حزب البشير : جهات تستهدف بعض أبناء القيادات

الخرطوم: أسامة عبدالماجد :
كشف المؤتمر الوطني عن وجود استهداف لبعض أبناء قيادات الحزب من أحزاب وجهات – لم يسمها – وقال إنها تأتي في إطار حملة من بعض القوى السياسية تحاول تشويه الصورة والقصد منها إضعاف المؤتمر الوطني في قضية الممارسة السياسية عموماً، وأشار عضو المكتب القيادي للوطني أمين الطلاب مأمون حسن إلى أن الأمر يأتي في إطار فردي هنا وهناك وصفه بالمحدود، وأعلن تصدي حزبه وبقوة لتلك الهجمة حال أحس بأنها منظمة.
وقال مأمون : «أى إطار نحس بأنه منظم سيكون لدينا ما يواجهه من عمل إيجابي أو عمل يخرجه من سلبيته»، وأبدى انزعاجه من محاولات تمييز أبناء القيادات من إخوانهم وأقر بأن عدداً منهم خاصة بالجامعات، لا علاقة لهم بالسياسة بشهادة أبنائهم، وكشف عن تمنع بعض القيادات بضرورة تفعيل النشاط السياسي لأبنائهم، مؤكداً رفض الحزب للانتماء المبني على التبعية، وأكد مأمون أن إرساء قاعدة أبناء القيادات ستحدث شرخاً وستضر بقواعد الحزب، منوهاً إلى أن الحزب ليس فيه تميزاً لأحد دون الآخر، وزاد «ليس الفتى من قال كان أبي، وما يحسب للحزب أنه أتى بأبناء عامة الشعب والغبش إلى مواقع كانوا يأتوها من بيوتاتهم، مشيراً إلى أن ذلك هو الفرق بينهم وآخرين جاءوا وفي أفواههم ملاعق ذهبية طبقاً له».
اخر لحظة
انتوا ذااااتكم مستهدفون وليس ابنائكم وانسابكم الناس شغالة توثيق يا اسى مامون بس ساعة الانفجار لم تأتى بعد وعندئذا لا ينفع تهديدكم هذا وال كلابكم وجنجويدكم وانتم محطوطين بيأس الشعب ولكن حتماً قادمه طال الزمن او قصر اما اعترافك بانكم اتيتم غبش هذا دليل السرق والهنبتة لانكم الان تنافسون امراء الخليج
أبناء القيادات ؟!!!!!!
عن أي قيادات تتحدثون؟!! قيادات الخنا والزور ،، والله أنا لست سوى مواطن عادي ولكنني لا أرى في قيادات المؤتمر الوطني كافة دون استثناء ابتداء من الرئيس إلى أصغر عضو لا أرى فيهم سوى مجموعة من الرعاع واللصوص والخونة الذين باعوا الوطن والدين والله ليس فيهم ورع ولا تقي ولا صادق ولا صفي
قيادات عنصرية
قيادات همجية
قيادات بربرية
قيادات لا عهد لها ولا ذمة
ماذا نقول في قيادات أحلت الربا وعملت به ونحن نعلم أن الذين يمارس الربا يمضي في حياته كالذي يتخبطه الشيطان من المس ،وعلى ذلك فإن أبناء هذه القيادات:
– أبناء شياطين
– أبناء لصوص
– أبناء كذبة على الله وعلى الشعب
– أبناء من فصلوا جنوب السودان وأضاعوا جزءا عزيزا من أرض الإسلام
-أبناء ولدوا من حرام وغذوا بالحرام وبه تربوا
وما ذكر من أنه استهداف إنما هو عكس لسلوكهم في الشارع العام وفي مؤسسات الدولة (سلوك أبناء الحرام)
ماذا نتوقع من أبناء من قبض أبوه في نهار رمضان في شقق الخنا والدعارة
قال استهداف قالوا!!!!! قاتلكم الله
المجتمع السوداني طيب و نساي و غير عدواني لكن الم تسالو انفسكم لماذا يستهدفونكم لانكم ملاتم بطونكم و افقرتم الشعب والكل يعتبر نفسه مظلوما منكم و لو كان هذا الشعب و قد يقول قائل ما ذنب الابناء نقول الفاسدين كابائهم يجب ان يذكرو كل يوم ان ما يرفلون فيه من نعمه سحت و حرام ولا يكلموهم و يصاحبوهم حتي يكونو وسيلة ضغط علي ابائهمولكن ابالسة الانقاذ غيرو حتي معتقدات و عادات الناس الكل يعرف المسؤل الفلاني حرامى ويتعاملون معه لانهم جعلوا مصالح العباد عبرهم و كل الناس في حوجه لهم واصبح يقولون المسؤل النظيف ما استفاد من شغلو في الحكومه وجعلو الحلال حراما و الحرام حلالا الله بيننا و بينكم و ابنائكم دمرتم بلد لتعلوا اولادكم و تبنو عماراتكم و تتزوجو مثني و ثلاث و رباع اللهم انهم و ابنائهم طغوا و اكثرو الفساد اللهم عليك بهم انهم لا يعجزونك اللهم ولي علينا من يخافك و يتقيك
