الأمن يعتدي ويعتقل ناشطات طالبن سلميا بالإفراج عن مريم الصادق أمام سجن أمدرمان

للرجال الما ماتوا في كرري “مبادرة لا لقهر الرجال”

الكيزان يخافون النساء لذلك يصرون علي قهرهم

ويا رجال السودان نوموا وشِدوا البطانية عليكم وارقدوا قفا سيأتي الفرج والإنعتاق من الكيزان علي أيدي نسائكم وانتم نائمون.

بنات الصادق المهدي ارجل من اخوانم

تحية اجلال وتقدير لقيادات المرأة السودانية اللاتي لازلن قابضات على جمر القضيه ويتقدمن الصفوف ويزيين كشوفات الاعتقال وان شاء الله قديومه للفرح القادم .

وبعدالحاصل ده كله … أما زال الحمار المدعو عبدالرحمن مساعدا للبغل الاسمو عمر البشكير … أي نوع من الحمير أنت ؟ ألا لعنة الله عليك إلى يوم يبعثون.

التحية للمناضلات بنات بلدي يا حفيدات أماني وشبتاكاوالكنداكات ومهيرة ورابعة الكنانية وفاطمة احمد ابراهيم واخوات سعاد عبدالباقي…وقفة إجلال لكم وتعظيم سلالالالالالالالالالالالام

التجمع النسائى ده ان تاملتم اسماء بعضهن تجعل فرائص النظام وامنجيته ترتعد قولوا واحد نعمات مالك بدرى ارملة عبد الخالق محجوب وهى لا بتخاف ولا بترتعد ومتعودة دايما ومصادمة جسورة واقوى من امثال ود كركوج قولوا اثنين سارة نقد الله الاعتقال حقها وحق اهلها ومتعودة دايما قولوا ثلاثة زينب بدر الدين اووووو المناضلة بت المناضل وزوجة المناضل وام المناضلين و شقيقة هاشم بدر الدين ولكمة كندا الشهيرة وصاحبة تجمعات المخاطبة فى موقف جاكسون وغيرها من المواقع وهى مشاركة اصيلة فى كل وقفة ومتحدثة بارعة و وقائدة حملة تخليص ابنها من براثن مجرمى الامن انها مصادمة جسورة قولوا اربعة ساندرا فاروق كدودة اسم ابيها يكفى بنات الصادق بصراحة لا اعرف لهن دور وقد تتسبب مريم فى تنشيطهن ولكنهن اكثر فعالية من اخوتهم الرجال بقية الناشطات لهن العتبى لا اعرفهن جيدا ما عدا نجاة بشرى غفران مرتضى يبدو لى انها ابنة مرتضى الغالى وامها بت الصادق المهدى والله اعلم وبسبب وجود هؤلاء المصادمات كان لابد من شراسة الامن انهن لسن كبقية النساء كما اعتقد بعض المعلقين انهن النضال والاباء والشمم رغم انى لا ارتبط باى من التنظيمات اللائى ينتمن اليها لكنهن قدوة ومثار اعجاب واكيد هناك الكثيرات لم يعرفن بهذه الوقفة اتمنى ان تتوسع ولا تكن وقفا على مريم فمريم صراحة لن تكون تعبانة كبقية المعتقلين ممن يعانون من اوضاع صحية حرجة يجب ان تكون وقفة شاملة واول الغيث قطرة
حاجة اخيرة : يحكى ان زينب بدر الدين اثناء حملتها لتخليص ابنها وبقية المعتقلين وللعلم زينب بدر الدين لاحظت فى كل انشطتها لا تقف نضالها وحهودها فى ابنها فقط فقد كانت تتحدث باسم كل المناضلين المعتقلين وتستجيب لكل نداء نرجع للحكاية فى اثناء حملتها تعرضت لوعكة ادت لاجراء عملية جراحية فى مستشفى قرب جهاز المغتربين وتحت تاثير البنج القت خطبة عصماء تحدثت فيها عن حال السودان جعلت كل من سمعها يقف منصتا مذهولا وبعد العملية وبعدما افاقت سالوها من انت ؟ ردت مواطنة سودانية حقيقة مواطنة سودانية ونعم المواطنة السودانية وانت مفخرة للسودان

اين فاقد الشرف والرجولة والكرامة عبدالرحمن الصادق . انت لاتساوي شبشب من شباشب هؤلاء الحرائر الغاليات علينا .. واحسرتاه على حرائر بيت المهدي ،
والسؤال الذي يفرض نفسه بقوة ، اين السيد/ احمدالمهدي .. حتى هو اصبح صفر على الشمال ولايحرك ساكن حتى اذا انتهك عرض بيت المهدي كله . لاحول ولا قوة الا بالله . كنا نتوقع هذا المصير لبيت المهدي بعد الانسلاخ من ألاشاوس احفاد صناديد كرري وشيكان ..

خلي الشعب عائش في تنويم مغنطيسى ديكين الصادق ما بخجلوا اصلوا يخصي يخصي يا رمم

والله نفتخر بيكم .. ونتكسف من انفسنا .. لعنة الله علي الخوف والجبن ..

التحية والشكر الى النساء الصامدات وفي كل أمة أمرأة

قال أحدهم:
أرى الأحداث ليلا مدلهما..
ولكننى أرى فيه الكواكب..
وقومى نائمون على سرير..
تحيط به الكوارث والمصائب..

أيا رجال بلادى هبوا وساندوا بنات مهيرة..نظام الخرطوم فى أضعف وأوهن حالاته.. هزة خفيفة ستدك بنائه المتهالك المتهاير ..