عبدالرحيم حمدي ، فكّ آخرو!!

حسن وراق
0 في منتدى جمعية حماية المستهلك تناول الأستاذ عبدالرحيم حمدي خبير اقتصاد الإنقاذ العديد من الآراء الجريئة وهو أمر ليس بمستغرب عليه ، لان الرجل يمتاز بثقة مفرطة في نفسه جعلته يعبر صراحة عن رأيه لا يخف ولا يتواري خجلا من المسئولين والقيادات التي تشكل بعبعا بمجرد ذكر اسمهم ولعل هذا ما جعل الرجل يتعامل مع كل قيادات الإنقاذ وخبرائها ووزرائها ، مجرد تلاميذ مطأطئو الرؤوس في حضرته ولا ينبسون ببنت شفة في مقامه لأنه يدرك أنهم (ما ناقشين الحَبّة ) ولهذا تركوا له الملف الاقتصاد ي منفردا ألي الآن ولا يجرأ أحد علي اعتراضه أو مناكفته أو مقارعته الحجة مؤكدا الحقيقة التي تقول أن الإنقاذ متخمة برجال المال ولكنها تفتقد الكوادر الاقتصادية المؤهلة أمثال طيب الذكر (المرحوم دكتور عبدالوهاب عثمان ) . برز حمدي بكفاءته وشخصيته المستقيمة (عينو مليانة ونفسو قنعانة ) و من بيت محترم لم يأتي ذكر أسمه في قضايا الفساد المالي الذي تورطت فيه كل النخب الإنقاذية.
0 لا يزال حمدي متمسك برأيه في ضرورة تطبيق المزيد من سياسات التحرير وهي مدرسة اقتصادية عالمية تري أنه يمكن معالجة الأزمات الاقتصادية بصدمة اقتصادية أقوي تتمثل في تحرير قوانين السوق لخلق المنافسة المفتوحة وتحريك الجمود الاقتصادي حيث تلعب آلية (ميكانيزم) السوق الحر العامل الحاسم في إمتصاص الصدمة علي المدي القريب ولعل الأستاذ حمدي قد بني تقديراته علي فترة التمكين الإنقاذي (مرحلة الفتح) في كل المجالات وخاصة الاقتصادية والتحدي الذي نجحت فيه الإنقاذ عندما رفعت شعار (نأكل مما نزرع ) وإظهار مقدرات فائقة في تحقيق العديد من النجاحات وفات عليه أيضا أن إنقاذ (الفتح )الأولي كانت (مراهقة) و مندفعة وطدت أركانها علي أنقاض النظرية (الاستالينية) القائمة علي الإرهاب والكبت (من بنات أفكار المرحوم أحمد سليمان المحامي (شيوعي إهتدي) وأصبح جبهجي ) . الديمقراطية والحريات من العوامل الرئيسية في إنعاش حركة تحرير السوق فلا يعقل أن تنجح سياسة تحرير اقتصادي في ظل ديكتاتورية قابضة علي الديمقراطية والحريات .
