رئيس الوزراء المبعد بانقلاب البشير يحرج الجامعة العربية: باركوا لنا “إعلان باريس”
كسب رئيس الوزراء السوداني المبعد بانقلاب البشير عام 1989 الصادق المهدي، الخطوة الأولى في تسويق “إعلان باريس” الذي جمعه بالجبهة الثورية والقوى الوطنية، كبديل لحوار الوثبة للبشير، أمام الجامعة العربية أمس، باعتباره أشمل.
وفيما خرج المهدي من الاجتماع الذي ضمه بالأمين العام للجامعة نبيل العربي، داعيا إلى مباركة الجامعة لهذا الحوار الأشمل، بدا الارتباك وضحا على الجامعة في تبني “إعلان باريس” الأقرب للتوافق الشعبي، ورفض الحوار “الرسمي” المسمى وثبة البشير، الأمر الذي أوقعها في حيرة، لتخرج في النهاية ببيان “دبلوماسي” اعتبره المراقبون الأفضل في قبول فكرة المهدي وعدم الحرج مع نظام البشير القائم فعليا في حكم السودان، والممثل الرسمي للدولة حتى الآن، لتعلن الجامعة رسميا أنها تجدد دعمها للحوار الوطني بين جميع الأطراف السياسية السودانية، “دون أن تسمي نوع الحوار”، فيما سارعت في الفقرة الثانية من البيان لتعلن أنها رحبت ودعمت مبادرة الرئيس السوداني عمر حسن أحمد البشير في هذا الشأن، مضيفا أن الجامعة تساند السودان في مسعاه نحو التطور والتنمية والاستقرار والسلام في كافة أرجائه.
وكان المهدي قد أعلن أمام العربي صراحة أن “إعلان باريس” الخيار الأمثل والأفضل والبديل لحوار البشير، والتأكيد على نبذ أية حلول عسكرية أو مطالب انفصالية والتمسك بالحلول السياسية ووحدة الأراضي السودانية كهدف تعمل من أجله جميع القوى السودانية.
كما أكد المهدي أن هذه الوثيقة التي وقع عليها مؤخرا أسندت دورا متناميا لجامعة الدول العربية والاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة من أجل دعم أهداف الحوار الوطني السوداني.
اين كانت الجامعة العربية عندما كان الاهل فى دارفور يذبحون فى فترة عمر موسى وحتى الان بلا جامعة عربية بلا زفت حريقة فى الجامعة العربية التى ترأسها مصر منذ العصور الوسطى وحتى الان
والله كلام تمام لو بقينا عليهو حتى النهاية لنخرس الطغاة واللئام ليعيش الجميع في سلام ووئام
ده زوووووول مخرف
انت عينك في الفيل تمشي للعربي !!!! لا احد يسعي لزوال حكم الاخوان اكتر من السعودية وهم اصحاب النفوذ والقرار الموثر في الشرق الاوسط الان …اذا وجد الميثاق الدعم من المملكة فسيجد الدعم من القاهرة ومن الجامعة العربية … الخوف يالصادق المهدي تشيل الميثاق وتمشي بيه قطر انت اصلك ما مضمون !!!
ماراي حكومة السيسي في الاتفاق وفي حكومة البشير الاخوانيه المحظورة في مصر كتنظيم وحزب!!!!!
ياتو يوم الجامعة العربية حلت مشكلة
حتى لمن صدام غزا العراق الجامعة العربية وقفت متفرجة
السيد الصادق باحث عن زعامة للعارضة بعد ان قنع من الحكومة التي خدر العارضة 25 سنة عمل فيها تارة سفير متجول للنظام ومخرب للعمل المعارض الى ان فكك التجمع
وللاسف وجد ضالته في قيادات الجبهة الثورية الضعيفة والباحثة عن من تتقوى بيه ولللأسف باتكلت على حيطة مائلة
الصادق سيتخلى عنها في أول ملف كما فعل من قبل وكما فعل الصادق
You can not beat these guys in their own game
الجامعة العربية ذلك الكيان الميت والذي لا فائدة منه سوف لن يفيد السيد الصادق المهدي في شئ … منذ ان نشأت هذه المنظمة فهي مولود كسيح يحبو بأمر موظفي خارجية مصر ويتلقي التعليمات من اصغر سفرائها … ماتت الجامعة منذ ايامها الاولي ولم تقدم شئ في اي شئ … بوق يولول ويلعلع علي حسب الاعلام المصري وبدون خطط ولا دراية … امين عام الجامعة شخص يتم اختياره من بين الاكثر عبثا بالارادة العربية والاحرف صمتا عن نطق الحق والاجود لفظا لقول الباطل … كل مؤسسات هذا الكائن التعيس يجب ان تزول وبلا رجعة لأنها اسست لنشر ثقافة التشرذم والمحاور عند العرب بدلا عن العمل لوحدة عربية فاعلة تقف عائقا امام مخططات الدول الاستعمارية .. ميثاق الجامعة لا يساوي ثمن الحبر الذي كتب به ولا يجدي ولا ينفع لمواجهة اي موقف. لو حصدنا انجازات هذه الجامعة لوجدنا انها صاحبة المرتبة الاولي في الفشل والفشل الزريع .. وما تدخلت هذه المنظمة في شئ الا و افسدته وحل به الخراب والدمار … نقول للامام الصادق المهدي ان كنت صادقا في توجهاتك فعليك ان تضع يدك مع كافة الاطراف السودانية وتعمل بتجرد من ان اجل لم شمل ابناء هذا السودان في قلب رجل واحد وبعيدا عن المصالح الشخصية ولكي يحرر السودان عليكم عدم التعويل كثيرا علي هكذا كيانات وتنظيمات لا تجدي
نفعا وحتي لو كنا عرب يجب الابتعاد عن جامعة الخراب المصرية …
كيف دخلنا جامعة الدول العربية ؟ هل تم إستفتاء الشعب السودانى؟ هل عرض الأمر على البرلمان؟
أم دفعنا من دون رغبتنا؟ نريد أن نعرف.
