حزب الأمة القومي: تسلم «الشعبي» لأموال من الحكومة «عربون» مشاركة في الحوار

ديل ياتنتهاذى استلموا عشان وعشان انت بتستلم واستلمت عشان تعمل شنو اﻻختشوا ماتوا يخسى على الدناءة

يعني عمك الترابي دخل عضوية احزاب (الفّكة) .

الاصل والجد ان لا يُلدغ المؤمن من جحر مرتين .. وان عقارب الانقاذ ظلت تلدغ في السودانيين يوماً بعد يوم بل في كل ساعة والإنسان يفترض ان يكون كيّس وفطن وزي ما قال عمر بن الخطاب (لست خبا ولا الخب يخدعني) يعنى ماني اهبل وما يعتقد اي زول (خب) اي عامل فيها تفتيحة بإستطاعته ان يخدعنى ويركبني ماسورة دا معنى كلام امير المؤمنين عمر بن الخطاب وبالتالي من يعتقد او يضع في ذهنه ان حكومة الكيزان او اي كوز لديه الرغبة في التخلي عن السلطة او الاعتراف بالآخر يكون واهم وبيحلم وغرقان في الاحلام.. وطالما ان شيخهم الترابي صاحب المدرسة الاسلامية وحافظ القرآن والذي يدعو الى المشروع الاسلامي من عام1964م يخدع الناس ويستلم الحكم بخدعة ويكذب على زملائه السياسيين وعلى الشعب السوداني ويوافق على التمكين والتعذيب وبيوت الاشباح والقتل ويغض طرفه عن الفساد كأن الامر لا يعنيه فلا يمكن لحزب قام على هذه المبادئ ان يكون صادقا في حوار او وثبة خاصة بعد ان ذاق حلاوة السلطة واستمتع بنعيمها

منتهى الوساخة و الدناءة وعدم الاخلاق عند هؤلاء الإسلاميين بكل أطيافهم من مؤتمر وطنى وشعبى و غيرهم من الكلاب الضالة , و فى كل يوم يمضى يثبتون لنا مقدار الجشع و الخساسة التى يتحلى بها هؤلاء المتأسلمين فاقدى الحياء وفاقدى الضمير , يتقاسمون الغنائم من دون حياء أو إختشاء ومن دون أى وازع أخلاقى أو دينى يردعهم عن أفعالهم الدنيئة بمال هذا الشعب الكريم الصابر ,
حياتهم كلها خداع وكذب ورياء والعيازة بالله , و حسبنا الله و نعم الوكيل عليكم أينما كنتم ,
يخص يا حُقراء السودان و أنذاله , لعنكم الله فى مذاهبه الاربعة إلى يوم الدين .

و أنتوا إمامكم الصادق المهدى ما برضو استلم أموال من الحكومة (ما أدرى ديك كانت عربون شنو) حتى قال كرتى عنه و عن الميرغنى ” الصادق و الميرغنى ديل ناس سجمانين ساكت، نديهم الاموال بالليل يستلموها و بكرة يشتمونا فى الجرايد”. يعنى يستلموا الرشوة من الحكومة بالليل و بكرة يعملوا فيها معارضين.

عن أى مفهوم وفهم يتحدث حزب اﻻمة وهو ﻻ يفهم الكوع من البوع .. وكل اناء بما فيه ينضح واى جهة او حزب يحق لها ان تتحدث فى هذا الموضوع اﻻ حزب اﻻمة ﻷنه غير مؤهل البتة للحديث عن استلام اموال من الحكومة وهو السباق فى المضمار لعشرات المرات والشعبى اذا فعل يكون فقط يسترد فى حفوق افراده الشخصية الخالصة ااتى صادرتها الحكومة من قبل وفى زمن ﻻ مجال فيه البتة للاختلاسات كما رشح اخيرا على وسائل اﻻعلام .. وهل نسى حزب اﻻمة كيف نهب اموال الشعب منذ عام 1986 عقب اﻻنتفاضة بحجة استرداد اموال آل المهدى فمن ملك السودان وسكانه وجعلهم ضيعة فى يد المهدى وورثته ؟! حقيقة اﻻختشوا ماتوا .

اكان الاسلامويين اتوحدوا ما اسرائيل وامريكا راحوا فى شربة موية!!!
لكن المعارضة العميلة والخاينة والبتكره السودان والاسلام ما عايزه الكلام ده يحصل!!
واكان مكضبنى اسالوا نافع او ربيع عبد العاطى او امين حسن عمر!!!!!
هو المأخر الانقاذ من رمى اسرائيل فى البحر شنو؟؟؟ ما المفاصلة الحصلت بينهم!!!!!
وطبعا ايران وتركيا ح يساعدوهم زى ما ساعدوا اهل غزة بحلاقيمهم الكبار آسف باسلحتهم المتطورة مش ايران وتركيا ضربوا الجيش الاسرائيلى لمن ضرب نساء واطفال وشيوخ غزة وقتلوا منه الآلاف ودمروا سلاح طيرانه لمن قال الروب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاسلامويين حنان امام شعوبهم وشرسين جدا قدام اسرائل وامريكا وروسيا اما الصين فهى مع شرع الله وكذلك كوريا الشمالية!!!!!!!!!!!
كسرة: مافى كلمة فى القاموس تستطيع وصف ناس الحركة الاسلاموية اطلاقا لانهم شىء ما حصل فى عالم الدين والسياسة!!!!!!! وممكن يتعمل منهم الآف المقالات والافلام الكوميدية!!!!!!!!!

الترابي ومشروعه الحضاري اتكشفوا للشعب السوداني واصبح كالشعب المصري لا ولن يقبل بالاخوان في الحكم – فعلي جميع تنظيمات المرواقة الاسلامية الوطني – الاصلاح – الشعبي وفكة الاحزاب المبارياهم الا كان تبقي جماعات تبشيرية بعد كدا —
ملحوظة للرويبطة القاعديين جنب الترابي ومنفصميين ومركبيين مكنت الصحابة – الترابي اكبر انتهازي عرفه التاريخ – ابان مدرسة حنتوب – وعند ما اراد ان يستاثر بالسلطة بعد الاستعمار وجد الناس طائفتييت يمثلان ثقل السودان ويسار ويمثله المثقفون وتاني مافي – ففكر في النهج الاسلامي العام بطريقو التنظيمات السرية الماسونية وجمع حولوا الجماعة دي ولمن لقاهم ما زي متوقع ما عندهم عقل قام بتفسير القران ليهم وفق فقه الضرورة والتحلل وابحة الدماء والقتل والتطرف الي ان استولي علي السلطة ووقتها كان بمصر وجاء علي عجل عشان يمثل دور الضحية وماهي الا لحظات حتي اطل بوجهه القبيح علي السودانيين – عارفيين ليه لان الترابي والصادق وجهيين لعملة واحدة انتهازيين وبيعبدو السلطة الفردية – واكبر انتهازية زواجهه من وصال المهدي مع الاعتزار للسيدة وصال لكن هذا ما ثبت من افعال زوجها –

البشر ديل ما قادرين يفهموا ان الشعب السوداني فاهم لا نافعه ديموقراطية ولا نافعه اسلاميه نحنا دايرين واحد يجي يطلع دين السياسيين الزمان ديل كلهم واحد واحد ونحنا بنقيف معاهو وبعدين ممكن نبني البلد دي زي ما دايرين الله ينعل ابو استهتاركم بالشعب اسلاميين وديموقراطيين