مرحبا اسماعيل هنيّة

مرحبا اسماعيل هنيّة
احمد المصطفى ابراهيم
[email protected]
اختفت عادة استقبال الرؤساء. وكان في زمن سابق عندما يزور الخرطوم رئيس دولة تخرج «أو تُخرج» الجماهير لاستقباله، ومازال استقبال الملك فيصل وجمال عبد الناصر لحضور القمة العربية الرابعة يرن في الآذان. وكان ذلك في 29 أغسطس 1967م بالخرطوم، حيث اجتمع قادة دول الجامعة العربية بحضور الرئيس جمال عبد الناصر «المهزوم»، وخرجت القمة بإصرار على التمسك بالثوابت من خلال لاءات ثلاثة: لا صلح ولا اعتراف ولا تفاوض مع العدو الإسرائيلي قبل أن يعود الحق لأصحابه. وعرفت هذه القمة بمؤتمر الخرطوم أو مؤتمر »اللاءات الثلاثة«.
يا ربي ماذا بقي من هذه اللاءات الثلاثة. وهل عاد الحق لأصحابه؟
اختفاء عادة استقبال الرؤساء لماذا؟ هل كثرة الزيارات حالت دون خروج الجماهير أو إخراجهم؟ أم هي أصلاً كانت عادة متخلفة غير مسبوقة انفرد بها الشعب السوداني زمناً قبل أن ينعتق عنها والحمد لله. غير أني تمنيت اليوم لو استقبلت الجماهير السودانية إسماعيل هنيَّة رئيس حكومة حماس بقطاع غزة المنتخبة بنسبة أزعجت أصحاب الديمقراطية المروجين لها. يوم تأتي بمن يريدون هي ديمقراطية، ويوم تأتي بغير ذلك، الفائزون إرهابيون وسيضرون العالم «طبعا العالم في نظرهم هو أمريكا وإسرائيل».
أقول وبالفم الملآن مرحباً إسماعيل هنيَّة الرئيس الذي صدق مع نفسه وشعبه، وقبل ذلك نحسبه صادقاً مع ربه. إسماعيل الذي يصلي بشعبة الجمعة ويقف على المنبر بلا ورقة في زمن عزَّ أن تجد فيه خطيباً، وعزَّ أن تجد رئيس دولة خطيب جمعة وبلا ورقة.. وهذه لها أسباب نتجاوزها الآن. فهذا الرجل يجبرك على احترامه وتدعو له بظهر الغيب. لماذا؟
أريد أن أريكم طرفاً من بعض أقواله أو مواقفه التي لا يجرؤ عليها الكثيرون المتدثرون بالدبلوماسية.. خذ هذه الأقوال: «ما بين العلامات له وما بعدها لي».
«أنا شخصياً بصفتي رئيساً للوزراء أتشرف بالانتماء إلى حركة المقاومة الإسلاميـة حمـاس»، يا للقوة يوم أصبح الانتماء لحماس يهرب منه كثيرون ويكلف الناس حياتهم.
وقـال أيضاً: «بصفتي رئيساً للوزراء أتشرف بالعيش في مخيم الشاطئ للاجئين»، يا للتواضع.
وقال أيضاً: «لن نعترف، لن نعترف، لن نعترف بإسرائيل»، رااااااجل.
في خطابه في الذكرى الـ «21» لانطلاقة حركة حماس قال هنيَّة: «سقطت يا بوش ولم تسقط قلاعنا، سقطت يا بوش ولم تسقط حركتنا، سقطت يا بوش ولم تسقط مسيرتنا». صدقت ورماه اليهود كالخرقة القديمة وأنت تنتظر النصر من الله. «لن يَسقط السلاح، ولن تُخترق الحصون، ولن يَخطفوا منا المواقف بإذن الله تعالى»، ولكنهم يعكرون الصفو.
أهلا بهذا الوجه الوضيء أهلاً بهذا الأسد الهصور في سوداننا. أكرموه أكرمكم الله.
كلما تحدثت به ينطبق على الرجل له التحيه ومرحبا به ونسال الله ان يوفقه فى مسيرته
اخى ود المصطفى .. الشعب الفلسطينى يعيش فى رقد رغم الحصار ورغم الحروب ورغم
المعاداه لحماس ولو عملنا مقارنة مع الشعب السودانى الفرق كبير جدا جدا فى كل شئ والحمد لله
على شئ .. ياود المصطفى هل سمعت بى فلسطينية ولدت فى الشارع لان مستشفيات غزة ترفض
دخولها بسبب الرسوم .. ارجع للقطن احسن ..
لو هنية مقاوم صاح كان اسرائيل لحقتوا القادة الحماسيين الذين ساعد هنية في اغتيالهم بواسطة اسرائيل. لماذا اغتالت اسرائيل كل أولئك و تركت هنيه يهنأ بالحياة و السفر و التجوال دون أن يصيبه أي مكروه!!!!!!!!!!!!!!!!
أولا: لا مرحبا وفى ستين داهية لمن سخر قواته لتدعيم إنقلاب الجبهة.
ثاني: ا لو إنت معجب بطريقته الخطابية ما تقول حاجة فى نقيضه البشير الذى يرقص أمام الفضائيات
ثالثا: تعرف على رأى الفلسطينيين فى كل مكان عن السودانيين قبل أن تعبر عن إعجابك بهم.
رابعا: ما هى الإنقاذ قالت فى أمريكا أسوأ القول وهى فى الواقع فى حضنها الحنون.
والفائق ي…….ز أمو.
يا احمد المصطفى يا مطبلاتي – الشعب السوداني الفيه مكفيه – عايزين تزيدوا عليه المصائب – بزمتك مشكلة السودان قادرين تحلوها حتى تتدخلوا لحل مشكلة فلسطين – الفلسطينيين يقاتلوا من اجل وحدة فلسطين وتحريرها – وانتم سودانكم يتجزأ – ويبقى عليكم ( عدالة القصص ام قصتن عوجا ) اتقوا الله فينا !!!!
اسماعيل هنية طير مثلكم ايها الكيزان ، منتوف الريش ، لذا فانه يقع على سربكم التائه في هامش التاريخ ، وانت يا أحمد مصطفي يا حليلك النايم على ، حيلك ، وفهمك للاسلام هو الخطب الجوفاء علنا في المنابر ، وعدم مصافحة النساء ، ولا تدري أن جماعة اسماعيل هنية هم سمنة على عسل مع من يدعون عدم الاعتراف بها ، بل وافقوا على أن يسترخصوا الفلسطينين ، ليقايضوا اللاف منهم ، بيهودى واحد ، وذلك الفرق ، بين احترام اسرائيل لمواطنيها ، فيما نجد حماس لكي تبقي في السلطة التي تتحدث عن حرية انتخابها ، تحكم بتدمير القطاع ، في حرب معروفة النتئج سلفا ، رغم نصائح العقلاء لهم ، باتباع الخطواتن التي جاءوها صاعرين ، قبل وقوع الفاس في الرأس ، لا مرحبا به ولا أهلا ، فهو دجال ، افاق ، وبءس عاقبة المرآئين !
طبعا الاستقبال واجب وكونك تقارن باستقبال الشعب لولائك العمالقة لانهم اتوا فى زمن فيه رجال بالحكم وليس نكرات ولاحسى اكواع تعرف يا احمد ان الشعب السودانى قد فقد المصداقية فى كل من يدعى الاسلام والحكم بالاسلام وذلك بفضل عصبة الارزقية المتربعة على كراسى الحكم بالسودان اذ انهم لايعرفون الله وتريدنا ان نستقيل ضيفهم يلحسوا كوعهم
= انت … ود المصطفى = من الذى بؤذى وبذل السودانبن فى الخليج غير الفلسطينين الذين يبيعون زوجاتهم لاهل الخليج =
= يؤم الصلاه ؟؟ هناعصابة الجبهه تصلى وتصوم وتقتل وتغتصب وتزنى وتلوط وتسرق وووووو وانت..
الي احمد المصطقي ابراهيم
اهديك ما قالته شريفه شرف الدين اخرس
هل تظن ان السودانيين لا يستحقون الحياه وان من باعوا ارضهم واخروا تقدم شعبنا ورئيسهم ياسر عرفات بعد ان ساندناه قلب لنا ظهر المجن وهو من استباح بلادنا وذبح السفير الامريكي في الخرطوم وهو السفيه الذي مات بالايدز == وقد اعلنت اسرائيل ذلك وقامت فرنسا بالتغطيه عليه حيث صرح رئيسها ان التقرير الطبي اذا ما اذيع سيؤدي لصدمه لا تحتملها شعوب المنطقه = اما هنيه فجميعهم متشابهون وهم فلس وطين —هل تظن ان هؤلاء يستحقون ان نستقبلهم في بلادنا
المخيمات هذه أجمل من مخطط سارية، رياض الخرطوم ومدينة النيل. زر مخيم اليرموك للاجئيين الفلسطينيين بدمشق، هذا المخيم يعد أغلي حي من حيث إيجار الشقق والمحال التجارية. أخي أحمد لا تدعو العاطفة تتغلب عليك فهؤلاء الفلسطينيون لا يوجد فرق بينهم والإسرائيليين ودونك مقتل الشيخ أحمد والدكتور الرنتيسي. درج الكثير من السودانيون علي الغلو في تناول القضية الفلسطينية كمدخل لإثبات عروبتهم بينما يعد الفلسطينيون أكثر العرب إحتقارا للسودانيين.
يا ود المصطفى هنية شنو يا زول لا هنية ولا زفت الفينا مكفينا وبعدين نحن مالنا ومالم ياخي الشعب السوداني جعان ما لاقي ياكل تقول لينا هنية؟؟؟ ونحن السودانيين ليس لدينا اي قيمة عند اولاد الكلب ديل!!!!
خليك ع الانتباهي و الله !
غ…ف..ة و شايلة موسا تطهر!!!!
هو نحن ناقصين لبش الراجل جاى يشحد ونحن ماعندنا قروش وبعد يامصطفى لو داير تعرف خصاصة الفلسطينييين اسال المغتر بيين .
يمين دة سطلة اكتر مني شفت فلسطيني ياكل من الكوشة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شفت ليك فسطينية تلد في الشارع بسبب القروش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شفت ليك فلسطيني مقمل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كان على الموت ماتو ملايين السودانيين بايدين بعض
كل الفلسطنيين الماتو من اتأسست اسرائيل كم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
للاسف اقل من السودانيين الماتو من سنة 55
ما غريبة مرحب بي هنية كزول وكمسلم وكعربي لكن ك………………….. زيما بتهضرب فكنا واتفكفك انت بالله استاذ عفوا كنت خليت التدريس ليه؟؟؟
الطلب والبنائين البيبنو الجدار العازل ولا كملوه منو؟؟؟؟ هم الفلسطينيين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يمشوا يوم الجمعة يظاهرو ضدو ويوم الحميس قبضوا قروش البناء ؟؟؟ انا المسطول ما بسوي كدة