مصطفى عثمان إسماعيل يدعو للحوار الداخلي … كاريكاتير ود أبّو

تصريحات مصطفى عثمان إسماعيل الداعية للحوار الداخلي هو موضوع الكاريكاتير الجديد للتشكيلي محمد علي (ود أبّو)
تصريحات مصطفى عثمان إسماعيل الداعية للحوار الداخلي هو موضوع الكاريكاتير الجديد للتشكيلي محمد علي (ود أبّو)
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
نسيت حاجة يا ود أبو , كان مفروض يكون هناك ملفات كتيرة موضوعة أمامه علي الطاولة وهي ملفات الشحدة.
ونسيت جوبا وكنانة ومتين مصطفى يحاور الشحاتين
اصبح الكذب عندهم عادي ومازال العبد يكذب ويتحري الكذب حتي يكتب عند الله كذابا ولعن الله الكاذبين والمؤمن يزني ويسرق المؤمن لا يكذب كما قال (ص) وقال تعالي ويل للمكذبين !!!!!!
الأخ/ ود أبو المحترم
أنت تختار مواضيع مثيرة للنقاش لكين ترسم كاريكاتير أقل بكثير من مستوى المواضيع المطروحة.. ياريت ترفع مستوى الكاريكاتير عشان يكون قدر المواضيع التي تطرحها… مع خالص تقديرنا لفنك
مافيهو خير ولا لاهله خير بس تملمة عدد
ونسيت جنيف وأهم حاجة جيبوتى ( حيث اصطياد الافيال ) يعنى كان الكاريكاتير يكون مجنون مع الافيال وركوبها
أنا إذا رأيت شيء جميل أمتدحه وأثني عليه، أما إذا رأيت شيء معوج فأسارع في تقويمه ولن أجامل في الحق أبداً…. وهذه مجرد وجهة نظر
مصطفي عثمان ( رخي الله جضمه )
فعلاّ معبرة دي كلهم عواصم اجنبية احتضنت مفاوضات بين الحكومة والمعارضة
الطفل المعجزة دا يناقض نفسه
ماعندو اي منطق عشان يقنع الناس
يفلح فقط في شيل القرعة واللف على الناس للشحدة ,,,,,,,,لله يامحسنين