مصرع ثلاثة اشخاص وإصابة 17 شخصا في حادث مروري بطريق الخرطوم مدني منطقة ود الماجدي

ربنا يرحمهم ويصبر ذويهم ،، اكبر خطأ حل الشركة الوطنية للطرق والكباري التي انشأتها حكومة نميري وكانت تمتلك نقاط تبدأ من التي والكاملين وود الماجدي الى آخره حتى بورتسودان ومعدات وسيارات في ذلك الوقت لم ار مثلها الا عند مجيئي الى اوروبا والخليج شفروليت فان وكاتربيلر وجريدرات وغيرها في كل نقطة وتصليح الشارع بشكل دائم،، ومهندسين وميكانيكيين ذوو تأهيل عالي اما في عهد جهدية الحلبونا فقد انشأوا شركات طرق خاصة بهم يجعلون الزفت في وش الواطة زي طرقة الكسرة ويهتفون امريكا روسيا دنا عذابها بشوارع لا تستحمل ضغط البكاسي ناهيك عن ناقلات الجنود،، ان المعايير اللاخلاقية التي يتم بها تشييد الطرق في السودان والحوادث التي اصبحت يومية بسبب الاهمال واستخسار حياة الفرد السوداني مسئولون عنها اصحاب هذه الشركات والولاة والمحافظين والوزراء والرئيس امام الله وامام التاريخ ،، وليعلموا أنهم مسئولون من التأكد من صلاحية ومتانة اي مشروع حتى لو كان مزيرة (سبيل)، والغريبة رغم فشل وتدمير المشاريع المهمة وغرق قلب العاصمة وحتى صالة المغادرة بمطار الخرطوم لا زال الانقاذيون يقيمون تجربتهم عمها بأقيس محاسنك بمن يا الدرة الما ليك تمن ولا ما كدة يا اخوات ام ايمن،،

لا احد يذكر ام دقرسي إلا إذا ذكرت السسترات والكوادر الصحية النسائية اما ود الماجدي والحق يقال بلد العلم والعلماء ولا احد ينكر فضلها وفضل اهلها انهم اشرف مجموعة مجتمعية عرفتها في تاريخ الجزيرة ولا انسى قرى النوبة والتي والمسعودية انها القرى والان اصبحت مدن تستحق بما بذلوا من جهد وتنمية وانتاج وفقهم الله ، وكذلك ام دقرسي لكن التعالي ما طيب يا اخي خليك منصف

بطلوا عوارة وجلاطة
الخطاب موجه لبعض المعلقين اصحاب العقول الجوفاء

ام دقة أرسي ود الما جًدي ؟

لعلها كلمات متقاطعة تهات بين جنباتهاالبصات السفرية ريثما تصل للحل الصحيح موقع الحادث المشؤوم