الخارجية الاثيوبية : بفضل قيادة البشير ارتفعت العلاقات الثنائية لآفاق غير مسبوقة
( موفد سونا) اشادت وزارة الخارجية الاثيوبية بالدور الفريد الذي قام به السيد رئيس الجمهورية المشير عمر البشير في تعزيز التعاون والتنسيق بين السودان واثيوبيا خاصة في المجالات الاقتصادية و السياسية والامنية والشعبية والذي قالت انه سيدون في سجلات التاريخ بين البلدين.
و قال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الاثيوبية السفير تولدي مولقيتا سيظل المؤرخون يكتبون عن العلاقات بين السودان و اثيوبيا ما بقي الزمان و لكنا اذا نظرنا الي ما وصلت اليه العلاقة والي التحديات التي واجهناها معا و تخطيناها فان هذا الانجاز و هذه العلاقة الوطيدة لم تكن لتصبح على ماهي عليه الآن لولا القيادة الرشيدة لفخامة الرئيس عمر البشير.
و قال السفير تولدي مولوقتا متحدثا باسم الحكومة الاثيوبية امام حشد ضم عشرات السفراء و مثلهم من ممثلي المنظمات الدولية والاقليمية والمحلية و كبار الساسة وممثلي البلدين في حفل العشاء الذي اقامه رئيس الوزراء هايلي مريام ديسالن علي شرف الرئيس عمر البشير و الوفد المرافق له مساء الثلاثاء الرابع من ابريل الجاري ان العلاقة بين البلدين لم تعد قاصرة علي الساسة والمستويات العليا من السياسيين وانما تلخصها “جملة واحدة يقولها السودانيون والاثيوبيون في اهازيجهم :اخوان اخوان اثيوبيا والسودان”
ووصف الرئيس عمر البشير بانه صديق لاثيوبيا وللشعب الاثيوبي وانه الوحيد الذي انجز على يديه بناء هذا الصدق وهذه الثقة غير المسبوقة في العلاقات بين البلدين علي مر السنوات الماضية
و اضاف الناطق الرسمي ان اثيوبيا تعتقد اعتقادا جازما اكثر من اي وقت آخر بان الالتزام القوي الذي ابداه الرئيس عمر البشير هو الذي ارتفع بالعلاقات الممتازة بين البلدين الى هذا المستوى السامق من الروابط.
و اكد الناطق الرسمي باسم الخارجية الاثيوبية على انه لايمكن تجاهل التعاون بين السودان و اثيوبيا و الثقة و الصدق في جعل السد الاثيوبي- سد النهضة -يتحقق على ارض الواقع مشيرا الي قناعة الرئيس البشير بأنه ببناء هذا السد سيصبح الجميع رابحون.
و اشار الناطق الرسمي الي مختلف الانجازات و المواقف والصلات بين السودان و اثيوبيا و الي الصفات القيادية والانجازات التي تحققت علي يد الرئيس عمر البشير في السودان مستشهدا بمثال الثورة التعليمية و بناء الجامعات في السودان مقارنة بما كان عليه الوضع في السابق واستشهد بانجاز الحوار الوطني و مخرجاته المختلفة و اشراك السودانيين في حل قضايا ذات صلة بالهوية والاقتصاد و الحكم و الاقتصاد و غيرها.
تجدر الاشارة الى ان زيارة الرئيس عمر البشير الي اثيوبيا هذه المرة هي الزيارة الاولي الرسمية ومنذ عقود الي اثيوبيا -اي زيارة دولة -بدعوة من رئيس الوزراء هايلي مريام ديسالين بينما كانت كل الزيارات السابقة للرئيس البشير هي للمشاركة في احداث قارية او دولية او ذات صلة بمنظمات اقليمية او لها صلة بالاتحاد الافريقي و لكنها لم تكن في اطار زيارات الدولة الرسمية اي ما يسمى في الدبلوماسية( state visit استيت فيزيت )
Rubbish، هذ كلام غير صحيح مائة في املائة، هناك معاملة سيئة جدا للسودانيين المقيمين في اديس مع أسرهم أقصد المتزوجين من أثيوبيات وعندهم استثمارات في أثيوبيا وخاصة ممن لديهم منازل ملك أو مشاريع صغيرة ومتوسطة مثل المطاعم والمراز الطبية المتخصصة وغيرها
– دائرة الجوازات الأثيوبية لا تمنح إقامة وحتى لو أدوك يعطوك سنة واحدة وتلتلة كثيرة وإهانات من الموظفين الحبش عند تجديد الاقامة مع أنو عنك أطفال وزوجة وإنت اللي اشتريت البيت أو الشقة أو الأرض التي بنيت عليها بيت.
