بابكر محمد التوم يؤكد أهمية دعم شريحة المغتربين لزيادة إيرادات الدولة

الخرطوم (سونا)- اكد د. بابكر محمد التوم عضو اللجنة الاقتصادية بالمجلس الوطني أهمية دعم شريحة المغتربين لزيادة إيرادات الدولة من العملات الصعبة.
وأضاف سيادته – أن الدعم يأتي في إطار تبسيط الإجراءات وتحفيز المغتربين بتوفير الخدمات الأساسية لهم ولأسرهم من إيداع مدخراتهم وصرفها داخل السودان وفقا لخطط تضمن حقوقهم وتضمن للدولة الفائدة من عائداتهم المالية ، مثمنا خطوة الدولة في رفع سعر الصرف بالصرافات.
وأبان د. بابكر محمد التوم ان الخطوة تصب في خانة تحرير سعر العملة حتى يتمكن المغترب من التحويل مباشرة إلى البنك مقترحا منح الذين يحولون مبالغ كبيرة منهم بعض الامتيازات والحوافز التشجيعية مثل استيراد السيارات وغيرها متوقعا أن يتم تحريك سعر الصرف في مقبل الأيام حتى يكون مجزيا لهذه الشريحة معربا عن أمله في أن تساهم الولايات في منح المغتربين أراضى للاستقرار في مدنهم مع توفير الخدمات الضرورية لإحداث النمو في تلك المجتمعات بموارد أبنائها.
ههههههههههههههههههههه كلام عجيب طيب مافرتم للمواطنين اي شئ كيف هاتهتمو بالمغتربين وابنائهم خلو ابنائنا في حالهم الله لاجاب باقيكم ويسلط عليكم امراض يصعب علاجها في هذا القرن ياكيزان
اتمني ان يتعافي اقتصادنا من التدهور
ده حل بتاع زول بيفهم اقتصاد؟؟؟؟؟؟؟؟
طالما بيتستوردوا كل شي وكمان سلع بتاعت رفاهية وطالما في تهريب للعملة الصعبة لبنوك ماليزيا وتركيا بواسطة منتسبي النظام يبقي جنيهنا ماحتقوم ليهو قائمة ……..الحل الوحيد انو الناس ديل يحلوا عن سمانا ويعتقونا لوجه الله كفاية كدة كفاية تتعلموا فينا والاسوأ كمان ما بتستفيدوا من اخطائكم
اذا كانت الحكومة ممثلة فى المحليات (( تقلع ))وتاخذ ضرائب واتاوات ورسوم (( يومية )) من ستات الشاى واصحاب الدرداقات و الخضرجية والميكنيكية والسباكين وسواقين الركشات والحافلات وبياعين الطماطم الفاسدة وحتى فريشة المساويك البسطاء والمحامين الذين يلجأؤون الى الطرق الملتوية …فمن الاولى ان تاخد من المغتربين (( السمان )) المرطبين ذوو الكروش والمؤخرات الكبيرة ونسوانهم السجمانات (( البوبارات )) مفسوخات الوجوه…..وده ليس تحيز ضد المغتربين ولكن (( مساواة فى الظلم )) على شعب السودان البائس ….
اذا تم تجميع تلك الرسوم (( اليومية )) التى يدفعا اى واحد من هؤلاء الغلابة (فى اى سوق محلى من اسواق الخرطوم ) خلال عام فانها تساوى اربعة اضعاف ما يدفعه المغترب خلال عام واحد .. !!!!!! بحسبة بسيطة .. ست الشاى تدفع كل يوم مبلغ عشرين جنيه ( عشرين الف بالقديم ) يعنى فى الشهر تدفع 600الف جنيه وفى العام تدفع 7200000 سبعة ملايين وميتين الف .ما يعادل 4 اربعة الف ريال سعودى او 1200 الف وميتين دولار امريكى (( حسب السعر الرسمى ))…..تخيلوا ؟؟
سياسة التحفيز سياسة فعالة و لهم فايدة وجدوى للجانبين – الحكومة والمغترب – مثلا من يحول 10الف ريال – يعطوه حافز عبارة مستند اعفاء 5 فى المية من جمارك السيارة أو 30فى المية للعفش الذى يدخله الى السودان – أقول مثلا زى كده .
“ما كانش يتعز” كما يقول إخواننا المصريون. هذه ثقة مفقودة و يستحيل إعادتها، ليس بالنسبة للمغتربين فقط بل حتى بالنسبة للقاع دين في السودان. الكل اصبح يعرف تماماً ان هذه حكومة نصابين اولاد صرم و مافي واحد بيصدق كلمة واحدة مما تقوله. و على بابكر محمد تؤم هذا ان يقنع حكومته بان تترك أمور النصب و الاحتيال اللي بتعمل فيها لمدة خمسين سنة من الان عسى ان تولد أجيال جديدة يكون لهم حكومة يصدقونها. بالمناسبة،و بمناسبة الأمطار الاخيرة، صار كل السودانيين في العالم داخلين في اضافريهم من منظر ما آلت اليه صالة المطار، في الوقت الذي لم تشعر الحكومة باي حرج و ما شايفة اي حاجة غريبة في الموضوع دا.
كلام مكرر وممجوج للخمسة وعشرين سنة الماضية والاحوال من سئ لاكثر سوءا
متى تعترفون بالفشل وترحلون؟
دا الزول القال سبب إرتفاع الدولار هو تجار الكريمات مسكين انت في علم
الاقتصاد
كل اساليب الاحتيال جربتوها مع المغتربين ….
يعني بالعربي كده الدولار ده تاني ما في ليه طريقة من المغتربين
شوفوا ليكم صرفة تانية
آه يا عديم الذمة ويا أحقر وأندل واحط دكتور على وجه الأرض
الموضوع و ما فيهو عبارة عن زيادة الجباية
مثلا أذا كان المغترب يدفع ضريبة 100 دولار في سعر الصرف 5000
سيدفع ال100 دولار بسعر صرف أعلى من السوق الأسود ممكن 12000 للدولار
و ما حيكون في أيييييي تغيير
دي حكومة بتاعة جبايات .
يا بابكر يا حرامي انت و المعاك
و الله ما نشتغل بيك اي شغلة
انت عملتوا ضرائب جديدة ؟ كيف تقول ندعم
يعني الدعم عند الكيزان هو زيادة الجبايات
لالاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
علشان المغترب يتعامل مع الحكومه بطريقه تبادل المنافع او (شراكه ذكيه) على جهاز شئون المغتربين اصدار كتاب يعدد فيه الخدمات التى قدمتها الحكومه للمغتربين خلال ربع قرن من الزمان يعنى نحن معاكم و انتو معانا نبنى سودان قوى اعاده ثقه صفحه جديده
ليس المغتربين باغبياء حتى يرموا اموالهم للتهلكة والفساد
هرب الاستثمار من السودان الى اثيوبيا حيث لا فساد ولا جبايات
هربت الكوادر من السودان حيث لا مستقبل
الى اين ماضون وماذا تريدون ياهؤلاء
سعر صرف الدولار من 12 جنيه الى 9500جنيه واجزم انه لو تولى اميون امر الاقتصاد السوداني لن يصل سعر الصرف الى هذا الدرك الاسفل لسبب واحد فقط لانهم لن يكونوا فاسدين
الفساد هو من دمر الدولة السودانية تماما
اذهبوا بعيدا عن مدخرات المغتربين فلولا المغتربين لجاعت الاسر السودانية
دمروا ما تبقى حتى اناث الماشية بداتم في تصديرها
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اللهم انا نسالك العفو عنا كما استجبت لدعوتنا عندما خرجنا هاتفين العذاب ولا الاحزاب
فاننا نستغفرك ونعود اليك متضرعين ان ترفع عنا العذاب والبلاء ونهتف الاحزاب ولا العذاب
رجعنا في كلامنا مرغمين وقد اصابنا العذاب وعرفنا قيمة الاحزاب
وحتى لو تولت الحكم حكومات ضعيفة يمكننا ان نعارضهم ونسقطهم وناتي بالبديل ولكن هؤلاء لا تقدر عليهم الا انت يارب يارحيم ارفع عنا
* يا اخى, إن الدوله التى لا يعنيها امر اللإقتصاد القومى و لا حياة المواطنين المقيمين فيها و لا مستقبل الاجيال القادمه, سوف لن يعنيها بتاتا امر “المغتربين!”, إلآ بقدر ما ما تنوى ان “تسرقه” منهم(هذه حقيقه انت بالذات تعرفها), بالضبط كما فعلت مع البترول و الذهب و القروض و الموارد الماليه الأخرى, و بنفس الطريقه التى تعبر عنها “الصوره” البليغه اعلا المقال! تقريبا,
* كما ان المغتربين ليسوا اغبياء او سذج لهذه الدرجه يا اخى, خاصه و ان لديهم تجارب شتى مع “عصابة المافيا هذه”. هم يدركون حقيقة و مرامى “اللصوص”, بالضبط كما ادركها المواطنون المقيمون,
* “الدوله” صرفت عليك “دم قلبها” من عرق المواطن الغلبان, لكى تدرس الإقتصاد و تتخصص فيه, قبل ان ياتى هؤلاء المجرمون, يا اخى. فلماذا لا تكافؤ هذا الوطن الجريح و لو بالصمت؟ لماذا تكذب او تدلس او تنافق او تراوغ, على حساب مستقبل وطن و اجيال قادمه؟, خاصه و انك , إفتراضا, تدرك الحقيقه كاملة عن الكيفيه التى ادارت بها عصابة الأبالسه المجرمين الإقتصاد القومى على مدى اكثر من 25 عاما؟؟.
* هذا عيب كبير..و خيانه وطنيه..و فقدان كامل للقيم و الاخلاق المهنيه, يا خى !! و ما يؤسف له حقا, انك و انت “العالم” قد إرتضيت ان تكون عضوا فى لجنه “العدم”الإقتصاديه هذه!!.
المسمى نفسه ود الشريا ، دا ياخوي من ناس سير سير يالبشير وديل هم الحطموا البلد لانهم لايعرفون الفرق بين الشرف والعار ، ود الشريا يعتقد ان الضرائب التي يدفها الغبش بداخل السودان تفوق ما يقوم بدفعه المغترب ، وهذا الجاهل لايستطيع ان يفهم ان حركة الحياة كلها فى السودان منذ اربعين عاما تقريبا تقوم على جيوب المغتربين ، واظنه اصابته سكرة البترول قبل ان يحمله سلفاكير على ظهره ويذهب به الى جنوب البلاد . وذلك من بنات افكار الاغبياء حكام السودان الجدد وشعبيتهم من امثال ود الشريا. وأأكد لود الشريا باني دفعت حتى الان لخزينة الدولة السودانية وانا مغترب اكثر من مأئة مليون جنيه سوداني فى شكل ضرائب وتجديد وثائق وشهادات ابناء واخرى !!! فى حين انا من الفئة الوسطى من الموظفين ولست دكتورا او مستشارا او مهندسا ، وعليك ان تقيس ماقام بدفعه الاطباء الاخصائيوون والمستشاريون والمهندسون لحكومة السودان خلال ربع قرن . هذا بالنسبة للضرائب المباشرة , وعليك ان تحسب الملايين التي يحملها الحمام الزاجل الى كل اسرة فى مدن واصقاع السودان كل آخر شهر من اطراف الكرة الارضية الاربع . هذه التحويلات ياود الشريا هي التي تجعل الحياة تدب فى عروق الوطن ياجاهل بنفسك وبكل معاني الاقتصاد . وهل تعلم ان المغتربين هم وحدهم حمالين هموم الوطن ، وقرأت موضوع للكاتب الساخر الفاتح جبرا قبل شهور يعبر فيه بقوله اذا توقفت تحويلات المغتربين البلد كلها ستنوم فى الشارع …. بطلوا سفاهة وكلام فارغ واعترفوا بان أرجل رجال السودان وأفضلهم هم المغتربون ، فهم الذين ابت نفوسهم الابية الضيم والمذلة ورفضوا ان يحكمهم السمبر والنعام فخرجوا يجوبون اقطار الدنيا وكل منهم اثبت انه سفير السودان قبل وصول الكيزان للحكم لان سمعة السودان الان لاتشرف رجل .. حتى الرعاة والطباخين الشرفاء الذين تسخر منهم جلبوا الشرف للسودان، وقصة الراعي فى السعودية قبل ايام تحدث عنها العالم ، راعي غنم يشرف السودان ووزير دولة يجلب العار من داخل تراب الوطن .. شرف السودان الباذخ القديم اصبح عملة خاصة بالمغترب ….. والعار كل العار ما تقيمون عليه انتم ياناس سير سير يالبشير وكل مسئوليكم .. اللهم عليك بالظالمين آكلي مال السحت انزع منهم الحكم نزعا واخلفهم برجال يخافون الله فى اهل السودان فقد ضاقت عليهم الارضي بما رحبت واصبحت لقمة العيش هي غاية الامال ..
والله الحكومة دى ضايقت المغتربين ضيق شديد ..و فعلت فيهم الافاعيل بقراراتها الهوجاء العجيبة …لا تعليم لابنائهم ولا قطع اراضى خاصة بهم الا باسعار فلكية ( تجارية ) لا يستطيع معظم المغتربين شرائها .. وحلب مستمر لجيوبهم من مساهمة وطنية وزكاة وقناة فضائية ورسوم تجديد ورسوم اضافة ورسوم مولود وزواج ورسوم ايه ما عارف .. ..وغيرها من الاتاوات والجبايات المباشرة وغير المباشرة…. .وفى المقابل معاملة فظة غليظة شرسة غير مهذبة من الموظفين فى السفارات وحتى جهاز شؤون المغتربين بالخرطوم ( لازم تكون اخلاقك شرسة وجلف ومتوحش لكى يتم اختيارك للعمل فى الجهاز ).رايت ضابط الجوازات فى المغتربين يطلب من رجل كهل منحنى الظهر يتوكأ على عصا (ينوى السفر مع ابنته الطبيبة للسعودية ك محرم (( حارس مرمى ) ) ان يحضر له (( خلو طرف من الخدمة الوطنية ) قبل ان يعمل ليهو تاشيرة خروج .تخيلوا ؟؟؟ وبعد ان تدخل الاجاويد واخرج الضابط راسه من سرواله وراى الرجل الكهل غير رايه وعمل ليهو المطلوب ؟؟؟؟
من جانب اخر المغتربين عند حضورهم للسودان يصرفوا صرف من لا يخشى الفقر بصورة مستفزة ومزعجة لاهلهم و للناس القاعدين ..مما يثير الضغائن ويولد الحقد والكراهية والحسد ويوغر الصدور عليهم من حيث لا يشعروا ..لذلك ارجوا منهم ان (( يخففوا شوية )) من البوبار والصرف البذخى المستفز للغلابة ..حتى لا نسمع غدا باستهداف نساؤهم المتخلفات واطفالهم من العصابات التى امتلاءت بهم البلد (( النيقرز )) وعصابة (( اولاد الشيريا ))وغيرهم..