شاهد الصور: النوبة يتفوقون على أنفسهم في اليوم العالمي للشعوب الاصيلة

التحية لهم اخوالنا لحمنا و دمنا و عميق اسفنا لأنه ظهرت فينا جماعة قلبت لكم ظهر المجن و زعزعزت امنهم و اقضت نومهم و شردتهم ،و نحن نتبرأ منهم فهم عدو لنا بمثل ما هم عدو لكم

لعنة الله علي الكيزان وأشباههم ومن والاهم ومن أثنى عليهم وزكاهم وباع نفسه لأجلهم,

حرام والله أن تندثر هذه اللوحات من التراث تحت رماد القذائف والتطهير العرقي الممنهج الذي شتت أوصال السودان السمح, حرام أن يتلاشي هذا الكنز العتيق من التعددية بين ثنايا التخبط العشوائي لسياسة الأرض المحروقة والحشا…

أولا التحية لكم جميعا أهل السودان
التنوع شىء أصيل فى الكون فأنت تجد الأنواع المختلفة فى الحيوان النبات الجبال
المياه التربة الطقس وهلمجرا!!!
بعض الدول تبحث عن التنوع وتقيم مهرجانات لذلك من حاملى جنسيتها الذين هم من
مختلف دول العالم,لكى تكون هناك حيوية فى مفاصلها وضخ دماء جديدة فى جسدها.

التحية لأهلنا النوبة ولكل قبائل السودان،ولكل قبيلة الحق بان تفتخر بأصلها ونسبها بدون ان تنتقص من الاخريين.
وزي ما قال جمال الوالي (رضي الله عنه): العارف عزو مستريح.

نشرت يوم 10 سبتمبر 2013

د. جمعة كندة كومى

هذا المقال بمناسبة اليوم العالمى للشعوب الاصيلة والذى يصادف 9 أغسطس كل عام. والمقال والذى يأتى فى جزءين قدم فى شكل محاضرة بدار مجلس كيقا الذى اشتهر بدار النوبة يوم السبت 7 سبتمبر 2013.

فى الحلقة الاولى يركز المقال على ماهية الشعوب الاصيلة، وموضوع الاحتفال لهذا العام واهم الخطابات التى وجهت الى الشعوب الاصيلة بهذه المناسبة. بينما تتناول الحلقة الثانية حقوق الشعوب الاصيلة والشراكات الداعمه لها، مغزى ومضمون الاحتفال لشعوب اصيلة التى لم يعترف بها بعد، بما فيها الشعوب الاصيلة فى السودان.

. مفهوم وماهية الشعوب الاصيلة1

لا يوجد تعريف واحد جامع وشامل لمفهوم ” الشعوب الاصيلة “. ومع ذلك يتفق معظم الخبراء وهيئات الامم المتحده وناشطى حقوق الانسان والشعوب بأن الشعوب الاصيله هي : مجموعة اثنية محددة تقطن في منطقة جغرافية معينة يعتبرونها أرض الاجداد، ومع ذلك فهم مهمشون سياسياً واقتصادياً واجتماعياً حينما صاروا هم واراضيهم جزءاً من دولة ما . وقد وصف مكتب حقوق الانسان التابع للامم المتحدة (الشعب الاصلي) بأنه هو الذي ولد وعاش وتوالد وصار جزءاً من مكان معين وله ثقافته وتاريخ معين يريد المحافظة علي عاداته وتقاليده وثقافته وهو الذي يعاني من الظلم لأنه لا يختلف عن الشعب الذي يسيطر علي الحكومة.

ويعرفون في التشريعات الدولية والوطنية بانهم هم مجموعة من الناس لديهم حقوق خاصه قائمة على تاريخهم المرتبط باراضيهم ولديهم تميز ثقافي يميزهم عن غيرهم من بقية السكان في دولة ما . من اهم الخصائص المشتركة بين الشعوب الاصيلة هي انهم معرضون لابشع عمليات الاستغلال والتهميش المركب والاضطهاد والاقصاء بواسطة مؤسسات الدول رغم انهم مكون اصيل فيها. من اجل هذا فقد تم وضع حزمة من الحقوق الاساسية خاصه بالشعوب الاصيلة من اجل حمايتهم بواسطة المنظمات الدولية اهمها الامم المتحدة ومنظمة العمل الدولية والبنك الدولي . ولتحقيق ذلك فقد وضعت الامم المتحدة مايعرف بـ “اعلان حقوق الشعوب الاصيلة ” لكي تسترشد بها الدول الاعضاء في وضع سياسات وتشريعات لحماية الحقوق الجماعية للشعوب الاصيلة فيما يتعلق بـ 1- ثقافاتهم 2- لغاتهم 3- هوياتهم 4- اراضيهم ومواردهم 5- سبل كسب عيشهم 6- وحق التعليم والصحة . بالرغم من عدم وجود احصائيات دقيقة الإ انهم يقدرون اجمالاً في العالم ما بين 220-350 مليون نسمة. ومن خلال ماسبق يتضح ان الشعوب الاصيلة تشترك في اربع خصائص رئيسية هي:

(أ) تميز ثقافي ولغوى وعرقى فى الحقوق والحياة العامة. (ب) تاريخ مرير من الخضوع القسري والتهميش المركب والاضطهاد. (ج) التعريف الذاتي بانهم شعوب اصيلة. (د) اسبقيتهم في الوجود فيما يظنون انها اراضيهم والتي ترتبط باجدادهم وبهوياتهم الثقافية وقاعدة لسبل كسب عيشهم. (ه) لديهم خصائص ثقافية ولغوية مشتركة ونظام اجتماعي وديني واقتصادي مميز.

2. اليوم العالمى للشعوب الاصيلة وموضوع الاحتفال هذا العام

في كانون الأول ديسمبر 1994، قامت الجمعية العامة للأمم المتحدة بإنهاء قرون من عدم المبالاة الدولية تجاه الشعوب الأصيلة حول العالم وذلك من خلال إعلان 9 آب/أغسطس يومًا عالميًا للشعوب الأصيلة في العالم مستهدفًا تعزيز وحماية حقوق الشعوب الأصيلة، شمل الاحتفال الدولي الجديد تشجيع التوعية العامة بثقافات أبناء الشعوب الأصيلة والتحديات المعاصرة التي يواجهونها. ومنذ ذالك الحين يُحتفل به سنويا في أثناء العقد الدولي الأول للشعوب الأصيلة (من 1995 إلى 2004). ومنذ إنشاء الاحتفال بهذا اليوم الدولي، وانقضاء أول “عقدين دوليين” للشعوب الأصيلة، برزت مجموعات عديدة من حول العالم لدفع تقدم ثقافات الشعوب الأصيلة ومصالحها. وفي عام 2004، أعلنت الجمعية العامة انتهاء العقد الاول وبداية العقد الدولي الثاني للشعوب الأصيلة في العالم، الذي يمتد من 2005 إلى 2015، وموضوعه هو ??عقد للعمل والكرامة??.

موضوع هذا العام هو: “بناء تحالفات الشعوب الأصيلة: تشريف المعاهدات والاتفاقات وغيرها من الترتيبات البناءة”.

ويهدف موضوع هذا العام إلى تسليط الضوء على أهمية تكريم الترتيبات بين الشعوب الأصيلة والدول ومواطنيها، اللواتي اختيرت للاعتراف بحقوقهم الثقافية واللغوية والدينية وملكيتها لاراضيها. وترسم الاتفاقات أيضا الخطوط العريضة لرؤية سياسية للشعوب ذات سيادة مختلفة يعيشون معا على نفس الأرض، وفقا لمبادئ الصداقة والتعاون والسلام. وفى اطار الاحتفال وجه الأمين العام للامم المتحدة بان كى مون الرسالة التالية:

بمناسبة اليوم الدولي للشعوب الأصيلة في العالم بمناسبة هذا اليوم الدولي للشعوب الأصيلة في العالم، نؤكد أهمية الالتزام بالمعاهدات والاتفاقات وغيرها من الترتيبات البناءة بين الدول ومواطنيها وشعوبها الأصيلة. وتتيح هذه الترتيبات التوافقية فهماً لآراء هذه الشعوب وقيمها على نحو أفضل وتكتسب أهمية لحماية حقوقها والنهوض بها وتحديد الرؤية السياسية والأطر اللازمة لتعايش مختلف الثقافات في تناغم.

وتمثل الشعوب الأصيلة تنوعاً مذهلاً يربو على 5000 مجموعة متمايزة في نحو 90 بلداً. وتشكل هذه الشعوب أكثر من 5 في المائة من سكان العالم، أي نحو 370 مليون شخص. ومن المهم أن نسعى جاهدين لتعزيز الشراكات التي تساعد في صون الزخم الثقافي وفي الوقت نفسه القضاء على الفقر وتحقيق الإدماج الاجتماعي والتنمية المستدامة.