0 يري بعض (زنابيج) الإنقاذ الذين يتوارون خجلا من الإفصاح عن رأيهم علنا بأن عبدالرحيم حمدي قد ورط الإنقاذ بسياسة التحرير هذه التي يجب التراجع عنها بضبط الأسواق لأن أفكار عبدالرحيم حمدي ستعجل بسقوط الإنقاذ في ثورة جياع تلوح في الأفق . كل هذه الآراء تعتبر (فطيرة وساذجة) في نظر حمدي تعطيه الثقة الزائدة في طرح مزيداً من المطلوبات في الكثير من المنتديات الإقتصادية ومنها المنتدي الأخير لجمعية حماية المستهلك وهو يدرك جيدا أن الخطأ ليس في سياسة التحرير بقدر ما في التنفيذ الذي فتحت معه أبوابا واسعة للفساد المالي والإداري وعدم الانضباط لتصبح أيضا سياسة لتحرير الفساد الذي دمر الاقتصاد القومي وعمّر جيوب أهل الإنقاذ مما جعل حمدي يشدد علي المزيد من التحرير حتى ولو أحرج ذلك الحكومة عند مطالبته بسعر دولار موحد بدلا 4 أسعار (3 منها للمحاسيب والمؤلفة قلوبهم و أهل البيت ). بسبب فساد أهل بيته الإنقاذي يمر حمدي بحالة (إحباط وقرف) وفي ذهنه قوات التدخل السريع (حميدتي) التي استدعي فلسفتها لحسم التفلت والفساد في الاقتصاد مؤكدا أن ما تقوم به حكومته من حوار مضيعة للوقت إذ يجب عليها معالجة الأزمة الاقتصادية و محاربة الفساد الاقتصادي و حمدي لن يخسر شيئا ملوحا بباسبورته البريطاني ، لاعنا سنسفيل (أبو) المؤتمر الوطني بملء شدقيه لأنه حزب لم يدمن سوي الفشل .
[email][email protected][/email]
اقتباس (لاعنا سنسفيل (أبو) المؤتمر الوطني بملء شدقيه لأنه حزب لم يدمن سوي الفشل .) اذا كان حالهم فكيف يكون حالنا.
عبدالرحيم حمدي هو الفساد يمشي برجلين. اسال عن حمدي الاستشارية وكمية العقودات التي نالتها عندما كان وزيرا. اسال عن الخصخصة و مخالفات ماعرف بلجنة التصرف في مرافق القطاع العام مدبغة النيل الابيض مثال.
الموجهات الاقتصادية كان يضعها المرحوم د. مصطفى زكريا استاذ الاقتصاد الكلي بجامعة الخرطوم.
يعني زولك دا حرامي ومهبب.
سيدي وراق
بلا حمدي بلا قرف
الشفقة بنا و بأهل بلدنا الكرام.
أما حان الوقت أن يفوق النائمين من نومهم.
ياخى كفاءة شنو وخبرة شنو هل تعرف ياطويل العمر وياضارب الطبل انه زولك حمدى دا خريج ادارة اعمال ماخريج اقتصادوانت تطلق عليه صفة خبير اقتصادى ياخى دا من انجلترا جاء وزير اتعلم الحلاقه فى روؤس اليتامى والمساكين الهم نحن وياضارب الطبل الاقتصاد الاحر داير انتاج كبير ليخلق منافسه فى السوق تؤدى لانخفاض الاسعار وداير ضمانات اجتماعيه لمساعدة الفقراء الذين سيكونون ضحايا الراسماتليه ومن اغرق الاقتصاد السودانى ياطويل العمر غير زولك حمدى وانقاذكم لعنة الله عليها
حمدي عينه مليانه وبطنه شبعانه…
عقبال جميع الشعب السوداني ما عدا أهل المنطمر الوثني..
ما معنى “زنابيج”؟
حمدي هوسبب تدهور الاقتصاد في السودان عمل على تعويم الجنية السوداني حتى وصل الجنية سوداني الى ادني مستوى له ولازال الجنية يعاني مما فعله حمدي حتى الان
سياسة نأكل مما نزرع …وأمريكا لمي جدادك …وريسنا السيف البقطع
ههههههههههههههههه وكلااااام عجيب يا حمدي ….
لقد شبعنا بسياسات التحرير وشبع كل أفراد الشعب السوداني وخرجنا من قائمةال 187
بلد الفقير في العالم … لو ما كنا ثاني الطيش …
الحمد لله وبكل جدارة نحن في زيل الدول الأكثر فقراً في العالم …
وطبعاً السودان لا فيه أرض زراعية ولا فيه ماء ولا حتي فيه سواعد مفتولة ….
