رئيس القضاء يترجأ “هيئة الدفاع” كتابة اعتذار لاطلاق سراح ابراهيم الشيخ :” عليكم الله اتوصلوا لحل مع جهاز الامن، عشان تريحو نفسكم وتريحوني معاكم”.

لا تنازل لان ابراهيم الشيخ ايقونة الثورة التي ستقضي علي النظام الذي يتحكم فيه جهاز الامن الفاسد قاتل الابرياء

من يعتذر لكم ياسفلة يامن قتلتم وسرقتم واغتصبتم وشردتم واضعتم سنوات غالية على السودان خربتم فيها الزرع والضرع وشوهتم سمعتنا سياسيا واخلاقيا وصار من يحمل الجواز السوداني كالمجذوم يفر منه الناس في أنحاء العالم وأصبح السوداني في دول الخليج وباقي الدول من أوضع الأجناس بسببكم وسياستكم العرجاء الفطير التي لا تراعي حرمة الدول وتدمن الكذب واللولوة البايخة وأخرها حادثة الطائرة في كفرة ليبيا والتي سيدفع ثمنها سودانيين ابرياء في ليبيا؟؟؟؟؟؟؟ من يعتذر لمن ايها الك…. الضالة !!!!!!! العزة لقيادة حزب المؤتمر بقيادة المناضل الجسور ورجل الخير والرحمة أبراهيم الشيخ والى الأمام وشعبكم من خلفكم ولابد من الديقراطية ولو طال السفر …….

بالله عليكم دى بلد دى ؟؟ يا رئيس القضاء ان كنت شجاعاً وتريد ان تبر قسمك كان الاجدى التقدم باستقالتك الفورية ويتبعك مرؤوسيك حتى يفتتضح امر هؤلاء ( الصعاليك ) . اما ان كنت تخاف من النظام فلا فائده فيك لأننا سنصنفك منهم لأنك والمفترض ان تكون اعلى سلطة من هؤلاء الكلاب وكلابهم الامنجية

لم يصف ابراهيم الشيخ الجنجويد بما ليس فيهم، فهم مجرمون و لصوص و انتهكوا حرمات الناس في دارفور، و لا يزالون، و لا يهمنا التسمية”الظريفة” التي تطلقها عليهم الحكومة، و على راس العصابة سارق حمير اصبح عقيدا في أجهزتهم الامنية. اما رئيس الجهاز القضائي فقد برهن عن بؤسه الشخصي و المؤسسي، و ليقل لنا لماذا لا يقبل اي من قضاته نظر هذه القضية؟ و لماذالا يتوجه برجائه البائس الى جهاز الأمن و يطلب من رئيسه العيي ان يريحه هو من وجع الراس بدلا من ان يطلب ذلك من هيئة الدفاع عن ابراهيم الشيخ؟ و سيضطر المجرمون آجلا او عاجلا لإطلاق سراح رئيس المؤتمر الوطني، و يبدو ان النظام كله مضطرب و مشغول بصحة رئيسه المحتضر، و اوع واحد يصدق حكاية الركبة دي، فقد كان رئيس الولايات المتحدة يدير الحرب العالمية الثانية و هو مشلول و على كرسي متحرك، و لم يختف عن الأنظار مثل مدفع الدلاقين لانه “ركبته واجعاه”.

في ظل هذه الحكومة لايوجد عدل ولاقضاء ويكفي القضايا المتراكمه في فسادها واخرها طلعوا زي الشعره من العجين والتحلل وسلفيات واعتقالات للصحفين لوكان في عدل المحاكمة يبدا من الرئيس وانت نازل ونقول لابراهيم الشيخ صبرا ال ياسرفان موعدكم الجنه ان شاء الله!!!!!

