والي جنوب كردفان الفكي : الجيش يتقدم بمسارح العمليات

كتب مركز حزب البشير الصحفي : أكد والي جنوب كردفان آدم الفكي، تحسن الأوضاع الأمنية بالولاية بفضل تقدم الجيش بمسارح العمليات تحت شعار “الصيف الحاسم”، ولكنه قطع بالقول إن خيار السلام والحوار مع المتمردين ما زال مطروحاً لأنه يمثل الهدف الاستراتيجي للحكومة”.
ودعا المواطنين إلى المزيد من التماسك والتعاضد وتفويت الفرصة على الراغبين في تدمير الروابط الاجتماعية بين مختلف المكونات السكانية للولاية.
وقال الفكي “العيد يمثل فرصة جديدة لتجديد العفو عن كل من يضع السلاح جانباً ويسلك مسار السلام”.
من جانبه، قال وزير الصناعة السميح الصديق لدى مخاطبته المصلين بكادقلي بمناسبة عيد الفطر المبارك، إن المرحلة الحالية التي وصلها الحوار الوطني رغم تعثراته يكشف عن رغبة حقيقية تمتلكها القوى السياسية في مواصلة الحوار الوطني.
وأشار إلى عمل اللجان المشتركة التي شكلت لوضع خارطة طريق العملية من أجل المزيد من التصالح والتناغم السياسي بين مختلف القوى السياسية الأخرى، الأمر الذي لا يجعل هناك أي مجال لمواصلة العمل المسلح من أجل تحقيق الأهداف السياسية أو أي أهداف أخرى.
ودعا الصديق حملة السلاح في السودان إلى الحوار لحل كافة القضايا محل الخلاف بدلاً عن الحرب التي تعصف بالبلاد منذ أكثر من ثلاثين عاماً دون تحقيق أي مكاسب للشعب السوداني.
حتى فى ايام العيد برضو الجيش يتقدم
ومال الصهابنه بعملوا شنو
(الجيش يتقدم بمسارح العمليات ). ماذا تقصد بهذا؟ وماذا يعنى هذا التقدم ؟ اليس هو مزيداً من الاغتصاب والقتل والتدمير؟بعدين دى من الاسرار العسكريه والتصريح بها ليس مفخره وانت ابن المنطقه يعنى انت فرحان بما يحدث لاهلك ؟ بعدين ما تقحم الجيش لانه اصلا مافى جيش والجيوش المحترفه لا تقوم باعمال القتل والاغتصاب والتهجير للمواطنين. انت رجل مسئول ومع احترامى لموقعك ارجو واكرر ارجو هذه ان تتسم تصريحاتكم بالكياسه ومراعاة من تتحدثون باسمهم. ممكن تقول قوات الدعم السريع بدلا من الجنجويد دى مقبوله ولا تقل الجيش . تذكر انت ابن المنطقه والتاريخ لا يرحم . غفر الله لك
شوف الفرق بين صلاة العيد فى كاودا و صلاة العيد فى كادوقلى _ هناك الايمانيات و الصدق من غير فبركه سياسيه و هنا تلبيس ابليس و نفاق و كذب .. فايهما اوجب بالقبول و النصره ؟… لك الله يا السودان لقد ابتليت بقوم مسيلمه و عصاباتها و نساله الفكاك .. مدد يا رب.
الجيش يحارب اى زول يشيل السلاح فى ظل نظام ديمقراطى يكفل العمل السياسى والاعلامى الحر للجميع تحت مظلة الدستور والقانون البيضعهم الشعب السودانى ويتراضى ويتوافق عليهم عليهم ده كلام مقبول ونقيف مع الجيش قلبا وقالبا وندعمه بكل ما اوتينا من قوة وامكانيات لكن الجيش يحارب معارضة تعارض نظام اتى بانقلاب مسلح على حكومة شرعية ويفرض رايه وفكره على الجميع ويمنعهم من ممارسة العمل السياسى والاعلامى الحر تحت ظل دستور وقانون يضعهم هو يبقى ده كلام فارغ وعهر ودعارة سياسية بامتياز !!!!