(هراء) الحركة الإسلامية..!

لو كانت هجرتكم صادقة إلى الرحمن؛ لكان أسرع في هجرته إليكم؛ وفتحِه وتوفيقه وبركاته..!
الله الذي تهاجرون إليه ليس بحاجة إلى (دعاية)؛ إنما هزمكم حب (الشوفْ!) و(المَنظرَة!) الجوفاء..!
عثمان شبونة
* بدعة جديدة من هلام الحركة الإسلامية (إخوان السودان)؛ اسمها (الهجرة إلى الله).. فبعد وفاة البدعة (المطرطشة!) المسماة (المشروع الحضاري) تفتقت ذاكرتهم الممجوجة لتدور في فلك الخيال المريض مرة أخرى دون اعتبار لمشاعر شعب يعرف طريق الله بلا وصاية أو تزيُّد..! وقطعاً أن برنامجهم (الهجروي) يكلف مالاً..! فأية جهة في السودان لا تحتاج إلى (قرش!) الآن؟!.. ملايين الجوعى والضحايا بمختلف النكبات والجرائم في عهد من يسمون أنفسهم (إسلاميين) هل نسيتوهم؟!
* ما أبشعها الأكذوبة حين تحط ــ بلا أجنحة ــ في وقت عسير يحتاج فيه عباد الله إلى أشياء (تحييهم).. أشياء لا علاقة لها بابتداعاتهم الواهية بعد 25 سنة من (التلكك) ويباس الوجدان و(اللف) القسري لشعارات بينها وبين واقعهم كالذي بين الأرض والسماء..! والله الذي يهاجرون إليه ليس بحاجة إلى (دعاية)؛ إنما هو طبعهم وقد هزمهم حب (الشوف!) و(المنظرة!) الجوفاء..!
* زمن طويل غالبَ البشرُ فيه كوارث جماعة الإخوان المسلمين في السودان؛ وورطتهم في السياسة الشريرة.. لم يكفِ هذا الزمن لرادع من ضمير؛ بل تتداخل علينا حلاقيمهم مجدداً دون ذرّة من حياء؛ وبلا اعتبار للذي صنعوه سلفاً فينا؛ وتردّت به الحياة وماتت؛ فهم قوم ــ أظنهم ــ لم يأتوا إلى الدنيا إلاّ لإطفاء القيم والشموع.. ودونكم أثرهم المصائبي في (السياسة؛ الاقتصاد؛ الثقافة والمجتمع.. الخ) بل حتى أثرهم السالب على الدين الذي يتمشدقون بمعانيه (متاجرة) وهوى..!!
1 ــ ينوون إعادة الكرّة في هجرتهم (الجديدة) إلى الله بعد ربع قرن من نفاق (هملاوي!)؛ فلو كانت (هجرتهم الأولى) صادقة للرحمن؛ لكان أسرع في هجرته إليهم؛ وفتحه وتوفيقه وبركاته.
2 ــ لو كانوا يهاجرون إلى الله حقاً لحبب فيهم خلقه..!
3 ــ هل نفهم من (هجرتهم هذه) إنهم كانوا قبلها يهاجرون بعيداً عن الله؟! هجرة إلى (الشيطان) مثلاً.. والعياذ بالله..!!
4 ــ هل مازالوا في رماد عقولهم يعتقدون بأن شعب السودان غافٍ؛ ومنتظراً سرابهم؟!
* الحركة الإسلامية أو بالأحرى (الإخوان المسلمين) لو كانوا يعرفون طريق إلى الله حقاً لقدموا أنفسهم إلى (محاكمات) أو على الأقل سبقت اعتذاراتهم أية بدعة أخرى (يؤلفونها) بلا كياسة..! ولا عفا الله عما سلف.. لقد كانت رؤوسكم ذاتها فوق رقابكم حينما هاجرتم لغير الله؛ هل اهتدت الآن..؟ أم هو (الخداع) منتجكم الوحيد حين تفشلون..!؟ أنتم قوم كتب عليكم الفشل وكل توابعه المخزية.. فلو هزمتمونا بالكذب العضال ــ هذه المرة ــ فلن تهزمون الله الذي تفترون عليه بمشاريعكم (الأضحوكة)..!
