملف المواصلات الذى كلما سعى لحله زاده أزمة وتعقيدا حتى أصبحت أزمة المواصلات كارثة وليست أزمة لأن الوالى كما صرح المسئولون بشركة مواصلات الخرطوم قد استهلك ميزانية الشركة فى أمور يجهلونها…والآن مشكلة المياه التى لم تترك حيا من أحياء الخرطوم…ثم نزع أراضى المواطنين بالقوة والتصرف فيها كأنها ملك خاص له ولأسرته وصديقه فضل محمد خير…لولا أن الوالى قد قال بأن جلده جلد تمساح لايحس ولاينفعل بآلام مواطنى ولايته لكان قد تقدم باستقالته منذ سنين عدة الا أن شرهه للفساد منعه من ذلك…الوالى الآن يريد أن يقتنع مواطنو الولاية الذين كرهوه بأنه مغادر فيسكتوا عنه ليفاجئهم قبل أسبوع واحد من الانتخابات بأنه سيترشح لأن قيادة المؤتمر الوطنى ضغطت عليه لقبول الترشيح ولا بد له من الامتثال لأمور التنظيم…حيلة بائسة لاتنطلى علينا وقد أوشكنا على حلاقة قنابيرنا استعدادا لعيد الفطر…ياوالينا الماك طارينا لما لاتجعل عيد أهل الخرطوم عيدين بتقديم استقالتك اليوم قبل الغد..ثم تطالب بمحاكمتك حتى تطهر نفسك…ستحصل على البراءة من جماعة دوسة الذين برأوا أزهرى التجانى حتى لايتفكك المشروع الحضارى…لكنى أذكرك بأنها براءة الى حين!

ههههههههههه يعني انت من الاول جيت بنتخاب ياخي بلاه ما تفقعو مرارتنا الحرامية يسرق ويتحول لموقع اخر ليكمل ما بداه مثل المتعافي اللهم دمر الكيزان اللهم دمرهم عن اخرهم في هذا الشهر الفضيل اللهم جوعهم واقتلهم وشتتهم واملا اجسادهم بالامراض وعزبهم في الدنيا قبل الاخره بركة هذا الشهر المبارك

والله مفروض تقدم استغالتك في نفس اليوم الذي القي فيه القبض علي ابن اختك غسان قال مابترشح تاني قال رشح يفرتق نخريك قول امين .

التحلل ترك المنصب والاحتفاظ بالسرقة طالع كسبان .

ما خلاص اتحلل

هذا دكتور بيطري فاشل في البيطرة فتركها الى السياسة والادارة ففشل فيهما بجدارة.
تسبب في غرق مدينة دنقلا العرضي عندما كان وزيراً للزراعة بالولاية الشمالية فتمت ترقيته مما جعل الناس مستغربين وحيارى.
في القضارف صال وجال في الهواءوفي أحلام يقظته ثم امتطي نفسه وانطلق راكضاً وله ضراط وعفونة وسفالة.
ومن العجائب تمت ترقيته لوالي العاصمة المثلثة لتتوالي خيباته تتبارى.

قبل الإنقاذ كان يمتلك مع- شريك آخر – شركة اسمها اليمامة لتسويق الأدوية البيطرية، كانت في شارع الجمهورية في مبني مهمل وضيق وليس هذا عيباً – كل واحد وامكانياته.

عندما تم اختياره لوزارة الزراعة بالولاية الشمالية تخلص من حصته وانطلق في رحلة الفشل المدوي والمستمر.

حمَل نفسه في هذه السنوات دماء العباد وحقوقهم ومظالمهم.
كان في غناً عن ذلك .
نسأل الله السلامةو العافية.

كويس انه اعترف بالحقيقة

بالله عليك ما تنسى تتحلل قبل ما تغادر