والي الجزيرة: ما حدث من أمطار وسيول هي عملية ابتلاء للأمة السودانية وامتحاناً لقدراتها
مدني: مزمل صديق
دعا والي الجزيرة د. محمد يوسف علي الشباب للجهاد والعمل المثمر لإصلاح المجتمع والنهوض بالوطن، مضيفاً بأن الشباب في الجزيرة يمثلون 50% من كثافة سكان الولاية البالغة 4.000.000 نسمة، مشيراً فى كلمته لأهمية تفجير واستلهام طاقات الشباب في العطاء المفيد النافع بعيداً عن الممارسات الضارة ومنها تعاطي المخدرات والخمور والسموم واستنشاق الثقافات المستوردة والمنتشرة عبر الميديا الغربية وأدواتها التقنية التي سيطرت على الفيس بوك والواتساب وغيره من وسائل الاتصال. وقال والى الجزيرة في الاحتفالية التي نظمها اتحاد الشباب الوطني بولاية الجزيرة بمشاركة وفد الشباب الاتحادى بقيادة د. شوقاق بشار رئيس الاتحاد الوطني للسباب خلال تدشين الحملة الشبابية لدرء الأمطار والسيول التي يقودها الشباب للمرة الثانية، لا أمة في العالم نهضت بإنتاج البترول ولن تتطور وتزدهر اقتصادياً وزراعياً وصناعياً إلا بسواعد بنيها وشبابها معضداً ذلك بدولة اليابان وما شهدته من طفرة وتطور، وأضاف أن الإنسان بطبعه الخلقي لا يعلم مصدر الخير أين يأتي وأن ما حدث من أمطار وسيول هي عملية ابتلاء للأمة السودانية وامتحان لقدراتها لكي تستفيد من الأضرار وتوجهها للخير والإنتاج، مؤكداً أن الشباب نعمة من نعم الله ولا بد من تأصيل لأعمالهم وزمانهم كما دعا سواعد الشباب لنظافة مشروع الجزيرة من الأشجار والحشائش الضارة التي اكتسحته وإعادة الحواشات التي لم تستصلح زراعياً هذا الموسم.
من جانبه ناشد دكتور شوقاق بشار الشباب للتوجه لعمليات الإصلاح البيئي والعمراني وتخفيض العبء عن المواطنين الذين تضرروا مادياً ومعنوياً وأكد أن اتحاد الشباب الوطني الاتحادي سيقود حواراً مجتمعياً بالجزيرة يهدف لمعالجة القضايا الاستراتيجية المطروحة على الساحة بالوطن، وكان وزير مالية الجزيرة أحمد عثمان أحمد أكد في خطابه أن تفاهماً مشتركاً قد بدأت فعالياته مع اتحاد الشباب بالجزيرة لإنفاذ بعض المشروعات الحيوية.
تجدر الإشارة الى أن اتحاد الشباب الوطني بالجزيرة وقع اتفاقيات شراكة ذكية مع وزارات الصحة والبيئة والزراعة.
الجريدة
ادخلوا البلاد والـعـباد فى حقبة من الدروشة والغيبيات الدينية والدماء والفقر والجوع !!.
إنه إبتزال وتســتطيـح وكـلام مرسل سـخيف لايسـمن ولايـغـني مـن جــوع !!.
( ما حدث من أمطار وسيول هي عملية ابتلاء للأمة السودانية وامتحان لقدراتها لكي تستفيد من الأضرار وتوجهها للخير والإنتاج ) ؟؟!!.
أســخـف عـذر يـقـف خـلـفـه الـعـاجـز ؟؟!!.
مـاحـدث شـيئ يمكــن لـكل مـن يتحـمـل الـمسـؤوليه أن يتوقـعـه ويـعـمـل عـلي تـفـاديه !!.
مـا حـدث ( وهـو يحـدث بإسـتمرار )هـو إستـهـتار ولا مـبالاة بحـياة الـعـباد دافـعـي الـضـرائب ، دافـعـي اجوركـم ، هـو إهـمـال جســيم لـو وقــع فـي أي دولـة مـحـترمـه .. لـكنت الآن فـي غـياهــب الـسـجـون ، بـدلا مـن وقــوفـك خـلـف الـمايكرفــون تتـغـوط مـثل هــذا الـهــرار !!.
