السفير اللبناني يستنكر ما تعرض له سودانيون في لبنان ويؤكد محاسبة المخطىء..ويقول : هذا ليس من شيم اللبنانيين..فالراهب كسوته سوداء وكسوة الكعبة سوداء ولولا السواد ما سطع نجم ولا ظهر بدر.
عقد سفير لبنان في السودان احمد شماط مؤتمرا صحافيا في دار السفارة في الخرطوم تطرق فيه الى مشكلات عانى منها سودانيون في لبنان ، وقال "بناء لتعليمات وتوجيهات وزير الخارجية والمغتربين الدكتور علي الشامي، نستنكر ما حدث للمواطنين السودانيين، وهذا ليس من شيم اللبنانيين. واذا كان هناك من اخطاء اقدم عليها عنصر، فان رؤسائه سوف يتخذون العقوبات المسلكية والقانونية ليكون عبرة لمن يعتبر".
وإعتبر "ان العلاقات التاريخية بين الشعبين السوداني واللبناني لا يمكن ان تشوبها اي شائبة، بل على العكس لبنان يستذكر قوات الردع العربية التي كانت بإمرة السودان عام 1975 وتضحية الجيش السوداني هناك. وتتابع الامور لتصل الى اهتمام الرئيس السوداني المشير عمر حسن احمد البشير شخصيا عبر ايفاد مستشاره الخاص الدكتور مصطفى عثمان اسماعيل الذي نفتخر به لا كما جاء على موقع "سودانيز اون لاين" من افتراءات ضده، وكذلك دعوات لمقاطعة المطاعم اللبنانية، المنتجات اللبنانية والبنوك اللبنانية".
اضاف:" ان هذا هو عمل تحريضي ونحن بحاجة الى حكماء وليس لتأجيج القضية ، ولتكون المواقع الاعلامية الالكترونية جسور محبة بين الشعوب. هناك اشخاص سودانيون ارتكبوا اخطاء دخلوا البلاد خلسة دون تأشيرات بواسطة التهريب، وهناك دولة ترغب في تنظيم شؤونها. كان حري بهؤلاء ان يذهبوا الى الامن اللبناني لتسوية اوضاعهم".
ووجه نداء "الى جميع السودانيين والمواطنين الاجانب الاخرين الموجودين في لبنان، التوجه الى المديرية العامة للامن العام لتسوية اوضاعهم سواء بالحصول على اقامات شرعية او المغادرة لمن يرغب. وان هذه البعثة هي موجودة في خدمة السودانيين الراغبين في السفر الى لبنان عبر الطرق القانونية".
وتابع: بالنسبة لما ورد من عبارات في الصحف بان رجال الامن اللبناني نعتوا السودانيين بألوانهم، فأقول لهؤلاء سواء كانوا مسلمين او مسيحيين: "ان الراهب كسوته سوداء وهي دليل وقار واحترام.ان كسوة الكعبة سوداء وهي دليل الرهبة والاجلال. ولولا السواد ما سطع نجم ولا ظهر بدر في السماء. لولا السواد لا سكون ولا سكينة، وما حبة البركة السوداء الا وهي اصل الدواء".
طيار
[COLOR=blue]للإطلاع على القضية :[/COLOR] [URL]http://www.alrakobasite.com/news.php?action=show&id=1474[/URL]
هذا ليس غريبا من لبنان ومن بعض الدول العربيه فهذه هي العقليه العربيه ونظرتها المتعاليه للشعب السودانى ولولا وجود الشيخ حسن نصرالله ومقاومته الباسله لما تابعنا اخبار لبنان ليس هناك وجود لهم فى دول العالم ( وجودهم من خلال المطاعم والمخابز التى تختص بالشاورما والبيتزا وامعجنات) نعم قاطعو المنتجات البنانيه والمطاعم البنانيه .
قيكفى عبط انو الشعب السودانى طيب ( يعنى بفهمهم سازج وعبيط كما تصوره الافلام والمسلسلات المصريه ) !!