* وإذا كان لابد من الشعارات الهبابية فهاجروا في (سرِّكم!).. لا نودُ سماع أصواتكم ونحن نأكل (الحمير)..!!
أعوذ بالله
ــــــــــــــــ
الأخبار
هذا (خراء) الحركة الإسلامية وليس (هراء) الحركة الإسلامية..!
فظيع انت ياعثمان ومبدع فى ان!هؤلاء سيرتهم تجلب الهم والغم قاتلهم الله انى يؤفكون انهم اخوان الشيطان!
هؤلاء هم الأخسرين أعمالآ الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا .. و انما يملي الله لهم ليزدادوا اثمآ .. جلت حكمته .. أليس الصبح بقريب !!!
هاجر فلان أى سسافر إلى مكان بعيد. الله سبحانه وتعالى ليس بعيداً عنّا بل إنه اقرب الينا من حبل الوريد. ابقوا فى مكانكم يا كيزان وتوبوا إلى الله.
والله كل مافعلوه بالسودان يهون ,,أمام إدخالهم الشيعه والتشيع إلى السودان السنى المسلم ,, والله ثم والله لقد أدخلتم إلى السودان الفتنة الطائفيه التى سوف تجعله كسيحا إلى يوم القيامه ,, ولن يرحمك الله ولا التأريخ يا عمر البشير ,, فالشيعه شر عظيم ,, أكتوت به لبنان والبحرين والكويت ,, والآن جاء دور السودان ,, وعلمائنا لايحركون ساكنا
ان الله لا يقبل هجرة من سفك الدماء و نهب المال و ظلم و قتل و شرد و احرق القرى و اباد الزرع و الضرع و الانسان و اشرك بالله و عبد الدولار — 2400000 قتيل في حروب الانقاذ العبثية الشعب السوداني لن يفقر لكم و الرب لن يغفر لكم
هاجروا كما تشاءون و لكن محطتكم الاخيرة ستكون الجحيم .
والله دة شكلو (زُراق ) عديييييييييل يا عثمان شبونة
يا شبونة بدأوا يحيكوا الكذب سواء على الله أو على خلقه فهم مهاجرون للسرقة والنهب.الى أين يهاجرون؟ أألى الله فالله لا يهاجر أليه ألا لمن ترك الدنيا ومتاعها وأنزوى فى غار يتعبده ويتودد له بالمغفرة والرحمة وهو قليل الذنوب ولا يحمل غير كفنه ولكن هؤلاء يحملون جبال من الذنوب ولم يتوبوا ولم يردوا المظالم لأهلها فلن تقبل لهم توبة بأذن الله لما فعلوه ببنى البشر.الموضوع يا شبونة تدوير مكينة مايعرف بالأسلاميين لشعارات جديدة كذوبة كسابقات العهد ليجلسوا على أنفاسنا 25 أخرى يعوثون فيها كل أنواع الموبقات والفساد.هؤلاء ماسونيون لعنهم الله.
انا باستغرب الكيزان لسه بتكلم بكلام الله ..قال انا زول دعوه ساى ..والاغرب اعتراف جهابزة اعدام ا/محمود بعدم وجود الرده فى الاسلام.. دى اخر ايامن خليكم جاهزين …القصاص ومافى عفى الله عما سلف ..
ديل عندهم الله بتاعهم براهم يا عثمان ديل أناس ضد الشمس وضد الحياه وكما قال الأستاذ الشهيد محمود محمد طه ديل فاتو سوء الظن العيش يعني قدر ما تكتب ما ح تقدر توصف سوءهم
يا معشر الاخوان المتاسلمين انتم قضيتم فى حكم السودان 25 عاما قضيتموها فى خراب ودمار السودان تدميرا مننهجا ولو كان الحاكم ابليس عليه لعنة الله لما اظنه فعل ما فعلتم . ومشروع تدمير السودان بدأتم به قبل ان تحكموه فانتم سبب كل المصائب . كل المصائب فى زمن نميرى اوعبود او ازهرى اوالصادق كانت لكم اليد الطولى بها وانا لم اعش فى زمن اولئك او كنت صغيرا فى زمن نميرى والصادق . ولا اقول ان نميرى او الصادق كانوملائكه لكن انتم كنتم ننخرون فى عظم السودان حتى تتمكنو من حكمه . لم تبدا مسيرة قتلكم للسودانيين فى 89 بل منذ تكونت جماعتكم القذره فى السودان . هنالك اناس ماتو قبل 89 انتم السبب فى موتهم انتم لا تعلموهم لكن الله يعلمهم . اقول لكم ان كنتم تظنون انكم استمتعتم فى الحكم فالبشير الان كمثال قد يكون وصل السبعين فما عاشه من متعه مفترضه قد قاربت على الانتهاء وانت الان اصبحت تتردد على المشافى وما حدث للسودانيين من ظلم و قتل وفقر والام وكذب باسم الدين فقدمرت منه 25 سنه منا من مات ومنا من كبر فلم يتبق له الكثير وهكذا دواليك ستنتهى متعتكم و سينتهى عذابنا و سنتقابل يوم القيامه وهى اقرب اليكم من الحرس المرابطون فى ابواب عماراتكم والينا كذلك . وقربها ياتى من انه اذا مات الانسان قامت قيامته ( تذكروا اذا مات الانسان قامت قيامته ) فانهبو كل ما طالته ايديكم واقتلو كل من عارضكم واكذبو بقدر ما استطعتم وتاجرو بالدين
قال رسول الله صلى الله عليه وسلَّم
عليكم بالصدق ، فإن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ، وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، وإياكم والكذب ، فإن الكذب يهدي إلى الفجور ، وإن الفجور يهدي إلى النار ، وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا
صحيح مسلم
ديل بيكذبوا ربع قرن من الزمان ماذا تظنهم كتبوا عند الله؟؟؟
الاخ عثمان شبونة،
لك التحية والتجلةوحفظك الله…
الاخ عثمان شبونة ارجو ان لا تقرن كل من ادعي الاسلام وحاس في الناس فسادا بالاسلام – فهؤلاء وجدوا وخلقوا لكي يكفروا ويكفروا ويضلوا غيرهم – وانا لا الوم الفكر القطبي ولا تعاليم البنا ولا الترابي بل الوم اصحاب العقول المستعبدة الذين يرون الحق وطريق الحق والدعوة لله كما بينها في كتابه بالحكمة والموعظة الحسنة هذه هي الدعوة اما قصة الاسلام السياسي فهي افكار شخص وذهب عن الحياة وتركهم في غيهم – كيف بالله ان يسلم شباب وشياب ونساء عقولهم للترابي يستقلها ويفعل يها ما يشاء – لذلك قال الفلاسفة ان العقلية البشرية بحبها للتملك والتسلط فهي قابلة للاغواء والاستقلال – كيف لم يفكر هؤلاء في تعاليم الدين وحسن الجوار واعانة المريض وكف الازي حتي عن الحيوان – كيف يلاعبون اطفالهم وايديهم بطشت باطفال في جبال النوبة والنيل الازرق -كيف يكرمون امهاتهم وايديهم تركت امهات السودان للعوز والمرض – ودلالة لاستقلال العقل وتقيبه ما قام به ابناء النوبة بمختلف قبائلهم تحت مسممي اليوم العالمي —- كوكو عرف -بالله اي سزاجة يعملها ابناء الجبال لخدمة الانقاذ في تحايلها علي ملف الابادة لشعب جنوب كردفان -كيف يقتلون بطيران الانقاذ ويرقصون علي ايقاعات الاصالة والانتماء في الخرطوم – المصيبة ان الانقاذ لم تقهر الشعب السوداني ولكن استقلت عقولهم وسلبتهم ارادة التمييز ما بين الصحيح والخطا والحرام والحلال ——- رحم الله الدكتور التجاني الماحي ما كان يصدق ان المجتمعات ممكن ان تخضع لعمليات غسل الدماغ
الإسلام هو دين الحق ….. دين التوحيد ….. وهو عبادة لله دون سواه وشرع الله هو العدالة والإستقامة والنزاهة فإذا إنتفت هذه الأشياء فلا شريعة مهما تقوّل المتقولون أصحاب الدعاوي العراض …. الإسلام ليس حزباً إنما هو دين والوسيلة لتطبيقه هو القدوة الطيبة والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة