عاجل : بتوصية من وكيل نيابة النهود نقل إبراهيم الشيخ من معتقله بالنهود إلى مدينة الفولة

النهود..،
أفادت الانباء المتواترة من مدينة النهود أنه سيتم ترحيل أ. إبراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني المعتقل في سجن النهود إلى مدينة الفولة صباح الغد وأنه ربما تعقد له محاكمة فورية يوم الأربعاء .
وكانت النيابة قد تقدمت بطلب بنقل المحاكمة إلى الفولة عبر وكيل النيابة سليمان امبدة بهذا الطلب مبررة بخوفها من حدوث حالة انفلات أمني وجماهيري في المدينة حال انعقاد جلسات المحكمة في المدينة حيث تم تأييد القرار من هيئة القضاء .
هذا وقد أبدى عضو هيئة الدفاع أ. عبد الله غالي المحامي تخوفه من أن يتعرض إبراهيم الشيخ لمحاكمة تكون أشبه بالحاكم الايجازية حال انعقادها يوم الاربعاء خصوصاً وأن قد تم تبليغه بقرارالنقل في وقت متأخر الأمر الذي قدر يتكرر في قرار تاريخ انعقاد جلسات المحكمة مما قد يعيق وصول وعمل هيئة الدفاع.
حزب المؤتمر السوداني – الأمانة الاعلامية
كل يوم يمر وأنت تكبر في أعيننا يا ابراهيم الشيخ . لكن نقول للجلاد لن تستطيع كسر ارادة هذا البطل الشجاع الذي انحاز للصف الوطني ومعاناة مواطنيه من وطأة هؤلاء الخونة . ابراهيم الشيخ ليس كالصادق المهدي الذي لانت قناته وقدم اعتذارا مبررا موقفه بانه لم تكن لديه معلومات كافية عن الجنجويد او ان المعلومات ليست كلها صحيحة !! يا للعجب!!! بالله يا جماعة البنشاف بالعين عاوز يضوا ليهو نار؟؟ يعني جرائم الجنجويد في دار فور وكردفان دي كلها لم تقنعك يا سيدي الصادق باان الجنجويد مجرمين ؟؟
نقول للسطات في أن ابراهيم الشيخ لن ينكسر لو حاكمتوه في الفولة او في النهود – مسقط راسه – او حتى لو في المريخ .
لمن لا يعرفون كردفان نقول أن الفولة عاصمة غرب كردفان تبعد عن النهود حوالى الثلاثة ساعات بسبارات اللاندكروز مرورا بالاضية وقد يكون الطريق صعباً بعض الشيء في فصل الخريف هذا خاصة المسافة بين الاضية والفولة لكن الفولة نفسها مليئة بانصار ابراهيم الشيخ وخاصة اولاد حمر هناك . كذلك المسؤولين في المؤتمر الوطني من ابناء المنطقة محرجين جدا لموقفهم السلبي من قضية ابراهيم الشيخ . فهم من ناحية لا يستطيعون المجاهرة برايهم في هذه القضية خوفا على مصالهم ومن الناحية الاخرى هم محرجين من احتقار المواطن لهم في غرب كردفان لأنهم انتهازيين فقط
وما احتقار وزير الداخلية لنواب المنطقة اليوم وتهميشه لهم بعدم مقابلتهم الا استخفاف باهل كردفان . لماذا لا تنسحبوا من المؤتمر الوطني وتحتجوا على الاقل من هذا الموقف
ونسأل اين ابناء المنطقة في المؤتمر الوثني مما نحن فيه من مشاكل ونذكر منهم
1. سالم الصافي حجير
2. د. ادم بلوح محمد
3. السيد ادم لبن
4. الحاج ادم حسن الطاهر
5. مولانا جبر الله خمسين فضيل
6 الاستاذ محمد احمد ابو كلابيش
7. عبد الواجد يوسف
8. أزهري التجاني
9. مهدي عبد الرحمن أكرت
والبقية
الرجل الشجاع يموت واقف بينما الجرزان يفرون من القطط الثمان الانقاذ فكر في ابعاد كل من يراه معارض حسب رويته وهذا جبن وخيانة وعدم التحمل والملل التي اصابت الانقاذ منز زمن بعيد فالله الامر من قبل ومن بعد
ابراهيم الشيخ . انا عافي منك !
البلد دي من زمان محتاجه لقائد شجاع و مقدام . مبروك للشعب السوداني و البلد ماعقرت .
مابتفرق الفولة او النهود كل السودان ارضه وقضيته.عفارم ود الشيخ بقيت بعبع للطغاه وعشم للغلابة
التحية والمجد والعزة والسمو ل ابراهيم الشيخ رمز شمس الحرية الساطعة ,,,,نقول لطغاة اخر الازمان في السودان تحولوه الفولة والي امكم الغولة ابراهيم الشيخ شمس لا تستطيع غرابيل امنكم الجنجويدي وقضاءكم المهذلة ان يحجب نورها لتصل الي كل اصقاع السودان ,,,الحمدلله الان عرف كل العالم ان بالسودان سجين سياسي سجن بسبب قول الحقيقة في قوات الجنجويد وانتهاكاتها ضدالابرياءوضد الانسانية ,,,,فلنكن كلنا ابراهيم الشيخ ونطالب كل الاحزاب ومنظمات المجتمع المدني والصحافة واهله واقربائه وقبيلته وطلاب المدارس والجامعات بالاحتشاد قبل محاكمته بيوم للاعتصام وسد الطرق للمطالبة باطلاق سراحه وكل ابرياء السودان دون قيد وشرط فلنكن كلنا في الفولة والنهود
اه يا اهلنا المسيرية جاتكم في داركم ورونا الزول دهاياهو وحييييييييدوا الفضٍل يقاتل بني كوز سلميا الجماعة التانييييييييييين اتفزروووووووووووووووووووووووووووووووووا وما عليهم تككككككل
ناس الفولة والإضية ذاتهم شهود على بربرية وهمجية الجنجويد عندما استباحت جحافلهم الإضية إنتقاماً من المواطنين بدعوى عدم تصديهم للجبهة الثورية، مع العلم ان المواطنين ليس لديهم سلاح!!.. ثم إغتصاب طالبات بالفولة وهن فى طريقهن الى جامعة غرب كردفان..
هذه فرصة للالتفاف حول الرجل القومى العصامى إبراهيم ود الشيخ والوقوف ضد النظام الدموى الكيزانى..
إبراهيم الشيخ:هل أصبح مانديلا السودان؟
08-02-2014 09:43 PM
إن الانسان الحر كلما صعد جبلا عظيماً وجد وراءه جبالا أخرى يصعدها)نيلسون مانديلا).
م(الحرية لا يمكن أن تعطى على جرعات ،فالمرء إما أن يكون حرّاً أو لا يكون حرّاً)نيلسون مانديلا
أنا لن أخون ثقة هذا الشعب.. وكان أقعد في السجن ده مائة سنة ما بتراجع وما بعتذر)إبراهيم الشيخ.).
نيلسون روليهلاهلا مانديلا الزعيم والمناضل الكبير ولد فى : 18 يوليو1918 وتوفىَ فى- 5 ديسمبر2013، سياسي مناهض لنظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا وثوري شغل منصب رئيس جنوب أفريقيا 1994-1999. وكان أول رئيس أسود لجنوب أفريقيا، انتخب في أول انتخابات متعددة وممثلة لكل الأعراق. ركزت حكومته على تفكيك إرث نظام الفصل العنصري من خلال التصدي للعنصرية المؤسساتية والفقر وعدم المساواة وتعزيز المصالحة العرقية. سياسيا، هو قومي أفريقي وديمقراطي اشتراكي، شغل منصب رئيس المؤتمر الوطني الأفريقي (African National Congress : ANC) في الفترة من 1991 إلى 1997. كما شغل دوليا، منصب الأمين العام لحركة عدم الانحياز 1998-1999.
