أين ستكون الضربة الإسرائيلية القادمة للسودان؟؟

حتي الان فإن التقارير الإخبارية المؤكدة تفيد بوقوع أربع هجمات إسرائيلية كبيرة ومباشرة علي السودان,خلال الخمس سنوات الاخيرة من عمر الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني-الايراني.
ففي يناير سنة 2009 م وفي مثل هذه الاحداث التي يمر بها قطاع غزة اليوم,كانت إسرائيل قد بدأت مبكرا عدوانا غاشما علي القطاع المنكوب في عملية سمتها:(عملية الرصاص المصبوب),بحجة إيقاف صواريخ حماس المتساقطة عليها,وذلك بعد أن قتلت 6 من كبار أعضاء الحركة المطلوبين لديها ,في غارة جوية خاطفة علي القطاع.وفي ذروة هذه العملية ,ومع تزايد سقوط القتلي والجرحي وسط الجنود والمدنيين الإسرائيليين كما يحدث في هذه الايام,ومع بدء غليان الرأي العام الاسرائيلي المؤثر,وتزايد الضغط علي القادة السياسيين والعسكريين الإسرائيليين لفعل شئ حاسم للتخلص من صداع حماس المزمن إلي الابد أو التنحي,قامت إسرائيل بشن غارة جوية خاطفة ودقيقة علي قافلة شاحنات بشرق السودان ,إشتبهت بتهريبها للسلاح إلي قطاع غزة معقل حركة المقاومة الاسلامية حماس,ومات في تلك الغارة 119 شخصا,معظمهم سائقين وعمال سودانيين مستأجرين وبسطاء,وأكدت واشنطن الهجوم الاسرائيلي,ولكن إسرائيل نفسها لم تعلق علي الحادث حينها.وتفيد تقارير صحفية غير مؤكدة ,أن هذه الغارة الخاطفة كانت في الحقيقة عبارة عن ثلاث غارات متزامنة:إحداها بحرية والاثنتان الباقيات بطائرات من دون طيار.
أما العدوان الثاني علي السودان,فقد حدث في أبريل من العام2011م ,حيث إستهدفت إسرائيل في عملية نوعية جريئة وناجحة,سيارة كورية الصنع ماركة(سوناتا) في قلب مدينة بورتسودان,الميناء الرئيسي للسودان بشرقه,وسقط في تلك الغارة:قتيلان,وأكد إسماعيل الاشقر القيادي بحركة حماس ونائبها البرلماني ,أن تلك الغارة العسكرية كانت تستهدف أحد قادة حماس العسكريين ولكنه نجا منها.
وقد حدث العدوان الثالث بعد ثمانية أشهر فقط من تلك الحادثة,ففي ديسمبر من نفس العام 2011م ,قامت إسرائيل بشن غارتين سريعتين في آن واحد,علي قافلة تهريب سلاح أخري متجهة إلي قطاع غزة,وذلك في الحدود السودانية المصرية بشرق السودان ,حيث تنشط عمليات تهريب السلاح للقطاع,بحسب التقارير الاستخباراتية الإسرائيلية.
