جهاز أمن حزب البشير يرفض استلام مذكرة من أسرة مريم الصادق

أمدرمان: فاطمة غزالي
استنكرت أسرة نائب رئيس حزب الأمة القومي د. مريم الصادق المهدي الموقوفة بسجن السجناء رفض جهاز الأمن والمخابرات الوطني استلام مذكرة الأسرة وطالب بتغييرعنوان المذكرة المعنون بـ(مطالبة بإنهاء الحبس الجائر والانتقامي للدكتورة مريم الصادق المهدي) كشرط ﻻستلامها الأمر الذي رفضته الأسرة كما ورد على لسان شقيقتها رباح الصادق ، وأضافت أنه بعد رفض المذكرة طالبنا بمقابلة مدير الجهاز شخصياً، ولكننا لم نجد الرد وخرجنا بخفي حنين.
الجريدة
عندى سؤال يا بت المهدى وين أخوانك العلوج من الموضوع دة ؟؟؟؟؟؟
امركم غريب يا آل صادق حريمكم معارضات واقفات الف احمر ضد ابو ركبة وعيالكم مغ ابو ركبة اعذبوا في المعارضين من بكره حا اشتري فهامة عشان اعرف كيف يفكر الصادق
أين أخيكم بشرى الذي يعمل ضابطا بجهاز الامن ؟؟؟ لماذا لم توسطوه؟؟؟ كذلك لماذا لم توسطوا اخيكم الذي يجلس في قصر غردون كما يقول الاستاذ فتحي الضو؟؟؟
والله اشياء تحير الدماغ . يعني كيف نفهم موضوع انو ديل في السجن واخرون في القصر وجهاز الامن وابوهم في الخارج معارضا النظامّ !!!!!!!!!!!
ديل اكلوا مال السحت ومشي في دمهم اصيبوا بالمس الترابي تاني ان كوركتوا وان سكتوا ما في نتيجه الواحد الجماعة ان قبضوا زوجتوا بقول ما مشكلة بجيب غيرها بس اتوا خلونيييييييييييي يا الترللللللللللله يا بتاعين التعبية
الصادق ده ماخلف رجال ولاشنو ؟ وين الخايبين عبدالرحمن وبشري
اخير يابنلت الصادق تلبسوا اخوانكم ديل طرح لانهم اخيب من الخيبه
بنات الصادق خلن اختكن فى الحبس وامشن اقيفن مع طلاب جامعة الخرطوم وجماعة شارع 57 ان كنتن فعلا صادقات على الاقل اخيكن بشرى يوجه جماعتوا يخففوا الضغط على المناضلين فى وقفاتهم لما يعرفكن هناك اكيد المناضلين لما طلعوا عارفين ما سيواجههم وما عايزين تخفيف
هذه محن اخر الزمان راجل جدو قتل غردون فى السرايا الان اختو يسوقوها من قدامو كلاب الامن ويدخلوها فى مكان هو لايستطيع ان يفعل شيى وهو يعمل فى نفس المكان
وين الاولاد عبدالرحمن وبشرى … مش عيب كده …..
* الله يرحمك يا والدى. لقد كنت “حزب امه” و انصاريا قحا و شهما و نبيلا, و لكنك شجاعا لا تقبل الحقاره و الضيم.
* و لئن كنت على قيد الحياه اليوم, لكنت اشهدت “مقابر كررى” على رجالتك و شجاعتك و إقتحامك لسجن النساء بمفردك, فى سبيل “سلالة الإمام المهدى”!. و لإنضم إليك “الرجال”!!
* و الحمد لله من قبل و من بعد, انك لم تعاصر أزمان الإنكسار هذه: زمن “رجال آل الإمام”, الصادق و عبدالرحمن و البشرى و آلهم..و فى إعتقادى ان “الإمام” نفسه لتبرأ منهم, لو كان حيا!!!.
انت عارف النساوين ديل محلين البيت ما فرنسا و مهرجانات السياسة و تجمعات الرجالة، لو كان الأنصار زمان عملو كدا كان البلد اتلحست بدري.
هسه ما فات حاجة نقولو فكوها من السجن لكن البيت طوالي، دايرة تبقي شنو في النهاية؟؟؟… في راس الرجال (عيب – عيب يا الأنصار)
الببارى الجداد بيوديهو الكوشه
والله الاخوان ديل باين علي ارجل ناس في السودان المعارضة قاعدة في الخارج ومرتاحين والمتمردين علي السلطة في دارفور ما عندهم شئ غير قتل اهلهم اما في المعسكرات او قتل المدنيين في الطرق والصادق المهدي لعبته غريبة جدا بماذا تغذي هؤلاء القوم يكون جلبوا لينا في السودان لحوم خنازير اماتوا قلوب كل التاس ام السودانيين منومين مغنطيسيا الفرج من عندك يارب والله اتنم با اهل الانقاذ اخطر من اي شئ يتصوره الانسان هل قراتم في كتب السيرة والتاريخ مثل هذا
مش فى مسرحية فى السودان الايام دى اسمها رجال آخر زمن ؟ ياهم ديل زااااااتم
ناس الصادق المهدي ومبارك الفاضل ديل حثالة المهدية الثانية أما أجدادهم فعلا كانوا أهل العقد والربط , أصحاب الدعوة الصادقة والشجاعة والمروءة ، ولذلك إنتهز ناس الصادق هذه الماركة المسجلة وعاشوا على وميضها ، يخدعون العمال بجلبهم للعمل بالجزيرة ابا ويوعدونهم بمنحم شبر في الجنة ، ومن ظهورهم وعرق جبينهم بنوا مجدهم الزائف .