احسن اليجو وفى افواههم ملاعق ذهبية
بكونو شبعانين لكن الخطأ جلب الجعان لما يشبع بفترى وبسرق وعندكم الغاية تبرر الوسيلة
يومكم قرب اقسم بالله
ودة حالكم
ركيك
جاءوا وفي أفواههم ملاعق ذهبية طبقاً له». ///// لو انت بتفهم دي محسوبة عليك لان ابناءكم جاؤا حفاة عراة عيونهم فارغة وضعتوا لهم معلق من ذهب من كد وعرق المواطن الغلبان
سمح الزول الجاي من بيت عز وعينه مليانه ,,,,,وكعب الزول الجعان البسجد للطاغية بشبش تحت قدميه ويركبه صاروخ ارض جو ويتبرع للفلس طينين بالاف الدولارات المغمسة بدم الشعب السوداني المنهوب وينسي زملائه الغبش اللذين لا يجدون رسومهم الجامعية وثمن وجبة افطار في كافتريا الجامعة
انتم وابنائكم فى نار جهنم.. طبيعى يا بليد الظلم بيولد الكراهيه..
حتى ابنائكم لم يسلموا الان
ماذا لو قامت الانتفاضة هل حسبتم حساب هذه
ولماذا يستهدف البعض ابناء القيادات وهم مواطنون عاديون يركبون المواصلات وياكلون البوش ويعانون في دفع رسوم الدراسة
عليه اذا كان استهداف حقيقي فان المعني بهذا الاستهداف هم القياديون انفسهم وليس ابنائهم الابرياء
ويكفي ان ابنائهم سيعانون بعد قيام الانتفاضة بتجريدهم من الاموال التي اكتسبها اباؤهم وسيعودون الى ما كان اباؤهم فيه قبل التمكين البغيض
ارجو ان لاتثيروا قضايا لم يبت فيها الشعب حتى الان
الانتفاضة لم تحدث بعد لا تستعجلوا الامور استباقيا
فانها اتية لا محال فصبرا
(ليس الفتى من قال كان أبي)يا شيخ مامون الصحيح (ليس الفتى من يقول كان أبي و لكن الفتى من يقول هانذا).
يحسب لحزبكم إنه أتى بذوي العاهات الإجتماعية و الحرامية و ضعاف النفوس و ضعاف الشخصية لا الذين ليس لديهم ما ينافسون به بصورة شريفة و هو ما وجدوه في حزبكم الأحرب الحاقد. ليس لديكم طرح و فكر يقنع أصحاب العقول.
قال ليكم مامون واعوذ بالله من القوالة ( وما يحسب للحزب انه اتى بابناء عامة الشعب والغبش الى مواقع كانوا ياتوها من بيوتاتهم ) دى فوتوها يا معلقين بالله شوفوا الاغبش الاهبل بن الهبلى ( اقصد الهبلة امه الحركة الاسلامية ) يعنى علشان سرقتوا واتلمعتوا فى اخر عمركم بعد كنتوا تستحموا بصابونة العدة وتتمسحوا بدهن اللقيمات بقيت يا ابو مخيخ اصغر من مخيخ جدادة حقيقية وليست الكترونية تتبطر على الشعب والشعب يستاهل علشان افسح ليكم المجال لغسل امخاخ ابناؤهم واستقطابهم فى الدفاع الشعبى والنشاط الطلابى وتوهموهم بما لدنيا قد عملنا وترسلوهم لميادين العمليات وابناؤكم يا متنفذين نايمين ومنعمين ومتفسحين والعربات المظللة راكبين الشعب الاغبش يستاهل علشان ادوكم رجال يقرشوا النار وعيالكم تحت امهاتهم مندسين وعملتوهم بالعافية اولاد ذاوات معطرين بفاخر العطور بعد ان كان عطركم روث الحمير كل يوم اجد نفسى رافعة حواجب الدهشة من ظهور هبنقة وهطلة جديد من الداساهم الانقاذ تحت عنقريبها المقطع ( الحواجبين بقن دلجة اتحتن من كثرة الدهشة ) يا شعب لموا عيالكم عليكم خليهم يمرقوا ناس نعومة لى بره يتدربوا على ركوب الحمير مع حميدتى جاتك داهية تلمك ا الاهبل الجديد اها يا الاهبل انا مارقة من الراكوبة خليتا ليك ما تفرح مارقة لحين وراجعالك ونرجو ممن يعرف هذا الاغبشمن المعلقين يمدنا بالمعلومات لنعرف اعدئنا نحن الشعب الاغبش الله يغبش نظروا
قيادات زى منو ؟ نرجو ذكر امثله لهؤلاء القوادات
داهية تخمك انت وقيادات حزبك وابنائهم كمان
إليكم قصة حقيقية حدثت لإبن مولانا عبد المجيد فلقد تم إغتصابه من مجموعة يقال إنها تنتمي للأمن وهرب مولانا ولم نعد نسمع عنه شيئاً .وأعتقد إن أبناء القياديين يتعرضون لهذه الظاهرة لضمان ولاء أبائهم وأسألو حميدتي فعنده الخبر اليقين .