اما العدوان الرابع الكبير فهو الأشهر علي الاطلاق, فقد حدث هذه المرة في قلب العاصمة السودانية الخرطوم وليس في شرق السودان كما جرت العادة,ففي شهر اكتوبر من العام 2012م ,قصفت إسرائيل مصنع اليرموك للتصنيع الحربي بالخرطوم التابع للجيش السوداني,وقد خلف هذا القصف بحسب صور الاقمار الصناعية التي التقطتها مجموعة:(سنتنيل بروجكت) التي أسسها النجم الامريكي جورج كلوني:(ست حفر كبيرة ,عرض كل واحدة منها 16 مترا في موقع المصنع).أما بحسب جريدة يديعوت أحرونوت الاسرائيلية ,فإن قصف المصنع قد أسفر عن :(تدمير شحنات اسلحة ايرانية الصنع,كانت سترسل إلي قطاع غزة).وأضافت الصحيفة نقلا عن المحلل العسكري رون يشاي القول:(لو وصل قسم صغير من هذه الاسلحة للقطاع ,لكان من شأنها أن تشكل تهديدا خطيرا علي إسرائيل والجيش الاسرائيلي,وخصوصا منظومات الاسلحة الخاصة والحديثة ذات التمويل والرعاية الايرانية),ولعل ذلك المحلل يقصد الاشارة إلي بعض التقارير الأمنية المسربة التي نشرتها بعض الصحف الغربية آنذاك, ومفادها ,ان الموساد الاسرائيلي حصل قبل تلك الغارة علي معلومات تجسسية دقيقة من مصادره, تفيد بأن السلاح الذي كان يزمع إرساله إلي حماس,هو صواريخ (فجر) الايرانية قصيرة المدي,والتي يبلغ مداها 70 كيلمترا فقط,ولكنه مدي كاف ليشكل تهديدا حقيقيا لتل أبيب غير البعيدة عن غزة.وتقول ذات الصحيفة ,(إنه وبحسب خبراء عسكريين,فإن الايرانيين إختارو إنشاء مركزهم اللوجستي الذي يديرون منه عمليات تهريب السلاح الي حزب الله وغزة,في السودان,لاسيما وأن تضييق المصريين علي عبور السفن العسكرية الايرانية للقناة ,وتدقيقهم الشديد عليها,دفعهم إلي إختيار السودان,حيث يستطيعون الرسو في مياهه وتهريب السلاح برا منه).
وقد إستقبل السودان في الاونة الاخيرة,وبصورة رسمية سافرة ومتحدية,عدة سفن حربية ايرانية,مما عضد الشكوك الاسرائيلية القديمة,وأثار قلقا وسخطا خليجيا بالغين,تمثل في إجراءات اقتصادية تأديبية تجاه السودان من بعض دول الخليج التي تجاهر إيران بالعداء.
وقد راجت شائعات وتكهنات قوية في الايام القليلة الماضية-تدعمها بعض التقارير الصحفية الاسرائيلية-عن إستهداف اسرائيل لمنشأة عسكرية صغيرة بمنطقة الجيلي شمال الخرطوم,ونفت القوات المسلحة السودانية الخبر,ككل مرة,وقالت إنه حريق محلي محدود,ولاعلاقة له بجهات خارجية أو عمليات تخريبية.
وبتزايد العدوان الوحشي علي غزة هذه الايام وتصاعد وتيرة الغضب الشعبي في الشارع السوداني من المناظر المؤلمة والفظيعة لقتل الاطفال النساء والشيوخ,وقد أسفر ذلك الغضب- بحسب بعض التحليلات,عن إعتداء مجموعة ملثمة مجهولة الهوية تتكون من 20 رجلا,علي رئيس تحرير جريدة التيار السودانية,الكاتب عثمان ميرغني بحجة دعمه للتطبيع مع إسرائيل وتغزله في ديمقراطيتها,كان من الطبيعي كما تعودنا في مثل هذه المواقف,ان تتزايد كذلك وتيرة التصريحات الخطابية الحماسية الارتجالية والمنفلتة من بعض المسئولين الرسميين السودانيين,بضرورة دعم حركة حماس بالسلاح ومدهم بالمجاهدين والاستشهاديين(الدبابين) من شباب حزب الحركة الاسلامية السودانية,وتؤخذ هذه التصريحات عادة بصورة جدية في الخارج,فلا يخفي علي أحد التعاطف والترابط الوثيق بين إسلاميي الخرطوم وإسلاميي حماس,واللقاءات المتكررة المعلنة وغير المعلنة بين قادة الجانبين للتنسيق والدعم,فالاثنان يقفان علي أرضية ايدولوجية وسياسية مشتركة,وكلاهما يرفض الاعتراف بوجود اسرائيل كأمر واقع يقتضي وجود اسلوب عقلاني وواقعي للتعامل معه,ويتفقان علي ضرورة رمي إسرائيل في البحر مهما كانت النتائج ومهما كانت اعداد الضحايا ومهما كانت الخسائر ومهما كان فارق التوازن العسكري.