حنكك سنيييييييييييييين
انفخ فينا كويس يا عنصرى يامكابر عشان قاعد فى السودان ولو مشيت بلدك حا تقول عكس الكلام يا خى قوم بلا كلام فاضى غلطانين اللبمشو لبنان والحق علينا نحن عاملين ليكم هى لبنان غير ال ماتخلينا نتكلم كلام فارغ قال تبنان قال يا عمى روح
طلع علينا السفير اللبناني بكلمات منمقة لتهدئة غضب الشارع السوداني ..بعد خراب
وباي حق ياسعادة السفير تستبيحون الاساءة ةالضرب والتنكيل الى ناس غلابة هم
ضيوف عندكم مهما كان السبب سواء كانوا مقيمون بصفة شرعية او حتي غير شرعية
ايه يعني ؟؟ حتي الدول الاوربية تعاني من مشكلة دخول العمالة اليها بطريقة غير
مشروعة واخالك تعلم جيدا مايحدث فى ايطاليا فى حدودها مع ليبيا ..ودول المغرب
العربي – المغرب والجزائر وتونس ..فهي مصدر رئيسي للعمالة الغير مشروعة لاوروبا
ماسمعنا يوما واحدا مثل الذي حدث ..ومن دون خجل تعترف بان السودان كان له اليد
الفضلى فى حرب سنة 1975 السودان دوله عربية وكان هذا واجبا عليه حتمته طبيعة
المرحلة والظروف التي مر بها العالم العربي انذاك فرات الحكومة السودانية فى ذلك
الوقت ان تشارك بجيش جرار او بكتيبة عسكرية لمناصرة لبنان كدولة عربية فى
محنتها فهذا تاريخ والتاريخ يدرس للاجيال ولو انكم علمتم اجيالكم وعرفتهم بهذا
الفضل عليكم وان السودان وابنائه هم الذين شاركوا فى( تحريركم) لما فعل هؤلاء
العساكر وتصرفوا مع بني جلدتنا .. وبالتاكيد ان ماتصرفوا من تلقاء انفسهم لو لا
اقرت قياداتهم هذا السلوك المشين الذي وصل لدرجة ان احد العساكر قال لاحد الشبان
السودانيين من علمك اللغة العربية!! حقا منتهي السخافة والانحطاط وعندنا مثل بيقول
ا(لسفيه نبذ الباشا اي شتمه )..وانت جاى اليوم وتعتذر بانه تصرف فردي .. والسيد
مدير الامن اللبناي جاي يتهكم ويقول :ولو ان لبنانيا رتكب خطا بالخارج كان
سيسلمون عليه في راسه قطعا سيقابل بنفس المعاملة) ماسمعنا بهذا قط …فالاعتذار
على صدر صفحات الصحف وحده لايكفي وهذه نقطة سوداء لا ينساها لكم التاريخ
والاجيال القادمة … وغدا ان ناظره لقريب
هذا شعبك سيدي الرئيس يتسول بالخارج بعد ان ضاقت به البلاد شعبك ارخص شعب تارة يحبس في اقفاص الحيوانات ليموت متجمدا من البرد وتارة تفتح عليه النيران ( القاهره) وتارة يقذف بالطائرات في شرق البلاد وعرضها وانت مازلت ترقص على الاشلاء اسأل نقسك مره لماذا يهربون حتى انهم وصلوا لاسرائيل
والله يا سفير لبنان انظر الى الصورة فى هذا المقال هولاء الشباب انا انظر اليهم واراهم من اجمل الوجوه فى الدبيا براءة ووسامة وجوه تفتح النفس جمال بلدى وطيبة ناسه مش زى وجوهكم الكالحة وجه كريهه لا ارىفيها خير ولا صلاح ياخى روح داهية تلفك وتلف امثالك قال تبنان قال المشتهى الحميطير اطير
DEAR HIS EXCELLENCY THE LEBANESE AMBASSADOR TO SUDAN…YOU SAID THIS IS AN INDIVIDUAL BEHAVIOR….I DON’T BELIEVE THAT…BECAUSE HISTORY REPEAT IT SELF…AS ONE DAY LEBANON WAS THE ONLY COUNTRY STOOD AGAINST SUDAN AS TO BE KICKED OUT THE ARAB LEAGUE…AND THE REASON IS WELL KNOWN..NO NEED TO GO FURTHER…BUT I WISH IF IT HAPPENED…WE WOULD BE THANKFUL TO YOU FOR EVER….OUR REAL PROBLEM YOUR EXCELLENCY WE FOUND OUR SELVES SPEAKING THIS LANGUAGE….BUT MY SELF I DON’T WANT KIDS TO THE MISTAKE I.VE DONE ……MY LAST QUESTIONS YOUR EXCELLENCY DO YOU KNOW WHO ARE THE PURE GENUINE ARABS….THE ANSWER PEOPLE OF YEMEN…BECAUSE THEY ARE THE GRAND CHILDREN OF JURHOM….AND EVERYBODY KNOW ABOUT JURHOM TRIBE
THANK YOU SIR
هذا الكلام يا سيادة الوزير تذهب وتقوله في بلدك وليس هنا ،، لن نسامح من يهين اخواننا السودانين في اي مكان بالعالم ولو سكتت حكومتنا لضعفها وهوانها فلن يسكت الشعب السوداني ولن نترككم تسرحون وتمرحون ببلادنا وانتم تضهدون اخوتنا وتضربوهم بالاحذيه وتسبوهم بالفاظ عنصريه ،، يجب تقديم هولاء العنصريين الي المحاكمه وتقديم اعتذار رسمي للمتضررين وتعويضهم وتقديم اعتذار رسمي الي جميع الشعب السوداني والا سوف نقاطع جميع منتجاتكم ومطاعمكم الموجودة بالسودان ومن هنا اتوجه الي جميع الاخوه والاخوات بالمقاطعة الي ان نري محاكمه واعتذار ،، كل واحد يكلم 10 عن ضرورة مقاطعة المطاعم والبنوك اللبنانية بالسودان..