ويجب أن نكفل مشاركة الشعوب الأصيلة – نساءً ورجالاً – في عملية صنع القرار على جميع المستويات. ويشمل ذلك إجراء مناقشات بشأن الإسراع في اتخاذ إجراءات نحو تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية وتحديد خطة التنمية لما بعد عام 2015. ولقد أوضحت الشعوب الأصيلة بأنها تتطلع إلى تنمية تراعي ثقافتها وهويتها وحقها في تحديد أولوياتها. ولذلك، يتعين إدماج حقوق الشعوب الأصيلة ومنظوراتها واحتياجاتها في خطة التنمية لما بعد عام 2015.

ويتيح المؤتمر العالمي للشعوب الأصيلة الذي سيعقد العام المقبل فرصة للنهوض بقضية الشعوب الأصيلة في كل مكان. وإنني أحث الدول الأعضاء على اتخاذ خطوات ملموسة من أجل التصدي للتحديات التي تواجهها الشعوب الأصيلة، ولا سيما تهميشها وإقصائها، وذلك من خلال الوفاء بجميع التزاماتها ودراسة ما يمكن أن تبذله أكثر من ذلك. فلنعمل معاً لتعزيز حقوق الشعوب الأصيلة ودعم تطلعاتها. فلنبادر إلى إنشاء عالم يقدِّر قيمة ما يختزنه تنوع البشر من ثراء ويعزز ما يتيحه من إمكانات.

وفى اروقة منظمة الامم المتحدة للثقافة والعلوم (اليونسكو) وجهت ايرينا يوكوفا المديرة العامة للبونسكو خطابا للشعوب الاصيلة بهذه المناسبة قائلة:

يجب ان يكون التضامن مع الشعوب الاصيلة وشركائها من اجل صون وحماية ما تنفرد به السعوب الاصيلة من هويات ولغات ونظم معرفية ورؤى للعالم. وترى اليونسكو أن الاستدامة العالمية يجب أن تقوم على ركائز محلية تعبّر عن رؤى واحتياجات المجتمعات المحلية، بما فيها رؤى واحتياجات الشعوب الأصيلة. ولهذا السبب، فإننا نسعى إلى إدماج الثقافة في صميم عملية التنمية – بوصفها منبعاً يعزز الشعور بالهوية والتماسك ومصدراً للإبداع والتجديد. فلا يمكن لأي مجتمع أن يزدهر بدون ثقافة – وعلى ذلك لا يمكن لأي تنمية أن تكون مستدامة بدونها. وهو أمر تعرفه الشعوب الأصيلة أكثر من سواها، فهي تقوم بدور الحارس الأمين للثراء اللغوي والتنوع الثقافي، وتملك معارف فريدة من نوعها بشأن أنماط العيش المستدام واحترام التنوع البيولوجي. واشارت الى إعلان الأمم المتحدة لعام 2007 بشأن حقوق الشعوب الأصيلة الذى يؤكد ان “احترام معارف الشعوب الأصيلة وثقافاتها وممارساتها التقليدية يساهم في تحقيق تنمية مستدامة ومنصفة للبيئة وفي حسن إدارتها”. وانطلاقاً من هذه الرؤية وبغية حماية حقوق جميع الشعوب الأصيلة، نحن بحاجة إلى عقد تحالفات واتفاقات وترتيبات جديدة لتحقيق الاستدامة العالمية. وهذا هو التعهد الذي تقطعه اليونسكو على نفسها بمناسبة اليوم الدولي للشعوب الأصيلة في العالم.

ويشير تقرير صادر من الامم المتحدة حول حق التعليم والصحة للشعوب الاصيلة الى ان على الرغم من تكريس الأمم المتحدة ما يقارب العقدين اى عشرين عاما (1994-1915) للشعوب الأصيلة، فإن هذه المجموعة من الشعوب ما زالت تواجه مظاهر تمييز خطيرة في ما يتعلق بالانتفاع بالخدمات الاجتماعية الأساسية، بما فيها التعليم والرعاية الصحية والثقافة. ويعاني عدد كبير من هذه الشعوب من أوضاع معيشية مهمشة ويدعو التقرير الى:

1) تطوير مبادئ توجيهية للشعوب الأصيلة تتناسب مع احتياجاتها وتطلعاتها، مما يجمع بين ثقافاتها ولغاتها وأساليب تعلمها. 2) دعم التفكير والعمل من أجل وضع المناهج الدراسية ومنهجيات التدريس التي تراعي حقوق الشعوب الأصيلة، وإمكانياتها، وخبراتها وتطلعاتها، لاسيما عن طريق إشراك هذه الشعوب في العمل الذي يجري تنفيذه في هذا المجال. 3) استحداث برامج تعليمية وتدريبية للشعوب الأصيلة تتعلق بحقوقها، واكتساب تقنيات التفاوض، والمهارات القيادية.

