زوجة مشار أوراق السياسة والغابة : خرجت من منزلي بـ(جلباب النوم) – صور

*خرجت من منزلي بـ(جلباب النوم)
*يوغندا كانت تقذفنا بقنابلها العنقودية
*أبناؤنا غادروا إلى الخارج و(…) هذا هو مصيرنا
*طموحات مشار عادية ومشروعة لكن في الأجواء الديمقراطية
تُلقب بالمرأة الحديدية، وتخطف الأضواء أينما ذهبت، من أكثر نساء الجنوب شهرة، وتأتي بعد ربيكا قرنق، هي سياسيَّة محنكة. عملت أنجلينا تينج وزيرة في الحكومة السودانية قبل الانفصال ومستشارة في الحركة الشعبية قبل أن ترتدي في ديسمبر الماضي الزيَّ العسكري مثل زوجها، وتنتقل معه إلى الأحراش والغابة.
كانت لها آراء واضحة وصريحة داخل الحركة، قبل أن تنقسم وتتفكك. وبعد اشتعال الحرب في الجنوب، لم يكن لها من خيار سوى حمل البندقية ورفعها في وجه سلفاكير وحكومته.
الآن، هي مفاوضة ضمن وفد الحركة الشعبية المنشقة، تسعى للوصول إلى اتفاقية سلام عبر منظمة الإيقاد لإنهاء الحرب في الجنوب، إلا أن مطالب وفدها المتمثلة في قيام حكومة انتقالية لا تحظى حتى اللحظة بقبول سلفا وأعضاء حكومته.
(السوداني) حاورتها أمس الأول، أثناء زيارتها ود.مشار قبل يومين إلى الخرطوم، وتناولت معها الوجه والوجه الآخر.. فإلى ما أدلت به:
حوار: لينا يعقوب
*أنجلينا المعروفة بالمرأة الحديدية.. هل ما زالت كما هي؟
وأقوى.
*اختلفت حياتك الآن عما كانت عليه، نريد أن نبدأ معك منذ خروجك أنتِ ومشار من المنزل، هل كنتما على علم بأنكما لن تعودا؟
أول لحظة خرجنا من المنزل لم نكن نعتقد أننا لن نعود، الحرس الخاص قال لنا هناك ضرب كثيف في المنطقة وإن حدث شيء لن يتمكن من حمايتنا، لأن هناك سلاح ثقيل يبدو موجهاً نحو المنزل. أقنعت الدكتور بأن نغادر، وكنا حينها مجتمعين مع شاب من السودان وآخر من جنوب السودان. خرجنا من المنزل مساءً على أساس أننا سنعود صباحاً ولم نعد من حينها.
*ماذا حملتِ معك؟
طلب مني الدكتور أن أحمل له اللابتوب والآيباد وبعض أوراقه، وضعتها في حقيبة صغيرة مع هواتفنا.. هذا كل ما حملناه.
*وكيف ذهبتما؟
أولاً، ذهبنا بالسيارة، ولم نرَ الوضع صعباً إلا بعد يوم 16 ديسمبر، بعد أن أعلن سلفاكير الانقلاب.. أول خبر استقبلناه عن وقوع مذبحة لـ 24 شخصاً من ضمنهم نساء وطفل واحد، بعد ذلك تيقنّا أن الوضع اختلف.. بدأت تتضح الصورة بالنسبة لنا.
*ومن جوبا كيف تحركتما؟
لم نتحدث عن الصعوبات.. لكننا خرجنا من تحت النار واتجهنا شمالاً ونحن نسير على أقدامنا.. ما زلت أذكر أنه في الأيام الأربعة الأولى، كنا نسير سيراً على الأقدام ونرتاح كل عدة ساعات لمدة عشرين دقيقة فقط.
*إلى أن وصلتما الغابة؟
بالمناسبة أي منطقة خارج جوبا عبارة عن غابة.. وصلنا بور يوم 24 ديسمبر، وكانت يوغندا في ذلك الوقت بطائراتها وقنابلها العنقودية تقذف المنطقة.. كنا نخطط لأن نقيم في بور ليومين لكن لم نتمكن، سارعنا بالسير على أقدامنا إلى أن وصلنا قديت.