هذا مانريده .. تسويق الإعلان للعالم بدءا من دول الجوار إنتهاءا ببرناوى لنصبح أمه تحيا بين الأمم تخلو من الأيدوليجيات أو العمل بأسم الإله ..
لم أتوقع قولها ولكن من أجل بلدى سوف أرفع صوتى بها (وفقك الله يا إمام )
الصادق سياسى محنك اربك الجماعة وهو يعلم ان الحوار فاشل وكذب حكومى ولعب على الدقون
شقوليه دار عجزة
أنصح السيد الصادق المهدي أن يتخلي عن الإقلاطونيات والمثاليات التي تعتير مضيعة للوقت والجهد ويتجه رأسا للحهات المسئولة لتسويق مبادرته لأن مثل هذه الأجسام مثل الجامعة العربية ما هي إلا أجسام تحتوي علي موظفين مرضي عليهم حئ بهم ليستمتعوا يالمرتبات والمخصصات الدولارية للترضية أو لتوازتان مختلفة ولا يمكن أن يخاطروا بإبداء أي رأي واضح أو مفيد وأمامنا تجارب وقضايا هامة من قيل لم تتخذ فيها أي موقف . إن كان مؤمنا بمبادرته عليه إيجاد الوسائل والطرق التي توصله إلي الجهات التي لديها الفدرة علي إتخاذ القرار الحاسم مع مبادرته سواء كان بالموافقة عليها أو رفضها حتي يكسب الوقت فإن وجد مساندة لها كان بها وإلا عليه الإلتحاق بالحوار الداخلي والدفاع عن قناعاته وأرائه في الشأن السوداني بكل قوة ومهما كانت المخاطر والتحديات
مفتاح الجامعة العربية بيد المملكة العربية السعودية، ثم لماذا لم يبدأ الإمام الصادق المهدي بأولي القربي أهل الحارة وهم السودانيون أهل الحارة المكتوين بنيران الحكومة الحالية علي مدي 25 عاما ولم يسلم لا هو ولا أسرته ولا حزبه منها،، لماذا لم يلتفت أولا للأحزاب السودانية كلها جميعا لتوحيد صفها خلف إتفاق باريس،،، نتمني أن يكون الهدف هو : كيف يُحكم السودان ، وإن خلصنا لهكذا إتفاق فليس المهم من يكون علي سُدة الحكم طالبما كان هنالك دستور يحكم الجميع حاكما ومحكوما وقانون رادع للجميع يتساوي فيه الوزير والغفير ونهاية المطاف أن يعمل الجميع نحو دولة المواطنة أمنها وإستقرارها وتقدمها،،،
العربي سمسار دولة قطر
يا ناس أنتو السودان اصبح كيف دولة عربية ؟العرب زاتم الكلام دا محيرم الواحد تقابلوا في الجامع تقول ليهو السلام عليكم يقول فين اتعلمت تحكي عربي تقول ليه أنا سوداني يقول ليك وهم السوادنة عرب ؟
جامعة الدول العربية هي جامعة “مصرالعربية” مؤسسة غير ديموقراطية وغير محترمة توظفها مصر لمصالحها الشخصية والذاتية وتخضع لاهواء امينها العام القومجي المصري
في زمن عمروا موسى كانت جامعة الدول لعربية تولول مع القرضاوي كمان رئيس علماء العالم عندما جاء التتار لطاغية بغداد”العربي السني” صدام حسين الذى اباد الاكراد لانهم غير عرب والشيعة العرب لانهم غير سنة ..ولكن في حالة ملك ملوك افريقيا-القذافي -..هرولت الجامعة عربية وامينها العام بنفسه لجلب التتار ومعه بقية كباش انميال فارم والناتو للقذافي لتمتلي لبييا بالجرذان المقملين وتلحق امات طه كما هو حالها الان والله يرحم ايام القذافي…الذى مسخه تقليده الاعمى لهبل صنم العرب الاكبر عبدالناصر ودمر الملكية الرحيمة للسنوسي والمسار الطبيعي للدولة الليبية