وقد غرقت المركب …وتبقي الشراع فقط … يا مغيث أغثنا…
يارب العالمين أملنا كبير في أن تفرجها علينا يا كبير يا ستار العيوب …
الإنقاذ أقصد الدمار لم تأتي إلا بفاشل وفاسد وسخان.
اسمه المؤتمر الواطى لانه جايى من حركة واطية هى الحركة الاسلاموية السودانية!!!
عليكم الله شوفوا السودان كان كيف وبقى كيف الآن ؟؟؟؟؟
بتمدح في حمدي وكان السودانيين لا يعرفونه
هل تعلم ان حمدي هذا اغني من الحكومة
وهل تعلم انه هو الذي يدير كل أموال الحكومة ممثلة في شهادات الاستثمار بأنواعها
و هو من جعل الحكومة تبيع كل أصول وأراضي البلد المميزة بدعوي التحرير لحزب المؤتمر الوثني .
وترك الحكومة تعتمد علي طباعة العملة وتسير دولاب العمل بالجنيه الفاسد
و مهما بلغ التضخم لا يهمهم بالاعتماد علي نظرية تصحيح السوق لنفسه .
بمعني لو طبعت ترليون جنيه في السنة حا تزيد الأسعار وتتمكن الحكومة من شراء كل دولارات المغتربين بدون مقابل او مقابل قطعة ارض في شرق النيل او غرب امدرمان وممكن يبنو شوية منافع عامة طريق او كبري او مستشفي
نظريات حمدي الاقتصادية فاشلة جدا—- والناس بقت واعية جدا والموضوع بي مكشوف والبلد أصبحت كل أموالها في يد أشخاص معدودين —-
النتيجة النهائية لسياسة التحرير الإقتصادي في دولة جهازها الإنتاجي يقوم على الزراعة وتصدير المواد الخام بالتأكيد ستكون كارثية لأنها سخلق محيط ضخم جدا من الفقر المدقع مع وجود جزر صغيرة جدا من الثراء الفاحش.
سياسة التحرير الإقتصادي والخصخصة في ظل عدم وجود قوانين لمكافحة الإحتكار تستخدم لتمكين مشروع التمكين.بتسهيل عملية تحويل ثروات الدولة للحزب الحاكم ومناصريه.
ياحسن وراق، انتو بتتكلم جد واللا ده موضوع انشأ واللا انت جاهل واللا متجاهل، يعني تمشي الطبيب يكتب ليك اكل كبده ضاني و انت ما عندك حق الويكاب؟ لو وصفتو تصلح لي بريطانيا مما ممكن تصلح للسودان لفارق الامانة و الكفأه. و حمدي كان شغال مع حرامية و دي حتى الاطفال عارفنها ويهتفوا (الكيزان جهاز وسخان) يعني حمدي حرامي زيهم و اللا ما وظفوهو.
يعني قصدك حمدي احسن منهم
مافيش اقتصادي سوداني ناجح
شوفوا ليكم واحد مستورد
اهو ممكن يطلعنا من الورطة النحن فيها ده
لقد ظهر الحق بأن الانقاذ قد أدمنت الفشل وفي حالة فشل قواتنا المسلحة في الاستيلاء على السلطة لحفظ الدولة من الفوضى ستأتي الفوضى وما لا يحمد عقباه.استمرار نظام الانقاذ الفاسد سيذبح كل مواطن أمام داره فردا فردا من قبل مجرمي الانقاذ… يعني الحكاية لابد من الثورة ولابد من الخروج وسينتصر الشعب أين القذافي أين العتاة والجبابرة والمستبدين . رياح التغيير قد إندلعت وسبتمبر لن تضيع … فقوموا لثورتكم يرحمكم الله. نعم تبقت الثورة وآن للبشير أن يرحل….
والله بالغت ياوراق !, ياخى مالك عايز تقلل احترام الناس ليك ؟ دا شنو الكلام البتقول فيه دا ؟ اقتبس من مقالك :(( برز حمدي بكفاءته وشخصيته المستقيمة (عينو مليانة ونفسو قنعانة ) و من بيت محترم لم يأتي ذكر أسمه في قضايا الفساد المالي الذي تورطت فيه كل النخب الإنقاذية )) ياخى معقول تتحول من كاتب رصين لكسار تلج ؟ او كمال قال القذافى : دى اخرتها؟!!.
ومنو قال ليك السودان لم يلد أفضل منه في الاقتصاد ، يكفيك أن تأخذ جولة في بيوتات الخبرة والجامعات الأمريكية والأوروبية والكندية والاسترالية وحتى الخليجية ، ستجد المئات بل أكثر من السودانيين الذين حولتهم الانقاذ إلى الصالح العام لمجرد أنهم ليسوا من الكيزان . لو ما عارف ما تكتب ساكت محاولاً تلميع من لا يرقى لمستوى السودانيين الجد أولاد البلد مش المدعين السودانية ممن يفتخرون بأصولهم التركية أمام كاميرات الإعلام .
وبعدبن ماذا فعل حمدي غير إفقار البلاد والعباد ، وأين هو الآن من التدهور الذي ألحقه بهذه البلاد ، ولما لم يضع الحلول للمشاكل الاقتصادية التي هو كان سببها . ولا دفع ليك عشان تكتب عنه ، بالله دفع ليك كم عشان نشوف لينا واحد مثله نسترزق من حرامه الذي حصل عليه من عرقنا وشقانا
ابشر يا خال!
وراق إت حاصل ليك شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لاحول ولا قوة إلا بالله .. مالك أنت واقتصاد السوق الحر يا عزيزنا وراق ..نعلم أنك من خيرة الصحفيين الذين يلا يخافوون في الحق لومة لائم
ولكن كتاباتك عن الجاكومي .. والآن عبد الرحيم حمدي تعد خصماً على رصيدك
عبد الرحيم ذلك الذي صرح قبل مدى بسيطة بأنه ترك الجمل بما حمل في الشأن السياسي وهو الآن مشغول بالتصديق ببنك خاص به يبقى عوناً لأواده وأحفادة في المستقبل
..
..
…
يا عمنا وراق والله بالغت
زمان كنت بسمع الناس فى المظاهرات يهتفو لن يحكمنا البنك الدولى وما كنت فاهم
الان فهمت كيف يحكمنا ويتحكم فيناالبنك الدولى الذى هو احد ادوات الاستعمار الحديث عن طريق وصفته المشهورة يتخفيض قيمة العملة الوطنية التى خط احمر لدى الشعوب الواعية
ويتم ذلك اى التخقيض عن طريق العملاءالذين يزينون ويوعدون مثلهم كالشيطان وما اظن عبدالرحيم حمدى الا عميلا واسالوا شيخ صادق عبداللة عبدالماجد
تحرير اقتصادي لبلد 90 % من مواطنيه فقراء .. يعني هم ازكا من المصريين . صندوق النقد الدولي مش يديهم تعليمات . ولا يقرب ناحيتهم كمان . ناس بتعمل من اجل شعبها مش زي جماعتنا . مابيفهوا شيء وجربوا كل النظريات وبرضه مافي فائده وبرضه بيجربوا .. لك الله ياوطني ..
المقاطعة البنكية للسودان
تهدد مخزونه الاستراتيجي من القمح
كتبت: صحيفة الشرق الاوسط
يكافح السودان من أجل الحفاظ على مخزونه الاستراتيجي من القمح بعد تناقصه بسبب تمنع مصارف غربية وخليجية من فتح اعتمادات بنكية، عقب رفض البنوك الخليجية التعامل مع المصارف السودانية وتعرض بنوك غربية للعقوبات الأميركية بسبب تعاملها مع الخرطوم.وتعرض بنك ?بي.إن.بي باريبا? الفرنسي، لغرامة 9 مليارات دولار من سلطات الولايات المتحدة التي اتهمته بأنه كان بمنزلة ?البنك المركزي لحكومة السودان?، وبانتهاك العقوبات التي تفرضها الإدارة الأميركية على الخرطوم.