*وهناك بَدَّلتِ ملابسكِ بالزيِّ العسكري؟
قالت ضاحكة: بالمناسبة أريد أن أوضح قصة الزي العسكري.. أنا خرجت من المنزل بجلباب نوم و(سفنجة).. ولم نكن ناس انقلاب.. الزي العسكري هو الزي الوحيد الذي وجدته كي أبدل الجلابية التي تقطعت، الناس لم تتفهم السبب ولماذا استبدلت ملابسي، وصدقاً، كان هذا الزي هو الملبس الوحيد، أحد الشباب المقاتلين أعطاني زيه، فيما أعطاني الآخر حذاءه.
*حياة تقشف اختلفت عن النعيم الذي كنتِ فيه.. إن عاد الزمن إلى الوراء هل كنتما اخترتما خياراً آخر؟
لم يكن هناك خيار آخر.. في الحقيقة، كان هذا الوضع الصعب من صنع سلفا.. هو الذي أدخلنا في حرب. جهز نفسه لحرب وكان لديه برنامج معين يعمل على تنفيذه وهو التخلص من إثنية محددة من جنوب السودان، كما أننا كنا في حوار داخل الحزب وعن البلد، نسعى من خلاله لإعادة النظر إلى هياكل الحزب، خاصة بعد أن جاءت آراء لشعب جنوب السودان، أن الحركة الشعبية فقدت الرؤية ولم تعد محل ثقة الشعب، ومع الأسف، الرئيس سلفا كان يجهز لدكتاتورية في البلد ولم يكن لديه استعداد لسماع رأي يخالف رأيه، والدليل أنه بدأ بناء جيش قبلي خارج أنظمة الدولة والجهاز العسكري لينفذ برنامجه.
*لكن طموحات مشار الواسعة أدت إلى تقاطعات مع سلفاكير؟
شيء عادي جداً، طموحات مشار في أوضاع ديمقراطية مشروعة.. منذ الاستقلال نفذنا الاتفاق مع المؤتمر الوطني في الشمال، لكن كنا نعلم أن هناك أشياء سيئة تحدث في الجنوب كالفساد، لم يعد هناك احترام للمال العام، وأصبح الأمر محل انشقاق بين الناس، أصبحت هناك صراعات، والقبلية لعبت دوراً حاسماً. قد تجدين في وزارة واحدة جميع العاملين فيها من قبيلة واحدة.. لدينا مشكلات أمنية، فمنذ أن نلنا الاستقلال ولاية جونقلي كانت في حرب مع نفسها، كلها مشكلات كانت مؤثرة على الأمن القومي للبلد، والرئيس سلفا أثبت أنه لم يعد قادراً على إدارة البلد.. هذا ما أتى بالحوار الداخلي داخل الحزب.. دولة جنوب السودان جاءت نتيجة الاستفتاء، وكنا نعتقد أنها دولة حريات لكل مواطن الحق في قول رؤيته، لكن كان الوضع عكس ذلك.
*حرب خلَّفت وما زالت تخلِّف آلاف القتلى والجرحى والنازحين.. إن عاد الخيار للوراء ألم يكن من الأفضل تجنبها؟
هل تعنين القبول بالدكتاتورية مثلاً؟
*القبول بالوضع السابق قبل اشتعال الحرب؟
الوضع السابق كان وضعاً ديكتاتورياً.. المواطن لا يجد حقه في التعليم والصحة والمأكل والملبس.. من واقع التجربة والمشي بعد أن غادرنا جوبا، ونحن نسير إلى ولاية جونقلي، تأكدنا أنه لم يحدث تغيير في حياة المواطنين الجنوبيين، لا يوجد شارع واحد أو مدرسة أو مستشفى.. حياتهم اتجهت نحو الأسوأ، وليس هذا الوضع الذي نلنا استقلالنا من أجله.. نحن نعلم نتائج الدكتاتورية، وإن لم يحدث ما حدث في ديسمبر، لسارت البلد نحو الأسوأ أيضاً في شهر آخر.. لم تكن الحرب خيارنا، خيارنا كان التغيير وأردنا الحوار ليُحدث نظاماً ديمقراطياً داخل الحزب.