– السلطات الأثيوبية لا يقبلون تسجيل الأملاك للسودانيين ويملكونها للزوجة الأثيوبية ويصبح السوداني لايص ومهان في مكاتب البلدية، وينهروك ويشاكلوك في حقك السويتو من عرق جبينك
نرجو من السلطات وبالذات الأخ الرئيس البشير وحوكمته ووزير الخارجية وسفيرها التدخل العاجل لتصحيح الأوضاع بالآتي:
– منح إقامة لا تقل عن 3 ثلاث سنوات للسوداني المتزوج من أثيوبية ولديه أطفال عايزين نربي أولادنا على ديننا وعاداتنا
– توجيه موظفي الجوازات بالمعاملة اللائقة وعدم الاهانة، نحن لسنا طالبين لجوء زي الصوماليين وغيرهم، نحن فاتحين بيوت وندعم أسرهم ونستثمر قروشنا ودا بينفع اقصادهم وبلدهم ونشغل عمالة من شبابهم حسب شروطهم القاسية فما ممكن يذلونا كمان
– منع الازدواج الضريبي ما يشيلو مننا جمارك لأنو نحنا ملتزمين في بلدنا باتفاقيات في منع الازدواج الضريبي والجمارك ضريبة.
– المعاملة سيئة جدا في المطار وفي المعاملات القنصلية ووزارة الخارجية الأثيوبية، ودا لا يجوز وهم يتحدثون عن علاقات وثيقة يا سيد الرئيس الحل بيك أرفع التلفون وتحدث مع كبارهم ووجه وزراء الداخلية والجوازات والخارجية والسفارة يعملو جهد لحماية الاستثمارات السودانية وحماية السودانيين وحقوقهم واحترامهم بما يليق مع التضحيات والمساندة والدعم الكبير من السودان للأثيوبيا في سد النهضة وغيره. وشكرا
زول سوداني مقيم في أديس وممكون وصابر
Rubbish، هذ كلام غير صحيح مائة في املائة، هناك معاملة سيئة جدا للسودانيين المقيمين في اديس مع أسرهم أقصد المتزوجين من أثيوبيات وعندهم استثمارات في أثيوبيا وخاصة ممن لديهم منازل ملك أو مشاريع صغيرة ومتوسطة مثل المطاعم والمراز الطبية المتخصصة وغيرها
– دائرة الجوازات الأثيوبية لا تمنح إقامة وحتى لو أدوك يعطوك سنة واحدة وتلتلة كثيرة وإهانات من الموظفين الحبش عند تجديد الاقامة مع أنو عنك أطفال وزوجة وإنت اللي اشتريت البيت أو الشقة أو الأرض التي بنيت عليها بيت.
– السلطات الأثيوبية لا يقبلون تسجيل الأملاك للسودانيين ويملكونها للزوجة الأثيوبية ويصبح السوداني لايص ومهان في مكاتب البلدية، وينهروك ويشاكلوك في حقك السويتو من عرق جبينك
نرجو من السلطات وبالذات الأخ الرئيس البشير وحوكمته ووزير الخارجية وسفيرها التدخل العاجل لتصحيح الأوضاع بالآتي:
– منح إقامة لا تقل عن 3 ثلاث سنوات للسوداني المتزوج من أثيوبية ولديه أطفال عايزين نربي أولادنا على ديننا وعاداتنا
– توجيه موظفي الجوازات بالمعاملة اللائقة وعدم الاهانة، نحن لسنا طالبين لجوء زي الصوماليين وغيرهم، نحن فاتحين بيوت وندعم أسرهم ونستثمر قروشنا ودا بينفع اقصادهم وبلدهم ونشغل عمالة من شبابهم حسب شروطهم القاسية فما ممكن يذلونا كمان
– منع الازدواج الضريبي ما يشيلو مننا جمارك لأنو نحنا ملتزمين في بلدنا باتفاقيات في منع الازدواج الضريبي والجمارك ضريبة.
– المعاملة سيئة جدا في المطار وفي المعاملات القنصلية ووزارة الخارجية الأثيوبية، ودا لا يجوز وهم يتحدثون عن علاقات وثيقة يا سيد الرئيس الحل بيك أرفع التلفون وتحدث مع كبارهم ووجه وزراء الداخلية والجوازات والخارجية والسفارة يعملو جهد لحماية الاستثمارات السودانية وحماية السودانيين وحقوقهم واحترامهم بما يليق مع التضحيات والمساندة والدعم الكبير من السودان للأثيوبيا في سد النهضة وغيره. وشكرا
زول سوداني مقيم في أديس وممكون وصابر