مقتل وجرح أكثر من(408) في إعتداء الرزيقات على المعاليا في منطقة(أم راكوبة)

؟؟ـ بسط هيبة الدولة في مناطق الصراع
شئ غير موجود بتاتا

الصراع من صالح الدوله والموت من صالح الدوله

وناس الانقاذ قالوا ايام الديمقراطية ما كان فى امن!!!
اين الجيش السودانى الوطنى المحترف الذى ىلا يسمح لاى كان بحمل السلاح غيره؟؟؟
استمرار الانقاذ فى الحكم هلاك ودمار للوطن والمواطن!!!
اقسم بالله ان الانقاذ او الحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام الوطن او المواطن ما بيهموهم ابدا البيهمهم فقط وخطهم الاحمر هو استمرار حكمهم جاهم بلا يخمهم فردا فردا!!!!

فتن الانقاذ في الشعب السوداني حولته الي محرقة…من اين اتي هؤلاء الكيزان……..

كانت الجزيره العربية اشد ضرواة فى القتال من كردفان ودارفور فبعث الله سيدنا محمد فتغير بهم الحال الى اخوانا متحابين . لكن المصيبه جاء التربى والرئيس الذى فى عنقنا بيعة له لاقامة الدين . فهتمو بالصادق المهدى ونسو المساكين من غير دين يعيشون فى جاهلية مع ما رزقهم الله من خير كبير. فهذه المناطق لا تحتاج الى قوه وهيبه فقط ولكن تحتاج الى دعاة

اللهم أصلح حال بلادي فهي لا تحتمل أكثر من ذلك.

اللهم ارحم القتلى من الطرفين . هنالك دور كبير على المتعلمين من ابناء المعاليا والرزيقات يجب ان يقوموا به فى هذا الظرف العصيب لا يعقل ان تسود عقلية القبلية وهذه الهمجية لتحصد الارواح البريئة والجميع يتفرج !!! اين دور ابناء المنطقة وهم كثر لدى مركز أتخاذ القرار الذى هو بيت الداء !!
هنالك كثير من عقلاء الطرفين وكتابها ووجهائها اين دوركم التاريخ لن يرحمكم الله يسألكم عن هذه الارواح يوم القامة . مناشدة لابناء عموم دار فور الحكماء والعقلاء ياجماعة اسعوا لدرء هذه الفتنه مش معقوووووووووووووووووووووول .

نسأل الله ان يخمد نار الفتن ما ظهر منها ومابطن ويجب علي عقلاء دارفور التحرك الفوري لقن دماء ابناء دارفور هذه خسارة كبيرة للوطن

هذا الكاتب ساقط اخﻻقيا فى اداء مهنته اﻻفضل تمليك الحقائق الصحيحه للقارئ يا معﻻي

لايغير الله قوم حتي يغيرو ما بأنفسهم. في القرن الواحد والعشرين والناس تتقاتل باسم القبيلة وتتلزز في قتل الابرياء من الاطفال والنساء والشيوخ. لعن الله من أججها ومن يروج لها سيحكم المؤتمر الوطني وكل من أراد أن يذل الشعب السوداني ما دام هنالك شعب يحمل السلاح ضد الغلبان ويطبل للجلاد بالامس المسيرية واليوم الرزيقات والمعاليا وغدا القائمة تطول غرفنا غرفنا غرفنا غرفنا إيه التخلف دا الناس دي ما تفهم طيب مافي دين وين خطب صلاة الجمعة

هذا الخبر سبب لي الم ألم شديد في قلبي حسيت انو نحنا بدل نتفق كلنا لمحاربة المد الكيزاني ونقاتل من اجل فقط كل الشعب السوداني ونزيل عنه غبن المافونين ونعيد اليه سمته وهي الطيبة والاخلاق الطيبة ومعاونة المحتاج والمريض والبعد عن العنصرية والاقتتال ولكن حينما اسمع اخبار موت الاطفال وموت المواطنين في بينهم بهذا الشكل اقول واسفا علي السودان وا اسفا علي انفسنا واسفا علي انفسنا….

