ولاية الخرطوم : مشروع حصاد ونثر مياه الإمطار والسيول يمثل أولوية قصوى – صور

الخرطوم (سونا) أكد دكتور تاج الدين عثمان سعيد المدير العام لوزارة الزراعة والثروة الحيوانية بولاية الخرطوم أن مشروع حصاد ونثر مياه الإمطار والسيول يمثل أولوية قصوى بولاية الخرطوم للاستفادة منها في شرب الإنسان والحيوان وتوفير المراعي وزيادة المخزون الجوفي وإحياء كثير من الآبار والاستفادة منها فى تربية الأسماك فضلا عن حمايتها للمدن والمشاريع الزراعية .
وقال من فوائد إقامة السدود والحفائر رفع مستوي المياه الجوفية خاصة بمنطقة شرق النيل والاستزراع السمكي مبينا أن الوزارة تستهدف هذا العام زراعة 10 ملايين أصبعية من الأسماك لزيادة الاستزراع السمكى بعد تقييم الوضع مع تقدم الخريف وذلك مقارنة بزراعة مليون أصبعية العام الماضي.
وأبان دكتور تاج الدين أنه توجد بالولاية 10 سدود مشيدة و35 حفيرا نموذجيا وأكثر من 60 حفيرا صغيرا لتجميع المياه بجانب عدد من السدود المقترحة .
وأشار الى غرف الطوارئ التي كونتها الوزارة لمجابهة فصل الخريف موضحا أن هناك تنسيقا مع وزارة التخطيط العمراني لفتح المصارف والمعابر بمشروع السليت الزراعي لتفادي الأضرار التي لحقت بالترعة الرئيسة الخريف الماضي .
وأضاف أن الوضع مطمئن ولم تحدث اضرار وتم ري المحاصيل بمياه الأمطار وأن الطرق الزراعية سالمة وقد سبق أن تم تأهيل كامل للترعة والطلمبات .
وقال إن وزارة الزراعة أعدت ايضا غرفة طوارئ للثروة الحيوانية لحمايتها من أمراض الخريف مبينا أن الغرف مجهزة بعيادات بيطرية متحركة للطواف علي أنحاء الولاية للتحكم في الاويئة التي تصيب الحيوان جراء الخريف .

[/CENTER]
استزراع سمكي ,,,؟؟!!!
البحر الاحمر والنيل وبحيرات النوبة ومروي وسنار والرصيرص مليان اسماك تكفي السودان وتفيض للتصدير دا كلوا ماشايفينو وتفلهموا بأستزراع
حلو مشكلة العطش في قلب الخرطوم و دارفور وباقي الولايات وحلو مشكلة البعوض والملاريات داخل الاحياء يابجم
فالحين في الفلهمة الفارغة الله يسخطكم
اهو عندك نفق عفراء بالخرطوم مليان موية امشي اعمل فيهو الاستزراع سمكي ههههههه ,,, الله يخيبك
دي بلوى شنو دي ياخ؟؟!! الله يحلنا من العواليق ديل يارب فرجك
ياخى اختشوا وخلونا من اوهامكم البنسمع فيها 25 سنه وتجى مطره واحده تموصا خلونا من الجخ الفارغدا
والله يا الكيزان عرفتوا لينا عرفه!!!!!!!
الناس ما قادره تنوم من المويه وما قادرة تطبخ للاكل من المويه
ما قادره تنستر لانوا بيوتا وقعت من المويه.
ينط واحد شايف ريالتنا سايله يتكلم لينا عن وعود عرقوب السنه الجايه.
ما دي اول مطره تصب في الخرطوم وكانت مفاجأة! !!!
وفجأة اكتشفتوا انها ممكن الاستفادة منها في زراعة سمك. هو يارب السمك
بتزرع وبقوم زي المسكيت؟؟؟؟؟؟
ولا الوزير قاصد شنو؟؟؟؟؟ فهمونا !!!!
الحمدلله احنا شبعنا سمك الوزير. الباقي صدرو
هههههههههه الا كان تستزرعوا ضفادع كدي شوفوا حل للباعوض ووباء الملاريا الحاينتشر …….قال استزراع اسماك قال !!!هو استزراع النايل تيلابيا عملية سهلة كدة بس الناس ترمي زريعة والسمك ينمو براهو ؟؟؟دي شغلانية علمية وعايزة احواض بمواصفات واجهزة تحضير اعلاف سمكية ومنظومة حسابية دقيقة لكل حوض وده غير غرف تبريد ضخمة لحفظ الاسماك ووحدات تصنيع الايس فلييك…………
لو كان بدل المباني الماليها لازمة دي عملتوا محطات ضخ لمياه السيول والامطار الي صحراء غرب ام درمان لكن نقول شنو الظاهر فعلا انتوا عاملين حساب سقوط القلاع من يوم 30يونيو 89 وتواجدكم في السلطة طوال الربع قرن كان حظ ساااي ونتيجة احداث متتالية خدمتكم لسوء حظنا كشعب
مشروع حصاد ونثر مياه الإمطار والسيول يمثل أولوية قصوى بولاية الخرطوم للاستفادة منها في شرب الإنسان والحيوان وتوفير المراعي وزيادة المخزون الجوفي وإحياء كثير من الآبار والاستفادة منها فى تربية الأسماك فضلا عن حمايتها للمدن والمشاريع الزراعية
المياة الموصلة في المنازل الله يقدركم عليها اي واحد عاوز يكبر كوموا ي كافي البلاء خلينا من مياة الامطار التي تحتاج الي تكرير وتنقية ومعالجات اخري ونحن الان نشرب كدرا وطينا ونصاب ب الامراض المعوية او اضافة الكلور و نصاب بالفشل الكلوي والايدذ
أن كان قد قالها فقد صدق .
