خبير: إعسار المزارعين مسؤولية وزارة الزراعة

الخرطوم: نجلاء عباس
قلل الخبير الزراعي أنس سر الختم من إمكانية معالجة مشكلة الإعسار من الجهات المختصة، مشيراً إلى تكرار ذات الأخطاء السابقة، وذلك باتباع سياسات زراعية تستهدف مساحات كبيرة دون توفير مدخلات زراعية كافية وتمويل، ما يجعل المزارعين يدخلون في مديونيات مع البنوك تنتهي بالسجن، وأشار أنس أن المسؤولية الكاملة في القطاع الزراعي تقع على عاتق وزارة الزراعة وليس البنك الزراعي، فالوزارة هي المسؤولة عن التقاوى وتخزينها، وأكد أن مشكلة الزراعة لا تحل بواسطة الوزارات والاتحادات.
الانتباهة
أعوذ بالله من خبراء اليومين ديل
بالمناسبة في خبير في سودانيز اون لاين رايح (كان بتاع سياحة اخر مرة شوهد فيها)
اسال الله انه ما يكون بقي بتاع زراعة .
لطفاً بعباد فى السودان يارب
الخبير ذكر ان المسؤليه الكامله في القطاع الزراعي تقع علي وزاره الزراعه ولم يوضح دور النهضه الزراعيه علما بان ميزانيتها تفوق مبزانبه الوزاره . ثم الوزاره مسؤله عن التقاوي وتخزينها , هذا الكلام غير صحيح لانه بعد حل اداره اكثار وتحسين البذور وتحويلها الي شركه اصبح انتاج التقاوي في القطاع الخاص والوزاره مسؤله فنيا من ضبط جوده التفاوي .والبنك الزراعي حسب سياسه الدوله هو الجيه الوحيده المسؤله عن كل المدخلات الزراعيه وتمويلها (الات زراعيه، اسمده، خيش، تقاوي،مبيدات ) وانشأ شركه لاستيمراد هذه المدخلات وهي( شركه الثوره الخضراء) مسؤليه الوزار ه تكون في وضع السياسات الزراعيه بالتنسيق مع المشاريع ووزارات الزراعه الولائيه .الوزاره لها مجلس قومي و اداره للتقاوي تعمل من خلالهما علي تنفيذ قانون التقاوي .نرجع للخبير قبل تطبيق قانون 2005 في مشروع الجزيره كاكبر مشرع زراعي كان يقموم بتوفير المدخلات الزراعيه حتي للمشاريع الاخري وله مخازن في بورسودان ومارنجان وينتج حوالي 70% من التقاوي المختله وله اداره اكثار بذور ولكن الان اين كل هذا؟ المخازن تتبع شركه ارض المحنه والمشروع موضوعه طويل .
مسكينه وزاره الزراعه ختوها فوق رقبتك بس عرفنا اعسار المزارعين مسئوليه وزاره الزراعه
طيب مسئوليه ما الت اليه حاله البلد مسئوليه منو لو كان كان وزاره بحملوها اعسار النشاطات التابعه اليها كان وزاره الماليه بقت ذى الكونجرس وكان الدولار بقى راكب فى سرج واحد مع مع الدولار
وكان بقت على وزاره الاسكان والاراضى كان كل مواطن عنده سكن وما كان حيكون فى سكن عشوائى
وكان على وزاره مجلس الوزراء كان ما حيكون فيها اى وزير
وكان على وزاره الزراع كان الزيت يسيل انهار فى الشوارع من كثره مصانع الزيوت
وكان بقت على وزاره الحج كان البلد كلها بقت حجاج حاج ابراهيم وحاج منزو
وزاره الكبارى والجسور ماكان مويه المطر قفلت كبرى الجيش
وكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته