نقل قبر الرسول.. دراسة باحث وليس قراراً حكومياً

المدينة المنورة
قالت مصادر إن ما أثير حول نقل قبر الرسول في المسجد النبوي بالمدينة المنورة، هو دراسة باحث وليس قرارا حكوميا.
وأضافت المصادر أن “ما تم تداوله هو عبارة عن دراسة نشرت في المجلة العلمية التابعة للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي”.
وأشارت إلى أن قرار التوسعة حسم هذا الأمر قبل عامين بعد صدور قرار هيئة كبار العلماء بالسعودية بأن تكون التوسعة المرتقبة للمسجد النبوي الشريف من الجهة الشمالية في حال التوسع أفقيا، أو عبر إنشاء دور علوي كما هو متبع في المسجد الحرام بمكة المكرمة. وجاء القرار بأغلبية كبيرة استجابة لرأي العلماء.
يأتي ذلك بعد نشر معلومات مغلوطة من قبل صحيفتين بريطانيتين هما “اندبندنت” و”ديلي ميل” عن نية نقل قبر الرسول من مكانه الحالي.
العربية
كل من أراد أن يمس قبر الرسول صلى الله عليه وسلم بشعرة سيهلكه الله سبحانه وتعالى قبل أن يخطو خطوة واحدة نحو ذلك،، الفرنسى آرنوط (وننطقه أرناؤوط) سيطر على موانئ البحر الأحمر بواسطة أساطيله من باب المندب وحتى شمال البحر الأحمر ثم خطط لغزو المدينة المنورة وهدم المسجد النبوى وحرق جثمان الرسول صلى الله عليه وسلم وبالفعل جهز جيشا ليعبر الصحراء نحو المدينة لكن الله سبحانه وتعالى سلط عليه جيش صلاح الدين الأيوبى الذى أباد جيش آرناؤوط كليا وأحرق أساطيله بحيث لم ينج منه أحد وقد ذكر التاريخ أن جيش أرنؤوط قد إختفى فى الصحراء،، ولليوم عندما يوصف شخص بالآرناؤوط فإن ذلك دليل على اللؤم والغشامة والجهل والحماقة.