غندور: نتمنى أن يتم إطلاق سراح مريم الصادق المهدي

أعلن مساعد الرئيس السوداني إبراهيم غندور أنّ «الوسيط الإفريقي تابو أمبيكي سيسعى لإلحاق الحركات المسلّحة بالحوار الوطني الذي سيناقش إنهاء الحرب في المنطقتين جنوب كردفان والنيل الأزرق، وإقليم دارفور، حال تعذّر التوصّل مع الحركات لاتفاقات سلام منفصلة».
وقال غندور الذي يزور ألمانيا: «إذا لم نتمكن من هذا نعمل جميعاً، وعلى رأس ذلك الرئيس أمبيكي والمجتمع الدولي، في إقناع الحركات الحاملة للسلاح بالدخول في الحوار الداخلي، الذي يتضمن تحقيق السلام في المناطق المعنية. إذا اتفقنا هذا هو المطلوب، وإن اختلفنا فلهم الحق في العودة لحركاتهم والقتال مرّة أخرى».
وأكد أن «زيارته لألمانيا جاءت للاستفادة من علاقات الحكومة الألمانية وشراكاتها مع بعض المراكز البحثية التي لها علاقات مع الحركات التي تحمل السلاح، لأننا نسعى وبجد للوصول إلى اتفاق يوفق الحرب والوصول إلى سلام، وذلك لكن يكون إلا بالوصول إلى حوار شامل».
وقال مساعد الرئيس السوداني: «هذا الحوار يجب أن يكون داخل السودان حتى يشمل الجميع»، مشيراً إلى أنّ «ألمانيا دولة مهمة في الاتحاد الأوروبي، وتسعى الحكومة السودانية والمؤتمر الوطني الحاكم لبناء علاقات قوية مع دول الأوروبية، وجاءت هذه السانحة وأردنا اغتنامها من أجل تقوية العلاقات الثنائية».
وبشأن انسحاب حزب الأمة القومي من الحوار الوطني، جزم غندور بأن مكان الإمام الصادق المهدي سيظل شاغراً في السودان والسياسة السودانية، وقال: «نحن نؤمن بأن الجراحات السابقة منذ العام 1989 حتى الآن تم تجاوزها، وسيتم تجاوز هذه الأخيرة أيضاً».
وقال مساعد الرئيس السوداني إنهم «ما زالوا «يتعشمون» في أن ينضم المهدي للحوار وتنضم الأحزاب الأخرى الرافضة». وأردف: «لا زلنا نعمل على ذلك، ونتطلع إلى أن يترفع الجميع فوق جراحاتهم وأن يأتوا إلى الحوار لأن الأمر يتعلق بقضية الوطن».
وتوقع غندور إطلاق سراح نائب رئيس حزب الأمة مريم الصادق المهدي بعد التحقيق معها، قائلا: «أعتقد بأنه سيتم التحقيق معها وإطلاق سراحها، فهي معتقلة بتهم محددة وموجهة وفقاً للقانون، ولكن نتمنى أن يتم إطلاق سراحها».
البيان
غندر ومن قبله علي عثمان ونافع عبارة عن موظفين عند الدكتاتور ولايستيطيع شخص ان ينوب عن الدكتاتور الا رئس مكتبه وشرزمة جهاز الامن الذي اضحوا ومنذ سنوات هم الذين يحكمون البلد فعلياُ لان الدكتاتور مشغول بمرضه والنائب بسجارته.
(نتمنى أن يتم إطلاق سراحها».)
تتمنى كيف ؟ وتتمنى على منو يا فخامة مساعد ارئيس ؟
لن تستطيعوا التقرب لأي دولة ديمقراطية حرة لأنكم أسوأ دولة في مجال حقوق الإنسان وهذه الدول الغربية لها برلمانات وديمقراطية تدير شئونها وهناك منظمات ستقف سد منيعاً في وجوهكم ياالغندور .. قد تستطيع التقرب من دول ليس بها ديمقراطية ويحكمها فرد كالبشكير أو حميدتي …
مشكلتكم حتى بعد مرور ال 25 عام لم تدركوا أن العالم تغير والعولمة ل منص من السير في ركبها وتحاولون السباحة عكس التيار بمشروعكم المتخلف المسمى زوراً بالإسلامي …
طيب ما تطلب من حميدتي يفكها، ما خلاص الحكاية بقت واضحة بلاش دفن الرؤوس في الرمال، الأمر عند حميدتي ونافع من وراء الكواليس
اللهم لاتواخذنا بما فعل السفها منا
يا طرطور … من ي
ضمن الا تكون هنالك جراحات جديده . وانت تحكم بالتمني والحظ
واعتقد انك لا تعلم انو الانتخابات خلاص الجزء المهم فيها خلص وهو تعيين المناديب
و كلهم كيزان فاضيه ..وبعد
ها التسجيل للموالين او من يبيع
وانتهت اللعبه
وانت ما عارف شي …. اللعبه اكبر منك خليك ساكت .. وتمني .. يطلعو مريم بالمناسبه
لو قاصد مريم المسيحيه طلعت h
يا غندور أما انك طرطور أو واحد منهم تتمني اطلاق سراح مريم وهي بتقول بيحققوا معاها في اشياء معينه انت مساعد الهنبول وعارف دي عمليه كيديه ضد الصادق المهدي
ويا مساعد الهنبول اطلب من الهنبول اطلاق سراحها وكل المعاقلين السياسيين وحوار شنو
وحكومه بتاعة شنو الشعب من ثلاثه وجبات وشاي صباح باللقيمات وشاي مغرب بثي يكافح من أجل وجيه واحده ولو قالوا ليهو الوجبه الواحده كسرة بي موية بتاعة زمان سزف يهلل لانها كانت كسره وشطه ولح وليمون وزيت سمسم وبصل وطماطم وموية نظيفه الان لو افكر تأكل كسه بي موية تمرض بسبب المويه لعدم تعرضها للنار بالمناسبه لو ما عرفت الهنبول أسأل عنه الصحفي عثمان ميرغني لانه ليه معاه تجربة رجاء من أجل انقاذ الشعب السوداني
والله يا غندور بعد 25 سنة من الحكم بعد ما ثبتوا الوحدة والاستفرار السياسى والامنى والازدهار الاقتصادى والسلام والعلاقات الخارجية الممتازة بعد ده المعارضة ما ليها حق فى انها ما تنضم لهذه المسيرة الظافرة التى استمرت 25 سنة الا يكون حسادة منها ساكت!!! هو ناس المعارضة ديل قايلنكم طوال 25 سنة قاعدين ساكت ما شقيتوا وتعبتوا ومرضتوا وساهرتوا الليالى لايصال السودان لهذا الوضع الزاهى!!!
المعارضة بس حاسداكم ساكت!!!!!!
كسرة: اقول ليكم حاجة مافى داعى للحوار مع المعارضة حتى لا تضيع انجازاتكم بعد مسيرة ريع قرن من النجاح الباهر!!!
يا دكتور
إبراهيم غندور
ويا تابو أمبيكي الصبور
لقد تعذّر ولسوف يتعذّر الوصول لاتفاقيّات
سلام منفصلة مع الحركات المسلّحات العنقوديّات
طالما أنّ مُؤتمرات البشير قد أسرفت في الإعتقالات
المتزامنة وهدرها لدماء قيادات المعارضات المسلّحات
لذلك فإنّ إدارة البشير لحوار التغيير لن تستقطب الحركات
ما لم يقبل غِنيدير بما عرضه عليه سعادة العسكري البشير
فقَبِله الأميران نافع وعلي عثمان لكنّما رفضه الشيخ الكبير
ألا وهو أن يطلّق سعادة العسكري البشير كُلّ مُؤتمرات
كيان الإخوانيّات ثمّ يصدق في تحييد كُلّ المؤّسسات
العسكريّات والمدنيّات وكذلك إدارة الإستثمارات
ثمّ يطمئن صاحبه سعادة سلفا كير الصبور
بنهاية عهد البأس واليأس وتكاثر القبور
والفقر والمرض والجهل والفجور
ثمّ يبشّره بعيشنا معاً في حبور
أو يقنعه بوحدة جالبة للسرور
لا يرفضها إلاّ عنيد مغرور
مغرّر به ماسونيّاً وله قنبور
زمان كان في واحد مدمن أفلام كاي بوي ( cow boy) مكانه في الشعب الصف الاول امام الشاشة مباشرة ، لدرجة لبس زيهم المهم كان يطمئن المشاهدين عند زنقة الخائن للبطل بان لا يخافوا لان البطل بخير و حيرش الخائن ، سؤال بسيط هل غندور حفيد ذاك الكاي بوي ليطمئنا عن إطلاق مريومة و مكانة ابو مريومة محفوظة ، او دي المناظر لعودة فيلم ديجانقو المهدية للمشاركة في جوقة القصر برفقة البطلة مريومة بعد ان تم فليم بايخ تم تصويره في باريس . وكده تكون نار الصادق بردت بتكوين رباعي خطير في القصر والمهم متقدم علي اولاد سيدي علي .
شكرًا غندور علي شد قمبور المشاهد للصحيان و متابعة فيلم الموسم و كل موسم عودة ديجانقو المهدية بطولة الفارس بلا فرس .
توقع غندور إطلاق سراح الفارسة ” مريم المهدي ”
من يتوقع لا يملك القرار ولا قريب من أهله …
الفارسة تستحق السيف لأنها حفيدة الزعيم عبدالرحمن المهدي .
كسروا يدها من قبل بعصيهم واعتقلوها مراراً ..
هذه السيدة بالفعل ” بِت ملوك النيل ”
**
غابت ولاحقت الوطنية أينما ذهبت
تحل المكرمات بنا أينما حلت
لم تفتر لها عزيمة وما انتقصت
**
الصادق حكم سنة 1964 الي اليوم لا يوجد الا الصادق و ابنائه و بناته و الميرغنى و ابنائه و الترابى و زمرته و هم سبب ضياع البلد و الي اليوم مكانهم شاغرا لاننا ما زلنا نعتقد انهم اسيادنا و كان حواء السودانيه لا تنجب الا من يخدم هولاء الاسياد لابد لنا ان نعلم شعبنا الحريه و الاعتزاز بالنفس و المساواة و التمييز فقط بالعطاء و الكفاءة
او قفو السيدين و سيدي