لكم كل التحية أهلنا النوبة

إستمع وشاهد فيديو محاضرة البروفيسور Dr Ivan Van Sertima
والبروفيسور Dr Yosef Ben Jochannan

https://www.youtube.com/watch?v=EqJyK7dw-bs

https://www.youtube.com/watch?v=xbZ60FVLmE0

النوبة عبق السودان الاصيل ،اهل الحنان، شكرا لكم ، الله ينجيكم من مصائب الانقاذ.

لماذا لم يشرف هذا الإحتفال الأصيل أي من اللآمسئولين الغير أصيلين ؟!

على القائمين على أمر هذه المهرجانات ان لا ينسوا في ابراز و تدوين دور الأجداد الأبطال و مساهماتهم في تكوين هذا السودان الذي نراه اليوم
أبان فترة جعفر نميري كان هناك تشجيع على مثل هذه المهرجانات حتى لا تندثر و اليوم في ظل الإنقاذ خنق لهذه الثقافات و لكن مثل الذهب لا يزيدهم (النار ) الا لمعانا”

زاملت وصادقت إخوة كرام من النوبة
والله هم من الذين يتمنى الواحد صداقتهم أبد الدهر
فهو أوفياء ورقيقين وكرماء.

عاشرتهم مسلمهم ومسيحييهم وكنت لا تميز المسحي من المسلم إلا إذا أخبرك هو أو تعرفه أحيانا من اسمه.

هل شعب أصيل بمعنى أنه في هذه الأرض منذ أن خلقه الله ..
لكن هنالك رواية تقول أنهم هاجروا من الشمال زمن الفتوح الإسلامية.

الشيء المهم… الأرض لله يورثها من يشاء.. ولذلك منذ أن وجد الإنسان على الأرض لم تنقطع هجراته أفرادا وجماعات من منطقة لأخرى بل من قارة إلى أخرى، وهي سنة الله ولا تنتهي.

كوكو عرف.. ويا جماعة كاكا وين؟ شكرا على اللفتة الجميلة من منظمى الاحتفال و هذا حق طبيعى لكل سودانى اصيل … واتمنى أن يراعى فى المستقبل الدقة فى اختيار الشعار لاننا لابد أن نعى أن المساواة يجب أن تكون بغض النظر عن اللون والعرق و الدين والجنس وذلك لننعم بوطن يسعنا جميعا

