كمال عبد الغني يتفوق على كل اللاعبين.. الباشا.. بله جابر وراجي يلتحقون بنجوم العصر الذهبي في التتويج بميداليات سيكافا

حافظ محمد أحمد
نال ثلاثة من نجوم المريخ الذين شاركوا في بطولات سيكافا للأندية وتقلدوا الميداليات البرونزية، الفضية والذهبية بعد أن ظهروا في ثلاث نسخ من البطولة في عام (2009) التي أقيمت في السودان وفى عام 2011 في تنزانيا وفى عام 2014 في رواندا ونالوا الميداليات الفضية في البطولة الأولى والبرونزية في البطولة الثانية والذهبية في البطولة الثالثة. وهم أحمد الباشا وبله جابر وراجي عبدالعاطي ليخلدوا تاريخا كبيرا في البطولة.
ولم يتفوق عليهم سوى عدد قليل من الجيل الذهبي وهم حامد بريمة وسامي عز الدين وعاطف القوز وعصام الدحيش وإبرهومة المسعودية وعيسى صباح الخير وإبراهيم عطا وجمال أبوعنجة الذين أحرزوا الميدالية الذهبية مرة واحدة عام 1986 والفضية مرتين عامي 1987 و 1988 والبرونزية مرة واحدة عام 1985.
ويعتبر كمال عبدالغني اللاعب الوحيد الذي توج ببطولة سيكافا للأندية مرتين عامي 1986 و 1994 وهو اللاعب الوحيد الذي كانت له مشاركاته الفاعلة في إنجازات الجيل الذهبي الذي شارك في بطولة عام 94 التي لعبت في الخرطوم وتوج المريخ بلقبها بعد فوزه على الإكسبريس الأوغندي.
الفرصة تبدو سانحة ومتاحة أمام الثلاثي الدولي لتحقيق المزيد من الإنجازات والتفوق على جيل العصر الذهبي، وما يزال الباشا، راجي وبله قادرون على العطاء لسنوات قادمة قد تتعدى الأربع
اليوم التالي
العصر الذهبي مرة واحدة؟؟ يا اخى قول العصر الزرنيخى والا عصر الكمونية
في الحقيقة هناك كتابات صادمة وتجافي الحقيقة من كتاب لاهم لهم سوي التطبيل لجنائز متحركة في الميدان نمسع كثيراً عن الجيل الذهبي في السودان ياللعجب عن أي جيلاً ذهبياً تتحدثون به في السودان وماهي أنجازاته التي تحققت وأين هي الكؤوس القارية المصنفة دولياً التي تحصل عليها .. لئن كنتم تقصدون منافسة سيكافا التي لاتساوي الحبر الذي كتبت به فإنكم مكابرون وجاهلون بالحقيقة وهي منافسة تضم فرقاً هزيلة وضعيفة و نفس مستوي نعاج السودان في الملعب .. أرجوكم لكي تتطور وهذا طبعاً لايمكن أن يتم حتى قيام الساعة في ظل الوضع الحالي !! أخرسو ونوموا نومكم وشوفو ليكم لعبة تانية تتناسب مع كسلكم وخنوعكم !!!!