جهاز المغتربين يوقع مذكرتين للتفاهم فى مجال التعليم الالكترونى وتدريس المنهج السوانى بالخارج

شركة المهاجر دي مش هي الشركة بتاعت تأمين سيارات الافراج المؤقت،،، وبطاقة التأمين الصحي للمغترب الوقع رب من كثرة الضرائب والمحن،،، انها شكبة معقدة للغاية لا من الخدمات الالكترونية ولكن من عصابات النهب المصلح،،، يمكن ان يكون في تعليم الكتروني لابناء المغتربين ولكن لم نعد نصدق هذه الحكومة من كثرة الكضب واللعب على العقول،،،

وضحوا لينا بالضبط ماذا تحوي المذكرتين وكيف ستسهمان في حل مشكلة تعليم أبناء الغتربين … أم أنه مشروع نصب جديد ؟؟؟

امس فى برنامج المحطة الوسطى قال هذا السوار انة غير مسئؤول من المغتربين العالقين فى منطقة بورتسودان يعنى انت واحد لص.

أخواتي ,أخوتي ببلاد المهجر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حسب علمي ودرايتي بان شركة المهاجر يمتلكها المزعوم الشوم ابو وجه مليان سرطان علي عثمان محمدطهواكثر تواجدها في ميناء سواكن للجباية.كل ده ولم يشبع وكتفي وما خفي أعظم كمان داخل علي التعليم بالخارج يا من كتب علي وعلي ازواجكم العيش بالخارج خضروا دولارتكم الدفع طبعا دولار ريال درهم دينار ولا تنسور اليورو .والله سرطانوا ده وين ماتمشوا لاحقكم.

عايزين يدرسوا أولادنا المنهج الإخواني يجب أن نلتفت لذلك والمضحك والمبكي توجد مدرسة سودانية بتركيا ولا توجد بالسعودية, من هم السودانيون المقيمون بتركيا؟ إنهم أبناء الإخونجية أبعدوهم من السودان حتي يضمنوا سلامتهم وهم يعملون منذ فترة لتكييف وضعهم في تركيا لذلك كانت هذه المدرسة… بعد أن نقلوا أموالهم إلي هذا البلد ويحجون إليه في كل وقت وقطعا سيهربون إليه في حالة الضرورة وسيعيشون فيه وسيجدون الحماية من حامي حمي الإخوان المسلمين الحكومة التركية الحالية.ومن المعلوم أن علي عثمان طه من أكثر المسؤلين الذين يذهبون إلي تركيا وعطفا علي ما ذكره أحد الأخوان المعلقين أدناه من أن شركة المهاجر تتبع لهذا الرجل فمعني ذلك أن هذه المدرسة تتبع له.يجب مقاطعة هذه المدرسة من جانب المغتربين والأفضل لأبنائهم الدراسة في الدول الأوربية أو الآسوية من أن يعتنقوا الفكر الإخواني الإرهابي.

السلام عليكم إخوتي…
فقط أردت أن أعلق على السيد ( Clicker] ، فيما ذكرة بأن الجالية السودانية بتركيا عبارة عن إخوانجية ( كيزان يعني) ، من أين لك بهذا الكلام والمعلومات الذهبية يا أخي؟ إن الجالية السودانية بتركيا قديمة قم الدولة التركية نفسها ، أي قبل ولادة عمر البنا نفسة، ولا علاقة لها بالحكومة السودانية حتى، ولعلمك لا يوجد بيننا كيزان عدا أعضاء السفارة، وتعتبر هذة الجالية _ برغم قلتها _ إنموزجاً في التعامل الراقي بين أفرادها ، وتقديم المعونات اللزمة للسودانيين الزائرين إليها ، حيث يوجد بروتوكول طبي بين السودان وتركيا يتيح للسودانين العلاج المجاني بالمستشفيات التركية ، وبالطبع توجد مشكلة في الترجمة والتعامل عموما ، والشعب التركي شعب كريم ومضياف وراقي جدا جداً ، ولم نسمع منه إلى كل خير طوال فترة إقامتنا هنا ، والتي إقتضتها ظروفنا السيئة جدا في السودان.. أرجو أن أكون قد أعطيتكم فكرة حسنة عن الجالية السودانية بتركيا ، وأتمنى أن يتحرى الجميع الصدق قبل الخوص في غمار الحديث عن أشياء يجهلها، فبالله عليكم ، كيف كان سينظر الناس إلينا لو صدقوا كلام السيد (Clicker] ؟ لماذا نحن شعب نطلق الكلام جزافاً ولا نتحرى له صحة ؟ أما بخصوص المدارس السودانية بتركيا فنحن والله نعاني من قلت المدارس العربية حتى، ناهيك عن منهج إخواني أو شيطاني…….

0.00/5 (0 صوت)

ضرورة فتح مدارس سودانية اصبح من الاهمية بمكان حيث ان المدارس السعودية وخاصة فى المدن الكبيرة كالرياض لاتقبل الاجانب فى كل المراحل وهذهمعاناة يعانى منها السودانيين على وجه الخصوص حيث يعتمدون على المدارس الحكومية بشكل كبير لعدم امكانية ادخال ابنائهم فى المدارس العالمية او الاهلية السعودية حيث ان الرواتب ضعيفة و الحياة غالية والمدارس الاجنبية و الاهلية غالية جدا لذلك احسن الاولاد والبنات السودانيين يقروا بدل ما يقعدوا فى البيوت كفاقد تربوى

فاشل يا حاج سوار فشل ذريع