لن يسقط المؤتمر الوطنى الا باختراق الاجهزة الامنية !

سارة حسين مهدي
فى الاونة الاخيرة تعالت الاصوات التى تطالب بالبديل الفاعل الذى من شأنه انتشال الوطن من وهدة الضياع السياسي الراهن ، واختلفت الاراء حول القيم التى يجب ان تنهض عليها هذه الحزم الاصلاحية المنشودة ، مابين اراء تؤيد الاتجاه الذى ينادى بتطوير الواقع السياسى الحالي واراء تؤمن على التجديد كادأة حضارية تساعد على رسم الملامح الواضحة للشكل السياسي المفروض فى دولة تضج بالتعقيدات الاجتماعية كالسودان .
وفى هذه المساحة نتطرق للحل بطريقة مغايرة لا تخلو من الاجابة الشافية التى تعالج الازمة وتستأصلها من جذورها بطريقة فكرية تتناسب وسقف المطلب الجماهيرى الذى يربو فوق التصورات المعتادة لمثل هذه القضايا المصيرية … فالبديل السودانى يتأتى بولادة المفاهيم السياسية الجديدة التى تنبذ التحايل وترفض مبدأ الالتفاف على الثوابت الوطنية وتعتبر النظام السياسى المخيم الان نظام غير شرعى يجثم على صدر الوطن بقوة السلاح و تسنده المليشيات التى تجهل قيمة الانسانية ! وهو الامر المهم الذى يشكل الدافع الملح والحاجة الضرورية لايجاد البديل ، لان ما من نظام سياسى فى الدنيا منذ الخليقة الاولى والى عهد دولة ( داعش ) يرتكب الفظائع والجرائم الاخلاقية ضد شعبه عبر متفلتى شعبه ليعمر على كرسى الحكم ! انها سابقة انسانية لم يجروء حتى الحجاج بن يوسف الثقفى على ارتكابها رغم اتهامه بالتعطش للدماء وممارسته للقتل بغرض التسلية ! .
ان ما اجترحه نظام البشير فى سكينة الشعب مسألة عميقة لن تندمل جراحها بسرعة دوران التاريخ الا بالقصاص ممن تسبب على حدوثها وساهم بصورة أو اخرى على سيادت منطقها ، فالمحاكم الجماهيرية يجب ان تعد العدة لاستقبال الجناة الذين ضل سعيهم فى ادارة الحكم وهو يظنون انهم يحسنون صنعا ! . فازفة الازفة التى ليس لها من دون الله كاشفة وتشكلت معالم العاصفة التى ستطيح بالبشير وترمى به وزمرته المجرمة الى مزبلة التاريخ .
فدولة الظلم ساعة ودولة العدل الى قيام الساعة ونظام البشير لن يسقط عبر الحركات المسلحة ولا عن طريق الاحتجاجات الجماهيرية المتأججة ، فالطغاة القتلة لن تصرعهم الا الاشياء التى لا يلقون لها بالاً ويعتبرونها صغيرة ! فالنمروز قتلته ( باعوضة ) والبشير تقتله الاختراقات المفصلية التى تتم عبر الدفع بالثوريين ليكونوا موقتاً ضمن الجوقة الامنية التى تعزف وتسبح بحمد النظام ، فالالية التى تحدد شروط الانتساب الى الاجهزة الامنية الية ضعيفة يجب استغلالها من جانب التنظيمات السياسية المناوية بجدية اكبر من المساحة المستغلة الان ، صحيح بعض التنظيمات اتبعت سياسة تنظيم البشير ودفعت ببعض الشباب ليصيروا قيادات طلابية وكوادر وسيطة بالمؤتمر الوطنى مما يسهل لهم الطريق ليصبحوا ضباط جيش وشرطة وامن ، لكن هذا غير كافى بالتعجيل للاطاحة بالنظام هذا مجهود ستجنى التنظيمات السياسية ثماره بعد خمس عشر عاما غلى اقل تقدير وهى فترة طويلة خلالها قد تنقضى اعمار بعض رموز المؤتمر الوطنى مما يعنى فشل المحاكم الجماهيرية التى يناط بها نصب المشانق فى الساحة الخضراء للقصاص من القتلة تجار الدين ! فالمؤتمر الوطنى يتبع سياسة التهميش والاقصاء داخل حدود عضويته التنظيمية ، ليس هناك معايير اخلاقية تشترط الكفأة للتكليف بالمسئوليات كل الامور التنظيمية مثلها مثل السياسة العامة للدولة تخضع لمنطق الترضيات والمحاصصة القبلية وتقوم على ثقافة ( كسير التلج ) فالمؤتمرجية ممنوع ضمنياً استيعابهم فى اجهزة الدولة لانهم ببساطة اصحاب راى ويناقشون مرؤسيهم ويتعاملون بالثقة فى تنفيذ الواجبات والسابقون منهم الذين يعملون فى الاجهزة الامنية فى تناقص حاد وفى انعدام سريع . واذا لم تتفتق عبقرية المعارضة للاستفادة من اوجه القصور المهلكة هذه فأن المعارضة تكون جنت على نفسها بتفويت الفرصة التى جاءتها على طبق من ذهب .