ان الامة السودانية لو لم تكن مبتلية يكفيها ابتلائها بكم منذ 25 سنة تعادل 25 قرنا من الكذب والسرقة والنصب والقتل والاغتصاب …. قبح الله وجهك يانحس الشؤوم … تفوووو
ان الامطار التي هطلت في السودان أمطار خير وبركة من الله أيها الوالي ،، ولكن الابتلاء هم الذين جلسوا في السلطة وعايزين يحكموا مجانا دون جهد وينتظرون السماء ان تنزل المطر وتصرفه في نفس الوقت ،، يجب أن تتوب أيها الوالي من الذي قال لك أن هذه الامطار ابتلاء ،، الابتلاء الاساسي هم أمثالكم ،، حتى الكفار تنزل عندهم الامطار اسابيع وشهور ويفرحون بها لأن حكوماتهم مستعدة،، استغفر ولا تتدخل في المقادير والقدر ،،،
وأن ما حدث من أمطار وسيول هي عملية ابتلاء للأمة السودانية وامتحان لقدراتها لكي تستفيد من الأضرار
نعم اعظم بلاء هو ان الشعب السوداني ابتلاه الله بكم ودعواتنا بان يرفع ربنا سبحانه وتعالى عن الامة السودانية هذا البلاء قريباً
ابتلاء من جهة واحدة لا ياحبيبي انه ابتلاء لمن هو راع ومن هو مسئول عن رعيته ………….اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر
ابنلاء يا رمة , 25 سنة عديتوها لغف تجى هسة تقولو لينا ابتلاءات , لو كنتو بتبنوا كيلو مجارى واحد فقط سنويا كانت عملت 25 كيلو لحدى هسة و غطت مدنى كلها يا لصوص , اصبرو بس شيلتكم قربت
كل الفسادوالكوراث في زمنكم عملثوها ابتلاءات من الله
وفي زمن الحكومات السابقة كلو كان تقصير من الحكومات
عجبي يصلِّحوا لي روحهم
رحمك الله كاتبنا العملاق/ الطيب صالح فقد صدقت حين تساءلت( من أين أتوا هؤلاء؟).صحيح ياناس نوعية هذا الوالى بجيبوهم من وين؟ تسرقول وتزنوا وتقتلوا وتفعلوا أفعال قوم لوط وتملأوا كروشكم سحتا بحق هذا الشعب الغلبان وتجى تقول لينا أبتلاءات.أختشوا على وجوهكم التى ترهقها قترة ولا زلتم تستعملوا الخطاب الدينى لتضليل الناس وأسكاتهم بان الله أبتلاهم بامطار ولا بد من الصبر.ياوالى السجم دول الكفر يأتيها أضعاف ما جاءنا من هذه النطار ولكن لا يحدث لها مايحدث تعرف لماذا؟لأنهم أسسوا بنية تحتية تتحمل نزول هذه الأمطار ولم يسرقوا حقوق الشعب زيأكلوها فى بطونهم كما تفعلون أنتم.لعنة الله عليكم دنيا وآخرة وانتظروا لحظة محاسبة الثوار لكم فى الدنيا وفى الىخرة هذه عند ربى الحكم العدل الذى لا يظلم ياظلمة.
هو الابتلاء الالهى ده 25سنة بدون توقف, يعنى السودانيين أكتر شعب مغضوب عليه فى الدنيا.
دعوه اتركوه يعيش علي ارواحنا وارواح السابقين اتركوه يبني عماراته من جماجمنا
لا أمة في العالم نهضت بإنتاج البترول ولن تتطور وتزدهر اقتصادياً وزراعياً وصناعياً إلا بسواعد بنيها وشبابها معضداً ذلك بدولة اليابان وما شهدته من طفرة وتطور،
اليابان يا حنطور فيها حكومات تعرف الشفافيه وليس من بين مسئوليها من يتم تعيينه وفق الولاء وليس فيها اسرقني وتحلل ومسألة ادارة الدوله متروكه بالكامل للحكومه التي تحاسب علي كل صغيره وكبيره ، فمثلا اذا حدث اي تقصير تجاه المواطن خصوصا الاشياء التي تمسه مباشره فان المسئول عن ذلك تتم محاسبته ويبادر هو قبل المحاسبه بالاستقاله الخاليه من الثقاله ، انهم ليس مثلكم يبكون وينوحون عندما تتم اقالتهم رغم انكم تكونون قد سرقتم الاخضر واليابس بلا اي انجاز ، سلط الله عليكم من لا يخافه ولا يرحمكم اللهم آميين .
البلاد الواقعة بين خطي عرض 40-60 وأمطارها طول العام ومع ذلك
لا نرى مياهاً محجوزة أو حتى الأرض مبتلة بعد وقوف هطول الأمطار
بساعة.. ما هو قولك.. روح بلوه تاخدكم
أكبر إبتلاء هو صبرنا عليكم25 سنه … يا من لا تشبهون الإسلام و الإنسانية في شئ ياقتله… قاتلكم الله .