*ما الذي لن تقبلوه في المباحثات؟.. فسلفاكير رفض مقترح الحكومة الانتقالية؟
نحن نعتقد أن الحكومة الانتقالية لن تكون إلا بعد توقيع اتفاق على كل الإطارات.
*لكن من الصعب أن تتفقوا مع سلفا في توقيع اتفاقيات في كل الإطارات؟
ليس من الصعب، لأن الأسباب التي أدت إلى الوضع الحالي، نظام الحكم الموجود في البلد.. الطريقة التي تدار بها البلد، إن لم تحدث تغييرات جذرية في هيكلة البلد لن نكون أوجدنا حلاً جذرياً لكل المشكلات. سلفاكير لا بد أن يقبل بواقع إجراء إصلاحات جذرية في البلد، إصلاحات في الجهاز الأمني والعسكري والخدمة المدنية والقضائية، لا بد من وجود تغيير وإصلاح.. نحن طرحنا نظام حكم فيدرالي، وفي نظام هذا الحكم نعتقد أن مشكلاتنا الأساسية جاءت من نظام الحكم الموجود، لا بد من وجود نظام حكم يحتوي هذا كله.. نحن طرحنا نظاماً فيدرالياً باعتبارها الطريقة الوحيدة التي تجعلنا نتعامل مع النظام الحالي. سلفا خلق نظاماً قبلياً.
*أين أبناء أنجلينا ومشار الآن؟
ابني الكبير كان في جوبا، ويوم 18 ألقوا القبض عليه في المطار والحمد لله ربنا ستر، أبنائي خرجوا من البلد مثلهم مثل المواطنين الجنوبيين الذين خرجوا من البلد. يوم 17 شهر ديسمبر سلفاكير وجه على بيتي دبابات وذخيرة.. بيت كان فيه أكثر من 40 شخصاً، لكن سلفا جعل المنزل مجزرة، قتل كل من فيه وجميع أبناء النوير ولم ينجُ إلا 11 شخصاً فقط وكانوا غير مسلحين.. هم مجموعة من أبناء النوير.. منهم أهل ومنهم أصدقاء وهناك آخرون يعملون في المنزل، لكن سلفا حول البيت إلى مجزرة، إلى الآن لا أستطيع أن أفهم لماذا فعل ذلك.. كانوا يعلمون أن جميع من فيه لا يحملون سلاح.
*هل المنزل مغلق؟
المنزل مدمر، استخدموا فيه دبابات لمدة ست ساعات متواصلة، وكانوا يُحضِرون من ينوون قتلهم إلى المنزل، فيطلقون عليهم الرصاص. سلفا شخص المسألة بيننا، وما فعله لم يكن لديه علاقة بالوضع السياسي.
*هل تقصدين أن هناك شيئاً شخصياً بينكما وسلفا غير المواقف السياسية؟
لا أعرف، ولكن بإمكاني أن أقول نعم.. يبدو أن سلفا لديه عداوة شخصية تجاهنا.. ما الذي يجعله يطلق النار على مواطنين أبرياء داخل منزل وهو يعلم أن رياك غير موجود فيه.. نعم، هناك شيء شخصي تجاهنا.. لماذا ذهب إلى جوبا وقتل آلاف النوير، قرابة 20 ألفاً في ثلاثة أيام قام بقتلهم.. لا بد أن يجيب عن هذا السؤال، لماذا أطلق النار عليهم وهم مواطنون غير مسلحين؟ هل جريمتهم أنهم فقط من قبيلة النوير؟ لم يكن هناك انقلاب، فلماذا القتل؟ لا بد أن يجيب سلفا عن الأسئلة لنتمكن من التفاهم معه.
*هل ستعودان إلى مناطق وجودكما في جنوب السودان؟
نعم، طبعاً.
*كيف ستذهبان هناك؟
سنستطيع أن نذهب، وكل هذا الوقت نحن “عايشين”.. نحن في أديس للمباحثات فقط.
*أفهم من حديثكِ، أنكما لن تقيما في أيٍّ من دول الجوار؟
لن نقيم في أي دولة.. الجنوب بلدنا، وسنقيم فيها لو تحت شجرة.. سنعيش المأساة التي يعيشها أبناء الجنوب ولن نغادر، نحن نعلم ما هو الوضع الآن في الجنوب، وبإمكاننا أن نتفاوض بالنيابة عن هؤلاء المواطنين.
*بدا على شكلك الانزعاج أمس، بعد انتهاء لقائكما مع الرئيس البشير.. هل كنتما تتوقعان شيئاً من الرئيس أكثر مما حدث في اللقاء؟
أبداً أبداً.. الرئيس استقبلنا استقبالاً جميلاً جداً جداً.. ونحن نشيد بدوره في الإيقاد والدور الذي يلعبه لعملية السلام.. نحن يهمنا أمر الدولتين وحدوث استقرار في جنوب السودان، وحالياً فإن السودان جزء من التفاوض، وجميعنا يعلم أعداد المواطنين الجنوبيين الذين نزحوا إلى الحدود وكان هذا الموضوع أحد أهم المحاور خلال لقائنا مع الرئيس.
السوداني
[CENTER]
[/CENTER]
اريتو حال وده بعد الهط الشديد ده
كل السياسين في الجنوب اغبياء كما وصفهم المبعوث الامريكي
اذا كان قول انجلينا هذا صحيح انا شخصيا اعتقد انها على حق وعندها وطنية
اللبوةتوزع الطعام والاسد ياكل لوحده وضاعت الوجبة الكبيرة (الوطن)
ربنا يجيب العافيه للجنوب ويعم السلام ربوع جنوبنا الحبيب
لاحظوا للون كرعين البشير اليمين والشمال. اليمين كحلية والشمال بنية!
هي الصفراء زوجة مين فيهم
ديل دخلونا في دوامة نحن في غني عنها يجب عليهم الجلوس للمفاوضات وترك القبلية والعنف المتضرر المواطن الضعيف
بتسويه بيد تغلب اجاويدك ” قالت لا شوارع ولا مدارس ولا مستشفيات ولماذا لم تسالى زوجك اثناء سيركما من جوبا لبور ما كان يفعلوا خلال 9 سنوات (6 سنة رئيس حكومة الجنوب + 3 سنة نائب رئيس دولة الجنوب) ؟ والله تانى تشمه الرئاسة عشم الابليس بالجنة نيجة لغباء مشار بان يمكن الوصول الى السلطة على جماجم المواطنين نتيجة لتمرده
مايحدث فى جنوب السودان من حرب ما هو الا ابن شرعى للفقة العسكرى المتزاوج بالسلطة
” خمر وحرب ونساء + السلطة ” التى تعنى ادارة المال العام ..
افلح العسكر بالسودان فى تنقيح الفقه العسكرى ليتلاءم مع قوانين سبتمبر سيئة الذكر
” سوء من سنوها ” .. فابدله ” دين وحرب ونساء ” ..
وكما للخمر من آثار سالبة على العقل تزول بزوال المؤثر ، يصبح الدين المرتبط بالسياسة
اشد اثرا واسرع فتكا ودمارا للعقول ..
من نعم الله على جنوب السودان ، بعدهم عن الهتر الدينى ..
ومن الابتلاآت .. اشربوا كيفية الانقاذ فى الحكم ..
يا دكتور رياك مشار – الخطير
الإنفصالي العنصري الإخواني الكبير
جناح ماسونيّة حسن الترابي نظير عمرالبشير
القنابل اليوغنديّة هي التي أفشلت تصحيحكم للتغيير
والدبّابات اليوغنديّة هي التي حطّمت بيوتكم المليانة نوير
لو مغالطنا وما مصدّقنا سل أوباما زول ميشيل وحبيبنا سلفا كير
لكن على كُلّ حال حصل خير في خير طالما أنّك قد لجأت إلى البشير
الآخذ بفلسفة مجالس إدارتنا لأنديتنا الرياضيّة – شراء لاعبنا لغيرما تغيير
إنّما للإحتفاظ بلاعبنا الخطير في كنبات الإحتياطي تفادياً لأن يستفيد منه الغير
يا حبيبنا الدكتور رياك مشار خليك جالس هنا مع إخوانك الإحتياطيّين المشاهير
لا تودّي لا تجيب – لا تطقّع لا تجيب الحجار – وإذا سئلت عن أي حاجة قول خير
بلدنا مليانة مفكّرين إصلاحيّين وغنيانة بالإختصاصيّين المهنيّين الخبراء في كُلّ خير
يا أيّها العسكري البشير و صاحبه العسكري سلفا كير إبتعدا عن كُلّ ماسونيّات الحمير
قلنا إنّ الماسونيّين الإقتساميّين مجرّد حمير لأنّهم قطعوا رأس الثور ثمّ كسّروا الزير
عندما اطلق لقب المرأة الحديدية علي مارغريت كان لصلابتها وقوة حجتها والعمل الدائم علي لمصالح بريطانيا والبريطانين، ولاكن هذة المرأة ساعدت زوجها الشقي علي تدمير دولة جنوب السودان وأكثر من ذالك ها هي اليوم تزور السفاح الذي قتل آلاف الدارفورين وأبناء جبال النوبة وأبناء جنوب السودان قبل الاستقلال وبعد. لن تصبحي المرأة الأولي في جنوب السودان لا انني ولا الشقي مشار.