وقد يقول قائلاً لماذا لا تستفيد المعارضة من جهود قيادات المؤتمر الوطنى الذين تلفظهم الاجهزة الامنية لتنفيذ مخطط الاطاحة بالنظام ؟… نقول ان عموم منسوبي المؤتمر الوطنى يتميزون بصفة ذميمة للغاية صفة طول الامل فهذه القيادات المطرودة من رحمة الحزب تأمل بين لحظة واخرى تجديد الثقة فيها واستيعابها للعمل العام أو التنظيمي لذلك لا تدخر الجهد فى الظفر بالمعلومة الامنية اياً كانت قيمتها لترفعها لجهة الاختصاص للتأكيد على ولائها ! بمعنى ادق الوطنيين ( مشاطات ) ، لا تتبلى الفولة فى افواههم ! .
ان مشروع الالف ميل يبدا بخطوة ونظام المؤتمر الوطنى فى اضعف حالاته ، سياسياً وتنظيمياً واقتصادياً واجتماعياً ، وعلى التنظيمات المعارضة الاستعجال بتنفيذ الخطط التى من شأنها تحقيق مكاسب الاختراق ، وحزب الامة يمتلك مفتاح ذلك ويستطيع فى غمضة عين شراء ذمة مليشيات ( الجنجويد ) وتوفير عناء الوصول الى مبتغى الهدف ، باعتبار قبيلة ( الرزيقات ) التى تنتمي اليها مليشيا الجنجويد قبيلة ( انصارية ) تدين بالولاء المطلق كابراً عن كابر لعترة الامام المهدى ، كما ان المرحوم ( هلال ) والد زعيم قبيلة ( المحاميد ) موسى هلال فى عهد الديمقراطية الاخيرة اعتمد عليه حزب الامة فى الفوز بمعظم الدوائر الانتخابية لولايات دارفور الكبرى ، فالمطلوب من حزب الامة ان يكثف اتصالاته بعمد ومشائخ هذه القبيلة ، بحسبان ان موسى هلال يشتكى طعنة سياسية نجلاء سددتها له اجهزة النظام الامنية التى استعاضة عنه ( بحميدتى ) الامر الذى يجعله لا يحتاج الى التهبئة التى قد يفترضها البعض ، فكل المطلوب بخصوصه ان تقوم الدبلوماسية الفرنسية بمهاتفة الرئيس التشادى ادريس دبى للتشاور معه بخصوص الامر وبعدها لا ترى ( عين ) الحكومة الا النور ! .
وفى الخاتمة لايسعنا الا القول ان المؤتمر الوطنى سيلقى حتفه بظفره ، وان عضويته تململت وارتخت قبضته التنظيمية لدرجة اصابته بضمور العضلات الامنية والسياسية ، انه يعيش بالاحساس القديم ، ويرتقب قرار ( تبارك الذى بيده الملك وهو على كل شي قدير) الذى ( يهب الملك لمن يشاء وينتزع الملك ممن يشاء ) .
