كرتي ناشطين بجوبا يعطلون اتفاق الحريات الاربع مع الخرطوم

الخرطوم –
نفت الحكومة وبشدة التسريبات حول استقبالها رياك مشار وفتح مكتب له بالخرطوم واشترطت الحكومة اسقباله بقبول ورضا حكومة دولة جنوب السودان واتهم وزير الخارجية ناشطين في دولة الجنوب بتعطيل إتفاقية الحريات الأربع وقال علي احمد كرتي لبرنامج مؤتمر اذاعي امس الجمعة لم نسمع بهذا ومايقال حول الامر تسريب اعلامي فقط وشدد قائلا حتي لو طلب مشار ذلك لن نواقف إلا بعلم ورضا جوبا وسيكون بغرض إتاحة الفرصة للتواصل بين الطرفين وليس في اطار مواجهة الحكومة في جوبا لفرض واقع جديد وتابع السودان وجد اشادة اقليمية تجاه مواقفه في الحرب الدائرة في الجنوب وعدم تعامله بطريقة (ميكافئيلية ) التي تعلي من شأن وتحط بالاخر حسب تعبيره واضاف كان يمكن للسودان انتهاز هذه الفرصة لاحتلال مناطق البترول بمبرر لحمايتها وانما اتخذ موقف بالرغم منه اضر بهذه الموارد مما يدل علي انضباط السلوك وعدم التهور مؤكدا قدرة السودان علي ادارة الازمة بين الطرفين وقال الحكومة فضلت عدم المبادرة وتركت الفرصة للدور الاقليمي حتي لا تتهم بمحاولة خطف ملف الازمة لصالحها وتابع السودان تباطأ في تقديم الحلول المباشرة وابقي عليه في حضن الايقاد وتابع الان تجري موجة أسى وأسف من ابناء الجنوب حول الاوضاع هناك مشيرين الى أنهم كانوا سيكونون سعداء ببقائهم في السودان حتي ولو تم تعديل الاتفاقية لصالح الوحدة واضاف أن الانفصال الذي تم لم يسمح بقيام دولة الجنوب الى وعدوا بها العالم والجوار الافريقي فيما اصبحت الموارد التي انفصلو ا من اجلها هي لعنة اودت لتفجر الاوضاع وتابع الان اشواق تراود شعب الجنوب للعودة الي السودان مشيرا الي اتفاقية الحريات الاربع تلبي هذه الاشواق واتهم كرتي ناشطين من داخل جنوب السودان بالعمل علي تعطيل اتفاقية الحريات الربع ومنعت من التنفيذ من قبل بدفع من امريكا ووضع كرتي خيارين لحل الازمة في الجنوب اما بقيادة سودانية او بايادي السودان برضا من الايقاد

الجريدة

تعليق واحد

  1. كلامك هذا ياكرتيه قولها لمن لايملك الحديد ” قوات مشار فى مناطق الحدودية فى ولاية النيل الابيض تهاجم مقطعات ودكونة وفشودة فى ولاية اعالى النيل اولا والثانى ناطق الرسمى لمشار قال بان مندوبهم موجود فى مكتبهم فى الخرطوم حرامى المؤتمر الوثنى السابق والى اعالى النيل داك بشوب عامل المخازن المخازن بالبنك الزراعى السودانى سابقا فرع الرنك فى ذمن الغفلة اصبحت واليا وثالثا ياكرتيه بلادك كلها مشاكل قم حلها وتعال حل مشاكل الاخرين

  2. كان يمكن للسودان انتهاز هذه الفرصة للاحتلال مناطق البترول بمبرر لحمايتها،
    ياين الجيش الشعبي المنتشر في هذه المناطق باسلحة فتاكة مدمرة (معارك فانطاو هجليج) والجيش الذين يحاربون اختهم الضالين جماعة رياك مجموعة من المتطوعين وليس الجيش الذي نال تدريبها على أمريكا منذ 2005على حسب اتفاقية السلام، الجنوب دولة كامل السيادة ويمكن كان سيطلب الجن الأحمر لمساعدته وكان سيكون حرب شامل بين دولتين وجيشين وانت اول يعرف ذلك
    وكان الشعب الجنوبي وجد فرص كامل للانتقام من اجل شهدائنا اكثر من ثلاثة مليون شهيد قتلهم الموتمر الوطني وكان سيكون فرصة التخلص من الدراويش وتجار الدين الذين يعذبون اخوتنا السودانيين لان الحرب حرب الموتمر الوطني الذي اختطف الدولة والدولار الذين يتبرعون للحبش والمصريين والشعب السوداني جعان هذا الشعب شعب كريم وطيب ولكن الحكومة له برنامج يخالف كل التقاليد والعادات السودانية، المايقومة ظهرت في هذه الحكومة حكومة المنافقين الانانين والذين يصبحون ربهم بنهار وب ليل يضبحون البشر، يا”الله؟