د.تاج الدين عثمان سعيد رجل صادق نتمنى له التوفيق .
ونتمناه والياً لولاية الخرطوم وهو أهلاً لها .
البلد غرقانه وبيوت البسطاء من الطين والقش اتمحت وسقطت علي ساكنيها وازهقت ارواحهم البريئة ووزير الزراعة الهمام في الخرطوم يفكر في السمك اللذي علي سيصبح علي يديه فسيخ !!!! ياخي روح الوديان والخيران وافتحوهم واوقفوا مع المواطنين المدمرة بيوتهم بلا يخمكم لصوص سفلة
مصائب الشعب عندكم فوائد
وشكله الوالي نفسه مشترك معاكم ومتواطي بعدم تنفيذ المجاري والكباري
يا سفلة يا مجرمين
انتوا ترقصوا على دماء الشعب يا مجوس يا حقراء
تف عليكم واحد واحد من بشيركم لاحقر صغير فيكم يا نجوس وين بتروحوا من رب العالمين
الله لا يخلي فيكم نفاخ النار يا جزم
البلد مليانا بروفات وكلهم حافظين كتب الخواجات من الغلاف للغلاف..من الواضح راسبين ادارة وتخطيط….الحكومه لها دور والشعب له دورر..البلد اولوياتها مقلوبه كل واحد شايل تلفون ويرمى فى الاوساخ فى كل مكان..هلال مريخ…راجين المعارضة…ساقية التخلف لسه مدورة…
ايها الشعب الفضل لم يأتي ربيعكم فجاء الخريف. اللهم الطف بألشعب الهلكان واغرق به الكيزان اعوان الشيطان.
المحيرني بيجيبوا المصطلحات دي من وين؟؟؟ عقلية الكيزان تشبه انفصامهم عن واقعهم
ياختي قبل كده سمعتي بحاجة اسمها “حصاد الأمطار؟”
يطرشني ويبلعني سمك الخريف أووووول مرة!!!
هذا الاهبل المتخلف يتحدث عن حصاد مياه الامطار للاستفادة منها فى الزراعة والسقي لبني البشر وهو يعلم انه لايوجد لديه محطة تنقية مياه واحدة فى طول السودان وعرضه صالحة لتنقية المياه من كل البلاوي والبكتيريا والعفن والطين والخمج وكل مخلفات الانسان والحيوان ورمم الحيوانات النافقة التي يكتسحها السيل فى طريقه الى المدن المهملة والضائعة كالخرطوم البائسة على الدوام بسبب جهل القائمين على امرها من شرازم الكيزان الذين جاءت به الصدفة وحدها لحكم السودان المنكوب ..بالله ياجماعة هذا تصريح مسئول له شعور أو حتى له ربع قلب انسان يعيش به بين الناس ، الناس فى احياء الخرطوم فقدوا كل شيئ يقفون تلفهم الحيرة اين يذهبون نساء واطفال وعجزة تملكهم الخوف واليأس وهم يخوضون فى الماء والوحل وبيوتهم إما ساقطة أو أيلة للسقوط ، فى موقف كان يجب على رئيس البلاد الاعرج نفسه ان يكون بينهم يواسيهم ويخفف من مأساتهم ، ياتي والي الخرطوم مع قليل من الحرامية من حوله يظهر للتصوير وهو يخوض فى الماء يلبس بوت من البلاستيك ، فى استعراض اعلامي كله نفاق حتى يقال السيد والي الخرطوم يشارك الناس اتراحهم ومآسيهم التي هو السبب الاول والاخير فيها،
هل عجز والي الخرطوم مع كل الحرامية من حوله ان يستعين بمهندسين المساحة لتحديد مسارات السيول حسب ميلان الارض وتضاريسها لاقامة خيران فى كل المواقع التي تهددها السيول كل عام مع اقامة مصارف للمياه ، حتى يتفادى الناس هذه المآسي كل عام ومع نزول اول مطرة تكثر فضائحنا وفشلنا على مستوى الكرة الارضية .. ولكن والي الخرطوم الذي اصبح وزنه لايقل عن ثلاثمائة كيلو منظره كفيل بالتعبير عن ضياع البلد وعدم الاكتراث بما يجري فيها وعليها .. هؤلاء الناس اصابهم موت القلوب وشبعوا فى مال السحت حتى اصبحوا يشبهون ثيران الجاموس ولذلك فلا غرابة اذا جاء مسئول الزراعة هذا الاحمق يتحدث عن مشروع جديد يسمى حصاد المياه ، الله يحصدكم من ارض السودان حصد المنجل للقصب بين ليلة وضحاها …
