يا منصور….ده النميري البنعرفه

انت زاتك ما كنت فتوني وبتاع قبقبة

ياخي الرجل رحل عن دنيانا وحسابه عند ربه

ده اسمو الشمار وتشويه سمعه بروايات مع الاحترام اقرب لحديث حجيتكم ما بجيتكم

الكلام ده يقولو عليهو شنو؟؟

لك التحية ياحاج شوقي انت كنز وارشيف قومي لاينضب معينه …. عرفنا الخادم المطيع الذي قدمة القهوة ولكننا لم نعرف السيد العزيز الذي قدمت له القهوة… دا منو؟؟

احترت فعلا ..المقال مثل محاكمة قوية لجعفر نميري ..فمهما اختلفنا في دوافع الكاتب ..فالوقائع التي ذكرها تبدو حقيقية …هل هذا هو جعفر نميري الذي نعرفه من زاوية اخري ..نحتاج لفراءة تاريخنا السياسي الحديث بدقة اكبر .

والله حرام عليك. ظننت انك تتحدث عن شيطان وليس رئيس دولة السودان التي كانت عظمتها وهيبة الدولة فيها اظم مما نحن فيه الان.
والاسلام يذكرك بذكر محاسن الموتي .
سامحك الله

كلكم جبناء ؟؟؟
تتحدثون بعد وفاته . لو كنت رجلا لقت هذا الكلام ونميري حي .
لماذا لا تتحدث عن محاسن نميري في اصلاح وتعميير البلاد .بدل هذة الحكايات التي لا تفيد شئيا … قيل ان نميري .. كلامك كلو وقيل وقال .. فالياتي رجلا من من زكرتهم في هذا المقال ويوكد ذلك .. انت مثلي ومثل من قراءة هذا المقال شاهد ماشاف حاجة .؟؟؟؟؟
كلكم جبناء ؟؟؟

عندما كان صغارا كان نردد أيضاً ثلاثة اولاد فى خلوة عز الدين سرق الفروة بالاضافة لثلاثة اولاد فى كوبر
سرد جميل وأعجبني ولكن الرجل صار أمره ضعيفا وعلينا بذكر محاسن موتانا ان أمكن
للأسف الشديد هذه حال رؤسائنا ولذلك كانت المحصلة دمار وخراب لكل شيء
جمال عبد الناصر الذي أعيدت له الحياة بعد مؤتمر الخرطوم فى 1967 وتلقى الدعم من الدول النفطية بواسطة الأزهري والمحجوب لمكانتهما وتم إيواء ما تبقى من الطيران المصري فى قاعدة وادي سيدنا كان رد الجميل منه ان أتى بالنميري وباكر عوض الله نائبا له وكان يمتدح النميري الذى طبق الاشتراكية وقضى على السيطرة الأجنبية والرأسمالية والقوى الرجعية .
اتصل الأزهري بالأمير الحسن الرضا ولى العهد لإدريس السنوسى وفرض عليه دعما مقدرا آنذاك التزمت به المملكة الليبية وكانت المخابرات المصرية لهم بالمرصاد فرد الجميل آتاهم بالقذافي الذى شرد جلالة الملك وقال عبدالناصر فى استاد الخرطوم ليتنا وجدنا فى الأمة العربية قادة أمثال قعفر النميري ومعمر القذافي وكلاهما انتهيا بغضبة شعبية
والمحجوب خلص مصر من مستنقع اليمن
وهاهى مصر دائماً على العهد ترد لنا الجميل بضم حلايب وشلاتين وكل ابله يقول شقيقة وازلية ولم نجد منها الا الخوازيق على مر التاريخ

انا سوف ادافع عن هذا الرجل القامة وبقول بى صوت عااااااااااااااااااالى
نميرى كان اشرف واحسن وارجل واقوى ريس يمر على السودان ومازكر فى هذا المقال
لايقنع طفل الرجل ماااات هو فقير وعفيف له الرحمة والمغفرة

WHEN THE OAK HAS FALLEN DOWN EVERY CLOWN BECOMES A CUTTER
IT IS A GOSSIP OF IDLE TONGUES

لما التور يقع بتكتر سكاكينو

الله يرحمك يا نميري ما كانت في نعامة بتقول كاك

كل هذه المطولات والحواديت تدل على شيء واحد وهو أنك كنت معجبا بالنميري وأن فترته التي كانت منسجمة مع تاريخ السودان القديم قد شكلت وعيك ومشاعرك وأنها الفترة التي عانيت فيها شعوريا وعقليا ونفسيا كما لم تعان في أي فترة أخرى لأنه لم تأت فترة تماثلها وتنافسها في تصوراتك عن الزعامة والقيادة والقوة . كان النميري أسطورة سودانية برموزها وبطانتها وتأويلاتها وشخصوهها وأنت في كل مرة تريد أن تسترجع ذلك الماضي البلوري وأن تعيش فيه مرة أخرى ممتطيا أسسه وقصصه الدفينة كمواطن ينظر إلى أعلى ولا يحد سوى مبعوث من تاريخ السودان يمثل وينافس نيرون وكاليجولا وهتلر . وأنت تريد أن تقول إن تاريخ السودان لا يفارق تاريخ العالم الآخر ولا ينفصل عنه وأنك كنت أحد شهوده وأحد من اصطلى بنيران رغائبه وأحلامه المحطمةوخيالاته العسكرية وانقلاباته الدامية وأنه شكل في وعيك خير فترة أخرجت للناس يمكن أن تقتفيها وتتعثر في أذيالها بالكتابة عن كل العالم الذي كان تحت حذاء جعفر نميري . إن الرجل لا ينتقد بهذه القسوة والتدمير والتخريب زعيما صار من أحاديث التاريخ إلا أذ كان يتمنى أن يكون له عبدا وتابعا . لقد كان نميري بحق هو السيد .. وهذا ما تكتب عنه وتريد أن تتهرب منه . ولي ملاحظات
أ- جمعية وشركات ود نميري بغرب أمدرمان لم تكن فيها مبان ضخمة بل كانت حوشا كبيرا بلقعا ينعق فيها البوم .
ب- التأميم الذي لا يقل سوءا عن التمكين كان سياسة دولية تتصارع حولها الأقطاب العالمية وتكتب حولها المؤلفات الإقتصادية .

