أخبار السودان
بالوثائق : ديوان الزكاة بالمناقل يدعم خلاوى وهمية

المناقل- بهرام عبد المنعم
كشفت وثائق عن دعم ديوان الزكاة بمحلية المناقل مالياً وعينياً لخلاوى وهمية في قرية (الطقيع) التي تبعد (3) كيلومترات شمالي المناقل، باسم (ع. أ. ب). وطبقاً للوثائق فإن الخلاوي المذكورة استلمت شيكاً بالرقم (5717) قيمته (ألف وخمسمائة جنيه)، فضلاً عن استلام (200) جوال ذرة في الربع الأول من العام 2013م. ووفقاً لشهادة لمن يهمهم الأمر ممهورة بتوقيع، علي أحمد بابكر، رئيس اللجنة الشعبية بالقرية، فإن المواطن المشار إليه ليست لديه خلاوى بقرية (الطقيع) تُدِّرس القرآن الكريم، وليس لديه طلاب قرآن ينفق عليهم.
اليوم التالي
أعوذ بالله اذا كان حق الله يأكل هذ ا ليس فساداً انه موت الاخلاق والضمير معاً وضياع للدين فاذا كانوا كذالك فلا نستغرب جرائمهم التى ترتكبوها ليل نهار فى حق العباد والبلاد وستكون نهايتهم ابشع من جرائمهم بأذنه الواحد الاحد
اذا كان عقاب مانع الزكاة هو حرب الحكومة
فماذا هو عقاب سارقها
انهم ارتدوا فاليأذونو بحرب من الله
ويمكرون والله خير الماكرين
قال ديوان الزكاة ؟
هذه المؤسسات صنعت خصيصاً لسرقة لقمة المساكين. ما مبرر وجود مختلف منظمات جباية السودانيين التي لا يحصي عددها الا الذين صنعوها سوى تقسيم السبايا بين النافذين بحيث يجد كلاَ منهم مضربه في الشعب المغلوب على امره.
أعوذ بالله من غضب الله
لقد وصلنا مرحلة من الإنحطاط الأخلاقي يصعب جدا
أن نعود لسابق عهدنا .
حيث كنا في مقدمة الشعوب أمانة وصدقا وأخلاقا
يا اخوتي عصابات الأنقاذ بتسرق بالمليارات مش بالآلاف ويتم اطلاق سراحهم بالتحلل, اما الزول السرق 1500 جنيه بأسم الخلوة اكيد دا زي العامل السرق خلاط فواكه من كافتيريا احدي المصالح الحكومية وحكم عليه بالسجن والغرامة.
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَما هُمْ بِمُؤْمِنِينَ (8)
يُخادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَما يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَما يَشْعُرُونَ (9)
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ بِما كانُوا يَكْذِبُونَ (10)
وإِذا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قالُوا إِنَّما نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11)
أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلكِنْ لا يَشْعُرُونَ (12) وَإِذا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَما
آمَنَ النَّاسُ قالُوا أَنُؤْمِنُ كَما آمَنَ السُّفَهاءُ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهاءُ وَلكِنْ لا يَعْلَمُونَ (13)
وَإِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا وَإِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ قالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّما نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُنَ (14)
اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (15) أُولئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ
بِالْهُدى فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ وَما كانُوا مُهْتَدِينَ (16) مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نارًا فَلَمَّا
أَضاءَتْ ما حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ (17)
صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَرْجِعُونَ (18)
ألف وخمسمائة و 200 شوال ..
ههههه بسيطه…
المشكله في البسيطه دي زااااااتا دا يشيل وداك يشيل وديك تشيل وباقي الناس تسكت او تطفش
اهـ استغفر الله
ديوان الزكاه مؤسسة لصوصيه لسرقة اموال الناس باسم الدين ..ومن يعطى زكاته لديوان الزكاه فقد حصد الهشيم .فشيوخ الزكاه كبرت كروشهم ومؤخراتهم واوداجهم من اكل اموال الناس بالباطل وكل لحم نبت من سحت فالنار اولى به ..
يمكن المواطن المشار اليه اشترى مصاحف ووزع زى ما عمل واحد منهم عندما اشتكوه فى المواد التموينيه وزع للجماعة مصاحف
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم اذا ضيعت الأمانة فأنتظر الساعة اليس الأجدر بهذا اللص ان يسعي في ارض الله الواسعة بدلا من سرقة لاتنفعه ولا عياله ويحاسب عليها
وهل الخلاوي من مصارف الذكاة الثمانية؟؟؟ حتى لو كان هنالك خلاوي فعلا..
الفساد والاستبداد معروف انهم اكثر فى الانظمة الديكتاتورية من الانظمة الديمقراطية!!!
ما ترجعوا لبيان الانقاذ الاول فى 30 يونيو 1989 عشان تعرقوا ان الحركة الاسلاموية السودانية هى الكذب والقساد والحقارة والدناءة والقذارة يمشون على رجلين!!!!
شيوخ الخلاوى ديل بضريوها ( ورا وقدام ) ، تغلبهم دى ؟
بهرام عبد المنعم دة موش بتاع الوهمة العملوها فينا ومعاهو قناة قلبك ؟؟
قبل فترة زكر لى احد اصدقائى بان له قريب يعمل لدى مكتب سالف الذكر على عثمان اخبره انهم عندما ما كانوا يحاجون الى مبالغ مالية كانوا يقومون بارسال احدهم لديوان الزكاة ومعه خطاب من مكتب نائب الرئيس يطلب له التصديق بصرف مائة الى مائتين رأس بقر من ديوان الزكاة يقوموا ببيعها فى السوق لتصريف امورهم !!!!