ومن المعلوم بالضرورة أيضا أنه في مثل هذه الاحوال تسنتفر إسرائيل كل اجهزتها الامنية,وتفعل كل مابوسعها لكسرذراع حماس,ومن ضمن تلك الاجراءات قطع إمدادها الخارجي الحيوي ,فبحسب الاعتقاد الاسرائيلي الراسخ فإن عمليات تهريب السلاح الاساسية لقطاع غزة تتم عبر الانفاق وعبر البر مرورا بالاراضي المصرية وليس عن طريق البحر الي سيناء,لذلك فإن إسرائيل وحفاظا علي ماتعتبره مساسا بأمنها القومي ومسألة بقاءها ووجودها,فإنها لاتتورع عن مثل هذه الضربات الاستباقية,حتي لو اضطرت لقصف القصر الجمهوري السوداني أو القيادة العامة للجيش, فهي لاتأبه بشئ,بل تأبه فقط بالنتائج العملية علي الارض واعداد السلاح الذي تم تدميره, من غير حتي أن تكلف نفسها -كالعادة , مجرد الحديث عن مثل هذه العمليات السهلة السريعة في العمق السوداني ,بل تترك الحديث لوزير الدفاع السوداني لتقديم شرح إضافي عن إستراتيجيته المضحكة والمثيرة للسخرية والشفقة:(الدفاع بالنظر).
وقد أثار عدد من الكتاب الصحفيين الموضوعيين والمفكرين السودانيين البارزين,عدة مرات ,موضوع توريط السودان لنفسه في حرب الوكالة هذه مع اسرائيل,بتلك الصورة غير الحكيمة والمضرة بأمنه واقتصاده وصورته,ونادوا بضرورة ان ينأ السودان بنفسه عن الدخول المباشر في خط الحرب غير المتكافئة مع اسرائيل,وأن يلتفت أولا الي حل مشاكله الداخلية الملحة وحروبه المتطاولة واقتصاده المنهار,من غير ان يترك- بالطبع,دعمه لقضية شعب فلسطين العادلة والتي يجمع العالم كله علي عدالتها,وذلك بأن يكون السودان متوازنا وعقلانيا في معالجته لتلك القضية مثل بعض الدول العربية والافريقية الحكيمة التي تدرك امكانياتها ومكانتها وحدود قوتها وقدراتها,فمثل هذه العنتريات الحمقاء لن تحل مشكلة فلسطين,بل ببساطة,ستعقد مشكلة السودان الذي لاتنقصه المشاكل أصلا,ولكن لاحياة لمن نادي هؤلاء الكتاب والمفكرون.
إذن يبقي السؤال المنطقي البديهي :أين ومتي ستكون الضربة الاسرائيلية القوية القادمة للسودان,إن أستمر هذا العدوان السرائيلي الاخير علي غزة في التصاعد ولم تحدث تهدئة حقيقية تصمد لفترة طويلة وليست تهدئة انسانية مؤقتة تصمد لمدة 12 يوما فقط , واستمر الدعم السري والعلني من ايران لحماس بالسلاح عن طريق السودان؟؟؟هذا ماستجيب عنه الايام القادمات الحبلي.
عماد عثمان-طبيب بالصحة النفسية/السعودية
[email][email protected][/email]
لي يوم الليلة مالقيت لي صحفي سوداني يعكس علاقة الاخوان المسلمين مع امريكا واسرائيل
ياخوانا الشايفنو بي عينكم ده عكس ماهو في الواقع تماما .
المشكلة الدول التانية عرفت خقيقة الاخوان وكتبت عنهم واحنا العايشين الوضع ده 25 سنة لسة بنقول
ده من الحصار والحظر الاقتصادي المفروض علينا من امريكا !!!