مؤسف مؤسف مؤسف جدا كما ذكرت فى تعليق صرت اخاف من دخول الركوبة خوفا من الاخبار الصادمة التى تستوجب وضع حبة تحت اللسان وسنضطر لقياس السكرى والضغط قبل دخول الراكوبة التى ندخلها لنرتاح وكما قال احد المعلقين نشرب من زيرها الباااااارد ولكن اصبحنا نخرج منها مولعين نار انفاسنا متلاحقة وقلوبنا واجفة ما كتبت هذه المقدمة الا لتهداء نفسى واتمكن من التعليق
احب دارفور كثيرا لفترة قضيتها فيها ولى علاقة بالقبيلتين المتحاربتين مع الرزيقات بالمصاهرة والتداخل وعلاقات رحم من الحبوبات وهنا مضطرة ان احدد الرزيقات البقارة وايضا تربطنى علاقات حميمة بالمعاليا علاقات صداقة وود وزمالة واشعر بالحزن والاسى لما حدث واحمل هذه الحكومة الكارثة ما يحدث من ابادة القبائل لبعضها رغم ان العداوة والاعتداءات بين القبيلتين ليست بالجديدة ولن التطورات والمعالجات هى الجديدة كنا نسمع عن مناوشات واشتباك بين المعاليا والرزيقات حينا وبين المسيرية والدينكا فى مناطهم حينا وعلى ما اعتقد انه كان بسبب الرعى والمراحيل ( من لديه معلومة غيرها فليصححنى من العارفين دون تحيز ) كان شيوخ القبائل المتحاربة يجلسون معا ويفكون الاشتباك ويقررون المواثيق ويخففون الالام كان احد مسموعى الكلمة حلال الشبك من الرزيقات يطلق عليه اسم _______ عسل لحلو لسانه وتوفيقه بين المتحاربين وايضا من شيوخ المعاليا وكل القبائل بكل اثنياتها كان هناك امثاله وكنا نسمع عن اشتباك المسيرية والدينكا ودور ابن الناظر بابو فى تهدئة الاحوال وهكذا وكانت الحكومات تلجاء لنظارومشائخ وعمد القبائل لانهاء كثير من المشاكل وحتى المشاريع التنموية كانوا هم سبب نجاحها لكلمتهم المسموعة ومكانتهم لدى قبائلهم جاءت حكومة الانتكاسة حكومة الفسقة شرذمة من اللصوص الطامعين فى ثروات السودان ويعرفون جيدا ان الادارة الاهلية قوية ناظر القبيلة اوعمدتها او المك زى ما بقولوا اهلنا الواحد ( منهم كان وقف ينخاف وكان قعد ينشاف