حق التاكسي للدومة و صاحبة النيفة الشهيرة ؟؟؟
وبالرغم من كل هذا سياتي من يدافع عن نميري وسيقولون انه كان احسن من الانقاذ .. ؟؟؟؟؟؟ بعد كلامك دة طلعت اي كلام والله ؟؟؟؟

خاف ربك يا كاتب المقال

الرجل رحل عن الدنيا ونسأل الله له المغفرة والرحمة ولا يجوز كلامك هذا أبدا

الرجال الذين كانوا قريبين منه أمثال الدكتور منصور خالد شهدوا للرجل بالكثير

انت لا كنت وزير ولا كنت مدير وتتكلم عنه وكأنك محمد حسنين هيكل مع أنه ما في ولا دليل على كلامك سوى أنه حقد شخصي على النميري لأسباب لا نعرفها

النميري مثله مثل سائر الناس ومثله مثل سائر الرؤساء يخطي ويصيب وله إنجازات وعلامات مضيئة كما عليه أخطاء
كل كلامك سمعت وقال لي وقيل لي ، وتكفي الذاكرة السياسية للدكتور منصور خالد الذي يذكر الأحداث بكل تجرد لرجل إتصل عمله مباشرة بالرئيس أنصحك بمتابعتها على قناة العربية الجمعة.

نسأل الله للرئيس نميري الرحمة والمغفرة

يا شوقي أنت بضلل في الناس الماعرفين نميري ، في كثير من المعلومات تذكرتها هنا محطة قنب الحلاوين لقد شاهدت نميري لأول مرة بها مع الامبراطور الاثيوبي هيلاسلاسي، وفيها نميري قفز كالأسد من سطح القطار، لعلمك كنت من المصلين في واقعت المصباح بمسجد القوات المسلحة وهندما هاجم المصباح النميري لم ينفعل حينها رغم المفاجأة، اما محمود حسيب فلقد قتل لسبب معلوم يعرفه القاصي والداني ونميري قربه له بحكم معرفته به.
المهم أنت تحكي بدون دليل وهذا عيب الحكي الذي قد يختلف فيه راوي لأخر. المهم علي الحيل الجديد أن يتقصي اذا أراد أن يعتد بالأحداث والأشياء المختلف عليها.

الرجل بين يدي الله قل الله يرحمة ويغفر له امورة الشخصية لا تهمنا كثيرا لكن هل يمتلك اموال وعمران الليلة طلعت بره الكون

(ومن االممكن ان عوض قد ادلي ببعض التصريحات الغير ملائمة ….)
هسي إنت رصيت عل التفاصيل وبي ضبانتها ومن ما جيت في عوض عملتها قد يكون ..!! ده كلام ده
يعني ماعارف عوض ده قال شنو ولا عاوز تمررها ..!!
…. …… ……
مافي زول بختلف في إن حكم نميري كان سيء
لكن غايتو مقالك ده شغل مشاطات ….. دق صفائح وطليع فضائح
مافيهو موضوع

لا تضلل الناس كذبا وافتراءً على الرجل يا مؤرخ الغفلة أهل نميري وأقاربه وحتى جيرانه في ود نوباوي الذين شيعوه إلى مثواه الأخير مازالوا أحياء يرزقون تعال وأسألهم عن رقة حال نميري وحال أهله في حياته وبعد مماته واتق الله يا رجل.

انت شخص غير سوي حتي لو القصص دي حقيقه كلها قصص شخصية مع اشخاص يعرفهم الاهم ماذا فعل في السودان النميري ليهو دور كبير في التنمية والتعليم وانت م زكرته شي ايجابي

رحم الله الرئيس المشير نميرى فلقد كان اشجع الرجال واخلصهم لهذا البلد المنكوب
وبالمناسبه ايها المدعو شوقى انا أشك فى سودانيتك ز فالسودانى يذكر محاسن الموتى فيبدو ان الحقد قد اعماك عن هذه الحقيقه فليسامحك الله فى حق رجل الان بين يدى الله

القصص شخصية وليس تاريخية فان كان ماقلت صحيحا فانك اكلت لحم الميت الميت والله يرحمه وان كان ليس صحيحا فقد بهته والبهتان عند الله كبير والرسول صلى الله عليه وسلم قال اذكروا محاسن موتاكم والسودانيون ليس في حاجة لقصصك التي مثل قصص ونسات الجبنة عند الحريم فلانة عملت وعلانة قالت الله يهديك الافضل الحديث ان يكون سياسيا انجازات واخفاقات سياسيةدون الشخصنة

صلة نميري ومرافقته للترابي في مدرسة حنتوب جعلته يحس بان الترابي بسمعته الكريهة لن يجرؤ علي التطاول عليه . ولكن الترابي اثبت انه هو من تلاعب بنميري . ومكن الاخوان من

ماجبت لينا سيرت كشكوش
الله يرحم الاستاذ محمد عبدالله عربى
فقد كان لا ينسى كشكوش وعمايله فى الترابى
ويقال ان لنميرى كشكوش كان يكشكش به فى اجتماع مجلس الوزراء كلما اراد اسكات الترابى

أستاذ شوقي. أنا لاأعرفك ولا أعرف نميري شخصيآ..ولم أستطع إتمام قراءة مقالك من الغثيان الذي شعرت به, والرائحة النتنة تنبعث من وراء كلامك عن نميري حتى الصورة المرفقة تشرح شئ في صدرك, فنقدك له أغلبه شخصي وانطباعي وغير موضوعي, وكونه شرب الخمر في شبابه فهذا كان أمر شائع الحدوث في السودان في تلك الفترة, وكونه استلف حق التاكسي أو غيره شئ لا يعنيك ولن يعنينا.

