الخارجية المصرية : لا نعلم أسباب إلقاء القبض على الصيادين مرة أخرى

أكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، السفير بدر عبد العاطي، صحة ما تم تداوله من معلومات حول إعادة القبض على الصيادين المصريين الذين تم الإفراج عنهم مساء أمس الخميس.

وأضاف في تصريح لـ”صحيفة صدى”، أنه لا نعلم حتى الآن الأسباب وراء إلقاء القبض مرة أخرى على الصيادين بعد استلامهم مراكبهم وتحركهم بـ4 ساعات، لافتا إلى أن وزارة الخارجية المصرية تتواصل مع نظيرتها السودانية والسفير السوداني في القاهرة للوقوف على أسباب ما يحدث وإعادة الإفراج عنهم.

وكانت وزارة الخارجية قد أعلنت أمس الخميس، عن إفراج السلطات السودانية عن 100 صياد مصري من المحتجزين لديها بعد تصريحات متضاربة بتوجيه اتهامات لهم بالتجسس وتصوير مناطق عسكرية سودانية.

صحيفة صدى

تعليق واحد

  1. WHAT IS THAT?
    why is that?
    who supervises the prosecution process??

    this is not a domestic aspect, it is international issue, why you people

    ,
    jeopardize any appropriate role to handle such kind of sensitive issues

    by doing this you downsize your reconciling process and closing venues that will impact fraternal resolutions!! you gays are distorting even this ABC legal process , GOD HELP US!!

  2. صدر قرار الافراج عن المصريين بطريقة غير مسئولة و من جهات تجاوزت كل الخطوط الحمر و جب محاسبتها ،الافراج تم قبل ان يتم الافراج عن المحتجزين السودانيين و سياراتهم في السجون المصرية ،و عندما تنصل المصريين من الافراج عن السودانيين لديهم اعيد حجز المصريين مرة اخرى ،لماذا التصرف بهذه العشوايئة و معروف عن المصريين الخداع و اللف و الدوران

  3. ونحن لا نعلم سبب احتجاز المنقبين السودانيين حينما يطلق سراح السودانيين سوف يطلق سراح المصريين والراس السوداني بي 4 من المصريين انت اولاد رقاصة رخاص

  4. أكيد طبعاً المصريين صادروا سيارات و اجهزة المنقبيين السودانيين و ما حا يرجعوها و دي حا تكون مشكلة. المشكلة الأكبر انو الجيش المصري يكون قبض علي المنقبيين السودانيين داخل الحدود السودانيه.

  5. لابد ان هناك من تدخل بصورة فوقية وامر بإطلاق سراح الصيادين المصريين دون مبالاة بالدهابة السودانيين المعتقلين بالسجون المصرية والسبب هو زيارة البشير الأسبوع القادم لشرم الشيخ،، ويبدو ان هناك جهات أخري رسمية رفضت إطلاق الصيادين وأعادت إعتقالهم إلى أن تنجلى مسألة إعتقال الدهابة والمعاملة بالمثل.

    الحكومة تعيش في جزر منفصلة وتحول القرار الوطنى إلى قرار شخصى مثلما يقف البشير في لقاء جماهيرى في كردفان ويعلن الحرب على الحشرة الشعبية أو يقف على منبر الجمعة ويلغى إتفاق نافع عقار ليشعل الحرب مرة أخرى في الجنوب الجديد.

    لا إطلاق لسراح الصيادين المصريين قبل إطلاق سراح الدهابة السودانيين وجميع سياراتهم وممتلكاتهم ودهبهم التى جمعوها بعرق جبينهم داخل الحدود السودانية.

  6. ليطلق المصريين سراح السودانيين المنقبين عن الذهب ومعداتهم وسياراتهم الذين قبضتهم داخل الحدود السودانية الشمالية أولاً .. مالكم كيف تحكمون .. حكومتنا تعبانة ساي

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..