[email][email protected][/email]
الراجل ولا المرة تانى اكتب نحن سوف نقبض عليكم ونقتلكم ونسحلكم حتى يثرب والراجل ان يتبعنى احدكم انا ماشى المدينه
وين الزول العبيط دى اشتقنا لي هبالتو
قناة قلبى
سارة حسين مهدي
خلاص بعد ما كنت دايرة تستولي علي نوادي العاصمة وما قدرت جاية تقنعينا بأن بإختراق أجهذة الأمن لأنه من السهل إختراقها !!!! عرفتي كيف ؟ ؟؟؟؟ يا سارة مقال طويل عريض لعمل خطة خروج آمنة لبشري الصادق المهدي !!!!!!!
نحن مناضلون ولن نخشي أحد فما دام وضع المؤتمر الوطني والشعبي مهلهل لهذه الدرجى فلماذا نوسخ أنفسنا بقازوراتك الأمنية .
اقرا لك وكانك سارة عيسى
كلام مغلوط واتهامات باطله فاذا كانت دولة الظلم ساعة ودولة العدل الى قيام فهنا فى السودان اقيمت دولة للعدل وهى مستمرة ساعات وايام وشهور وسنوات عديدة ومديده ما شاء الله وهى فعلا كما ذكرتى لن تسقط عبر حركات مسلحه ولا مؤامرات الداخليه ولا الخارجيه ولا الدوليه. ان كل الطرق التى اتبعت لعرقله مسيرة الوطن والمشروع الحضارى كانت دنيئه وفاشله ولم تستطع ان تفعل شى ولاتوجد لكم اى طريقه اخرى باختراق امنى وغيره وكل مكر مكرتوه افشله الله ( وقد مكروا مكرهم وعند الله مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال )
بل سيسقط وستسقط معه جميع الأجهزة القمعية قريباً بإذن الواحد الأحد
الاجهزة الامنية كلهم اولادحرام اشتروهم بقروشهم
مافي حل الا انتفاضة عارمة تكنس كل الوسخ ديل من اولهم الى آخرهم
مليون واتنين مليون مؤتمر وثني ما بقدرو يصدوا شعب فيهو 25مليون
و كذلك الجبهة الثورية مع الشعب ثورة محمية بالسلاح
هؤلاء جبناء لاينفع معهم الا ارهاب السلاح الذي يرهبون به العزل والابرياء
المجد والخلود لشهداء سبتمبر المجيدة
الم تسألي نفسك لما انفض الرزيقات و المحاميد وبقية الجنجويد عن حزب الامة؟ مازال الشوق والحنين يراود هذه الاسرة الفاشية التي زرعها المستعمر قبل رحيله لضمان استمرار دمار السودان لاستعادة ارث حكم السودان بكل السبل حتي تفوقت علي العفني في اساليب المكر والدهاء. لكن هيهات ان تخدعوا هذا الشعب للمرة الثالثة و لاتنخدعو بشرزمة الدهماء الذين يلتفون حولكم. فقط جهزو رؤوسكم للحلق واملاك الشعب التي اغتصبتوها للارجاع.
اهم ما تتميز به الانظمة الدكتاتورية الحزبية مثل الأنقاذ جهاز الأمن الذي يعتبر روحها ودمها متي ما تعطل أو قلت فعاليته اصبح النظام متخبط و متهاوي وغالباً ما تحدث فيه فتنة بين سدنته وتتم التصفيات الداخلية لمجرد الشكوك.
المفتاح الرئيس لأختراق جهاز ألامن هو المجهودات الفردية والابتعاد عن المجهود المنظم وذلك عن طريق زرع ثقافة استهداف العناصر الامنية اعتماداً على المجهود الفردي وتكوين الخلايا الصغيرة التي تستطيع وبسهولة أحداث تصدعات كبيرة داخل هذه الاجهزة مستخدمة وسائل فعالة كثيرة وتقنيات تصنع منزلياً بهدف تصفية وتحييد العناصر ألامنية وعلي الشعب السوداني أن يتعلم كيف يصبح صياد بدل الفريسة والضحية أسوة بباقي الشعوب.
ربما نشهد مثل هذه الأعمال وربما هناك أعمال حدثت بالفعل وربما علي البعض اعطاء مثال عملي على مقدرة الفرد في احداث دمار مباشر في قلب هذه الأجهزة.