إتق الله في سرد التاريخ, وركز على الأداء العام للرجل, واترك له ماذا أكل وماذا شرب, لنحترمك ونحترم قلمك.

كسرة

ردآ على عنوان مقالك, فالنميري الذي عرفه السودان والسودانيون أحسن مليون مرة من النميري الذي تعرفه !

الاستاذ شوقى بدرى سلام الله عليك كثيرا ما تعجنى كتابتك وتوثيقاتك لمجتمع امدرمان والتى نهضمها لسلاستها ولكن صراحة اليوم وانا اقراء لك كانى لا اقراء لشوقى بدرى وكررت القراءة ولم اجد الاستاذ شوقى بدرى بين السطور نحن دائما فى اى مجال يتم فيه ذ كر شىء سالب عن من رحل عننا نذكر بعضنا باذكروا محاسن موتاكم ونطلب له الرحمة اجدك لم تطلب له الرحمة ولم تذكره بالمرحوم لا اعرف بل لا نعرف الاشياء الدقيقة التى ذكرتها عن الرجل له الرحمة ولكن كانت له جوانب ايجابية كثيرة منها انه لم يكن سارقا وهذه حقيقة حافظ على وحدة السودان منا من عاصر عهد نميرى وان كان صغيرا ومنا من كان صبيا او صبية ومنا من كان راشدا عهد نميرى ليس بالبعيد جدا ومنا من يعرف عن عهده بالسمع او بالمعايشة طشاش طشاش لصغر السن اخى شوقى بدرى ان الله ستير يستر الحى فما بالك بالميت حقيقة ان نميرى ترك ذكرى فيها الطيب ان كان مقامرا او سكيرا فان باب التوبة مفتوح والمرض كفارة الذنوب وقد مرض نميرى وشبع مرضا ومن احبه الله ابتلاه بالمرض وكان فقيرا ومن احبه الرسول صلى الله عليه وسلم ابتلاه الله بالفقر والله اعلم وان الرسول عليه افضل الصلوات والتسليم حبيب الفقراء والمساكين اذكر لك قصة حقيقية عن نميرى ومفروض ان لا احكيها الا بعد الاستئذان من اسرته لان من تكتب عن جوانب معينة من حياة نميرى ووجدت عندها هذه القصة اخبرتنى انها تريد الاستئذان من الاسرة كان نميرى له الرحمة هو الكشاف الاعظم وكان يرعى جمعيتى الكشافة والمرشدات ويزور المعسكرات الكشفية التى كانت تقام من بين المرشدات كانت هناك صبية صغيرة فى الحلقات اكشفية كانت تتبادل معه الاحاديث واخبرته انها ليست مسلمة وانهم ومجموعة من فتيات المرشدات ينتمين الى ما يشبه دار المايقوما ولكنه تابع للكنيسة وهى لا تعرف لها اب او ام وتريده ان يكون ابوها وان تكون بثينة امها وكان ذ لك بحضور كبار قيادات المرشدات رحمة الله عليهن لا اريد ان اخوض فى تفاصيل ولكنه وافق وطلب منها ان لا تناكف اهل تلك الدار التلى اخبرته باشياء كثيرة عنها لم يكن ارعنا ولم يصطدم بالجهة الدينية التى كانت تشرف عليهم وحسب ما علمته انه شرع فى شراء منزل لها وصويحباتها على حساب الدولة وباجراءت رسمية وتوفيت الصبية فى ظروف غامضة
وتحوى المذكرات التى ستحولها لكتاب ان شاء الله كثير من المواقف الطيبة عن الرئيس نميرى وتنتظر التحقق من بعضها من شخصيات وان تعرضها على اسرته
الاخ شوقى بدرى انت ود العلم والفهم والراى وعشمنا فيك بعد الله ان توثق لنا ولكن لا نرد مثل هذه المعلومات عن من هم عند عزيز مقتدر اما الاحياء فيمكنهم ان يردوا ويبينوا ماخفى من الحقائق دفاعا عن انفسهم وايضا لما نكنه لك من اعزاز وتقدير لا نريدك ان تحمل اوزار احد

في صبيحة يوم 25 مايو / أيار 1969 م بثت إذاعة أم درمان بياناُ للعقيد أركان حرب جعفر محمد نميري معلناً استيلاء القوات المسلحة السودانية على السلطة في البلاد، وتم تكوين مجلسين هما:
مجلس قيادة الثورة برئاسته الذي ترقى في اليوم ذاته إلى رتبة لواء (ثم لاحقا إلى رتبة مشير)
مجلس الوزراء تحت رئاسة بابكر عوض الله رئيس القضاء السابق الذي استقال من منصبه في عام 1964 م، احتجاجاً على قرار حلّ الحزب الشيوعي السوداني.[4]

مثل المجلسان سوياُ السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية. شمل مجلس قيادة الثورة تسعة ضباط كلهم تقريباً من رتبة رائد وضمت الحكومة الجديدة (21) وزيراً برئاسة جعفر نميري رئيس مجلس قيادة الثورة ووزير الدفاع. وكانت حكومة تكنوقراط فعلية يحمل أعضائها درجات علمية كبيرة ومؤهلات عليا من بينهم:
الدكتور موريس سدرةأخصائي الطب الباطني الذي أوكلت إليه وزارة الصحة
الدكتور محمد عبد الله نور (عميد كلية الزراعة بجامعة الخرطوم آنذاك)،الذي أصبح وزيراً للزراعة والغابات
الأستاذ محجوب عثمان (نائب رئيس تحرير جريدة الأيام حينذاك) وزيراً للإرشاد القومي،
المحامي أمين الطاهر الشبلي وزيراً للعدل
المحامي فاروق أبو عيسى (نقيب اتحاد المحامين العرب السابق) وزيراً لشئون الرئاسة
وضمت فيما بعد الدكتور منصور خالد،المفكر السياسي والأستاذ بجامعة كلورادو، وزيراً للشباب.