وبطلنا الشجاع الأستاذ/ابراهيم الشيخ عبد الرحمن والذى إختار طريق الزعيم الكبير نيلسون مانديلا ،فى الصمود والتحدى من أجل تحقيق مبادئ سامية تتمثل فى المساواة والعدل والحرية وقيام دولة المؤسسات وسيادة حكم القانون ،وبطلنا الجسور يرأس حالياً حزب المؤتمر السودانى ،وكان رئيس المجلس الاربعيني لاتحاد طلاب جامعة الخرطوم دورة الانتفاضه،وأحد قيادات مؤتمر الطلاب المستقلين سابقاً،وهورجلاً شجاعاً ،ومؤمناً بقضيته،وقد كان من ضمن زعماء الأحزاب القلائل إن لم يكن وحده ،ممن قادوا إنتفاضة سبتمبر2013م،لإسقاط نظام الإنقاذ،الذى هيمن على الوطن بدون سببٍ شرعى،مما جعل المواطن السودانى فى حالةٍ يرثى لها،وبلغ التدهور المريع كل مجالات الدولة،الإقتصادية والإجتماعية والأمنية وهلمجرا
مما جعل هذا الرجل الهُمام أن يقدم طرحأً متكاملاً ورؤيةً منهجيةً لحل جميع مشاكل السودان,لما تبقى من السودان وفق الية الوحدة في التنوع وحق كل ثقافات السودان وأعراقه في العيش سواسيةدون إستعلاء أو غلبة لثقافة دون الأخري
وقدم جهده وماله وعرقه وزمنه في سبيل مبادئه ولاقي ما لاقي من إعتقال وتعسف وتهديد وغيره,ولكن لانه متفرد اّثر
الصمود ولم ينكسر أو تلين له قناة ،ففي الثامن من يونيو 2014 وبمدينة النهود غربي السودان ، اعتقل جهاز الأمن إبراهيم الشيخ على خلفية إنتقادات وجهها في ندوة جماهرية لقوات ?الدعم السريع? المعروفة شعبياً بالجنجويد . لكن في السادس عشر من يونيو 2014 طلبت لجنة تسمي نفسها ” لجنة وساطة لإطلاق السجناء في السودان ” من حزب المؤتمر السوداني بتقديم اعتذار مكتوب عن انتقاداته لقوات للدعم السريع لوزير العدل السوداني حتى يقوم الأخير بإطلاق سراح رئيسهم ، لكن الحزب وبكل ثبات رفض هذا الطلب بكل قوة، ليثبت بذلك موقفاً شعبياً مشرفاً أشبه بموقف الزعيم الأفريقي العظيم نيلسون مانديلا وذلك عندما رفض الزعيم العظيم مانديلا قرار العفو عنه ، فإنه، وضع مصالح شعبه قبل مصلحته الشخصية، وبناءاً على هذا فضل البقاء في السجن ، ومن محبسه بحث عن حلول ناجعة لإنهاء نظام التفرقة العنصرية ،وذلك بتمسكه بمبادئ عاش وعمل من أجلها ،وهى الحرية والمساواة والعدالة الإجتماعية ،وفضل البقاء فى محبسه فى حالة عدم تحقق هذه المتطلبات ،وقد كللت نضالاته بالفعل بالنجاح مما إضطرسلطة الفصل العنصرى وقتها على إطلاق سراحه في صيف عام 1990 دون أي شرط أو قيد،
ويقول البروفسير الطيب زين العابدين وهذه شهادة غير مجروحة من رجلٍ وقف بقوة ضد نظام الإنقاذ منذ بدأياته ،وقد قال فى حق هذا الرجل الشجاع الهُمام الأتى:-م
و(وتحية التقدير المستحقة لإبراهيم الشيخ أنه برهن على خلق سياسي عالٍ في الثبات على المبدأ مهما كانت التضحيات وذلك منذ أن كان زعيماً لمؤتمر الطلبة المستقلين بجامعة الخرطوم في النصف الأول من الثمانينيات، فقد احتمل الفصل من وظيفة الهيئة القومية للكهرباء وهو شاب فقير حديث التخرج،وقرر دخول السوق الحر من أصغر أبوابه إلى أن توسعت أعماله وازدهرت،واحتمل مضايقة السلطة وملاحقتها في عمله التجاري الناجح الذي لم يكن نشاطاً طفيلياً بقدر ما كان إضافةحقيقية ذات جدوى اقتصادية،وأفقده ذلك بعض العطاءت المجزية التي فاز بها عن جدارة كما أفقدته في العام الماضي اتفاقا مجزياً مع جامعة الخرطوم لبناء مجمع تجاري في أرضها بشمبات يضم مئات المحلات، مثل أسواق أمدرمان الكبرى التي شيدها في مدينة الثورةعلى أرض تمتلكها جامعة القرآن الكريم، ولكن وزارة التخطيط العمراني عفا الله عنها رفضت التصديق لبناء المجمع بعد أن عرفت شخصية رجل الأعمال غير المرغوبة المتعاقد مع الجامعة، وفرضت عليهمصلحة الضرائب في عام 2012 بصورة عشوائية مبلغ 59 مليار جنيه ضريبة أرباح اتضح بعد المراجعة والتقييم وكل سوء الظن البيروقراطي أنها في الحقيقة لا تزيد عن ثلاثة ونصف مليار. وتكرر اعتقاله أكثر من مرة في
عهد الإنقاذ فلم تلن قناته ولم يغير أو يبدل في مواقفه)م.