لاعلى مستوى صحافة ولا على مستوى وعي شعب فعلا ربنا عمى على قلوبنا ولاحول ولاقوة الا بالله
ياناس ياصحافيين ياجهلة امريكا هي من اوصلت الترابي للحكم ولازال النجس يدير الحزب في الخفاء
وحشية العدوان الغاشم علي غزة اثارت خفيظة العقلاء في العالم العربي الذين لايجدون مبررا كافيا او مقنعا لسياسة التصعيد العسكري لحماس ويطالبون بضبط النفس واللجؤ لسياسة الحوار الهادئ وصولا لتسوية ترضي الاطراف المنازعة وتحقق سلاما دائما الا ان عملية الزج بالسودان في هذا الصراع فهو افتراءا فارغا لان اهل الحكم يعرفون ردود الافعال القاسية وعدم قدرتهم علي تحمل اي مصيبة اخري وهم يدعون الله هذه الايام بان تكون الامطار خفيف ة هذا العام لمعرفتهم التامة بهشاشة البنيات التحتية وللذين يتساءلون عن موقع الضربة القادمة اقول لهم ليس في السودان موقعا جميلا ومهما غير مطاعم جاد وامواج اللهم احفظ هذين الموقعين ويسر للامة السودانية زيارتهم وتناول المشويات ولو مرة واحدة في العمر
السودان ليس له حدود مع غزه والسودانين زنوج والفلسطيين حلب وغجر نكونوا منطقيين لمازا نجازف بي الشعب السوداني في ناس ما نشبهم ولا عادات ولا تقاليد مثلهم الحكومه السودانيه لمازا تركت كل مشاكل السودان من حروبات والغلاء المتفشي وراء ظهرها ودخلت مع علاقه من منظمه ارهابيه معزوله دوليا حماس حتي مع جيرانها كا مصر والاردن ودول العالم كله عدا قطر وايران لمازا الكيزان جلبوا ضربات الموجعه للسودان في مصنع اليرموك وغبرو لا ادناه ولااسنتكار دولي حتي الفلسطين انفسهم ما ادناوا بل ضحكواكتيرا والعرب ايضايضحكون بل استهتزوا كثيراعلي السودان الزي يغامر بشعبه وحتي الان صمت عربي رهيب ما فيش دوله يتغامر حتي الان لمازا السودان يغامر بي شعبه لمازا الضربات علي السودان الاجابه السودان اصبح موي للصعاليك حركه حماس وبتالي اصيح السودان مسرحا للستهتزاء للعرب ارجوكم ياشعب السوداني بلاش عواطف وطيبه مع الفلسطين ديل يقولوا انتم زنوج عبيد الخير ما ينفع فيهم مهما تعدتمهم ديل باعوا ارضهم لليهود وبعتشوا معهم اولاد عمومه ما يغشكم الاعلام بتاع غناه الجزيره الفارغه ده غسيل مخ وخداع لكسب عواطف الناس اما الكيزان بجبوا الهوي لانفسهم والسودان ابقوا رجال استعدوا للهوي الجاي ده ما تتقعوا اسنتكار من اي دوله
هنالك حادثتان لم يذكرهما الكاتب الاولى قصف مجموعة صيادين بمنطقة شعاب لوكا فى جنوب الساحل السودانى حيث كان هنالك تجمع من القوارب قتل فى ذلك القصف صياد سودانى وفقد آخر ، الحادثة الاخرى هى قصف عربة البرادو وبداخلها صاحبها نويصر وهى بداخل مدينة بورتسودان .
الضربة الاسرائيليه القادمة ستكون بالدعم المباشر لكل من يحمل السلاح ضد الجبهة الاسلاميه ورئيسها الاعرج ..وهو سلاح كما نعلم لا يشابه صواريخ الكرتون التى تصنعها حماس وايران فى السودان الذى فقد سيادته واصبح مطية لكل خائن وعميل ..
الضربة القادمة اول من سيراها ويصطلى بنارها حرامى الحمير السابق حميدتى وقوات الدعم السريع عندما تمد رأسها خارج عاصمة دولة الخلافة الاسلاميه الخرطوم ..