والآن كما نتابع بدأت قلاعهم تتهاوى وتفقد قواها. لك أن تتخيل الصادق يوقع تحالفا مع الجبهة الثورية – مع العلم الصادق يرأس حزبا موقل في القدم وحزبا ضخما كانت له صولات وجولات كلها فاشلة.والآن يضع مزيدا من الفشل بوثيقة فرنسا.
أما ناس عبد الرحمن فهؤلاء هم الجيل الثالث من المهدية ويعتبروا خرجوا من صفة المهدية وأصبح هجين فترة الإنقاذ . أما عبد الرحمن فقد أكل طعم الإنقاذ وتم إصتياده ليهدم ما تبقى من طلال المهدية الثانية . ومنذ توليه السلطة لاحظ الجميع علامات الشخصية الرخوة الهلامية كالهايدرا. يحب مجالسة المغنيين ويفضل المغنيات. يصرح بقرارات لا تمس الواقع بشيء.يخاطب في المؤتمرات وكأن بلبه المس.
وقد نجحوا في تدريبه على عقوق الأهل وفعل الموبقات لنيل رضا أبالسة الإنقاذ ، وهو بهذا يكون خالف أبوه الذي أتى به ليكون فزعا فصار له وجعا.
تستنكر الاسرة والحزب نائم؟…يعنى قضيتها من وطنية تحولت الى اسرية…فعلا يا الحبيبة مريم ختوك فى الخانة الصاح….خانة عدم اهميتك للحزب ولجماهير الحزب
مساعد رئيس الجمهورية عبد الرحمن الصادق المهدي في القصر الجمهوري
وضابط امن النظام ومدرب الجنجويد بشري الصاق المهدي في مكاتب جهاز الامن
والمخابرات ومريم الصادق المهدي في سجن النساء بامدرمان ورباح الصادق
تقف امام مكاتب جهاز الامن والمخابرات تطالب باطلاق سراح شقيقتها !!!!!
السؤال ؟؟؟؟
معقولة هذه الاسرة يمكنها ان تحكم السودان ونصل بالسودان الي مصاف دول العالم؟؟؟؟؟؟
لا اعتقد علي الاطلاق
اليومين ديل شايف مسلسلات إمام الضلال أصبحت لها أجزاء زي مسلسل باب الحارة !!! يبدو ان مسلسل القبض على الإمام كسر شباك التذاكر عشان كدة إليكم بالجزء الثاني من مسلسل إبنة إمام الضلال!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وخليكم نايمين يارعايا السودان الكسالى !!!!!
لك التحية والتقدير يادكتورة مريم فقد اثبتت الاحداث بأنك الوحيدة التي تحملينا ارث اجدادك الاشاوس .. وقد صدق الشاعر العربي القديم ( لو كان الرجال كما ذكرنا لفضلت النساء على الرجال
فما التأنيث لاسم الشمس عيب ولا التذكير فخر للهلال …..
الشاعر الفذ المتنبي لديه بيت من الشعر يصف فيه شجاعة قومه ، حيث يصفهم بأنهم نيام فى خيامهم وجيادهم مربوطة مسرحة على ابواب الخيام ، ولكن عدوهم يراها فى خياله وهي تقتحم عليه دياره بفرسانها وهو من ابلغ ماقرأت من خيال الشعراء فى رسم لوحة فى الخيال وكانها حقيقه وهو يقول :
صيام بأبواب القباب جيادهم وأشخاصها فى قلب خائيهم تعدو …….
فالدكتورة مريم الصادق اعتقلت لان ناس امن البشير الجبناء يعلمون تاثيرها على الرأي العام السوداني ،وحتى لاتقوم بتسويق وشرح مضامين اعلان باريس للراي العام السوداني ، قام هؤلاء الرجرجة باعتقالها ولكنهم حسنا فعلوا فالذهب الخالص تزيده النار لمعانا وبريقا ـ دكتورة مريم اصبحت ذات كارزما قياديه اكثر من ابيها الذي اضاع ارث الانصار وحزب الامه كله وباعه فى سوق الانقاذ الخايس بثمن بخس .. وليته انصرف منذ امد بعيد وترك شباب الانصار يتقدمون فعاليات الحزب العريق …
حزب الامة لايستعيد عافيته الا اذا ضم مجلسه هؤلاء الرجال . دكتور / مادبو / احفاد بابو نمر / احمد المهدي/ مبارك الفاضل المهدي / نصر الدين الهادي المهدي / ابراهيم الامين / وكل العمالقة ..
والخزي والعار ثم الخزي والعار لابناء الصادق الارجوز الموجود فى القصر والذي فى الامن الاثنين لايساوون حذاء مريم الصادق المهدي … واهلنا فى السودان لهم مثل شهير وهو ( ماكل بركه المرا بتجيب ولد )
تمثيلية لكن نقول شنو قدر الشعب السوداني الغلبان .