المعرفة والعلم + نشر الثقافة = تطبيق عملي محتمل
لا تنسوا أن جهاز الأمن قد يكون موجود حتي داخل منزلك ويجب تركيز المجهود علي رأس الافعي لو قطعت ذيل الافعى هيطلع لها الف ذيل طالما الرأس موجودة
يا استاذة معليش مشروعك دة دايؤ ليهو ربع قرن تاني
الي ان يتم الاختراق بالصورة المطلوبة
معليش يا اخت مشروعك دة ما بخارج معانا
الالتفاف حول الجبهة الثورية هو الطريق الاسرع
فم اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة
وبعدين اي زول يخش مخترق يلقي القساد المحمي ينسي اي حاجة
فجهاز الامن كان به كثير من خيار الناس ولكنهم ولغو الي
ازقانهم في الفساد حتي اصبحو مغلمين فيه
اتمني ان تكون نواياك سليمة
الكيزان في انتظار عود القذافي حتي مقابر ليهم مافي.
مقال جيد
المعارضة ايضا في اتعس حالاتها. ولو نظرت الى حزب الامة وهو اقوى الاحزاب جماهيريا لرأيت كيف يلعب الصادق المهدي بالشعب حتى فقد الصادق مصداقيته . و مؤخرا زجت به الانقاذ في مسرحية مكشوفة لتفكيك الجبهة الثورية كما فكك الجبهة الوطنية و التجمع الوطني من قبل. لا يعقل ان يكون الابناء الذكور – و للذكر حظ بنتين – الذكور يدعمون الحكومة و الاناث معارضة. وهو مرة يكرمه الرئيس و مرة في باريس.
بذمي ذمتك في تمثيل اكثر من كدا؟؟؟؟
احلى عبارة تكشف موقف الصادق الحقيقي: البشير جلدنا وما بنجر فوقو الشوك.
فرنسا بقت معارضه كلام ونسه قهوه تنظير من غير نظارات
لمقال جميل ولكن ليست مكانه هنا أي الصحف العامة بل البحوث واجتماعات الاحزابوالسياسة لاتمارس هكذا واخيرا الاخترقات موجودة للاجهزة الامنية منذ 1989
الراجل ولا المرة تانى اكتب نحن سوف نقبض عليكم ونقتلكم ونسحلكم حتى يثرب والراجل ان يتبعنى احدكم انا ماشى المدينه
وين الزول العبيط دى اشتقنا لي هبالتو
قناة قلبى
سارة حسين مهدي
خلاص بعد ما كنت دايرة تستولي علي نوادي العاصمة وما قدرت جاية تقنعينا بأن بإختراق أجهذة الأمن لأنه من السهل إختراقها !!!! عرفتي كيف ؟ ؟؟؟؟ يا سارة مقال طويل عريض لعمل خطة خروج آمنة لبشري الصادق المهدي !!!!!!!
نحن مناضلون ولن نخشي أحد فما دام وضع المؤتمر الوطني والشعبي مهلهل لهذه الدرجى فلماذا نوسخ أنفسنا بقازوراتك الأمنية .
اقرا لك وكانك سارة عيسى
كلام مغلوط واتهامات باطله فاذا كانت دولة الظلم ساعة ودولة العدل الى قيام فهنا فى السودان اقيمت دولة للعدل وهى مستمرة ساعات وايام وشهور وسنوات عديدة ومديده ما شاء الله وهى فعلا كما ذكرتى لن تسقط عبر حركات مسلحه ولا مؤامرات الداخليه ولا الخارجيه ولا الدوليه. ان كل الطرق التى اتبعت لعرقله مسيرة الوطن والمشروع الحضارى كانت دنيئه وفاشله ولم تستطع ان تفعل شى ولاتوجد لكم اى طريقه اخرى باختراق امنى وغيره وكل مكر مكرتوه افشله الله ( وقد مكروا مكرهم وعند الله مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال )
بل سيسقط وستسقط معه جميع الأجهزة القمعية قريباً بإذن الواحد الأحد
الاجهزة الامنية كلهم اولادحرام اشتروهم بقروشهم
مافي حل الا انتفاضة عارمة تكنس كل الوسخ ديل من اولهم الى آخرهم
مليون واتنين مليون مؤتمر وثني ما بقدرو يصدوا شعب فيهو 25مليون
و كذلك الجبهة الثورية مع الشعب ثورة محمية بالسلاح
هؤلاء جبناء لاينفع معهم الا ارهاب السلاح الذي يرهبون به العزل والابرياء
المجد والخلود لشهداء سبتمبر المجيدة
الم تسألي نفسك لما انفض الرزيقات و المحاميد وبقية الجنجويد عن حزب الامة؟ مازال الشوق والحنين يراود هذه الاسرة الفاشية التي زرعها المستعمر قبل رحيله لضمان استمرار دمار السودان لاستعادة ارث حكم السودان بكل السبل حتي تفوقت علي العفني في اساليب المكر والدهاء. لكن هيهات ان تخدعوا هذا الشعب للمرة الثالثة و لاتنخدعو بشرزمة الدهماء الذين يلتفون حولكم. فقط جهزو رؤوسكم للحلق واملاك الشعب التي اغتصبتوها للارجاع.