ترى ونحن فى هذا الوضع المزرى باستطاعتنا ان نضع بلدنا فى هذه المواقف الغبية
فنحن نعانى من قتل وتشريد فى دارفور ونعانى غلاء طاحن وفساد كاسح ومقنن
فما هو عمل القوات المسلحة واين هى اصلا اين تذهب ميزانية الدفاع ؟؟
انطبق علينا المثل(عريان ولابس سديرى)
وانا استغرب الكذب والكل يعلم ما جرى فى الخزن بالجيلى فعلى من يكذبون؟انهم يكذبون على انفسهم واحساسهم بالفشل
كسرة (اليوم كياو الضان سبعين ج والعجالى خمسون ج والسلطة عشرون ج
وبرضوا تقول لى حريق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بس اسرائيل سوف تكلم اميركا ان ترفع يدها من دعم السودان وفرض عقوبات
على السودان ودعم المعارضة لتكون البديل لان ما حصل في ليبيا والعراق يتخوف منها أمريكا لكي لا يحدث في السودان وبهذه المناسبة نرجو من الجبهة الثورية الوفاق مع بقية الأحزاب السودانية وتكوين جسم قومي متفقا عليها لادارة الفترة الانتقالية ولفترة محددة لاجراء انتخابات حرة ونزيهة، لان اسرائيل سوف يختار أهداف تعدي لسقوط الحكومة لذلك نرجو من الشعب الااستعادت السلطة من جماعة داعش والدولار والدراويش السودانية جماعة تفتيت وخراب الدول الذين دينهم الدولار جماعة تغطية اثداء البقر
كلامك جميل بس كان توضح شويه اسرائيل تدخل اجوانا من غير م نقدر نسقط طائره دي انو اجوانا مستباحه ثاني حاجه المعلومات البتصل اسرائل ب المواقع العسكريه والعمليات دي تفسيره شنو
الضربة القادمة تستهدف القيادات والمسئولين الكبار في الدولة الذين يسمحون بنقل السلاح لحماس والجماعات الارهابية
الضربه القادمه اتوقعها تكون في كافوري وانصح وداد ان تبيت في الدخينات بيت المرحوم ابراهيم شمس الدين الرجل النظيف الامين الله يرحمه !!!!!!!!!
نرحب باى ضربة اسرائيلية … والصواريخ التى تطلقها الطيران الاسرائيلى على الاهداف اغلى من اى هدف يتم قصفة في الخرطوم
إسرائيل وامريكا دايرين بس حجة لضرب السودان لدعم مايسمى معارضة خارجية وجبهة عنصرية أو إحداث فوضى خلاقة حتى إن لم يقدروا يعملوا حاجة ولن يستطيعوا.. بقت مثلقصة ( الكديس والفار راكبين المركب في البحر بعدين في نص البحر الكديس قال للفار غبرتنا .. قام الفار قال للكديس وينو الغبار أيها الكديس , فهجم الكديس على الفار وقال ليهو بلا فصاحتكم دي الخلانا ناكلكم شنو!) والآن إسرائيل ومن وراءها أمريكا تريد فعل شئ للسودان عندما أوفى السودان لأمريكا بكل إلتزامته في تحقيق السلام الشامل في الإنتخابات التي كانت أدت إلى إنفصال الجنوب وكانت أمريكا تقول للسودان إذا تركتم وساعدتم على جعل الإستفتاء على تقرير المصير للجنوبين نحنا ح نرفع عنكم العقوبات الإقتصادية ونرفع إسم السودان من قائمة الدول الرآعية لما تسميه الإرهاب ونطبع معكم العلاقات .. فكان بمجرد حدوث الإنفصال إفتعلت أمريكا ومن ورآءها إسرائيل الحرب في دارفور .. فهنا دخلت أمريكا بنفس المنوال القديم أنكم إذا عملتوا على وقف الحربق في دارفور ح تكون نفس النقاط السابقة الذكر.. فكانت الإتفاقيات الكتيرة المعروفة وآخرها إتفاقية الدوحة التي باركتها أمريكا نفسها.. ثم لم يحدث شئ , وهكذا . هؤلاء الناس لا عهد لهم ولا ولاء ولا صداقة هم فقط يريدون مصالحهم الشخصية في المنطقة والإستعمار من نوع آخر.. فأصبح غزو الدول ليس بإرسال الجيوش ولكن بتجيش أبناء البلد وتكوينهم في حركات مسلحة وأشخاص آخرين يعملون لهم بالخارج هذا الذي يحصل للسودان والسودانيين. أسأل الله الكبير المتعال جبار السماوات والأرض أن يحفظ السودان وأهله , اللهم آمن بلادنا السودان من خوف وجوع وكن معهم هاديآ ونصيرآ ورد كيد أعداء السودان في نحورهم اللهم لاترفع لهم رآية ولا تحقق لهم غاية اللهم ولا تسدد رميهم وفرق جمعهم اللهم زلزل الدنيا تحت أقدامهم وأقذف الرعب في قلوبهم اللهم هد كياناتهم وأرسل عليهم رجزك وعذابك من حيث لا يحتسبون.ومن عاونهم برحمتك يا أرحم الرآحمين. وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. والسلام على من إتبع الهدى.
