أخبار السودان
فيديو: بالزغاريد والدموع تم استقبال مريم يحي في أمريكا

بزغاريد الفرح تم استقبال مريم يحي، وقد تجاوب مع تلك اللحظات الحميمة زوجها دانيال الذي انهمر منه الدمع المدرار ..
وقد تحدث القس مانويل تينك الذي قال أنه يعرف أن هنالك مشكلة أديان في السودان، وأنه يجب حل المشكلة لأن الدين علاقة بين الأنسان وربه، وقال أنه مسيحي وليست لديه مشكلة اذا أصبح أبنه مسلماً.
وتحدث أحدى المستقبلات قائلة أنها لا تستطيع التعبير عن فرحتها، وأنها اذا عبّرت سوف تبكي.
وبموجب تشريع قدمه عضوا مجلس الشيوخ عن ولاية نيوهامشير سوف تحصل مريم على حق اللجوء السياسي في الولايات المتحدة.
[SITECODE=”youtube e2w214JvrlM”].[/SITECODE]
هي طلعت بالجوار السوداني و من مطار الخرطوم و بعِلم السلطات الأمنية ، كيف يعني تحصل علي حق اللجوء ؟؟!
انعمي يا مريم بالحرية والأمان وكل القيم السمحة التي نادى بها الإسلام ولم يطبقها بلدك “المسلم” السودان, والآن وجدتها في أمريكا “غير المسلمة” !
أحرجتونا يا مسلمين الإنقاذ مع الإسلام والأمريكان وكل الدنيا, كسفتونا الله يكسفكم ويخسف بكم الأرض !
الدستور الحالي يكفل الحريات الدينية والقوانين الحالية تجرمها
وما زالت مشكلة علاقة الدين بالدولة قائمة بالسودان، ومازالت القوانين غير المتوائمة مع الدستور الحالي قائمة.
الدستور الحالي يكفل الحريات الدينية والقوانين الحالية تجرمها
وما زالت مشكلة علاقة الدين بالدولة قائمة بالسودان، ومازالت القوانين غير المتوائمة مع الدستور الحالي قائمة.
لم يذكر الأية واحدة في القران الكريم يدعوا الي قتل المرتد ويوجد الايات كثيرة في القران تدعوا الي الحرية الأعتقاد .وهنالك حديثان لرسول محمد(ص)يقول في معنى الحديث من بدل دينه وحمل سيف او السكين او الحربا وانضم مع الأعداء الاسلام يقتل ومن ارتد عن الاسلام وذهب لشأنه لم يقتل. لكم دينكم ولي دين.فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر.افاتكره الناس ايات كثيرة مافي داعي يا ناقصي الدين والعلم يفتوا لينا وهنالك اعرابي ات الي الرسول وقال له لم يعجبني دينك وخرجت منه والرسول تركه لشأنه
اين الشخص المدفوع الاجر الذى ادعى انه شقيقها وكيف سمح لها بالمغادرة مع ذاك الكافر الي ارض الكفار وماذا سيفعل بعد ان علم بوصولها مع زوجها
أنتصرت مريم وفضحت الكيزان ودغمستهم يسنون القوانين ويرفعون الشعارات وعندما يخلوا الي أسيادهم يقولون انا معكم إنما نحن مستهزئون لعن الله الماسونية.
دعوا ما لله لله وما لمريم لمريم. نريد توجهات ديمقراطية حقيقة وتسامح ديني واعادة مناهج التربية الأسلامية السوية والابتعاد عن فقه الضرورة وفقه التشدد فمن شاء ان يؤمن فليؤمن ومن شاء عكس ذلك فلست عليهم بمسيطر والديقراطية تعزز حقوق الاغلبية كما تحافظ على حقوق الاقلية
حكومة اللصوص القتله المجرمين مغتصبي النساء والاطفال لعنة الله الجبار عليكم في الدنيا والاخره ياسفله يامنحطين يا ادعياء الدين
الزولة دي اصلوا ما اتكلمت
لا بي خير لا بي شر
شكلها كدة زي الصماء
الزولة دي يمكن ما بتعرف عربي ؟؟
طيب تعبر باي لغة ، ان شاء الله لغة الاشارة
خموا وصروا جلعتوا منها بطلة تم استغلال القضية وجعلت السودان في صورة مشوهه قال الله تعالي في محكم تنزيله * وقل الحق من ربكم فمن شاء فليوءمن ومن شاء فليكفر* وقال الله تعالي في محكم تنزيله * إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء* تم الكلام نسأل الله ان يهدينا ويهدي الأمة جمعا
يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا أو يمسي مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا
4. “انظُرْ كَيفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الكَذِبَ وَكَفَى بِهِ إِثْمًا مُّبِينًا (50) ” النساء
5. “وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْماً وَلَهْمُ عَذَابٌ مُّهِينٌ (178)” آل عمران
رايكم شنو ننسى الموضوع دا ونجهز نفسنا ليوم الحساب وندعو بالهداية لكل الضالين ونحسن التعامل مع الخلق ونبتعد عن الإساءة للناس
هي طلعت بالجوار السوداني و من مطار الخرطوم و بعِلم السلطات الأمنية ، كيف يعني تحصل علي حق اللجوء ؟؟!
انعمي يا مريم بالحرية والأمان وكل القيم السمحة التي نادى بها الإسلام ولم يطبقها بلدك “المسلم” السودان, والآن وجدتها في أمريكا “غير المسلمة” !
أحرجتونا يا مسلمين الإنقاذ مع الإسلام والأمريكان وكل الدنيا, كسفتونا الله يكسفكم ويخسف بكم الأرض !
الدستور الحالي يكفل الحريات الدينية والقوانين الحالية تجرمها
وما زالت مشكلة علاقة الدين بالدولة قائمة بالسودان، ومازالت القوانين غير المتوائمة مع الدستور الحالي قائمة.
الدستور الحالي يكفل الحريات الدينية والقوانين الحالية تجرمها
وما زالت مشكلة علاقة الدين بالدولة قائمة بالسودان، ومازالت القوانين غير المتوائمة مع الدستور الحالي قائمة.
لم يذكر الأية واحدة في القران الكريم يدعوا الي قتل المرتد ويوجد الايات كثيرة في القران تدعوا الي الحرية الأعتقاد .وهنالك حديثان لرسول محمد(ص)يقول في معنى الحديث من بدل دينه وحمل سيف او السكين او الحربا وانضم مع الأعداء الاسلام يقتل ومن ارتد عن الاسلام وذهب لشأنه لم يقتل. لكم دينكم ولي دين.فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر.افاتكره الناس ايات كثيرة مافي داعي يا ناقصي الدين والعلم يفتوا لينا وهنالك اعرابي ات الي الرسول وقال له لم يعجبني دينك وخرجت منه والرسول تركه لشأنه
اين الشخص المدفوع الاجر الذى ادعى انه شقيقها وكيف سمح لها بالمغادرة مع ذاك الكافر الي ارض الكفار وماذا سيفعل بعد ان علم بوصولها مع زوجها
أنتصرت مريم وفضحت الكيزان ودغمستهم يسنون القوانين ويرفعون الشعارات وعندما يخلوا الي أسيادهم يقولون انا معكم إنما نحن مستهزئون لعن الله الماسونية.
دعوا ما لله لله وما لمريم لمريم. نريد توجهات ديمقراطية حقيقة وتسامح ديني واعادة مناهج التربية الأسلامية السوية والابتعاد عن فقه الضرورة وفقه التشدد فمن شاء ان يؤمن فليؤمن ومن شاء عكس ذلك فلست عليهم بمسيطر والديقراطية تعزز حقوق الاغلبية كما تحافظ على حقوق الاقلية
حكومة اللصوص القتله المجرمين مغتصبي النساء والاطفال لعنة الله الجبار عليكم في الدنيا والاخره ياسفله يامنحطين يا ادعياء الدين
الزولة دي اصلوا ما اتكلمت
لا بي خير لا بي شر
شكلها كدة زي الصماء
الزولة دي يمكن ما بتعرف عربي ؟؟
طيب تعبر باي لغة ، ان شاء الله لغة الاشارة
خموا وصروا جلعتوا منها بطلة تم استغلال القضية وجعلت السودان في صورة مشوهه قال الله تعالي في محكم تنزيله * وقل الحق من ربكم فمن شاء فليوءمن ومن شاء فليكفر* وقال الله تعالي في محكم تنزيله * إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء* تم الكلام نسأل الله ان يهدينا ويهدي الأمة جمعا
يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا أو يمسي مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا
4. “انظُرْ كَيفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الكَذِبَ وَكَفَى بِهِ إِثْمًا مُّبِينًا (50) ” النساء
5. “وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْماً وَلَهْمُ عَذَابٌ مُّهِينٌ (178)” آل عمران
رايكم شنو ننسى الموضوع دا ونجهز نفسنا ليوم الحساب وندعو بالهداية لكل الضالين ونحسن التعامل مع الخلق ونبتعد عن الإساءة للناس