لا يجروء اى جرذ من الوقوف امامه ولذلك قالوا نفتتها لنضعف المنطقة بتشجيع الخلافات الصغيرة التى كانت مجرد ثقوب يمكن رتقها وتوسيعها الى ان تصل مرحلةالتمزق و تصبح قطع يقتسمونها وبكل اسف ساعدهم بعض ابناء تلك المناطق من دارفور وكردفان وكل اماكن الثروات المتعلمين وغير المتعلمين حاملى الشهادات المتوسطة والعليا والدكتوراة والبروفيسورات نعم ساعدوهم ومعروفين بالاسم والنفس البشرية طماعة وامارة بالسوء والشيطان شاطر وافلح عبدة الشيطان والانقاذيون من السيطرة على ابناء حاملى القران فى قلوبهم افلح المتاسلمون من تغيير اتجاه بوصلة ابنا المسلمين حقا ممن يجرى القران فى عروقهم بعض ابناء درفور وكردفان بكل اثنياتهم بدلا من الانحناء للوح والدواية والقلم ليصحبهم مع شهاداتهم العليا لينير طريقهم نحو النهوض بمناطقهم انحنوا للمادة والكرسى الوزارى والمنصب الاستشارى وايضا من حملوا السلاح وخرجوا الى حيث استقروا للنضال بالمراسلة والواتساب والفيس بوك فهم ايضا لا استثنيهم وهاهى النتيجة يقفون عاجزين امام اقتتال القبائل مع بعضها عندما تم اغتيال مك الدينكا الذى كان حمامة سلام فى ابيي قلتها صريحة انها الحكومة انهم من جعلوا انفسهم اداة اغتيال لصالح الحكومة انهم ليسوا الدينكا ولا المسيرية الشرفاء والان هذا الاحتراب المر بين اهلنا واحبابنا من الرزيقات والمعاليا هو اقتتال الحكومة ضد القبيلتين بمباركة ومشاركة ابناء القبيلتين المشاركين فى الحكومة الخونة المتفرجين ارى بين المعلقين من ابناء القبيلتين كل يحاول ان يلقى اللائمة على الجانب الاخر واقولها رغم صلة الدم والنسب مع الرزيقات ان كانوا هم البادئين فوالله هذا لايشبههم ولن نقرهم ولا نوافقهم على ذلك فالمعاليا اخوتهم وسندهم وهم ايضا للمعاليا وحسب وصف الهجوم ان كان كاتب المقال محايدا فنرجو منهم مراجعة انفسهم مهما كانت الاسباب وان كان السبب من احبابنا المعاليا مما جعل الرزيقات يهجمون هذه الهجمة الشرسة التى لا ترضينا فنرجوا ان يراجعوا انفسهم وانى لعلى ثقة ان الاسباب واهية لا ترتقى لمستوى نحر بعضنا البعض وانى لعلى ثقة ان الفتنة وراها الحكومة وايديها الظاهرة والخفية فى دارفور الحبيبة يا اهلنا معاليا ورزيقات الا يوجد بينكم مصاهرة ودماء واخوة كيف تريقونها قفوا صفا واحدا فى وجه من يشعل القتال وايدى المؤتمرجية بينكم وان كان ابنكم او اخيكم من اجل جمع الصف والله انى احبكم جميعا كما احب السودان وانتم ونحن السودان سدوا الطريق امام من يحاولون النيل من السودان باضعافكم . ان منكم اعظم مثقفى السودان منذ القدم حتى الان اجلسوا وتفاكروا ان المؤتمرجية طامعون فى ثروات البلاد ويريدون بيعنا لمصالحهم واضعافنا لصالح غرس الماسونية بيننا والتى هم ممثليها فى السودان ويريدون جعل ارضنا مقبرة للنفايات مدفوعة الثمن يريدون توطن الوافدين من المجرمين التكفيريين واخوان مصر المطاريد
فى ظنى والله اعلم وان بعض الظن اثم ان المجموعات التى شنت الهجوم قد يكونوا من البدو الجنجويد الابالة نرجو ممن بيدهم التدخل من ابناء المنطقة ان يوقفوا هذا النزيف بجلسات مثل جلسات الادارة الاهلية سابقا وان يرفضوا تدخل حكومة الصهاينة حتى وان كانوا الولاة لانهم ان كان فيهم فائدة لما حصدت كل هذه الارواح وانى لاتساءل فى دهشة اين موقف عبد الحميد موسى كاشا من الاعراب
هناك اخت كريمة من معلقات الراكوبة كتبت عن مشكلة دارفور ودور مثقفيها فى المشكلة يمكن الرجوع الى مقالها الذى يعكس الواقع بتجرد