كما ضمت الحكومة اثنين من المثقفين الجنوبيين هما الدكتور جوزيف قرنق، برلماني ورجل قانون، وعيّن وزيراً للتموين، والقاضي أبيل الير وأصبح وزيراً للإسكان.[5][6]

ما أحوجنا اليوم إليه والله أنا من ما قالوه الأهل عنه حبيته جدا يكفي إنه حسسهم بالأبوة الحقّة وكانوا كما حكوا لي بيقولوها من قلبهم أبوكم مين نميري قائدكم مين نميري . أنا حسيت بالفخر حينما علمت بأن كل أشجار النيم التي تظلل الحجيج هي هدية من الراحل نميري . كم مرة جابوا في التلفزيون نساء عملوا في إتحادات المرأة وقالوها بالواضح عهد نميري كان الأمثل في تمكين المرأة ورعاية الأمومة والطفل .
قد يكون دلس عليه من شياطين الإنس في أواخر عهده وما نقول غير لكل جواد كبوة لكن المفروض كان نتعظ من وقتها مش ندور في فلك زعامات خبيثة ودتنا الآخرة وما لقينا من وراهم غير الدمار .
الشئ المهم إنه إنفعاله ماغريب على المجتمع السوداني يعني بصراحة ردة فعل أي سوداني عند الحمق بتكون باليد بمعنى إنه رجالنا “يدهم طرشة” إلا القليل البيتكلم بالمنطق وتشهد علينا الكاميرا الخفية الما بتحلى إلا بسوداني “خانق” المذيع وشاديه من رقبته !! يا هو ده حالنا وما برانا في شعوب رجالهم مثل رجالنا وأقربهم السعوديين الحجازيين . ياريت لو ناسنا لقوا كفين تلاتة من أول وهلة يا كان إتعدلوا يا كان إتوكلوا وريحونا وفي النهاية حياة العسكرية جافة وخالية من اللولوة يا أبيض يا أسود .
في عهده الناس كانت حلوة لا كبت لا شذوذ لا فساد الكويس كويس لروحه والعايز البطال عارف مكانه المخصص وكانت الناس فرحة ضاحكة ماكلة شاربة متعلمة لاقية علاج قادرة تبني وقادرة تعمل مشاريع..كان في زراعة وصناعة.. علاقاتنا ممتازة مع الجيران الكل حاسب حسابنا وما هاملين ! حتى نكاته وأحاديثه كانت “ظريفة” مش واحد يقول “الناس تحت جزمتي ” !! وهو لا يعلم من هو أكبر جزمة في التاريخ !!!
يكفي إنه رحل من هذه الدنيا نظيف اليد وأين نحن من الأمانة اليوم ؟؟
ياريته عايش وياريته كفت وكفت وكفت وعاش الشعب وعاش الشعب ..
رحمة الله تغشاه في دار الحق وصحيح هو لم ينجب لكن الشعب كله أولاده وسيذكره وكل الذين قدموا وبذلوا لهذا الوطن بالخير .

الله يرحم نميري ويتقبله،بواسع
رحمته نميري رجل سوداني وتفكيره سوداني
وكل ماذكرته من حياته الشخصيه تصرف طبيعي
من بعض السودانيين وهذه مرحله من مراحل مسيرة
الشخصيه السودانيه وكلنا أو أغلبيتنا مرينا بنفس المرحله
الحياتيه ،والله أنا وصلته لقناعه بأن السودانيين مستحيل يتفقوا
ولو،،،حكموا السودان ملائكه برضو نجد من يوصفوهم بأبشع
الأوصاف بعد مماتهم وفي حياتهم ننافقهم ونحاول نرضيهم بكل
السبل وعندما يفقدون سلطتهم ونفوذهم التور لما،،، يقع تكتر
السكاكين نميري له إيجابيا كثيره.

لم اكن اتوقع ان الاستاذ شوقي يحمل بين جنباته كل هذا الحقد والكراهية المقيته

والله قربت تفلت وتسيئ لاهله ودا كان فتح عليك ابواب جهنم في النهاية النميري شخصية عامة بامكامك انتقاده وله ملايين تري غير ماتري

بالله من الحاقد والحسود انت ولا النميري كل من يقرأ مقالك هذا وببساطة سيفرق

منصور خالد نفسه حاقد علي النميري ولكنه زكي يصعب اكتشاف حقده

انت تفتقد لاهم صفة من صفات من يريد ان يؤرخ

للسيد – منصور خالد محبة خاصة للرئيس نميري قطعا هذا شأنه لكن أن يتحدث عن النميري وكأنه المواطن السوداني الوحيد الذي عرف النميري هذا أمر آخر!
الشعب السوداني شعب ذكي ولماح ويعرف من هو النميري ؟ ومن هو منصور خالد ؟

والله يا ودبدري كلامك دا أكد مقولة الشعب السوداني عملاق يقوده أقزام . لأنو دا حالنا من زمن عبود وحتى الآن للأسف ربنا إبتلانا بالعساكر ومدعي التدين (اسوأ نوعين من البشر ) الله يكون في العون . بلدنا ما حتقوم ليها قايمة إلا نخلص من النوعين ديل .

لما الناس البره تقول السودانيين طيبين،،كثيرين يزعلوا ويمتعضوا
لفكرتهم بان المقصود منها التكهم وادعاء للعبط والمسكنه
اليوم ارى تلك الطيبه،،،،،

كيف لكم تتنكرون لانتفاضه مارس ابريل التى خرج لها كل السودان
ومن اشهر هتافاتها الجنبه ابوعمه شرطوه بلا رئيس بلا لما
كون الوضع اليوم مزرى من حكم الكيزان ،،، لن يجعل نميرى بطلاً
نميرى هو من وطن للكيزان حينما ضحكوا عليه بامامته للامه
نميرى هو من كان سبباًفى تدهور الاوضاع مع الجنوبيين ،وكانت النتيجه الانفصال
نميرى كان سبباً فى اعدام اصحاب الراى والفكر بوشايه من الكيزان ديل برضو
نميرى هو من سن قوانيين سبتمبر الجائره، التى صارت مسمار جحا للان،،

فعلا السودانيين طيبين وينسون من اخذ حقهم او من اهان كرامتهم
نميرى لما جاء راجع للسودان ذهل من الحشود الهادره
وهى نفس الحشود الهادره التى خرجت من اجل اسقاطته فى اعظم انتفاضه
وقد تكون حدثته نفسه بانه كان مخطياً حينما طلب منه مبارك عدم الذهاب للخرطوم
وعلى كده برضو الكيزان يمشوا بكره ، وهذا الاكيد انشاءالله ، ما تمر الا كم سنه ويصفح الجميع عنهم، وينسون ما قاموا به من دمار ،ويقول ليك ياخ خلاص انسى الفات

العساكر لا يصلحون لادراه بلد ، عليهم مشوكرين حمايه الحدود
علينا ان نقتنع بانه لا بديل لنا الأ الحكم الديقراطى اى كانت مساويه
وان نعطيه الفرصه الكافيه التى حكم بها الجنرالات
العساكر هم سبب البلاء
حتى عبود والا الشيطان الاكبر بشبش لن يعفوا من المسؤليه
تحيه اجلال واحترام استاذنا شوقى بدرى عليكم بهم

انكشف المستور وان لم نكن ندرى ان نميرى سيئ لهذة الدرجة ، فاليضاعف له العذاب

رحم الله المشير جعفر محمد نميري وحيا الله ابناء الشعب السوداني الكرام البررة الذين انصفوا الرجل واغلب هولاء ليسوا من انصاره او الموالين له سياسيا ونسال الله الهداية للشيخ شوقي بدري عسي ولعل ان يعي الدرس من خلال هذا السيل المنهمر من الادانات للخروج المشين والبشع علي ماعليه اهل السودان في السلم والخصام.

في أول أيام مايو كان الشيوعيون جزء من تركيبة الحكم ومن مكتب وزير الداخلية فاروق حمد الله (مع أنه ما كان شيوعي بمعنى عضو في الحزب) أصدروا قوائم التطهير لمن أسموهم الرجعيين ومن ضمنهم البروفيسور عبدالله الطيب وآخرين، والعمل دا عملوهو الأشخاص الشيوعيين الذين كانوا يديرون مكتب فاروق حمدالله وباسم الحزب الشيوعي وعلمه، إنت يا سيد شوقي وزمرة الشيوعيين السابقين المتنطعين كان أحرى بكم الحديث بشجاعة عن التطهير من الخدمة المدنية الذي هو مثل الصالح العام بتاع الانقاذ الذي دمر أسرا وشتتها خليك شجاع يا عتالي سابق هي الفتوة دي في الفاضي ساكت كدا؟؟؟ النميري سيء ولكن إنت ومن شايعتهم أسوأ منهم ومنصور دا أشجع منكم وأهو قال الحقائق ولو على نفسه أمشي أقرأ وتعال برطع

عيب منك ياشوقى تتحول من كاتب لمشاطة

يكفي انه مات شريفا عفيفا ولم يكن لصا قاتلا

ولم يصل السودان في عهده الى أسفل السافلين

براي انت هو ﺍﻟﺴﺎﻳﻜﻮﺑﺎتي وانت من تحتاج إلى

علاج نفسي

شليت الوزراء برضو خدمة للشعب السودان ، رحمة الله على النميري فقد كان رجل بمعنى الكلمة ، وما في وزير بكسر كلامو ، وأي واحد يلخبت بتشلت وياخد بنية زي ما حصل حاجة

مافي انسان مكمل رينا ارحمه واقفر له هل تعلم ان نميري لم يمتلك بيت وعندما قدم له مجموعة من الوزراء كشف باسمائم لتخصبص قطع سكنية وكان اسم جعفر محمد نميري ضمن الكشف شطب اسمه وعلق قال لايستحف لانه ماعندو زرية بعني ماعندو اولاد وعندما منحة الشيخ زابدرحمة الله عليه فلا في لندن لانه كان يحب نميري ويقدره قبلها يس سجلها باسم السفارة السوداية في اوخر ايامه جمع له بعض اصحابه مبلغ كي يسافر للخارج للعلاج وبعد فترة رجع له احدهم ساله عن المبلغ قال له نميرى انكان محسن اللهم ذد في احسانه وان كان مييئا بعض الناس متعودين اعطيهم طلبو مني فاعطيتهم هذا جانب من شخصية نميرى وما خفى اعظم نسال الله له الرحمة

اذكرو محاسن موتاكم
لكن نقد نظام مايو هو تحليل لجزء اصيل من تاريخ هذا البلد المفتري عليه من ابنائه
اولا بما انه منذ استقلال السودان وهذا البلد من سئ الي اسواء فان نظام مايو جزء اصيل من التاريخ الاسود للسياسه و السياسيين السودانيين و كان نظام مايو من بدا حكم الفرد الواحد فاصبحت كل السلطات بيد شخص واحد و هو لا يملك المقدره العقليه ليسير بلد يكل طموحاته و مستقبله و الاسوا في نظام مايو ان السودان كان في حال حتي من الحال التى جاءت فيها الانقاذ وهو لم يطور شي و لم يؤسس لاى شئ علمي مبني علي الدراسات و العلم و لم يعطى المناصب للكفاءات و شهد عهده هجرة العقول للخارج وهي التي تعلمت من حر مال البلد و كانت مؤهله جدا لانه ورث التعليم في احسن حالاته لكنه لم يواصل و يكمل ما وجده قائما امامه بل دمر الذي وجد و الدليل التخبط في السياسات و هى كانت كلها مزاجيه و لا تستند الي علم و لا دراسه و بداءت المحسوبيه و الواسطه ف الوظايف بعد ان لم تكن موجوده و قد يكون ما فعله اسوا من الانقاذ لاننا نري ان الانقاذ اليوم تسير و تسير البلد بدون اي تخطيط و لا استراتيجيه و البلد تسير نحو الهاويه و كل الناس يلومونها علي ذلك و كذلك فعل نظام مايو فهم الاثنين جاؤا من نفس المدرسه التي حكمتها لا اريكم الا ما اري و لنحكم علي نظام يجب ان نسال سؤال بسيط جدا حتي من ليس له دخل بالسياسه يمكن ان يجيب علي و هو هل حال البلد احسن ام اسواء يوم ن توليت السلطه و يوم تركتها و الاجابه واضحه و بالتالي هو نظام فاشل و شئ اخر انك عندما تريد بناء امه لا يكفي بناء المصانع بل الاهم هو بناء الانسان الذي سوف يشغل هذا المصانع فهل بني نظام مايو انسان السودان الاجابه ثانية انه لم يهتم بالانسان و لا يملك فكره لبناء الانسان و حتي المؤسسات التي بناها كانت لحمايته هو كجهاز الامن و الدليل انه انهار مباشرة بعد انهيار النظام لا يكفي لقائد الامه ان لامتلك بيت حتي نقول انه شريف و لكن القائد يجب ان يملك الفكرة حتي يبني الامه و تقوي الله في السر و العلن و ما يقوله التاريخ ان نظام مايو فكرة لبناء امه لانه ترك السودان اسواء من يوم جاء ليحكمه و لنا في ماليزيا ما يملك ادني و مهاتير مثال رجل جاء بفكر نهضه للانسان اولا و في زمن قليل نسبيا تغيرت ماليزيا الي مصاف الدول المتقدمه في كل شي اذا لم تبني الانسان فان كل الذى تبنيه يمكن ان ينهار في ساعه الدكتاتوريه لا تبني حضاره و سوف ياتي اليوم الذي تنهار فيه و يبداء الشعب مرة اخري من الصفر و البيان بالعمل في ليبيا و العراق و سوريا
النتيجه مايو لم تفعل خيراللبلد

نميري عرفناه دلوكة عندما خرج من السلطة و قامت المحطات التلفزيونية بعمل لقاءات معه بعدما جاءت به الانقاذ للسودان (شبهينا و اتلاقينا) و الطيور على أشكالها تقع … ياخ ده فضحنا فضيحة ، علي اليمين شفع الابتدائي يعرفوا يتكلموا أحسن منو… ده كان حاكمنا كيف … مرة في كريمة في مصلحة النقل النهري جاءه عامل يحمل أوراقا و يشتكي من مدير النقل النهري … نميري سأل المدير : أبوك كان شغال شنو ؟ أجابه المدير : جزار … نميري قال للمدير : أصلو الجزارين حرامية بياكلوا حقوق الناس … تصور ده رئيس … نميري كان فتوة سكرجي حقود قاتل ، قتل الأنصار في الجزيرة أبا و قتل الطلاب بالمئات في انتفاضة يناير 82 و لم يكن يملك أي موهبة بل كان شخصا غبيا … الانتفاضة التي قامت ضده لم تكن من فراغ و الذين يريدون رسم صورة وردية له كأنما يقولون للشعب السوداني : أنتم مجموعة أغبياء … اللهم انتقم للمظلومين من نميري أولئك الذين قتلهم أو شلّتهم أو ضربهم أو أخذ حقوقهم … لعن الله كل من يؤيد السفاحين مهربي الفلاشا صنيعة الخابرات الغربية .

علي ما أظن شوقي ضاق ليه دقة من النميري أو قام صوف التي معناها نفد بجلده

أخ شوقى! يبدو أن بعض المعلقين يعانون من متلازمة استوكهولم stockholms syndrome والابطال لا يصنعون بألامانى بل بألانجاز العملى, واحدة من حماقات نميرى الكارثية تدمير السكك الحديدية نكاية وخشية منم نقابة عمالها القوية, واذا سألتهم عن أيادى نميرى الباطشة وحفلات اعداماته الدموية يلوذون بألصمت, عليك بألاستمرار في سرد أى معلومة شاهدتها أو علمت بها دون حذف أو تأويل أو تجميل طالما أنها ليست صنع خيال, من أراد أن يصدق فأليصدق ومن يريد أن يعيش على انطباعاته المشرقة الوردية المزيفة فأليفعل والكل حر فى قناعاته ولكن الحقائق بكل قبحها يجب أن تخرج للعلن وعهود سنسرتها ولى والى الابد, وهذا خط النهاية أو كما يقول الخواجات The bottom line

شويعية و انصار نميري دقاهم شديد و لبدوا و اكلوها قرد اشان كدة ما يقولو شئ طيب عنو

شوقي? انت كان تقدر تقول كلامك ده زمن نميري اكيد لا ..ويا فالح العامل فيها طبيب نفسي الزول البعاني من عقده الفقر? بيكنز الاموال والقصور ..نميرري ود قبايل وعينه كانت مليانه واتبرع ب20 فيلا و قصر جاتو هدايا في اوربا لحكومة السودان ولشعب السودان الحاقد عليهو ده? احااااااا

يا استاذ شوقى دايرنك فى الحلقه القادمه تحكى لينا عن بشبش عشان نعرف منو فيهم الوقح و منو فيهم الراجل ؟ و منو فيكم كان بيهين وزراءه و يحترم شعبه ؟ و منو فيهم كان بيهين شعبه و يتودد لوزراءه الحراميه ؟ و منو فيهم حافظ على ارض السودان الاجداد ؟ و من فيهم باعو بارخض ثمن؟ و منو فيهم قتل اكثر من شعبه ؟ و منو فيهم كان بيكذب اكثر ؟ . و لك ودنا .

حينما قرأت هذا المقال عن النميرى تذكرت قول أحد أصدقاء الوالد وكان جارا للنميرى فى وادمدنى.. كان دوما يقول من سخرية القدر أن يحكم السودان جعفر نميرى ..ولكن مهما كان الوجه الآخر للنميرى بهذا السوء فإنه يظل قطرة فى خضم سوء جماعة الإنقاذ وزى مابتقول حبوبتى والله النميرى فيه النور مجرور مقارنة بهؤلاء الأوغاد…
شكرا أستاذ شوقى..

اللاخ بدري لك التحيه هذا تاريخ ملك الجيال القادمه الرجا تدوينه

حينما قرأت هذا المقال عن النميرى تذكرت قول أحد أصدقاء الوالد وكان جارا للنميرى فى وادمدنى.. كان دوما يقول من سخرية القدر أن يحكم السودان جعفر نميرى ..ولكن مهما كان الوجه الآخر للنميرى بهذا السوء فإنه يظل قطرة فى خضم سوء جماعة الإنقاذ وزى مابتقول حبوبتى والله النميرى فيه النور مجرور مقارنة بهؤلاء الأوغاد…
شكرا أستاذ شوقى..

اللاخ بدري لك التحيه هذا تاريخ ملك الجيال القادمه الرجا تدوينه

الاستاذ شوقي بدري لا شك انك كنت ايام نميري في عمر و عقل يمكنك من تمييز الخبيث من الطيب و سؤالي هل جاهرت برأيك هذا و صدعت به حينها؟؟ ام على الاقل هل ذهبت به مناصحاً؟؟ هل تم اعتقالك لانك صدعت بهذا الحق ؟؟ إذا كانت الاجابة بنعم فانا احترمك و اكن لك تقديرا لان واجب الكاتب الصحفي الشريف ان لا يسكت عن باطل ولو دفع حياته في سبيل ما يؤمن به..اما ان كانت الاجابة بـ( لا ) فليتك تلوذ بالصمت كما لذت به اول مرة …ذلك لانني ارى ان الشخص اذا سكت لحظة ان رأيه هو الشفاء و هو ما الخلاص الذي ينتظره من يكتب باسمهم فلا حاجة لرأيه بعدها …بالطبع انا لا ادافع عن نميري و هو شخصية عامة ليست بمعصومة و لا بمنأى عن النقد و لكنك ذهبت تتناوله في شخصه مستندا على حكاوي سردية لا ندري مدى صحتها او صدق من قال بها و هي في مجملها قد تكون صفات لاي سوداني في ذلك الزمن ولا اقصد التعميم ولكن اقصد ان ذكرها لا يفيد شيئا و ليتك ذكرت لنا عن نميري الرئيس وعن مواقف اثرت على البلد و مسيرتها …سؤال اخير هل تكتب لنا عن هؤلاء الانقاذيون ام ان ذلك غير ممكن الآن ؟؟

الرئيس جعفر نميري يكفيه فخرا انه مات فقير لا يملك منزلا وهو رئيس جمهورية لاكثر من 16 سنة بغض النظر عن سياساته لانو في النهاية عسكري جاء علي راس دبابة من ثكنات الجيش ولم يأت من مراكز البحوث العلمية ولا مراكز الدراسات الاستراتيجية في جامعة الخرطوم او غيرها من الجامعات والمراكز،،
يكفيه انه لم يمارس سياسة التمكين ضد شعبه ان مكن لفئة علي حساب الشعب كله ولم يمتلك القصور في كافوري والمزارع في السليت ولا الشقق الفاخرة في مجمع النصر
رحم الله الرئيس نميري بقدر حبه لوطنه وشعبه

السلام عليكم ورحمة الله,
اولا نشكر الكاتب الاشتاذ شوقي بدري علي مقاله عن الرئيس الراحل جعفر محمد نميري…
جعفر نميري لم يكن ملاكا ولا الناس الشاركوا في حكمه كانوا ملائكه…هو نشأ في بيت المراغنه في بحري لان ابوه كان شغال جنايني في بيت السيد علي المرغني يعني كان منعم ياكل من الهدايا والخراج الكان ياتيهم من اهل السودان واول ما مسك الحكم جاء ابوه وامه من وادمدني عشان احتفلوا بابنهم الذي اصبح رئيسابعد انقلاب عسكري ملعون في مايو 1969.لكن سرعان ما تشاءم اهل السودان بنميري ساعة سماعهم بوفاة والديه بحادث مشؤؤم…لذلك نميري ازداد حقده بدل ما احمد ربه واسترجع ولا غرو في ذلك خاصه انو نميري كان عربيدوسكير ولاعب قمار وهذه الصفات كثيرا مانسمع بها عند العساكرthree w war women and wine>.طبعا نميري اتي علي ظهر دبابه يعني بالقوه والدكتاتوريه وكان انقلابه شيوعيا احمرا وبعد داك انقلب عليهم وقتل قادتهم عبدالخالق والشفيع وده يعني انه كان حاقد و ناكر جميل …حتي املاك السيدين النشا وترعرع في بيتهم اممها وصادرهابدل م ابوس اليد الاكرمته…ونميري ذاته كان الياور بتاع الرئيس عبود وفي صوره ظهرت في الاسافير الايام الفاتت جمعت نميري وعبود… لكن نميري كان يعتمد عليه مستر براون ناظر حنتوب في الجمباز لانه مدرسة حنتوب بتفوز علي المدارس التانيه لامن نميري اكون لاعب …أما حكاية انو نميري كان بشلت الوزراء دي انا برضو سمعتها من ناس اشتغلوا مع نميري…والكيزان هم اكتر من استفاد من حكم نميري لانو عرابهم الترابي شيطان القرن اقترح علي نميري تطبيق الشريعه الاسلاميه مع انو نميري بعيدا جدا من الله قال والرسول قال لكن الترابي جر نميري للفخ ليشهد بعدها السودان اسوا حقبه مرت عليه منذ علوه المسيحيه وسلطنة الفونج …العملا الترابي في السودان ما بتمرق حتي ينقضي علي هذا الطاعونالكيزاني الذين اذاقوا السودانيين الامرين…اللهم عجل عجل عجل بزوال سلطان القشير وزمرتهالفاسدين اللصوص الفنايط الشواذ فكريا واخلاقياالذين يتجرؤؤن علي الدين ويمكرون علي الله والله خير الماكرين