اهم ما تتميز به الانظمة الدكتاتورية الحزبية مثل الأنقاذ جهاز الأمن الذي يعتبر روحها ودمها متي ما تعطل أو قلت فعاليته اصبح النظام متخبط و متهاوي وغالباً ما تحدث فيه فتنة بين سدنته وتتم التصفيات الداخلية لمجرد الشكوك.
المفتاح الرئيس لأختراق جهاز ألامن هو المجهودات الفردية والابتعاد عن المجهود المنظم وذلك عن طريق زرع ثقافة استهداف العناصر الامنية اعتماداً على المجهود الفردي وتكوين الخلايا الصغيرة التي تستطيع وبسهولة أحداث تصدعات كبيرة داخل هذه الاجهزة مستخدمة وسائل فعالة كثيرة وتقنيات تصنع منزلياً بهدف تصفية وتحييد العناصر ألامنية وعلي الشعب السوداني أن يتعلم كيف يصبح صياد بدل الفريسة والضحية أسوة بباقي الشعوب.
ربما نشهد مثل هذه الأعمال وربما هناك أعمال حدثت بالفعل وربما علي البعض اعطاء مثال عملي على مقدرة الفرد في احداث دمار مباشر في قلب هذه الأجهزة.
المعرفة والعلم + نشر الثقافة = تطبيق عملي محتمل
لا تنسوا أن جهاز الأمن قد يكون موجود حتي داخل منزلك ويجب تركيز المجهود علي رأس الافعي لو قطعت ذيل الافعى هيطلع لها الف ذيل طالما الرأس موجودة
يا استاذة معليش مشروعك دة دايؤ ليهو ربع قرن تاني
الي ان يتم الاختراق بالصورة المطلوبة
معليش يا اخت مشروعك دة ما بخارج معانا
الالتفاف حول الجبهة الثورية هو الطريق الاسرع
فم اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة
وبعدين اي زول يخش مخترق يلقي القساد المحمي ينسي اي حاجة
فجهاز الامن كان به كثير من خيار الناس ولكنهم ولغو الي
ازقانهم في الفساد حتي اصبحو مغلمين فيه
اتمني ان تكون نواياك سليمة
الكيزان في انتظار عود القذافي حتي مقابر ليهم مافي.
مقال جيد
المعارضة ايضا في اتعس حالاتها. ولو نظرت الى حزب الامة وهو اقوى الاحزاب جماهيريا لرأيت كيف يلعب الصادق المهدي بالشعب حتى فقد الصادق مصداقيته . و مؤخرا زجت به الانقاذ في مسرحية مكشوفة لتفكيك الجبهة الثورية كما فكك الجبهة الوطنية و التجمع الوطني من قبل. لا يعقل ان يكون الابناء الذكور – و للذكر حظ بنتين – الذكور يدعمون الحكومة و الاناث معارضة. وهو مرة يكرمه الرئيس و مرة في باريس.
بذمي ذمتك في تمثيل اكثر من كدا؟؟؟؟
احلى عبارة تكشف موقف الصادق الحقيقي: البشير جلدنا وما بنجر فوقو الشوك.
فرنسا بقت معارضه كلام ونسه قهوه تنظير من غير نظارات
لمقال جميل ولكن ليست مكانه هنا أي الصحف العامة بل البحوث واجتماعات الاحزابوالسياسة لاتمارس هكذا واخيرا الاخترقات موجودة للاجهزة الامنية منذ 1989