العدل هو العين بالعين والسن بالسن والروح بالروح والإبن / البنت. بالإبن/ البنت
لقد تم تكوين وحدة تصفيات وباحدث وسائل التكنولوجيا ( بنادق كاتم صوت أوتوماتيكية تلوسكوبية أجهزة رؤية ليلية, غازات مختلفة الإستخدامات ووووو.أستعدوا لحصاد
مازرعتم وقتلتم وسرقتم وبعتم وفصلتم وإغتصبتم وعذبتم وشوهتم وخدرتم,أركزوا وأثبتوا
وإياكم والصياح فلن ينجو منكم أحد ولازريتكم ولاأهلكم سوف تجتثون من أرضنا إجتثاثا
أنكربو وأرجو الراجيكم ووين ماتمشو بنجيبكم ويوم القيامة الشعب السودانى خصمكم
وبالذات أهل دارفور وجبال النوبة وجنوب السودان القديم وأبناء النيل الازرق وكجبار
والشرق الحبيب والجزيرة الجرداءوكردفان وعطبرة. وزر ملاين الضحايا!!!
الجزء الاخير من مقالة دكتور تجاني عبدالقادر ( الرأسماليون ماذا يفعلون فى الحركة الاسلامية ) وهي سلسلةمقالات كتبها قبل ستة سنوات او اكثر بعدما شد الرحال وطلق الجماعة طلاقا بائنا واصبح استاذا جامعيا بجامعات امريكية وخليجية ، ومقالاته تلك كشفت كل دسائس الحركة الاسلامية فى السودان منذ انطلاقه فى خمسينات القرن الماضي . والمقال المعني بهذا التعليق طويل جدا ، وهو تحليل دقيق جدا لانقلاب مفاهيم الجماعة بعد انه تسلموا السلطة فى جنح الظلام ..حيث تناسوا جميعا الهدف الذي قامت الحركة الاسلامية من اجله واصبحوا يتاجرون بالدين لتحقيق المصالح الذاتية حتى انفرط عقد البلاد وشتت شملها فى عهدهم المشئوم .
فالى الجزئية من مقال التجاني عبدالقادر :-
الإعتراض إذن ليس على وجود شريحة من الأغنياء فى داخل الحركة الإسلامية، إذ لو تكونت تلك الثروة بطريقة مستقلة عن “التنظيم”(كما هو حال بعض الإسلاميين) لما حق لأحد أن يتساءل، وذلك على مثل ما يحدث فى المجتمعات التى شهدت ظاهرة الإقطاع، حيث لا يوجد معنى للسؤال عن “كيف” صار بعض الناس أغنياء، لأن المجتمع تكون “تأريخيا” من “الفرسان النبلاء” الذين اغتصبوا الأراضى عنوة بحد السيف، وظلوا يتوارثونها جيلا بعد جيل تحت حماية القانون ومباركة العرش، فأكسبتهم تلك الملكية قاعدة اقتصادية راسخة، ووجاهة اجتماعية ونفوذا سياسيا لا يضارعهم فيها أحد. أما فى حالة المجتمع السودانى، وفى حالة الحركة الإسلامية السودانية بصورة خاصة فلم تكن توجد طبقة من النبلاء الأرستقراطيين ملاك الأراضى(أو الباشوات)، اذ أن الغالبية العظمى من الشعب لم تكن تملك شيئا، كما أن الغالبية العظمى من عضوية الحركة الإسلامية جاءت اما من أدنى الطبقة الوسطى، من شريحة الموظفين محدودى الدخل، واما من الشرائح الاجتماعية الفقيرة القادمة من قاع المجتمع ومن هوامشه الاقتصادية. يتذكر كاتب هذا المقال أنه فى أواسط السبعينيات من القرن الماضى كان تنظيمنا يعمل من تحت الأرض، وأردنا أن نجد “أماكن آمنة” فى مدينة الخرطوم نخفى فيها أعضاء اللجنة التنفيذية لإتحاد طلاب جامعة الخرطوم من أجهزة الأمن التى كانت تطاردهم، فكان عدد الذين يملكون منازلا خاصة بهم (تتسع لاستضافة ثلاثة أشخاص أو أكثر) يعدون على أصابع اليد. وأذكر أن أحد أخواننا الذى امتاز بالسخرية والدعابة كان لا يخفى تذمره من البقاء فى المنزل العائلى المتواضع الذى استضيف فيه، فاذا سألناه قال: كيف أبقى هنا وكلما أردت الحمام هرعت الى الشارع لأبحث عن سيارة للأجرة. أما الآن فقد صار كثير من هؤلاء يمتلكون البنايات الطويلة، التى تقدر أثمانها بما لا نستطيع له عدا، وتدخل منزل أحدهم فترى ما لم تكن تسمع به حتى فى بيوت الباشوات، وتسأل أحدهم من أين لك هذا فيقول من “استثماراتى”، ماطا شفتيه بالثاء، ولا يذكر أنه الى عهد قريب كان يسكن بيتا من الجالوص الأخضر.
