تطورات هامة على قضية لاعب فيتا كلوب

كشفت صحيفتان رياضياتان بالسودان عن إستئناف قدمه الإتحاد الرواندي حول لاعب رواندا بيروري والمتهم بتزوير هويته إلى هوية كونجولوية واللعب لنادي فيتا كلوب الكونجولي.

واكدت الصحيفتان أن تلك التطورات في مصلحة الهلال الذي قدم إستئنافا للمحكمة الرياضية في لوزان السويسرية.

وعنونت صحيفة “ق سبورت” السودانية:” “الإتحاد يثبت تورط فيتا والإتحاد الكونجولي في تزوير أوراق إيتيكياما”.

بينما جاء في صحيفة “قوون”:” مفاجأة من العيار الثقيل في استئناف رواندا للكاف يدعم قضية الهلال.. محامي رواندي يثبت تورط فيتا في تزوير جواز بيروري”، مشيرةً إلى أن القوانين الكنجولية لا تسمح للاعب المزور الحصول علي جنسية مزدوجة”.

وذكرت الصحيفتان أن الإتحاد الرواندي قدّم مستندات في غاية الخطورة أكد خلالها ميلاد اللاعب بيروري في برواندا عام 1968 ومشاركته منذ أيام شبابه في العديد من الاندية الرواندية وتدرجه في عالم كرة القدم بدولة رواندا حتى وصوله دوري الدرجة الأولى ليلعب في ثلاثة أندية أخرها نادي أتراكو في العام 2011.

وطالب الإتحاد الرواندي الإتحاد الأفريقي بفتح تحقيق لمعرفة الكيفية التي انتقل بها اللاعب للعب بالإتحاد الكونجولي متهما الإتحاد الكونجول بشكل مباشر بإستخراج أوروق جديدة وإسم جديد للاعب.

كما ألقى الإتحاد الرواندي باللوم على الإتحاد الأفريقي الذي إعتمد لاعبا بإسم جديد في كشوفات فيتا ولم يكلف نفسه معرفة الطريقة التي تم بها تسجيل اللاعب.

ونبه الإتحاد الرواندي إلى عم مشاركة لاعبه مع أي منتخب سوى منتخب بلاده الأصلي وبالتالي فليس هناك نزاع قانوني حول جنسيته أو مشاركته مع المنتخب إنما هناك مشكلة قانونية في تسجيله بإسمين في الإتحاد الأفريقي الإسم الأول مع بلده في المنتخب الثاني مع نادي فيتا الذي إنتقل إليه بصورة غير قانونية.

وقدم الإتحاد الرواندي وثيقة أخرى “خطيرة” حيث أكد أن الإتحاد الكونجولي أبلغه رسميا بعدم وجود لاعب بإسم دادي بيروري”, فأضطر الإتحاد الرواندي إلى طلب اللاعب بإسمه الكونجولي الجديد، ورفض الكونجولي ذلك، مما يزيد من الشكوك بأن اللاعب ينتمي لرواندا ويلعب لمنتخبها الوطني.

كووورة

تعليق واحد

  1. ياخ والله نحنا شعب مسكين جدا يوهمو فينا ساااااااااااااااااااي و الناس تصدق ياخ عليكم الله دا فريق نمشي بيه لي قدام ؟؟؟ ماكان نغلب ولا شكوي ولا يحزنون دا كلام فارغ والبصدق انو الهلال حيكسب الشكوي افرغ منو لانو عمرو السودان ماكسب شكوي في اي شي والكوره دي نجنا 0 فيها فكونا ياخ من البلا دا

  2. صاحب التعليق الهلال في قلوبكم:
    أقول لك أن المصاب بالفوبيا والوهم لا يشتري الا السراب وان الهلال ادارته واعلاميه يبيعون الوهم لجماهيرهم فلولا التلاعب الطبي والتزوير لما خرج البرير بالبراءة وهي الوهم التي انزرعت في الهلالاب الغلابة ولو في تزوير لماذا لم تقدم الهلال الشكوي في زمنه فقد اشترك اللاعب في مباراة الخرطوم ثم الكنغو وانتم كاهل الكهف لم تفيقوا من السكر الاعلامي الا بعد شكوي الكنغو ضد رواندا ولولا الكنغو مذنب لما اقدمت علي الانتحار لان الذين يديرون الاتحاد العام لكرة القدم في الكنغو لا يرتدون الجلاليب ومتوزعين بين الاندية الرياضية في بلادهم فهم يديرون الكرة بالحرفنة والحنك الاداري ليست هم من طين الذين يقلبون 12 الي 2 او يرسلون الي الكشف الافريقي قبل ان يسجل في ناديه او يدفنون الرؤؤساء في الرمال ورئيس ناديكم تعتدي علي الحكم وليس يقومون بالاعارات الوهمية كما فعل شداد ومجدي مع الهلال وقضية جيمس أسرائيل والطفل الصلوي فالكرة حرفة اصبحت تدار بطريقة اعلامية يسهل تناوله في اليد فيمكن لأداري المتطور ان يتابع سجلات لاعبي الخصم المحترفون عبر مقارنتهم لجنسياتهم واسماءهم والاندية التي لعبت لهم فالشكوي التي قدمت صحف قوون وق واسياد البلد ووووووو هلجرا هل يفيد البكاء عليه فكرتكم متخلفة كتخلف الدولة والاعلام والاداريين فهل كنتم في بيوت السكر عندما لعبت المباراة…
    فرئيس الاتحاد الكنغولي ليست شداد او اشرف او جمال او معتصم او مجدي شمس الدين حتي يقدم شكوي ضد رواندا وهو يعلم ان اثنين من انديتها قد يضرران فهنالك فرق بين من اشراك لاعب موقوف في مباراة زامبيا فخسرت المباراة بالشكوي التي قدمتها بعد المباراة مباشرا ومن فشل في ارسال تذاكر للحكام لمباراة الجزائر عام 1995م فخسر المباراة بالشكوي هؤلاء هم نموذج للاداريين والاعلاميين الذين تنتظر منهم الامل

  3. ان هلالي الهوى بدون متابعة اخبار الهلال والان عندي سؤال : اللاعب محل الشكوى ما بحق ليهو المشاركة في الاندية كلاعب محترف وليس لاعب وطني …

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..