Yes, Koko Have Known:
During Kuwa 1960s ? 1970s, when the singer Amer Kuwa appeared in Sudan TV, singing in that folklore manner, many non-Nuba or the Arabized people mocked that tradition dances? songs and curious acts so much. That was pure and sentiment culture to let the whole various denied to be acculturated norms of fantastic customs to reign and enrich the country?s variety of cultures at that time and still today. But during this 2014?s day of the indigenous population to take place in Sudan and different from the last three years Nuba Cultural Days Show, something very new, rooted and taking us as back flash points to the glorious days of Nuba Culture, that story is repeating itself profoundly as what the intellectuality, maturity and belief in oneself have ever been inaugurated absolutely in Ab Buheira (Artificial Lake) Square as what the organizers have had succeeded to do it here. My people, you are the ever, best, determined and quite talented though yours is totally deprived to being there to the world?s witness exactly. Nuba People, as typical pure Africans like similar other ethnic groups in Sudan, they have found themselves in continual various types of wars, some which even more destructive, but not using violence at all, apart from that excessive psychological in crippled war, culturally. Their victorious resistance to show themselves that they are always there is the art of revealing the truth of survival; the hard one at all circumstances. Here, the Supreme Council for the Nuba Culture in Sudan, based in Omdurman Locality Area, chaired by Professor Shamsoon Khamis Kafi, that consistent person in everything he does and his pro- active civil society activist and the lecturer Dr. Juma Kunda Kumi, with other enlightened cadre have done wonders such as Jibriel Tissu, the media man from the region to make things move ahead scientifically, in more than decorative stylish branded show and proud existence, amidst that hate red of enduring various cultures in Sudan as what was expressed in Al Gadaref Speech, by the President Al Basher himself.
We are really taken up by those intellectuals and the dynamic proud generation of the people Nuba during their show day, which is not just simple matter to overlook it, while so miraculous success has happened to attract some around the globe to know what cultures these people have had them to be known, that grid courage and love for their heritage of the descendants. I am exposing that we are in Diorama, hearing that from BBC and stayed the whole night to come and examine that revealed moments on my Laptop – Keyboard instantly. Nuba people, no doubt that they pure inheriting artists, having that natural talented roots of being themselves elements of professional decorations, whenever and wherever they need to, despite all that prejudices they are continually confronting at all. The question comes up in puzzles, why the national Minster of Culture and Information in Khartoum has refused to answer the invitation and attend the celebration day, astonishingly? Nuba nature of beauties? culturally shocks others in contest of it obviously, what Prof. Shamoon has stated it addressing the celebrants to announce lack of the minister to come and contribute in words of saying hallo, is looking to me disguising from perhaps a brother not willing to share his brother his happy time and their happiness at all. Dr. Juma has repeated similarity of suffer of Nuba people to inclusion of their culture in the education syllabus either, that is the fact which overcomes that nature of negligence outlook against Nuba Culture and others as well in Sudan.
Are we back to developed 7,000 years of history and back to what the pleasant book ?People of Kau? Book, by that Germany Tourist woman in 1945 times in the Nuba People?s land? Or we are also somehow back to what the Journalist Rogers had done in 1945 in his three days memories again, in such nice view? Sure, you are the throne of African Culture, undiscovered yet though many other features and practices are no longer seen on daily basis due to that anti-culture brainwash and combatting elements to practice these basic rights of humanity as the indigenous people ever, not given enough of recognized space to be seen as in normal expected ways. Congratulation and continue to explore that love for the Sudan to be rich in everything, hence your culture is denied to be there officially, we will contribute in our distances through saluting you and giving words of thanks eventually to your courage and scientific look at yourselves and feel confident enough to convince the whole world that the Indigenous People of Sudan Like Nuba People are there always.

Anuwar Kuko and others,
Please, do not worry so much and do not waste your mind about this man called SAHER, because the word in Arabic means he is having overnight in thinking and worrying about something in him. I think that he is an unddeground member of DAISH ISIL in Sudan, being security member taking a nick name exactly. Just let him know that “IF HE HAS NOTHING TO GIVE OR NOTHING TO DO TELL HIM NOT TO DO IT HERE”. This is a Nuba Cultural day not the day of the having none people. Feel liking good to see the goodness not the terrorists words.

سلام وتحية حارة لأهلنا النوبة واعجبني الإحتفال والناس محتاجة تفرح في وسط الأحزان ونرجو ان تعكس الأجهزة المختلفة هذا الإحتفال الجميل وان يتواصل كل عام ويتطور ليصبح مهرجان عالمي يعكس جمال إنسان المنطقة وفنونه وادواته ألف مبروك

شكرا للرفاق النوبة تحية نضال ورفقة…… نيوسودان

التاريخ يحدثنا بأن الشعوب الأصيلة ، كانت هدفا مشروعا للإبادة ، ولكنهم بقوا ، كما خُلقوا ليبقوا . هذا النوع من ” الكرنفال ” يعني أن الشعوب الأصيلة باقية مع بقيت الحياة ، ومعذرة للذين قالوا ، على الرغم من حرب الفناء ” مازال هؤلاء يتكاثرون “

naice

سلام وتحياتى واعجابى بكم لى عودة ورد على ساهر ان شاء الله

التحية لاهل جبال النوبة الطيبين,, هم الوحيدين الما عنصريين في السودان,, ما فهمته من موقع الامم المتحدة ان اليوم يهدف لتنمية الشعوب التي توغلت على مناطقها قوميات اكثر تحضرا و قوة,, مما جعلها اقل منافسة واكثر تخلفا,, اليوم يهدف بضرورة وجود(وصي) على هذه الشعوب حتى لاتزيد الفجوة اكثر وتهضم الحقوق..
يعني المشروع كله ضد العنصرية وضد الاسباب المؤدية لها,, كيف تحول هنا في الراكوبة لصراع ديوك,, وكل واحد يفتي في اصيل واصلي!!! حسب هذا المفهوم كلنا اصليين واصيلين وحالتنا بالبلاء….