تحية وإجلال للمناضل ابراهيم الشيخ ونسألك اللهم أن تفك أسره وتنصروه على الكيزان.آمين

يا ود الشيخ والله لم أر ما هو أشجع منك في هذا الزمن الأغبر. نشد على يدك ونقول قاوم يا أيها النبيل قاوم وسيتساقط هؤلاء الجبناء في مستنقع سوئهم وفسادهم. القضاة يرفضون البت في قضيتك لأنها ليست بالجريمة أن تصرخ في وجه السلطان بأنه هو الجرم. وكان حريٌ برجرجة الأمن أن يطلبوا منك إثبات تصريحك بدلا من أن يطلبوا منك تكذيب نفسك بالإعتذار.

التحية والاجلال لهذا البطل الحمد لله البلد لسه في رجال الكيزان ما فرخوها
وليكم يوم يا سفلة

هذه القضية كشفت حقائق مثيرة عن الانقاذ و فسادعا :-
1 — السودان دولة بوليسية بامتياز يتحكم فيها جهاز الامن و المليشيات الحكومية و القبلية
2 – أكذوبة استقلالية و نزاهة القضاء في السودان
3 – عدم وجود مواد منصوص عليها في القانون مطابقة للتهم الموجهة للاستاذ / ابراهيم الشبخ
4 – لم يتعلم جهاز الامن من الورطة التي حشر نفسه فيها باعتقاله للسيد / الصادق المهدي بنفس التهم الباطلة — و عندما خرج الصادق المهدي من المعتقل قلب الطاولة علي وجوههم و زلزل الارض تحت اقدامهم
5 — يوجد ميئات من الرجال و النساء من المتضرريين من افعال الجنجويد و مستعديين للشهادة امام اي محكمة لاثبات صحة تصريحات الاستاذ/ ابراهيم الشيخ بخصوص جرائم الجنجويد
5 — التسوي بايدك يغلب اجاويدك .

ن رئيس الجهاز القضائي نقل الى هيئة الدفاع انه يعاني من ضغوط شديدة من قبل جهاز الامن

ي مولانا اتتك فرصة تتدخلك التاريخ عليك بتقديم استقالتك ولتكون مثل القاضي الباكستاني مع مشرف الذي اقالة وارجع علي اكتاف الشعب اركل الوظيفة اذا فشلت بتقديم العدل ويوم القاضي الاكبر وفي سحاة عدالتة ماذا تقول سوف تذبح ذبحا

ايعجز رئيس القضاء بأسناد المحاكمه الى اى قاضى تحت أمرته ؟
نحن فى بلد تحكم بالقانون و لدينا دستور نافذ ومطبق على ارض الواقع ام هناك لوائح ومراسيم جمهورية تلزم القاضاة و الامن و القوات المسلحه باتباع هذه اللوائح و القرارات الجمهورية و بموجب الصلاحيات الممنوحه للدعول ؟
الاستاذ و المناضل و الثائر ابراهيم الشيخ له منا الاحترام و التقدير نتمنى له أن الصحه و العافيه ليصمد ويجابه اخوان الشواطين الذين اذلهم و مسح بهم الارض بموقفه المشرف و رفضه الاعتذار فى بلد الاشرار وبقايا الفاقد التربوى و فاقدى الخلق و الدين و النخوة و الشهامه و سمخرين لخدمة بشر مثلهم او اقل قدرا ؟
لك الله ايها الثائر و من سار على الدرب وصل و لن يثنيك ما تعانيه من قسوة و تعذيب نفسى و حرمان من الدواء و العلاج و من يمتلك حق اتخاذ القرار و حرا لا يصعر خده للناس و عاش عزيزا مكرما سخر نفسه و وقته وماله لاهله والمقربين و الشعب المغلوب على أمره بعد أن فقد الدليل و استطاع الابالسه من اختراق القلاع الحصينه يالتفوذ تارة و بالمال و السلطه و الجاه الدسكورى تارة اخرى وكان المسرح السياسى خالى من الساسه و اهل الجته و الرأس و خرج علينا احزاب الفته و الفكه و الجنس الثالث بديلا للوطنيه و الديمقراطيه و الحمهورية ؟
لا اعتذار و لا خنوع و تراجع بل محاكمه وباسرع ما يمكن لكل يعلم الجميع بما ال اليه الوطن الرهين لحفنة من المغول والتتار باسم الدين و الدين براء منكم و من سلفكم .