اولاًً انا ضد سياسة سلفاء وحكمومته في جنوب السودان بصوره عامه وضد المعارضة التي تريد تحقيق اجندتها عبر الصراع المسلح …وارفض كل مايحدث من تخريب وتدمير للوطن …..عندما قراءة عنوان المقال كنت اعتقد ان هناك موضوع جدير بالاطلاع ,,,,,,,لكن للاسف وجت ان الموضوع مليئ بالتناقضات اكثر مما تصورت ,, كأنما قصة تحكي لاطفال .زكرت(السيده انجلينا) في معرض حديثهاالاتي …الوضع السابق كان وضعاً ديكتاتورياً.. المواطن لا يجد حقه في التعليم والصحة والمأكل والملبس.. من واقع التجربة والمشي بعد أن غادرنا جوبا، ونحن نسير إلى ولاية جونقلي، تأكدنا أنه لم يحدث تغيير في حياة المواطنين الجنوبيين، لا يوجد شارع واحد أو مدرسة أو مستشفى …استقرب جدأ لحديثك كيف يكون ذالك وانتي وزوجك كنتما جذء من الحكومه؟؟؟؟؟؟ كنتما شريكين اساسيين فيها لماذا لم تقيرو شي ؟؟؟ اليس كان بامكانكم فعل ذالك ؟؟؟ انا اعرف لماذا ….لان انتي وزوجك كنتما تفكران في نفس المصير الذي آلت إليه البلد الان من اجل ان يصبح زوجك رئيساًٍ للبلاد بقض النظر من سيقتل ومن سيشرد , زوجك انسان انتهازي لايهمة شي سواء ان يصبح رئيسا ..كما يملي له سشخه قندينق (الكجور)الذي يعتقد فيه اي شي حتي اكله وشربه ..القريب في الامر ريك يحمل درجه علمية تاهله ان يصبح ريساً,,,,,,,السؤال كيف لنا (نحن في جنوب السودان ) ان نحمل مسؤليتنا لشخص لاذال يؤمن بالكجور ؟؟؟؟؟؟؟ هنا الشواهد التاريخية جديره بي شخصنت السيد /ريك مشار من 1991 الي 2013 . من الانتهازية لحب النفس ..زلقتل الابريا في أعالي النيل وبور وبحر الغزال …. والسيده الحديدية ههههههههههههه تاريخك معروف لدينا ….نسأل الله السلامة لشعبي الحبيب المنكوب … اذا اتفق الطرفان اكلو امولكم واذا اختلفو قتلو ابناءكم ….قوموا خلونا في حالنا بلا يخمكم ويخم حكومتكم ومعارضتكم ..جوع ومرض وعدم تعليم.
