المفوضية : قضية المرتدة تحولت لشكوى “دولية”

قال المتحدث الرسمي باسم المفوضية القومية لحقوق الإنسان بالسودان كمال الدين دندراوي، إن قضية “أبرار- مريم” سواء كانت مرتدة أو غير مرتدة لها تأثير سالب على السودان، لأنها تحولت من شكوى أسرية إلى شكوى دولية.

وأكد أن أحداث سبتمبر واعتقال السياسيين وحرية الصحافة، جميعها قضايا متوقع أن يشير إليها التقرير المرتقب للخبير المستقل لحقوق الإنسان بجنيف.

وكشف دندراوي عن مساع دولية وجهات كثيرة تسعى لإعادة السودان للبند الرابع بمجلس حقوق الإنسان، مبيناً أن المفوضية القومية لحقوق الإنسان بالسودان تعد أول الرافضين لإرجاع السودان للبند الرابع المختص بالمراقبة بواسطة جهاز أممي.

وأضاف: “عودة السودان للبند الرابع يعني اختطاف اختصاص المفوضية القومية، ونطالب المجتمع الدولي أن يقدم الدعم الفني للسودان بدل إرجاعه للبند الرابع”.

وأشار إلى أن كل التقارير المتوقع إرسالها للمفوضية حول الانتخابات القادمة سنأخذها في الاعتبار حول مدى مطابقة نتائج الانتخابات لإرادة المواطن السوداني.

وأكد مخاطبة المفوضية لبنك السودان حول قضية المفصولين والمعاشيين من البنوك، بما تم من انتهاك لحقوقهم وتحديد للخروقات التي تمت بشأنهم.

وذكر دندراوي “أوصينا برد حقوقهم خلال 60 يوماً، وبعدها يمكن للمفوضية مخاطبة جهات أخرى”.

شبكة الشروق

تعليق واحد

  1. روسيا البلد الغني أكبر منتج للبترول والغاز في العالم
    لم تتحمل العقوبات الاوروبية والدولية لأنها دولة محترمة وتعي ماذا سيحدث من تأثير على المواطن العادي.
    نحن الشعب هج وترك البلد وتشتت في ارض الله الواسع
    والجماعة عملوا رايحين
    ربنا يصرف هذه القرادة المكنكشة حتى الموت
    مافي فكاك يعني ماتت قرادة جاءت واحدة مكانها
    ايه الحل مع القراد

  2. لو دايرين الصراحة والصدق
    السودان بأمس الحاجة إلى جهاز مراقبة أممي
    لأنو الحاكمننا ديل مجرد رعاع من ابو ركبة الى ابو العفين وحسبو نسوان
    وجاييكم في الطريق خلوها مستورة

  3. روسيا البلد الغني أكبر منتج للبترول والغاز في العالم
    لم تتحمل العقوبات الاوروبية والدولية لأنها دولة محترمة وتعي ماذا سيحدث من تأثير على المواطن العادي.
    نحن الشعب هج وترك البلد وتشتت في ارض الله الواسع
    والجماعة عملوا رايحين
    ربنا يصرف هذه القرادة المكنكشة حتى الموت
    مافي فكاك يعني ماتت قرادة جاءت واحدة مكانها
    ايه الحل مع القراد

  4. لو دايرين الصراحة والصدق
    السودان بأمس الحاجة إلى جهاز مراقبة أممي
    لأنو الحاكمننا ديل مجرد رعاع من ابو ركبة الى ابو العفين وحسبو نسوان
    وجاييكم في الطريق خلوها مستورة

  5. و اللة انا معجب بالصورة اعلآة. محبة شديدة و رومانسية فائقة و ابتسامات من القلب للقلب.فعلآ ليس للحب حدود. و الما عندو محبة ما عندو الحبة. انحنا ما عندنا محبة و لا الحبة. واك واك واك ساااااااااكت. اللة يكون فى عونكم.

  6. بلد الظلم والكأبه بلد مسلوبه مسروقه
    في هذه الدوله لا توجد انسانيه انتهت كل معاني ورموز الانسانيه
    فيا كيزان رفقا بالانسان وحقوقه

  7. “عودة السودان للبند الرابع يعني اختطاف اختصاص المفوضية القومية”

    وإنت المتحدث الرسمي باسم المفوضية القومية لحقوق الإنسان

    يعني كلامك دا كلو علشان ما تفقد منصبك ولا علاقة له بحقوق الإنسان.

  8. عسكر الجيش اذا اكمل مدة الخدمة القانونية ويريد المغادرة علية أن يكتب تعهد لهؤلا السفلة بعدم المطالبه بحقوق نهاية الخدمة الى أن يتم الأتصال علية بحسب ميزانية
    الدولة بعد شهر بعد سنة بعد سنتين بعد الوفاة ،متى ماسنحت الفرصة وجود أموال فسنتصل عليك .هذا مقال نهاية خدمة الجندية .
    شوف خدم العسكرية فى عهد يحمى فية البشبر ونافع وغندور والهبنقة وزير الدفاع بالنظر ،عساكر وقوات أصبحت فوق الذي العسكري منظر وتحت منظر .ليس هنالك شيمة يرتدي الجندي من أجلها هذا اللبس المتخفى تحتة ياحليل وياخيبة الجنود فى زمن تهان فية
    الأخت والأم والأبنه والولد من صعاليك ليس فيهم نخوة الرجال .وأولاد حبوبة بدون سراويل يفتقدون الكرامة ويركبون التاتشر يضربون النساء بمسيل الدموع والرصاص المطاطي والقتل .وأخيرا فيهم من يحاكم وفيهم من يعدم لأنه إنصاع لخونه مارقين ومفسدين .هذا هوالجيش الأن فى عهد عمر عمر الذي يئن لظلم الشعب المسكين ولاينام وله من النساء والخدم والحشم قوات تدخل سريع يدفع لها بسخاء من تركة والدة التى كنزها له من زمن
    والأراضي التى أورثها له ،والمزارع والسيارات ووووووهذا هو عمر أمير دولة السودانيين
    هنيئاً لعمر راجل فاطمة وراجل وداد.وراجل السودان كله .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..