بيان تجمع أسر شهداء حركة 28 رمضان – الذكري ٢٤ لحركة ٢٨ رمضان المجيدة

بيان تجمع أسر شهداء حركة 28 رمضان – الذكري ٢٤ لحركة ٢٨ رمضان المجيدة
وإذ تشهد بلادنا مرور (ربع قرن) على وداع نفر من خيرة، وأبسل، وأنبل منسوبي القوات المسلحة الذين تم تصفيتهم في ليل بهيم في 23 أبريل 1990، في صورة بشعة مثَّلت غدر وخيانة عصابة الجبهة الإسلامية (الترابي -البشير)، نجدد عزمنا كأسر، وأصدقاء شهداء حركة (28) رمضان المجيدة على الآتي: –
? دعمنا غير المحدود لجهود إسقاط النظام، ومشاركتنا ضمن قوى التغيير بفاعلية ونشاط عاليين.
? مطالبتنا المجتمع الدولي، وكافة القوى السياسية والإجتماعية الديمقراطية للضغط على النظام، لمعرفة أماكن دفن شهدائنا الأشاوس، فضلاً عن القصاص من القتلة وكافة المشاركين في عملية التصفية.
? دفعنا لكشف، وتعرية، ونشر الفساد المرتبط بالنظام وحزبه الفاسد.
? تأكيدنا على الفساد الإداري الذي يسود كافة أجهزة ومؤسسات النظام (العدلية، التنفيذية، التشريعية).
? رفضنا القاطع لما يُسمَّى بالحوار، ونظرتنا المتساوية للنظام وللقوى التي تتحاور معه، وتشاركه السلطة.
? مطالبتنا بإتاحة حرية النشر، والتعبير، والتنظيم، بإعتبارها حقوق طبيعية تستوجب الانتزاع.
? تأكيدنا على فشل سياسات النظام الإقتصادية، وتفشي الفقر والظواهر الإجتماعية المرتبطة به.
الدفع نحو توحيد قوى التغيير على أسس فكرية واضحة، وصيغة مبدئية، وتجديد رفضنا القاطع للتعاون مع الأيادي الملوثة بدماء شهداء شعبنا. ونحن إذ نجدد إلتزامنا بأهداف حركة شهداء رمضان، ندعو القوى المعارضة، وأنفسنا أولاً للاستمرار في بذل كافة الجهود لإسقاط النظام، و(تعليق) القتلة والسفاحين في المشانق، وإذ نجدد عهدنا لآبائنا وذوينا الذين استبسلوا وهم يواجهون رصاص الغدر والخيانة، بأن ننتقم لهم، ولشعبنا المقهور، نقول ها نحن، الذين كنا صغاراً، والبعض منا لم يولد بعد حين أعدموا ذوينا، نشعر بفخر وعز كبيرين حيال أسرنا، ومجتمعنا الذين ترعرعنا بين أيديهم، ووسطهم، ومستمرون في درب النضال، ولا نامت أعين الجبناء.
ونجدد مطالبنا الممثلة في:
? محاسبة الجناة الذين شاركوا في مذبحة شهداء رمضان.
? الكشف عن مقابر الشهداء.
? الكف عن التعرض لأسر الشهداء بالمضايقات والملاحقات. القصاص من المجرمين.
تجمع أسر شهداء حركة 28 رمضان المجيدة
26 يوليو 2014م
المكان الذي دفن في الشهداء في منطقة وادي سيدنا غرب الكلية الحربية والمكان يعرفه عبد الرحيم محمد حسين و بكري حسن صالح والخنجر والجعلي من سلاح المهندسين وهو جاب اللودرات التي دفنت الشهداء
معاً من أجل القصاص ومحاسبة القتلة..
المجد والخلود لشهداء رمضان ونسال الله ان يحفظ من تركوهم خلفهم صغارا او فى ارحام امهاتهم فصاروا شبابا نحن معكم و العار يدثرنا من قمة الراس الى اخمص القدمين لاننا لم ناخذ بثارهم طيلة ربع قرن من الزمان ان ارواح شهداء رمضان ومن سبقهم ومن تلاهم الى اخر شهيد فى سبتمبر تنادينا لتنقية السودان من دنس ورجس الطغاة المتاسلمين وعار علينا ان لم نلبى النداء فليسقط نظام دراكولا سفاك الدماء ولتسقط حكومة النذالة والجبن والغدر المتاسلمة التى لم تراعى حرمة شهر رمضان فليسط نظام الارهاب راعى داعش وبوكو حرام فليسقط نظام انتهاك حرمة النساء وليسقط نظام انجب وكون عصابات القتل والسرقة والعهر والفسوق اللهم ارنا فيهم اياتك وافعل بهم ما فعلته بالهالك ابراهيم شمس الدين اللهم احرق من تحرقه واسلب من تسلب عقله اجعله هائما بين القمامة مشاركا الكلاب فى مرقدها وطعامها اللهم ارنا فيهم اياتك اللهم اجعل نهاية البعض على ايدى ربائبهم من ابناء السفاحين اللهم عجل بالانتقام اللهم اجعل حميدتى يدا ضاربة واجعلهم يقتتلون مع بعضهم فلتحيا ذكرى شهداء رمضان وكل شهداء بلادى التحية لكل اسر الشهداء والسلام للخالة الاستاذة العظيمة نفيسة المليك ولكل امهات وزوجات واباء الشهداء والرحمة للحاجة الاستاذة نفيسة كامل وكل من رحلت ورحل من امهات واباء الشهداء ان دولة الانجاس اغتالت ابناء اسر لا يحلمون بالوصول لمستواها من كل النواحى ولذا كان حقد الهالك عليهم وعلى شهداء العملة اللهم ارحنا منهم كما ارحتنا من ابراهيم شمس الدين وانك على ذلك لقدير ربى انك نعم المولى ونعم النصير
ترحموا على من قتلوا غدراً بالرصاص و طعناً بالسونكى و من دفنوا أحياءاً ومن أُقتيدوا من محابسهم دون ان يشاركوا فى اى عمل عسكرى و أُدعموا بدم بارد .و تذكروا أيضاً ان القتلة بيننا
شهداء رمضان و شهداء الوطن:
1- الفريق الركن طيار/ خالد الزين
2- اللواء أ.ح / عثمان إدريس بلول.
3- اللواء أ.ح / حسين أحمد عبد القادر الكدرو.
4- العقيد/ محمد أحمد قاسم.
5- العقيد أ.ح / عصمت ميرغنى طه
6- العقيد أ.ح/ بشير مصطفى
7- العقيد أ.ح/ صلاح السيد.
8- المقدم أ.ح/ عبد المنعم كرار
9- المقدم/ بشير الطيب محمد صالح
10- المقدم/ بشير عامر أبو ديك
11- المقدم/ محمد عبد العزيز
12- المقدم/ سيد حسن عبد الرحيم.
13- الرائد/ الشيخ الباقر الشيخ
14- رائد/ نهاد إسماعيل حميدة
15- رائد/ الفاتح أحمد إلياس
16- رائد/ عصام أبو القاسم
17- رائد/ بابكر عبد الرحمن نقد الله
18- رائد/ صلاح الدرديرى
19- رائد/ سيد أحمد صالح نعمان
20- رائد / معاوية يسين على
21- تاج الدين فتح الرحمن
22- رائد/ الفاتح خالد خليل
23- رائد/ أسامة الزين عبد الله
24- رائد/ طيار أكرم يوسف
25- نقيب طيار/ مصطفى عوض خوجلى
26- نقيب/ عبد المنعم خضر كمير
27- نقيب/ حسن محمد إسماعيل.