ارجو ان تكون الضربه القادمه في سرير الرئيس المكعوج المكلوج
واخري في رئاسة جهاز كلاب الامن واخر في رئاسة القوات المخنسه التي لاتقتل الاشعبها
إسرائيل وامريكا دايرين بس حجة لضرب السودان لدعم مايسمى معارضة خارجية وجبهة عنصرية أو إحداث فوضى خلاقة حتى إن لم يقدروا يعملوا حاجة ولن يستطيعوا.. بقت مثلقصة ( الكديس والفار راكبين المركب في البحر بعدين في نص البحر الكديس قال للفار غبرتنا .. قام الفار قال للكديس وينو الغبار أيها الكديس , فهجم الكديس على الفار وقال ليهو بلا فصاحتكم دي الخلانا ناكلكم شنو!) والآن إسرائيل ومن وراءها أمريكا تريد فعل شئ للسودان عندما أوفى السودان لأمريكا بكل إلتزامته في تحقيق السلام الشامل في الإنتخابات التي كانت أدت إلى إنفصال الجنوب وكانت أمريكا تقول للسودان إذا تركتم وساعدتم على جعل الإستفتاء على تقرير المصير للجنوبين نحنا ح نرفع عنكم العقوبات الإقتصادية ونرفع إسم السودان من قائمة الدول الرآعية لما تسميه الإرهاب ونطبع معكم العلاقات .. فكان بمجرد حدوث الإنفصال إفتعلت أمريكا ومن ورآءها إسرائيل الحرب في دارفور .. فهنا دخلت أمريكا بنفس المنوال القديم أنكم إذا عملتوا على وقف الحربق في دارفور ح تكون نفس النقاط السابقة الذكر.. فكانت الإتفاقيات الكتيرة المعروفة وآخرها إتفاقية الدوحة التي باركتها أمريكا نفسها.. ثم لم يحدث شئ , وهكذا . هؤلاء الناس لا عهد لهم ولا ولاء ولا صداقة هم فقط يريدون مصالحهم الشخصية في المنطقة والإستعمار من نوع آخر.. فأصبح غزو الدول ليس بإرسال الجيوش ولكن بتجيش أبناء البلد وتكوينهم في حركات مسلحة وأشخاص آخرين يعملون لهم بالخارج هذا الذي يحصل للسودان والسودانيين. أسأل الله الكبير المتعال جبار السماوات والأرض أن يحفظ السودان وأهله , اللهم آمن بلادنا السودان من خوف وجوع وكن معهم هاديآ ونصيرآ ورد كيد أعداء السودان في نحورهم اللهم لاترفع لهم رآية ولا تحقق لهم غاية اللهم ولا تسدد رميهم وفرق جمعهم اللهم زلزل الدنيا تحت أقدامهم وأقذف الرعب في قلوبهم اللهم هد كياناتهم وأرسل عليهم رجزك وعذابك من حيث لا يحتسبون.ومن عاونهم برحمتك يا أرحم الرآحمين. وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. والسلام على من إتبع الهدى.
