د. غازي : نسعى لإلحاق الحركات المسلحة بالحوار الوطني

ويا غازي ده ما شغلك ومهمة حزبك من يوم تاسيسه ولا مفتكر

الناس صدقوك يوم اعلنت انشقاقك

انت وحزبك لشق صفوف المعارضة

بلدا مو بلدك امشي فيه عريان يا غازي العتباني

السودان ما صعيد مصر

يعني الثعلبة تجتاح السودان، الثعلب المكار الترابي خرجت مدرسته ثعالب مكارين اكثر من ما يمكن استيعابهم داخل السودان ، ارى ان تقوم الحكومة بتصدير هذه الثعالب خاصة انو جلودهم غالية ، اغلى من البترول و يمكن بالعائد تستورد الحكومة قعونج الوالي من فرنسا لسد العجز في القعونج بعد ان جفت مياه الامطار.

غازي اصبح الوجه الاخر لكمال عمر والاثنين = الوجه المخفي للمؤتمر الوطني
قلنا لكم لا تصدقوا هؤلاء القوم
هؤلاء القوم مؤتمر وطني ، شعبي ، اصلاح ، سائحون
لم يوقعوا على ميثاق الدفاع عن الديمقراطية
لأنهم كانو يبيتون النية السوداء
لم ينضموا اصلاً لأي تجمع ولا حتى لأتفاقية كوكادام
يعملون بمقردهم ويخططون في الظلام
هم اصلا اعداء الشعب ويعتبرون السودان كله غنيمة باردة لهم
هم يعملون تحت الارض وفي الظلام ويخافون من النور شعارهم (خلوها مستورة)
يتوجد حكومة سرية للكيزان تحت الارض
تشتيت الكورة حتى موعد الانتخابات فقط ؟
الله يكفينا شرهم

الحاق الحركات المسلحة بالحوار الوطني؟ حوار وطني في عينك، فعلا ضنب الكلب عمره ما يتعدل.

لا يضير شئ أن يذهب غازى أو غيره ليطرح برنامجه ويتناقش مع الجبهة الثورية فى برنامجهم ولكن كل العيب واللعب فى لف ودوران أهل الإنقاذ متمثلة فى إيجاد ثغرة للدخول فى الجسم المتماسك للجبهة الثورية وبواسطة أطرافهم الدولية الكثيرة … أمبيكى .. قطر .. إدريس ديبى وغيرهم ومن ثم خلق لجان حوارية متعددة ( لجنة آمنية ,,, لجنة عسكرية ,,, لجنة إقتصادية ,,, لجنة سياسية … الخ ثم حشر مرتزقة النظام متمثلين بالأسماء الرنانة ( أهل المصلحة ،، أهل القبلة ،، أهل القرية … الخ والهدف هى تضييع الزمن وتفريغ الحوار من مقاصدها وإختراق الأفراد من شباب الجبهة الثورية بالشنط المدنكلة القادمة رأسا من دوحة العرب … والمحصلة النهائية توقيع فلان وعلان ورفض فلان وعلان .. ويا أبوزيد كأنك ما غزيت
المطلوب من الجبهة الثورية هى محاورة أشخاص محددين وبالإسم لا يزيد عددهم من كل طرف 10 فرد ،،، إغلاق مكان التفاوض وطرد جميع المتطفليين والصحفيين وغيرهم لفترة زمنية وهى زمن التفاوض والتى يجب أن لا تزيد عن الشهرين
وضع قائمة بأسماء المرتزقة الذين يستخدمهم النظام فى أوقات الحاجة بالمسميات المذكورة آعلاه ( أهل المصلحة ،، أهل القبلة ،، أهل الفكة وغيرهم وهم معرفون على مستوى المركز والولايات وعلى رأسهم عبدالله مسار من دارفور وعفاف تاور دانيال كودى من كردفان وموسى محمد أحمد مبارك مبروك من الشرق وأم الحسن الأمين وسامية الشمطاء من المركز والقائمة طويلة فهم مضرون بالقضية السودانية أكثر من الإنقاذيين وإحذر من الجوعان إذا سار ملكا فهم ملكيون حسب ما يقتضيه مصالحهم ولا يخسروا شيئا إذا إستمر الحكومة الإنقاذية مئة عام

طالما في تعالي و في كبر لم يتأتي الحوار بفائدة … لماذا؟؟؟
مازالوا يقولوا (الحركات المتمردة) …..و ليس الحركات المسلحة….
لماذا لا تقولوا للنظام في الخرطوم بالنظام الإنقلابي و لكن للذين يخالفونكم بالحركات المتمردة …..!!!! هذا فيها تعالي و كبر …..

فلتعلموا أيها الكيزان.. ليس هنالك حوار يسع الجميع.

لأنكم لستم مع الجميع ولأنكم اغتصبتم السلطة ونهبتوا البلد

ما في شيء اسمه الجميع…

لازم تعودوا كما كنتم قبل استيلائكم المشئوم على السلطة

لن يتم حوار ,انتم تلقوها باردة بالذي اغتصبتم

لا تحلموا بذلك..

غزو وريحو …. غزو وريحو ، أقصد يا غازى الاختشوا ماتوا

انتوا لافين وداخلين وخارجين . هل سئلتوا الشعب السوداني عاوز آيه .. اولا مالنا المنهوب كيف يرجع الناس الماتوا بالملايين مين المسئول عن موتهم .. طبالين الله يقرفكم ..