وأبلغت مصادر أن مسؤولي أحد المطاحن الرئيسية في السودان ظلوا يترددون طوال أسبوع على بنك السودان المركزي بغية توفير النقد الأجنبي اللازم لاستيراد القمح، وسط مخاوف من توقف المطحن المشهور.وتسيطر ثلاثة مطاحن على سوق القمح المستورد في السودان هي مطاحن ?سيقا? المملوكة لرجل الأعمال أسامة داؤود، ومطاحن ?ويتا? لرجل الأعمال إبراهيم مالك، ومطاحن ?سين? الحكومية.ومنيت خطط الدولة لتوطين محصول القمح الاستراتيجي بالفشل منذ العام 1993، في ظل تزايد الاستهلاك المحلي.
ويستورد السودان أكثر من مليوني طن من القمح سنوياً بنحو 1,5 مليار دولار.
وأفادت معلومات أن اﻹعتمادات المستندية ما زالت حبيسة أدراج المصارف وتبحث عن مصرف متعاون ومقبول للمصدرين منذ أشهر، وسط تستر حكومي ومحاولات مارثونية للبحث عن حلول، من ضمنها تخفيف حدة العقوبات الأميركية.
وأفادت ذات المعلومات بتردد موردين سودانيين لديهم ثروات في مصارف أجنبية من المخاطرة بأموالهم وتوفير المبالغ المطلوبة للمصدرين، خاصة وأن اﻹدارة الأميركية صارت أكثر نشاطاً في مﻼحقة المصارف التي تقدم مثل هذه التسهيلات.وتأتي الخطوة بعد تعزيز المخاوف لدى المصارف العالمية التي كانت تقبل اﻹعتمادات الصادرة من السودان وأصبحت ترفض التعاون مع المصارف السودانية الآن، تحاشيا للعقوبات الأميركية.وتجري السلطات الأميركية تحقيقات تتعلق بانتهاك عقوبات تفرضها على السودان وإيران وكوبا، وتشمل بنكي ?كوميرز بنك? و?دويتشه? الألمانيين و?أوني كريديت? الإيطالي و?كريدي أجريكول? و?سوسيتيه جنرال? الفرنسيين.ونقلت مصادر، أن نذر حدوث أزمة في القمح بدأت تلوح منذ نحو 5 أيام، وأشار إلى أن آخر المصارف الخارجية التي كانت تتعاون مع السودان هي البنوك القطرية، لكنها هي الأخرى باتت تجد صعوبات في الإيفاء بفتح اعتمادات لنظيرتها السودانية منذ الشهر الماضي.
وتشير مصادر إلى أن الملاحقات الأميركية للبنوك العالمية التي تتعامل مع النظام المصرفي السوداني تزيد الضغوط على الخرطوم، خاصة بعد أن أوقفت بنوك سعودية وإماراتية تعاملاتها البنكية مع السودان ابتداءا من مارس السابق .
*************************************
كما للحظر البنكي ايضاً تبعات مخيفة علي صادرات السودان فقد اوقفت اغلب البنوك الخليجية والغربية اعتمادات الصادر التي تشكل الدخل الاول للعملة الصعبة للسودان وتحاول شركات القطاع الخاص ارجاع مايسمي بحصيلة الصادر منذ اشهر والتي بلغت ملايين .
يا حسن وراق لماذا تطبل لحمدي وهو اس البلاء الاقتصادي.. وليس لديه مؤهل اكاديمي
في الاقتصاد …. اما فسادة فهو صاحب واحدة من اكبر شركات الاستشارات الهندسية ببرج البركة حمدي الاستشارية ويديرها اخوه عبدالمجيد وقامت ببناء كل قصور وعمارات الكيزان الخاصة وكل طاقمها من الكيزان واهلهم فقط….