فالسؤال إذن عن “الكيفية” التى تحولت بها هذه “البروليتاريا الإسلامية” إلى ما يشبه حالة البرجوازية سؤال مشروع، اذ أن كثيرا منا لم يأتِ الى الحركة الاسلامية، ويفنى زهرة شبابه فى خدمتها من أجل الحصول على الثروة ولكن من أجل العدل الإجتماعى، اذ أن قضية العدل الاجتماعي هي القضية الأم التي لم ينفصل الإسلاميون عن أحزابهم التقليدية وطرقهم الصوفية، ومجموعاتهم العرقية، الا من أجلها،كما لم يتصلوا بالحركة الإسلامية الا من أجلها.ولكن ما تقدم من سرد يشير الى أن قضية العدل الإجتماعى لم تعد هي القضية الأم في النموذج الراهن، وذلك لأن الفئات الثلاث التى يقوم عليها النموذج: الشريحة الرأسمالية المتحالفة مع القوى الأمنية والبيروقراطية فى داخل الدولة، ومع القوى القبلية فى خارجها، لم يعد لواحدة منها هم والتزام بقضية العدل الاجتماعي، فبيروقراطية الدولة لا يمكن أن تسعى في تحقيق العدل الاجتماعي لأنها لم تنشأ “تأريخيا” من داخل المجتمع، كما أنها لم تستطع فى عهد الإنقاذ أن تتحول الى نخبة “رسالية” مهمومة بقيم الدين، فلا هي إذن تعبر تعبيراً صادقا
عن رغبات ومصالح “الناس” ، ولا هى تجسد قيم الكتاب، فهي مجروحة لانقطاعها عن الكتاب من جهة، ولابتعادها عن الناس من جهة ثانية، ولانحباسها في مصالحها وامتيازاتها ولانصياعها للشريحة الرأسمالية من ناحية ثالثة.
( هذه الشهادة اعلاه من احد اقطاب الحركة الاسلامية وهي شهادة من داخل البيت ) واهل مكة ادرى بشعابها ) هؤلاء الجماعة عبارة عن جراد صحراوي ( ساري الليل ) نزل والزراعة فى ابهى حللها فصبحها خرابا يباب ) وهو حال السودان معهم . فاذا كان فى السودان رجال فعليهم بالوثبة الحقيقية ، ومن أسف أن نرى النساء ذوات الخدور يجهرن بالثورة والرجال يرتجفون خوفا. والله انه العار العار العار …
احفظو الاسامي الهلامية دي ووثقو ليها ..اسامي جات واقعة قيادات طوالي من السما ..مين اطلع مامون حسن ومين اطلع النيل ومين انتخبهم نيابة عن الطلاب ..فعلا كما قال احد المعلقين الكيزان يجمعون سواقط المجتمعات ويجعلون منهم قيادات لم يتعظو من تجربة 25 سنة ونتائجها الحاصلة حاليا من واقع مزري في كافة مناحي الحياة ..منكم لله وليكم يوم يا حرامية
قال الامام على بن ابى طالب كرم الله وجهه : اطلب الخير من بطون شبعت ثم جاعت لان الخير فيها باق ولا تطلب الخير من بطون جاعت ثم شبعت لان الشح فيها باق
هذا الهلع على ابنائكم دليل على ان ابنائكم تربوا على السحت لو تربوا على المال الحلال لسكنت قلوبكم الطمأنينة ولحفظهم الله لكم
لا يا اخوانا الا حماده ده مسكين ما عمل حاجه والراجل من المجاهدين الذين حرروا شرم الشيخ من المسلمين الوحشين