مشروع حصاد الفساد
البلد غرقانه وبيوت البسطاء من الطين والقش اتمحت وسقطت علي ساكنيها وازهقت ارواحهم البريئة ووزير الزراعة الهمام في الخرطوم يفكر في السمك اللذي علي سيصبح علي يديه فسيخ !!!! ياخي روح الوديان والخيران وافتحوهم واوقفوا مع المواطنين المدمرة بيوتهم بلا يخمكم لصوص سفلة
مصائب الشعب عندكم فوائد
وشكله الوالي نفسه مشترك معاكم ومتواطي بعدم تنفيذ المجاري والكباري
يا سفلة يا مجرمين
انتوا ترقصوا على دماء الشعب يا مجوس يا حقراء
تف عليكم واحد واحد من بشيركم لاحقر صغير فيكم يا نجوس وين بتروحوا من رب العالمين
الله لا يخلي فيكم نفاخ النار يا جزم
البلد مليانا بروفات وكلهم حافظين كتب الخواجات من الغلاف للغلاف..من الواضح راسبين ادارة وتخطيط….الحكومه لها دور والشعب له دورر..البلد اولوياتها مقلوبه كل واحد شايل تلفون ويرمى فى الاوساخ فى كل مكان..هلال مريخ…راجين المعارضة…ساقية التخلف لسه مدورة…
ايها الشعب الفضل لم يأتي ربيعكم فجاء الخريف. اللهم الطف بألشعب الهلكان واغرق به الكيزان اعوان الشيطان.
المحيرني بيجيبوا المصطلحات دي من وين؟؟؟ عقلية الكيزان تشبه انفصامهم عن واقعهم
ياختي قبل كده سمعتي بحاجة اسمها “حصاد الأمطار؟”
يطرشني ويبلعني سمك الخريف أووووول مرة!!!
هذا الاهبل المتخلف يتحدث عن حصاد مياه الامطار للاستفادة منها فى الزراعة والسقي لبني البشر وهو يعلم انه لايوجد لديه محطة تنقية مياه واحدة فى طول السودان وعرضه صالحة لتنقية المياه من كل البلاوي والبكتيريا والعفن والطين والخمج وكل مخلفات الانسان والحيوان ورمم الحيوانات النافقة التي يكتسحها السيل فى طريقه الى المدن المهملة والضائعة كالخرطوم البائسة على الدوام بسبب جهل القائمين على امرها من شرازم الكيزان الذين جاءت به الصدفة وحدها لحكم السودان المنكوب ..بالله ياجماعة هذا تصريح مسئول له شعور أو حتى له ربع قلب انسان يعيش به بين الناس ، الناس فى احياء الخرطوم فقدوا كل شيئ يقفون تلفهم الحيرة اين يذهبون نساء واطفال وعجزة تملكهم الخوف واليأس وهم يخوضون فى الماء والوحل وبيوتهم إما ساقطة أو أيلة للسقوط ، فى موقف كان يجب على رئيس البلاد الاعرج نفسه ان يكون بينهم يواسيهم ويخفف من مأساتهم ، ياتي والي الخرطوم مع قليل من الحرامية من حوله يظهر للتصوير وهو يخوض فى الماء يلبس بوت من البلاستيك ، فى استعراض اعلامي كله نفاق حتى يقال السيد والي الخرطوم يشارك الناس اتراحهم ومآسيهم التي هو السبب الاول والاخير فيها،
هل عجز والي الخرطوم مع كل الحرامية من حوله ان يستعين بمهندسين المساحة لتحديد مسارات السيول حسب ميلان الارض وتضاريسها لاقامة خيران فى كل المواقع التي تهددها السيول كل عام مع اقامة مصارف للمياه ، حتى يتفادى الناس هذه المآسي كل عام ومع نزول اول مطرة تكثر فضائحنا وفشلنا على مستوى الكرة الارضية .. ولكن والي الخرطوم الذي اصبح وزنه لايقل عن ثلاثمائة كيلو منظره كفيل بالتعبير عن ضياع البلد وعدم الاكتراث بما يجري فيها وعليها .. هؤلاء الناس اصابهم موت القلوب وشبعوا فى مال السحت حتى اصبحوا يشبهون ثيران الجاموس ولذلك فلا غرابة اذا جاء مسئول الزراعة هذا الاحمق يتحدث عن مشروع جديد يسمى حصاد المياه ، الله يحصدكم من ارض السودان حصد المنجل للقصب بين ليلة وضحاها …
مشروع حصاد الفساد