يجب رفع دعوى لمنظمة العفو الدولية وكافة المنظمات الدولية في مجال حقوق الانسان .

لا بد من تدويل قضية ابراهيم ومكاتبة جمعيات حقوق الانسان والامم المتجدة الكفار اكثر رأفة من المتاسلمين المخنثين !!

لك التحية أيها البطل ، يا أيقونة النضال السوداني …

رئيس القضاء طلب من الهيئة تقديم اعتذرا مكتوبا للسلطات، كشرط لازم لإنهاء اعتقال الشيخ. دا قاضي ولا مساوم سوف يسالك الله يوم القيامة عن هذا الهراء ..الامن قبض الزول دا وورط الحكومة مع العارضة في قصة الحوار وطلع كلام الحكومة كلام اطفال

انت رئيس القضاء ما قادر تعين قاضى حر راضع لبن امة لتولى قضيةالمواطن ابراهيم الشيخ.
مهزلة يا رئيس القضاء.

التحيه لحزب المؤتمر السوداني … التحيه والتقدير للمناضل جبل الحديد ابراهيم الشيخ … وهو يمرغ أنف كلاب الأمن والجنجويد والكيزان في الوحل … شكرا ياأنسان ياشامخ

عفارم عليك ياودالشيخ بقيت بعبع للكيزان.قاضى النهود قال خايف من الانفلات الامنى وقاضى الفولة قال ما من اختصاصه قضاة الابيض اخدوها من قصيره وزاقوا من القضية!!!انت املنا لفجر الحرية والعدالة

لك التحية والإنحناءة والتقدير ايها الجسور معلم معنى البطولة والجسارة والوطن الإنتماء دعهم يتساقطون أمام شموخك واحد تلو الأخر افرادا وعصابة فيكفى عازة المكلومة أنك أبنها ويكفى المؤتمر السودانى قدمك لهذا الوطن فى هذا الزمن الردىء

بلد ما فيها قانون عادل ولا شرع و لانظام ( شنو اعتذر وبعدين نطلق سراحك المتهم اما مدان ويحاكم واما برئ و يطلق سراحه وبعدين لما يتعبوا وما في اعتذار عشان يهينوا بيهو المعتقل( شوف بالله المسخرة وقلة الحياء ) لانهم بلا نخوة ولا رجولة ولا حجة ولا دين ولا ملة يقولوا يطلعوا بعفو رئاسي ) اعدموا الشهيد مجدي في العملة ولم حتي يسالوا قطبي المهدي عن العملات الاجنبية المتعددة وبالآلآف لتي سرقت من منزله لأنه حرامي منهم ومثلهم واعدموا الشهيد الكدرو ورفاقه لانهم حاووا قلب نظام الحكم لشعورهم بظلمهم وسرقتهم للشعب ثم اطلقوا سراح ودابراهيم ورفاقه وقوش الذين كانوا يريدون قلب نظام الحكم اي بنفس تهمة الكدرو ورفاقه لأن ود ابراهيم وجماعته وقوش منهم وامثالهم . بالله أين الدين والعدالة في ذلك
( ديل ناس بخافوا الله ) وبرضو مصرين تهليل تكبير هي لله هي لله لا للجاه والسلطان .
ولكن انن يذهب هؤلاء الظالمين الفاسدين من عدالة السماءومن الله يوم تنصب الموازين القسط يوم القيامة يؤمئذ (وما للظالمين من انصار).
التحية للمناضل ابراهيم الشيخ ولكل المعتقلين والشرفاء ولشهداءنا الابرار ونخص منهم وفي هذه الايام شهداء انتفاضة سبتمبر البواسل الرجال .
ولكن تحزنوافلهم يوم وقريباً سترون . نسال الله أن يشف صدور قوم مؤمنين (و لايموت الظالم حتي يري مهانته ) .