أين ستكون الضربة الإسرائيلية القادمة للسودان؟؟
الاماكن الحساسة والمهمة في السودان مافي زول بعرفها غير الحكومة واسرائيل
* يا اخى ليس هناك شئ اسمه “فلسطين” او “القضيه الفلسطينيه”, بالمعنى المتعارف عليه فى ما مضى من الزمان!: ف”القضيه” بمفهوم “القوميه العربيه” المعنوى و الأخلاقى, قد تجاوزها الزمن و الأحداث. و فلسطين ك”دوله و جغرافيا و كيان”, قد قسمتها عصابة حماس الارهابيه المهووسه, بمثلما تم تقسيم السودان بواسطة ذات العصابه الإرهابيه: “حماس” فرع السودان!.
* و منطقيا و واقعيا, فنحن ك”سودانيين” لا علاقة لنا -عمليا- ب”نظام فلسطين حماس”, و نهائيا. فلقد تخلصنا و تعافينا -و الحمد لله- يا اخى, من ذلك “الوهم” الكبير الذى عشناه طوال اكثر من خمسة عقود من القرن الماضى, دون طائل!!.
* نحن الآن لدينا قضية “هوية” و مصير “وطن” اسمه السودان. و هى قضيه اكبر بكثير من حيث حجم المشكله, و اهم بمراحل من حيث المسئوليه الوطنيه, و مليئه بالمآسى و الضغائن و المظالم من حيث “المحنه”, من فلسطين ب”شقيها”, او غير فلسطين!. و من يقول بغير ذلك, فهو إما خائن لقضيته الأساسيه, او منافق, او كليهما. و لا بد انك فهمت يا اخى, و انت الحصيف:
* فإن كان لنا وطنيه ونخوه و رجوله -كسودانيين- فاهلنا و اخواننا و اخواتنا و امهاتنا فى دارفور و ج.كردفات و ج.النيل الأزرق و بقية ما تبقى من اقاليم السودان, اولى بها من مهووسى فلسطين-حماس. اهلنا يتم إغتصابهم بواسطة حماس “السودانيه”, و يقتلون بالطائرات و بمئات الآلاف, يا اخى, و نحن ما زلنا نتحدث, و نردد كالببغاء, “وهم” و ذكريات “القضيه” الفلسطينيه التى يتاجر بها اصحابها, “اهل الجته و الراس”, عبر قرون طويله, بالضبط كما يتاجر بها “تجار البندقيه!” المعاصرين.
* و نحن نعلم, يا اخى, ان “الصهاينه” المجرمين يقتلون الفلسطينيين, بمثلما نقتل نحن اخواننا المسلمين فى ارجاء الوطن: نحن لا نقتل اليهود لكننا نقتل “اهلنا المسلمين”!!. لكن المفارقه, يا اخى, ان اليهود “المجرمين” لا يغتصبون حرائر “حماس” على الإطلاق, كما نفعل نحن هنا مع حرائر الوطن “المسلمين”!!
++ فأى مفارقه, و اى نفاق, و اى تدليس ذلكم الذى نعيشه فى عهد الهوس و عهد “تجار البندقيه” المعاصرين؟؟؟!!!
و رمضان كريم عليك و على جميع “السودانيين”, و كل عام و الجميع بخير, إنشاء الله.
برقم حزني على ضياع الوطنية ، ولكن عجز الضعيف الشعب المخدوع المسكين أمام إستبداد العصابة الحاكمة .. فإننا نطالب بضرب أفراد هذه العصابة الحاكمة في قصورهم ..لأنهم عايشين في عالم غير عالم الشعب السوداني .. ولأنهم ينظرون إلينا وكأننا حشرات .. اللهم ببركة هذا الشهر إنتقم مِن مَن ظلم وفسد ونهب منهم لأنهم بدّلوا وضيعوا ماتبقى من الوطن العزيز .
الله يرحمك يا الأزهري الله يرحمك يا عبود الله يرحمك يا أب عاج …… جزاك الله خير يا سوار الذهب جزاك الله خير يا الجزولي جزاك الله خير يا الصادق المهدي ..
ياجاهل انت ماحد يسلام انت قاعد في السودان ولام تعاشرهم الفلسطيين انا لا ارد علي الشاتم بس ليه ماشيل سلاح امشي حارب معهم مستني شنو
الضربات القادمة مخصصة لجز الرؤس الكبيرة في العاصمة