  3. 01- يا سلام عليك يا … [فانطاو] … لقد أبدعت ايّما إبداع … عندما عبّرت عن رأيك … بل عن رؤيتك … بلعتك العربيّة المحلّيّة … ولقد أعجبني قولك … ( الجنوب دولة كامل السيادة ويمكن كان سيطلب الجن الأحمر لمساعدته وكان سيكون حرب شامل بين دولتين وجيشين وانت اول يعرف ذلك ) … هذه الحرب الشاملة كان يمكن أن تحدث … لولا (أنّ العسكري البشير قد نفى أمثال كرتي وسوار إلى سفارات السودان بكلّ أصقاع الدنيا … ثمّ لجّن ودجّن قيادات مؤتمر قاعدة الإخوان … أمثال نافع الحبشي وغازي العتباني وعلي العثماني … ولكنّهم قد قابلوا ذلك … بترحيل الدولارات إلى تلك السفارات … وبالأنشقاقات الإخوانيّات ) … ولولا أنّ صاحبه العسكري سلفا كير قد جمّد مُؤسّسات الحركة الشعبيّة الماركسيّة اللينينيّة … بسبب الحيازات الدولاريّة والمحاولات الإنقلابيّة … وقام بإعتقال قادتها … المايويّين … بتاعين مايو الإشتراكيّة الإنقلابيّة العسكريّة الشموليّة … الذين تمرّدوا عليها عندما أصبحت إسلاميّة ومزّقت إتّفاقيّة أديس أبابا … ثمّ شاركوها في السلطة والثروة … ومن ثمّ انفصلوا عنها … عندما أصبحت مؤتمراً وطنيّاً … أمثال باقان أموم … ثمّ الإفراج عنهم … ونفيهم إلى دولة كينيا … بالإضافة إلى تلجين وتدجين نائبه الإخواني … الدكتور رياك بن مشار … ولكنّ الأخير … قد حوّل الحرب الشاملة … بين الدولتين والجيشين الحكوميّين … إلى حرب داخليّة طاحنة بين الجنوبيّين … أدّت إلى تعطيل اتفاقية الحريات الأربع … لجهة عدم الأمن … وإستغلال السلاح لكسب العيش … عبر مهنة الهمبتة … التي عطّلت … ولسوف تعطّل كُلّ المهن الأخرى … إلى نهاية الحروب … بين السودانيّين والسودانيّين … في داخل الدولتين … وعلى البرزخ الذي بينهما … الواقع تحت إستعمار الحركة الماركسيّة اللينينيّة – شمال … ثمّ إعادة نحريهما والبرسخ الذي بينهما … ثمّ إعادة توحيدهما وتحرير البرزخ الذي بينهما … ومن ثمّ إعادة بنائهما … بكلّ عقول … وكلّ سواعد … وكلّ أموال … دولة وهويّة الأجيال … الواحدة … الواعدة … الغنيّة … التي أفقرها … من أفقرها … عمداً … وهو مؤتمر كيان القاعدة الإخوانيّة العالميّة … المحتل لكيان دولة الأجيال السودانيّة … وقال إنّه قد فعل ذلك … لأنّه مُخترق ماسونيّاً … قالتها عائشة الغبشاوي … ولقد صدقت … عندما أصابتها صحوة الضمير … هي واخوانها وأخواتها … لكنّ هذه الصحوة … حتّى الآن … لم تصب رفاق سلفا بن عمّنا كير … ؟؟؟

    02- لكنّ الأروع والأبدع والأبلغ من ذلك … يا … [فانطاو] … هو قولك … ( حزب الموتمر الوطني الذي اختطف الدولة والدولار الذين يتبرعون للحبش والمصريين والشعب السوداني جعان هذا الشعب شعب كريم وطيب ولكن الحكومة له برنامج يخالف كل التقاليد والعادات السودانية، المايقومة ظهرت في هذه الحكومة حكومة المنافقين الانانين والذين يصبحون ربهم بنهار وب ليل يضبحون البشر، يا”الله؟ ) … التي لم أستطع التعليق عليها … لخوفي عليها … من أن أفسدها … أو أغيّر معانيها … الواصلة إلى قارئيها … وإلى سامعيها … ؟؟؟

    03- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..