النخب المصرية الخديوية ترى السودان بقعة جغرافية فقط لا حضارة ولا فكر لا ثقافة ولا ابداع غير المامبو السوداني ولاشعب فقط ارض ومزرعة خلفية وابتزاز مشين للنظم العسكرية المتعاقبة على السودان وتسوق نظام البشير المجرم عربيا ويتبعها نخب العرب وخرفان انميال فارم من السودان من مخلفات بضاعةخان الخليلي في المركز
اباد نظام- الاخوان المسلمين في لسودان عبر العصور في السودان اكثر من 2 مليون “سوداني “وشرد 6 ملايين “سوداني” داخل وخارج السودان وبعضهم مات في ميدان مصطفى محمود بقمع االسطات االمصرية نفسها
ويجي الامام تقدس سره يهرول لينا نحو مصر وجامعتا العربية “قطاع خاص” الما بتعرف الديموقراطية لا وعيا ولا سلوكا
الاجدى تمشي اديس ابابا وتشوف الاتحاد الافريقي واليته المفوضة من مجلس الامن الدولي تحت القرار 2046 عشان يقارنو خزعبلاتكم دي مع مبادرة نافع عقار 2011…ومشاكل السودان حسب رؤية المؤتمر الوطني البشع بتتحل بالقطاعي وخلط لاوراق يزيد من بقاء المؤتمر ومن معاناة االناس وانت تقوم بهذا الدور المشين مع حركات دارفور الاثنية البائسة لمصلحة لمؤتمر ..مصر ليست الدولة التي تتهم بالديموقراطية في السودان لها تاريخ مشين ومجلل بالعار عبر العصور في هذا الشان وجدك عبدالرحمن المهدي كان اكثر ذكاءا منك في التعامل مع سياسيين مصر واكثر وعيا …
وهسة قول ليهم ادوني فضائية حرة جاهزة للمعارضة السودانية وتحت رقابة الامن المصري وحنذكر فقط الحقائق للشعب السوداني والعالم عن مخازي دولة الاخوان المسلمين في لسودان ..شوف بيدوك؟؟5
ماكان احسن ليك تمشى امريكا( دى الفيل) وتنسق مع الاتحاد الاروبى .. العرب ديل وهم .. قال جامعة عربية قال
اتلم المتعوس على خايب الرجا…
جامعة الحلب العربيه…لا تخصنا…
جامعة السيسي العربيه تعيسه كتعاسة اهلها…
كدى خليكم من راى الجامعة العربية فى الحوار السودانى!!
انا عايز اعرف راى الجامعة العربية فى هزيمة البرازيل من المانيا 7 اهداف مقابل هدف وما مدى تاثير ذلك على الصراع العربى الاسرائيلى وكارثة اهل دارفور؟؟؟
قال جامعة عربية قال!!!!!!!!!!!!!!
يا ليت الخطوة التالية تكون السعودية و هم شايلين السودانين طوال السنوات العجاف من حكم ابالسة الجبهة الإسلامية , أي حكومة قادمة ديمقراطية في السودان ستكون بعيدة عن ايران و قطر و الجماعات الإرهابية و سيشكل جوار آمن لكل الجيران , موفق يا الحبيب
السيد الصادق لو شاف ليهو سبحه ومصلايه كان احسن ليه الرجل في ارزل العمر.
على الاقل بهذه الخطوة سيحرج الجامعة العربية ويخرجها من صمتها عن الذي يجري في السودان، مشاورة المملكة العربية السعودية كجار مهم وفيه عدد كبير من العاملين السودانيين مهم جدا في دعم التحول السلمي في السودان على قواعد إعلان باريس،، السعودية تعبت وملت من الصراعات في المنطقة (سوريا، العراق، اليمن، ) ولن تتوانى في مساندة الصادق المهدي لو رأت فيه الجدية الكافية وشرح لهم أن أي تغيير غير التغيير وفق بنود إعلان باريس سيحول السودان الى سوريا او عراق او صومال والمنطقة ما ناقصة،،
خطوة مباركة من الإمام نرجو أن تخطو إلي الأمام …نصيحتنا للأمام أن يستقوي بعصا الجبهة و يهش بها علي سعيه ولا يهملها فيهمل…كما أفادت تجاربنا مع هذا النظام…
الجامعة العربية و الاتحاد الافريقى أكثر مؤسستين فاسدتين على الاطلاق على وجه الارض, أنظمة ديكتاتورية فاسدة وادارة أكثر فسادا.