وأكد نائب الامين العام للحزب، مالك أبوالحسن:( أن حزبه رفض جملة وتفصيلا تقديم أي مذكرة تتضمن إعتذار لاى جهة بإعتبار أن القضايا القومية لايمكن أن تحل عبر التسويات والجوديات)فهنيئاً للشعب السودانى أولاً بمانديلا جديد،يعمل من أجل ترسيخ قيم التضحيات والنضال من أجل دولة معافاة من الفساد بأنواعه المختلفة،ودولة المؤسسات التى يسود فيها حكم القانون،لا قانون الغاب الذى نراه الأن،وهنيئاً لحزبه العملاق بهذا القائد الفذ الذى يذكرنا بكبار القادة السابقين ومن جميع أنحاء العالم عامةً ،وأفريقيا على وجه الخصوص ،والذين كانوا عظماء وأصحاب عزيمةٍ قوية لم تلن لهم قناة ً يوماً فى الدفاع عن حقوق شعوبهم المسلوبة وإستعادتها مهما كان الثمن.
والله يحفظ وطننا العزيز وشعبه الأبى وبطلنا الجسور إبراهيم الشيخ من كل مكروه
د.يوسف الطيب محمدتوم-المحامى
[email protected]
علي كل الشرفاء التوجه فورا الي الفولة لمساندة المناضل ابراهيم و لارهاب هذا النظام المجرم الذي وأد العدل في البلاد عندما فصل رئيـس القضـاء ابو سن الرجل النظيف لياتي بالمجرمين والفاسدين ليقيموا عدالة الاجرام والانتقام والتشفي ان الاوكسجين الذي اطال امد حياة الانقاذ كان بسبب طبيعة المواطن السوداني الذي تنقصه الدراية والفهم الكافي باجرام الكيزان فانتم ايها المتعلمون كونوا اوصياء علي اهلكم الطيبين لتوضيح اجرام الكيزان …
انه من الشعب السوداني وانه بسم الله الرحمن الرحيم
الى النظام الحاكم حزب المؤتمر الوطني
اما بعد
ما يتعرض له الاستاذ ابراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني ليس من الدستور ولا القانون ولا يمت للعرف والتقاليد السوداني بصلة واننا اذ نحذر من التمادي في هذا الفعل الشائن والبغيض فاننا نامر باطلاق سراح السيد ابراهيم الشيخ وكل عضوية هذا الحزب من السجن وليس هذا غحسب يجب ان يمارسوا نشاطهم السياسي بمنتهى الحرية والديمقراطية بل ومن حقه مقاضاة الجهة التي تسببت في اعتقاله ومحاكمتها وفي حالة عدم تنفيذ امرنا هذا وتجاهله فان من حق السيد ابراهيم الشيخ طلب شهادة المحكمة الجنائية الدولية فيما يختص بقوات الدعم السريع الشهيرة بالجنجويد والتي منحها مجلس الامن اختصاصا قانونيا لملاحقة الرئيس السوداني وبعض اركان حكمه وهذا جائز قانونيا والمبتغى الاول والاخير هو العدالة والعدالة هنا اطلاق سراح المعتقلين فورا والا فان للامر تداعيات خطيرة جدا قد لا يرغب في اثارتها النظام الحاكم
الرجاء تنفيذ امرنا هذا بدون مماطلة او تسويف
الشعب السوداني
رد على رادونا
أخي الكريم عد الى صوابك ولا تحرف القرآن فالآية الكريمة ( إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم ) صدق الله العظيم فالقرآن لايروى بالمعنى فما بالك بالتحريف الصريح الذي أوردته في مقدمة تعليقك ، هذا مع إحترامي لك ولجميع المعلقين .
والله راجل يا ابراهيم الشيخ والرجال قليل!!!
انتو المدعو حميدتى ده الدفعة كم فى الكلية الحربية؟؟؟