زول النصيحة ما قال الا الحقيقة التي يتستر الناس عن قولها والدليل هذه القصة الواقعية والتي انا كنت احد مستمعيها في فترة قبل الانقاذ ذهبت انا وقريب لي المنطقة في الجزيرة لاداعي لذكر اسمها وهو متزوج من بنات الجزيرة التي ولدت في الغرب ومن ام غرباوية (غرب السودان) لزيارة اهلها وبعد الضيافة جلسنا نتجاذب الحديث مع اهلها ونعدد محاسن مناطق غرب السودان وجمالباتها ومساوئها وعندها تدخل جدهم الكبير بلفظ ان الغرابة احتلوا كل المناطق يعني في الجزبرة وكلام لاداعي لذكره
من وقتها تاكد لي الكره الذي يكنونه لهؤلاء البسطاء الذين يعيشون في وسطهم وكيف جعلومم يسكنون في كانتونات واماكن تستحي منها العين فكبف له (زول النصيحة) ان بحب هؤلاء
الحكاية مثل العمال والشغالات غي الخليج وكره الخليجي لهم
فالذي اعطي السلاح هونفس شخصية زول النصيحة بححكم الرواسب المتجزرة فيه نسال الله العفو والعافية الحروب في دارفور قديمة قدم دولة دارفور ولكن دائما الحلول بين ابناءها وليس بيد الغريب

———————————— فشل القبائل———-
فشلت القبلية وغاب تاخر مشروع الحداثة, وهي جريمة المراكز منذ فجر الاستقلال.
الجريمة جريمة السلطات السياسية.
القبيلة حين تلبي حاجة افرادها المادية والروحية لا اعتراض عليها. اما وقد فشلت الان للعوامل المعلومة مناخ حروب مجاعات,الخ.لا بد من حضور الدولة القوي بمشروعاتها الاقتصادية الاجتماعية.
حين تنهار القبائل ويغيب البديل الحصاري يجيش افراد القبائل كمليشيا لجنرالات الحرب .لا فرق ان يكون جنرال الحرب شيخ القبيلة نفسه او وافد يدفع للارتزاق.
اكيد ان السودان ليس بدولة حتى الان.

أعتقد أنه صراع قديم بين الرزيقات والمعاليا مذ اعوام الستينات ولكن وجدوا فيه الكيزان مقاصدهم الاستراتيجية بسبب مشاكل دارفور المعقدة وخاصة ما يسوقه اعلامهم من وراء ذلك وكذلك تأجيج الصراعات من قبل أبناء المنطقة أنفسهم الذين رضعوا اللبن من فم جبهة الميثاق – الجهة الاسلامية او كما يسمى الايام دي بالوطنى والشعبي غير واعيين تماما بالامور الوطنية والأهلية واضعين في الاعتبار الانقاذ فقط قبل كل شئ والمؤسف جدا انهم وجدوا بعض أهل المناطق تنقصهم الدراية الفكرية وانجرفوا وراء الصراعات الدامية بحملهم السلاح الناري وأخذ مسألة الثأرات لاخى وابن عمى وهذا ما دفع بالاطراف ان يجددوا القتال مرات عدة وتبقى فتنة النيران من مستصغر الشرر
وأمل ان يعقل أبناء المعاليا والزريقات ويصححوا اموروا أهلهم الكرام والا ضاعوا وضاعت احلامهم وفقدوا الكثير من الارواح البشرية وقتها سوف يجدوا ان الأرض فنيت بهم .

كاتب المقال والله كاذب ومفبرك الحقائق وانحيازي لقبيلة المعاليا، قبيلة الرزيقات لم تبدأ القتال في كل الاحداث بل المعاليا دائما يقتلون ويهاجمون قبيلة الرزيقات وينهبون الابقار وهجوم قبيلة الرزيقات هم رد فعل على جرائم المعاليا ومن الواضح ان المعاليا زعلانين على تقريرات زعماء القبائل في اجتماع الفولا عندما وضحوا لهم جرائهم وفتنهم ضد الرزيقات وان ليس لهم الحق في امتلاق دار او يكون لهم ناظر بسبب تاريخهم القريب لدار حامد بكردفان فالانهم ضويف في دارفور