أهم الأخبار والمقالات
اعتقله النظام وهو مصاب بالرصاص في المظاهرات.. نداء عاجل لإنقاذ حياة ياسر السر علي
بداية، نود أن نحي وقفة الشعب السوداني في مواجھة القمع والفساد والظلم.
سافر ياسر السر علي إلى السودان في يوم 20 ديسمبر 2018م لمعاودة والده المريض والذي انتقل
إلى جوار ربه في يوم 22 ديسمبر 2018م.
في يوم 25 ديسمبر 2018م، تعرض ياسر للإصابة بطلقة نارية من قبل أحد القناصة بالخرطوم في العمود الفقري.
وتسببت الرصاصة في كسر الضلع السادس لتستقر بالقرب من الفقرة التاسعة.
ولم يقدم الفريق الطبي المعالج في الخرطوم على إجراء عملية جراحية لاستخراج الرصاصة بالنظر
إلى تواجدھا في منطقة حساسة، كما أن المستشفيات السودانية غير مجھزة بالمعدات الضرورية
لإجراء ھذا النوع من العمليات الحساس.
قضى ياسر السر علي 9 ليالي في مستشفى فضيل في غرفة العناية المركزة وتم السماح له بالخروج
إلى المنزل في يوم 3 يناير 2019م.
كان من المفترض أن يغادر ياسر السر علي السودان في يوم 5 يناير 2019م، لكن تم وضع اسمه في
قائمة المحظورين من مغادرة البلاد. في صبيحة يوم 5 يناير 2018م داهمت قوة مسلحة بالبنادق
الرشاشة من 12 شخصا بالملابس المدنية وبعضھم ملثمون منزل الأسرة حيث يقيم ياسر السر علي.
ورفضت القوة تقديم أي وثائق تثبت ھويتھا أو أي ملاحقة قانونية بحق ياسر السر علي الذي تم اقتياده
في سيارة بدون لوحات إلى المعتقل بالرغم من معارضة الحاضرين من الأسرة بعد تھديد كل من حاول
الحديث أو التصوير باستخدام الھواتف النقالة.
حتى ھذه اللحظة لم تتوفر لنا أي معلومات عن مكان احتجازه أو حالته الصحية. وقد وجھت زوجته ھند
بابكر النور رسالة لمدير جھاز الأمن والمخابرات، الفريق صلاح عبدالله قوش، رسالة تطالب فيھا
بإطلاق سراح ياسر بالنظر للخطورة التي يمثلھا احتجازه على حالته الصحية. كما قامت بتقديم طلب
للمفوضية القومية لحقوق الانسان وكذلك عريضة للمحكمة الدستورية لذات الغرض.
وبالنظر للحالة الصحية الحرجة للمعتقل ياسر السر علي، فإننا نھيب بالمنظمات الحقوقية والإنسانية
ومنظمات الدفاع عن حقوق الإنسان بالتدخل لإنقاذ حياته والضغط على السلطات السودانية من أجل
إطلاق سراحه والسماح له بالسفر إلى خارج البلاد لمواصلة العلاج فورا.
