السودان يطارد التنين الصيني فى إثيوبيا..شركات سودانية أصبحت ثانى أكبر المستثمرين الأجانب فى إثيوبيا

القاهرة – «بوابة الوسط»
كشفت وكالة الإذاعة والتلفزيون الإثيوبية أن الشركات التجارية السودانية أصبحت ثاني أكبر المستثمرين الأجانب في إثيوبيا بعد الصينية.
وأوضح رئيس جمعية مستثمري السودان في أديس بابا عوض الكريم أن حجم الاستثمارات الرأسمالية المُحرَزة في إثيوبيا من قبل الشركات السودانية بلغ نحو 2.4 مليار دولار، مشيرًا إلى أن المزيد من الشركات السودانية باتت تستثمر في إثيوبيا بسبب الفرص الاستثمارية المواتية التي أوجدتها الحكومة مقارنة بالصعوبات القائمة في الخرطوم للحصول على إجازات الاستثمار وغيرها.
ووفقًا لوزارة الصناعة الإثيوبية هناك حاليًّا أكثر من 800 شركة سودانية تعمل في البلاد في مجالات الزراعة والتصنيع والبناء وغيرها من المجالات.
ولجذب المزيد من المستثمرين الأجانب، بذلت الحكومة الإثيوبية جهودًا لإنشاء صندوق قروض خاص من خلال بنك التنمية – إثيوبيا (DBE)، لتمكين المستثمرين من الحصول على قرض يصل إلى 70 % من جدوى تكلفة المشروع، ومن بين الحوافز الاستثمارية الأخرى التي تُقدمها الدولة للمستثمرين الأجانب، غير الأرض التي تتوفر ليتم تأجيرها بتكلفة رخيصة جدًّا
الوالي حرامي والكاردينال حرامي بداء بااسمنت وسيخ جنوب السودان سابقا سرقتم البلد الله ينتقم منكم
ويطلبون من المستثمرين الاستثمار في السودان …. انه الفساد قد حول ارض المليون ميل الى شبر يضيق حتى بالنملة
العوير واخوانه اكبر المستثمرين في الزراعة باثيوبيا ، الحسد ما عايزين يفيدونا خائفين من الكشة
هذه اموال الشعب المسروقة يديرها الحرامي الكبير الكاردينال
الراجل عشان يبيضوا وجهو جابو رئيس نادي الهلال عشان يغسل الاموال
العمر مهما طال قصير يا من سرقتم اموالنا لعنكم الله
خخخخخخخخخ ههههههههههههههههمنة ذكان يامان
خمج حتى العمة مخموجة زي أموال الشعب اللماها بالخمج … غايتو والله الناس ديل بالهم ما مستريح ولن يستريح باين في كلامهم والفاظهم وملابسهم ورقصهم وحركات عيونهم وحركات اياديهم كل تلك الملاحظات تخفى وراءها أشياء وأشياء..يعني قلق باين فيهم
أكثر من 800 شركة سودانية تستثمر في مجالات الزراعة والتصنيع والبناء وغيرها , فى دولة إثيوبيا ..
أفلا يستحى دكتور مصطفى عثمان إسماعيل بصفته وزيرا للاستثمار فى السودان , عندما يقرأ مثل هذا الخبر .. كيف يدعو المستثمرين الأجانب للاستثمار في السودان , وأكثر من 800 شركة سودانية هاربة من سعير الاستثمار فى السودان .. لماذا ﻻ يدعو هذه الشركات السودانية للعودة لأرض الوطن .
مبلغ 2.4 مليار دوﻻر خرج من السودان , هل لغسله وتبييضه , أم لاستثماره , والسودان لامس الحاجة لأى دوﻻر فى جيوب مواطنيه . صدق الأستاذ شوقى بدري , عندما يردد المحن السودانية .
فى ظل نظام الابالسة , سودان باى بأى , سودان الله يشفيه من محنه .
من الطبيعي جدا أن يهرب رجال الأعمال السودانيين باستثماراتهم وأموالهم ويستثمروا في إثيوبيا، واريتريا، ونيجيريا، ومصر وحتى في الخليج، هنا فى السودان مافي حاجة اسمها استثمار في حاجة اسمها سرقة ونهب، في السودان في نوعية تماسيح فريدة من نوعها اسمها الكيزان، ينهبو شعبهم الفقير الجايع، ينهبو عرق الرجال، فليس من المستغرب أن تكون الشركات السودانية في دول الجوار من أميز الشركات، وديل دايرين ياكلو عيشم بالحلال، أين هي الشركات في السودان، أما أصحابها في السجون أو هاجروا خارج السودان، الشركات العاملة في السودان هي شركات كيزان، يغتاتون من أموال الشعب، ولماذا يستثمرون ويتعبون مادام يستولون على المال بغير تعب، مافي زول عاقل ممكن يستثمر في السودان، الناس هربت خلتا للكيزان، والرفضو يهربو هم في السجون يبقون حتى الممات عذرا حتى السداد
رأسمالية الكيزان اللاوطنية….سرقوا البلد وسفسفوها وخلوها ام ميطو وهربوا القريشات لدبى ومليزيا واثيوبيا…..
This is true story…l met with one Emirate investor who said to me …investment in sudan isE same like some body wearing SEFENGA slipper in a muddy road ,,because he came and invested one million usd in a project but,unfortunatly went back with diabets and blood pressure to his country….