ليه يا مشار تاكل في تربيزة وكرسي و4 صحان والباقيين في الارض وكل واحد صحن عشان كدا ما قريبة تجي وتجلس مع الراقصة بتاعتنا
نقتبس ( ونحن نسير الى ولاية جنقلى باقدامنا بالسفنجات تأكدنا أنه لم يحدث تغيير فى حياة المواطنين الجنوبيين .. لايوجد شارع واحد أو مدرسة أو مستشفى .. حياتهم اتجهت نحو الأسوأ .. انتهى الاقتباس ) لاحظوا أيها السادة السبدة المحترمة لا تدرى الحاصل فى بلدها ولم ترى بأم أعينها خلال وجودها فى منزلها العتيق وسط الخدم والحشم والحرس فى جوبا والذين هم أكثر من أربعون شخصا الا بعد أن ترجلت من عليائها ومشت بقدميها طايعة ومجبرة وزليلة وهي أصلا خريجة مدرسة الزمرة الحاقدة والفاسدة فى الخرطوم .. صدقونى كما تبدو واضحة السيدة المحترمة تبكى على حياة البزخ فى البيت العتيق بجوبا مع اولادها الذين كما يبدو أنهم سافروا يطائرة خاصة الى بلاد العم سام .. هكذا طريقة تفكير الفسدة فى ارض الله الواسعة .. وراجيكم يوم ياعواسة الكسرة فى الخرطوم وغدا لناظره قريب
come again to the north with federal state law
اول مرة اعرف انو في امرأة حديدية غير مارغريت تاتشر رحمها الله … هذا اللقب تستحقها امراة صنعت السلام وليس التي تعاطفت مع زوجها بحجة الحكومة ما نافعة ، زمان ما كنتي في الحكومة عملتي شنو للتفيير؟؟
يا لعجائب العجب … من اين لها بهذا اللقب؟ ….
هذه السيدة تربعت على عرش السلطة و لم تدرك نواقص و معاناة الشعب إلا بعد السير على الأقدام من جوبا الى بور هههههههههههه….
كيف لها ان تدرك ذلك و هي التي تستأجر طائرات الكارافان ما بين جوبا و بانتيو على حساب هذا الشعب!…..
كيف لها ان تدرك و هي السيدة الاولى بالفعل لاكثر من 7 اعوام للجنوب!……
الأكثر اعجوبة انها و زوجها لم يكن لديهم الدراية الكاملة عما يريده الشعب جنوب سوداني و الدليل انه حتى اليوم ليست لديهم اجندة تفاوضية و قضية يمكن اقناع الشارع الجنوبي بها؟!!!،،،،. و مهما قالوا و حاولوا فهؤلاء كانوا جميعهم في السلطة و عانى الشعب من فسادهم ما يكفي و بيوتهم و سياراتهم الفارهة خير دليل حتى اليوم في جوبا و غيرها فما الجديد ايتها انجلينا؟…. و لماذا تكذبون على الناس بمقتل 20 الف نويراوي و الحقيقة معروفة أنكم اقحمتم ابناء النوير الاوفياء و ماتوا بالآلاف من اجل مطامعكم الشخصية!!!!!
كفاكم الكذب و اعلموا ان هلاككم على ايادي ابناء النوير حينما يدركوا حقيقتكم و لعنة الله عليكم
يا [موسى محمد] ماذا نريدني أن أقول وأعلق؟ أقول أن جنوب السودان يسير على نفس
خطى شماله؟ ولأني أحس بغصة تسد حلقي و انهيار يشل يديي كلما قرأت عما يعانيه شمال
السودان وجنوبه من الحروبات المفتعلة، ولا أدري من المستفيد منها، فأني أكتفي بأي
تعليق آخر خارج الموضوع..(الله يجازي الكان السبب). أما [بن حم قوة الحصان] فأقول لك
اني متزوجة والحمد لله .. لكما كل الاحترام..
انتم ناس طيبين هذا رياك مشار بعد أن فصلتم له الجنوب وتنازلتم له عن البترول بنسبة 100% أول انجازاته اختلاس مبلغ 4 مليار دولار من عائدات البترول يعني هذا الرجل من أغني أغنياء افريقيا وكما توقع الجميع الجنوبيون للاسف الشديد ليس لديهم رؤية لنهضة الجنوب ولديهم نزعة قبلية وعنصرية بين القبائل النيلية والقبائل الاستوائية يعني الصراع في بدايته لو انتهت النزعة القبلية ستندلع النزعة العنصرية وهذا الصراع سيتضرر منه السودان الشمالي كثيرا لذا كان لزاما علي السودان أن يلعب دور تقريب وجهات النظر وحل هذه المشاكل اذا نجح في ذلك .