سيرة ذاتية
نائب الأمين العام السابق للنادي السوداني بدبي
مقيم بالإمارات / الشارقة
ذهب للسودان لعزاء والده
شارك في المظاهرات وأصيب بعيار ناري في الظهر استقر في الرئة
ماقال انا مغترب ووضعي كويس واكمل ايام العزاء دي وارجع ومالي ومال البلد
طلع لانو المغتربين اكتر ناس حرقه ووجعه علي البلد
لانو الكيزان شردونا
طلع لانو ماقدر يكون مع أبوه الله يرحمو في لحظاتو الاخيره بسبب الكيزان
طلع لانو صاحب وجعه
لانو بحلم انو يعيش في بلدو معزز مكرم
مايتشرد في البلد
طلع لانو الغربه والموت شي واحد
طلع لانو الغربه للعدو زي ما بتقول حبوبتي
طلع لانو الكيزان حرمو من اجمل لحظات في بلدو
طلع لانو متغرب كم وعشرين سنه وفي كل سنه كان بحلم انو يرجع يستقر في بلدو ويلقاها بخير
دعواتكم له بعاجل الشفاء
مقيم بالإمارات / الشارقة
ذهب للسودان لعزاء والده
شارك في المظاهرات وأصيب بعيار ناري في الظهر استقر في الرئة
ماقال انا مغترب ووضعي كويس واكمل ايام العزاء دي وارجع ومالي ومال البلد
طلع لانو المغتربين اكتر ناس حرقه ووجعه علي البلد
لانو الكيزان شردونا
طلع لانو ماقدر يكون مع أبوه الله يرحمو في لحظاتو الاخيره بسبب الكيزان
طلع لانو صاحب وجعه
لانو بحلم انو يعيش في بلدو معزز مكرم
مايتشرد في البلد
طلع لانو الغربه والموت شي واحد
طلع لانو الغربه للعدو زي ما بتقول حبوبتي
طلع لانو الكيزان حرمو من اجمل لحظات في بلدو
طلع لانو متغرب كم وعشرين سنه وفي كل سنه كان بحلم انو يرجع يستقر في بلدو ويلقاها بخير
دعواتكم له بعاجل الشفاء
أسرة وأصدقاء المعتقل ياسر السر علي
الحل القالو تجمع المهنيون
مافلى حاجة اسمها مناشدة؟؟
الناس تمشى وتطلع كل المعتقلون ؟؟
من عين القلعو منا كل شى لمدة 30 سنة
الله يشل اركانك ياقوش
وبرضو عاوزين يلموا كل المصابين في مستشفى كير بحيلة العلاج المجاني ليعتقلوهم في نهاية الأمر مباشرة قبل تخريجهم من المستشفى والبحث عنهم في بيوتهم!
We demand his immediate release ✌🏾
#Sudan
_Revolts
مَنْ أعطى ناس الأمن معلومات عن ياسر؟؟؟؟ أكيد المعرصين الشغالين في مستشفى فضيل .
وهنا مأمون حميدة شاف الحكاية كدة أن فضيل تفوَّق عليه في اعتقال الوطنيين من الجرحى والمصابين ، وأعلن العلاج المجاني في رويال كير عشان منه وإلى المعتقل .
أدعو أخواني الشرفاء في الميادين أن يحاولوا قدر الإمكان الاستفادة من الكوادر الطبية بيننا ونقل المصابين إلى حوادث المستشفيات الحكومية فقط وليست الخاصة لأن كل المستشفيات الخاصة تبع للعصابة بشكل أ بآخر ، وما قضية اعتقال ياسر إلا دليل واضح لخطورة الاستجابة لفخ علاج مصابي المتظاهرين في المستشفيات الخاصة . مستشفى فضيل ده ممكن عادي يموت فيه المريض لعدم عرضه على الطبيب بسبب عدم تسديد الفاتورة المبدئية المليونية قبل الدخول لغرفة الكشف الأولي ، وحدثت حالات كثيرة جداً موثَّقة ( يعني مستشفى بهذا الشره المادي كيف يتراجع ويقدِّم خدمة علاجية لمتظاهرين يعتبرهم صاحب المستشفى العدو الأول والوحيد والمهدد الرئيس لاستمراره مع أن تكاليف العلاج ( التدخلات الجراحية لعلاج إصابات الطلق الناري) تكِّلف الكثير حتى في المستشفيات الحكومية . . ولذا علينا الحذر ثم الحذر من المستشفيات الخاصة والعيادات الكيزانية وحتى الأطباء الموالين للحكومة ، ولو اضطررنا علينا تقديم معلومات مغلوطة عن مصابيننا في هذه المستشفيات . لأن الناس ديل واضح أنهم مستفيدون من وجود هذا الفاسد وما ممكن يفكوها لينا باخوي وأخوك