لا ننسي انو لبنان كانت من اقوي المعارضين لانضمام السودان للجامعه العربيه .كزلك تسميتهم للفول السوداني بفستق العبيد قبح الله وجوههم وهل هم عرب ام فينيقين ورحم الله الدكتور عبد الله الطيب عندما تصدي لواحد من ادعياءهم ورد عليه
نحن نستاهل اى حاجه بتحصل لينا لانو ماشاءالله عندنا حكومه ربنا ….. وبعدين نحن متسلبطين مع العرب ديل سااااااااااااى وهم اصلا ما محترفين بينا انو نحن عرب ….. وهم نسو نفسهم الحلب المعفنين الوسخين العنصريين ….. والخوف يحصل تانى زى الحصل دا ويجى سفير الدوله ويستنكر ويعتزر ويتلاو……….. ونحن نقول معليش لانو بى طبعنا مسامحين والمفروض يطرد السفير اللبنانى ويقطعو العلاقه معاهم مش البنوك والمطاعم
وبس علشان يوروهم العبيد ديل ما بيرضو ا فى بعضم وبعدين كلمه عبيد دى ناس الخليج برضو بيقولوها لينا نحن عبيد وبنفتخر اننا عبيد لكن الحمدلله ما عبيد زول عبيد ربنا وبس
بالله شوف ناس هيك وإيلك والصبايا والشباب!!!! كما شو سفيرهم بالسودان عم بيقول!!! لوكان هؤلاء السودانيون الموجودون في لبنان من دول الخليج لرحبوا بهم ايما ترحيب وبالأحضان كمان من الصبايا والشباب اللبناني .
من هذا الموقع نطالب بإعادة هويتنا وقوميتنا ولنبقي علي هوية واحدة وهي الأفريقية وبالتالي الإنسحاب من الجامعة العربية , كفاية كده , ولو كانت الحكومة عندها ذرة حياء لسحبت سفيرها من لبنان علي خلفية هذا الحدث , لكن هذا هو حال حكومة المؤتمر التي ما زالت بعيدة عن هموم مواطنيها في الداخل والخارج , كلنا يعلم ماذا لو أن هذا الأمر قد حدث لشخص ينتمي للدول الغربية ماذا كان سيكون رد حكومته!!
حكومة البشير المنكسره في حلايب وشلاتين والفشقه ستظل تمارس الانكسار والبؤس
وهي تتمسح باحذية العرب الرافضين لالواننا السمراء وانوفنا التي نفتخر بكليهما
ولكن هذا زمن الانكسار الذي جلبته لنا حكومه لايقوي رئيسها علي السفر
قبل ان نصب جام غضبا علي حكومتنا ومن قبلها اللبنانيون , فنحن من نأتي بافعال وتصرفات تجلب لنا الاهانة والذلة , فاغلب المهاجريين السودانيين الي لبنان وضعهم غير قانوني كم حذرت السلطات اللبنانية المهاجريين غير الشرعيين بالتواجد علي اراضيها , وكما انهم يعملون في اعمال هامشية تجلب لنا العار , ولا نرضي بقيام بها في وطننا . ولي اهلنا البسطاء مقولة مشهورة ( من فارق دارو قل مقدارو ) والله ما كدا
العتب على حكومتنا ( الشغالين وزرائها وراء مصالحهم ) بعدم التصدى لمثل هذا التعدى على المواطنين السودانيين .<br>
تصوروا عشان مواطنين غلطانين الرئيس الفرنسى بنفسوا يطير الى إنجمينا ليخلصهم من السجن هنالك فى حادثة اختطاف الاطفا لمن قبل منظمة ارش دو زويه<br>
لكن حكومتنا اذا كانت تطلب من المصريين ضرب المواطنين السودانيين.<br>
فلا اعتقد انها تقف مع المواطنين عندما يتعرضوا للاعتداء فى لبنان<br>
المغصة من عندينا<br>
لك الله ياسودان