لكن رئيس الجهاز القضائي نقل الى هيئة الدفاع انه يعاني من ضغوط شديدة من قبل جهاز الامن، وقال انه لا يوجد قاضي يمكن ان يقبل بتولي القضية، ومضى رئيس القضاء قائلا: “ما عندي قاضي داير يقبل القضية دي، وهي بتكلفني تأمين واستعداد، قرابة 200 مليون، وعليكم الله اتوصلوا لحل مع جهاز الامن، عشان تريحو نفسكم وتريحوني معاكم”.
الا تخجل من نفسك ايها القاضى وانت تقول مثل هذا الكلام ؟ ؟ ماذا تنتظر ؟ ؟ لقد دنثت سمعتك وسمعة اسرتك وسمعة الجهاز القضائى بتصرفك هذا الجبان . ياخى الأرزاق بيد الله قدم استقالتك واحفظ كرامتك وسوف يسجل لك التاريخ هذا الموقف .

رسالة عبر الراكوبة لرئيس القضاء السوداني
الدكتور حيدر أحمد دفع (رئيس القضاء)،خبرناه قانونيا متمرسا،أقول هذا القول من باب إنني عملت ولا زلت أعمل في الحقل القانوني.. لكن الالتزام الأخلاقي في كل مهنة وفي مهنة القضاء على الأخص أهم من التمرس. الأخ حيدر نصحناك بأن الإنقاذ ستلوث ثوبك (فالبصلة المعفنة بتعفن كل البصل كما يقول مثلثا السوداني)، هجر السودان كثيرون من القانونيين بسبب أن القضاء في السودان مسيس بالكامل، وأن القاضي لكي يضمن راتبه عليه أن ينحني ويمشي في مسيرة التردي والإنحطاط ،فمن أبى عليه الرحيل .. بصدد معالجة قضية الأخ إبراهيم الشيخ وفي ظل ملابسات تدخل جهاز الأمن في الموضوع أكرم لك أخي حيدر أن تتقدم باستقالتك حفاظاً على كرامة أوفياء المهنة السابقين (عثمان الطيب، هنري رياض، محمد ميرغني مبروك، زكي عبد الرحمن ، عبد الرحمن عبدة ، وأبوقصيصة ..إلخ سماط العقد الفريد من الذين زينوا جيد القضائية السودانية)، وحفاظاً على كرامتك أنت كذلك، فأنت ِرجل عرفناك من خلال عملنا في القضاء الواقف (المحاماة)، بأنك قانوني متمهر وكريم أخلاق، لن نرضى لك هذا الذل وهذه المهانة، اللهم إلا إن كان قد انتابك الوهن وتلوث الضمير ، عندها لن نأسوا عليك، لكننا سننعى فارساً عرفناه سابقاً اسمه حيدر أحمد دفع قاضي محكمة المديرية ثم قاضي محكمة الاستئناف، ثم قاضي المحكمة العليا، أما الذي ولي رئاسة القضاء في ظل الإنقاذ فلن يكون حيدراً الحارس لعرين العدالة وإنما ضبعٌ هائم بين الضباع .. تلافى نفسك أخي وأنجو بنفسك من عذاب الدنيا(الضمير) ولعذاب الآخرة أشد لمن يتفكر (قاضيان في النار)، فقضية إبراهيم الشيخ عادلة (لا يهمني أو برئَ أم مدان) ولكن حقه في الحصول على محاكمة عادلة مكفول بموجب الدستور الذي عينت أنت بموجبه رئيساً للقضاء ومكفول بموجب مواثيق حقوق الإنسان والعهود الدولية الممهورة بتوقيع حكومة السودان، فكيف تساوم في حقوق العباد وأنت ربان القضاء في السودان ..خيارك أخي أن تبسط العدل وفق العلم الذي نهلت منه أو أن تقدم إستقالتك وتترجل والتاريخ لا يرحم، فالشعب يعرف الآن من هو محمد ميرغني مبروك ،ومن هوأبوقصيصة ويعرف أيضاً من هما الجلالان، فاختر أين تضع نفسك ، فالتاريخ الحكم، والسِيَر لا تُمُحى ، فإما سيرةً نشرها كالزهرة المضواع وإما نتانتها تزكم الأنوف، وأنت وحدك من تقرر من تكون. ولك مني السلام،،،