28- ملازم اول/ حسن محمد إسماعيل
رحم الله كل موتى المسلمين .. أولادكم ديل لو إستهدوا بالله وشافوا مستقبلهم والوظيفة المرموقة والدبابير على أكتافهم والمرتب العالى والمكانة الأجتماعية المتميزة كان أحسن لهم .. ولكنهم إختاروا طريق المغامرة والحنث بالقسم الذى أقسموه بحماية الأراضى السودانية والدستور بدلا من التآمر والأشتراك فى إنقلاب عسكرى .. كل العسكريين فى كل العالم يعرف بأن جزاء الخيانة وعصيان الأوامر فى الجيش هو ( الأعدام ) حتى الذى يحكم السودان الآن ( البشير ) يجب أن يحكم عليه بالأعدام حسب اللوائح الداخلية للجيش .. ضباط 28 رمضان نسخة متكررة وسيئة من الضباط السودانيين الذين لاهم لهم سوى الأنخراط فى تنظيمات ( مشبوهة) فى الجيش والتفكير فى الوصول لكراسى السلطة دون ( مؤهلات) وعلى فوهة البندقية وهذا مايعانية السودان وحتى الآن منهم !
نسأل الله العلى القدير أن يتقبل شهداء 28 رمضان وينزلهم عنده منزل صدق ويكرم مثواهم ويتولاهم برحمته ومغفرته وانا لله وانا اليه راجعون …نرجو من تجمع أسر الشهداء ان يكتبوا لنا البريد الإلكترونى حتى يتم التواصل نعهم فكلنا يجمعنا هدف واحد الإطاحة بهذا النظام وتقديمهم للعدالة ورد الإعتبار للشهداء والمغدور بهم من أبناء الشعب السودانى كما نرجو منكم انشاء صفحة باسم تجمع الشهداء فى مواقع التواصل الإجتماعى ..نذكركم كانا حزانا لإغتيال هذه الكوكبة من أبناء الوطن الشرفاء فدعونا نوحد الجهود من أجل الإطاحة بهذه الطغمة الفاسدة المجرمة والمجردة من الإنسانية.
هل يعقل ان النظام يقتل الاوفياء و يزيد علية مضايقة اسر الشهداء اذن القصاص الان قبل غدا و انا بشوف القصاص افضل
1/ يجب فتح بلاغ جنائي دولى ضد كل الكيزان
عشان لو النظام سقط فى ثورة او انقلاب معروف بجرو ايران و ماليزيا و قطر
يفتح البلاغ فى الانتربول الدولى و تكون معلقة زى الجنائية الى زوال السيادة الظالمة
و بعيدين قصاص بدون محاكمة و انا شخصيا اتبرع بالتنفيذ
Must be authentication for this great history and pay respect to those died for us and the freedom .
المجد للشهداء
القصاص من المجرمين
الشهداء أعظم منا جميعا
دم الشهداء ما يروحش هباء
القصاص قادم … لستم أقوى من القذافي او مبارك. ..
ارواحهم تحلق هذه الايام فوق قتلتهم
واسرهم تعود هذه الايام بالحزن واكفهم مرفوعة الى المولى عز وجل المنتقم الجبار
الله امهلهم ولكنه لا يهملهم ابدا وفي امهاله لهم حكمة يعلمها الله وحده
عندما يمد الله للطغاه في طغيانهم يعمهون فهذا يعني ان الله يريد حسابهم حسابا عسيرا ليكونوا فرجة وعبرة لمن يعتبر والعاقل من اتعظ بغيره فقد حكم القذافي 42 عاما وفي النهاية اخرج كالجرزان من المجاري وقتل وضرب فيه بعبوص كافظع ماتكون النهاية الا يعتبرون وهل لهم قوة مثل قوة القذافي وهل الشعب الليبي يملك قوة شعب السودان صاحب اكتوبر وابريل و…. القادمة قريبا بمشيئة الله بعد الضيق الفرج وبعد الظلام الفجر لا محالة
سوداني طافش انت شايت وين ليس هتاك مقارنة بين اي انقلاب غسكري وبين انقلاب الحبهة الاجراميةالكيزانية الرحمة لشهداء حركة 28 القصاص واحب من القتلة