تحية طيبة للراكوبة وقرائها ..

لا الوم هذا الكاتب واحسبه نكره (اقله بالنسبة لي) ولكن الوم ادارة الراكوبة التي افسحت حيزا لكتابة (مقال في حجم كتاب) ملاه هذا الدعي باللغط وادخل العام في الخاص وتناوله لتجارب شخصية باسلوب ركيك لايخلو من المبالغات والاحقاد .. بل انعدم في بعضه (الادب) ..

نحن نعرف النميري وفترة حكمه حق المعرفة ولسنا في حاجة لان يقفز احد المدعيين للمعاصرة لتاريخ البلد وشخصياتها العامة ويتجرأ بتزوير الحقائق بهذه الطريقة المقذذة والجارحة للمشاعر العامة ..

واقول للراكوبة ولامثال شوقي البدري ممن تتكرم الراكوبة بالنشر لهم … انتبه لما تكتب …واحترم عقول القراء .. وكن امينا لان الاجيال تريد الاطلاع علي التاريخ وحقائقه المجردة – بعيدا عن النزوات والاحقاد الشخصية ..

نسآل الله الرحمة والمغفرة للنميري ..

اكتب عن الانقاذ والدمار الذي لحق بالبلد واهلها علي ايديهم … هذا هو المهم الان … فساعتها سنقف معك في الحق ..

تحية طيبة للراكوبة وقرائها ..

لا الوم هذا الكاتب واحسبه نكره (اقله بالنسبة لي) ولكن الوم ادارة الراكوبة التي افسحت حيزا لكتابة (مقال في حجم كتاب) ملاه هذا الدعي باللغط وادخل العام في الخاص وتناوله لتجارب شخصية باسلوب ركيك لايخلو من المبالغات والاحقاد .. بل انعدم في بعضه (الادب) ..

نحن نعرف النميري وفترة حكمه حق المعرفة ولسنا في حاجة لان يقفز احد المدعيين للمعاصرة لتاريخ البلد وشخصياتها العامة ويتجرأ بتزوير الحقائق بهذه الطريقة المقذذة والجارحة للمشاعر العامة ..

واقول للراكوبة ولامثال شوقي البدري ممن تتكرم الراكوبة بالنشر لهم … انتبه لما تكتب …واحترم عقول القراء .. وكن امينا لان الاجيال تريد الاطلاع علي التاريخ وحقائقه المجردة – بعيدا عن النزوات والاحقاد الشخصية ..

نسآل الله الرحمة والمغفرة للنميري ..

اكتب عن الانقاذ والدمار الذي لحق بالبلد واهلها علي ايديهم … هذا هو المهم الان … فساعتها سنقف معك في الحق ..

أنتوا ملاحظين انوا شوقي ده ما ذكر شيء حسن لنميري مما يدل علي انه حاقد عليه وهذا ليست بنقد انما بيتشفي في النميري بعد موته الناس المعلقين ديل كلهم فوق الخمسين ولا يمكن ان تضحك عليهم بهذا اللغط والهراء المبرمج النميري راح والدولار اربعه جنيه وسبعه وستين قرش 1985 النميري بيدق البستاهل الدق وكان غيور علي السودان ولا يحب الكذب وموصوف بالشجاعه وهو عطوف لدرجه بعيده حكم ولم يفصل حد من الجيش كلهم بالعين الحمراء مش بالاقصاء.

جميل استاذنا شوقي انك تاتي النميري بامور كانت هي من ثقافة الشعب السوداني

1. كان الضرب من ثقافة الشعب السوداني الاصيل للتاديب كم شلوت وكف اخدته اثناء مراحل تعليمك ولم يكن عيبا ان تضرب وانت رجل بالغ…

2. لو كان حقودا وحاسدا كما تذكر في كل كتاباتك عنه بسبب فقره وانت تعرف الحاسد يتمني ان ينتقل النعمة من المحسود اليه الم يكن يكن بامكانه ان يكون اغني رجل في الارض دعك من السودان وقد رحل وهو افقر من فقر ابيه …

3. الشرب كان عادة سودانية ورثوها عن الانجليز لدرجة ان العرب كانو يشككون في سودانيتك ان لم تشرب ويكفي انه في عهده منعه تماما …

4. والده المراسلة الفقير الذي تذكره دايما تصغيرا وتبرره بالشرف لهو حقا شرف رجل ينجب اشجع رجل عرفه الجيش السوداني بشهادة الغربية والشرقية وكل الاسلحة في الجيش واسال اهلنا في دارفور والجزيرة والنيل الابيض عن شجاعته …

استاذنا شوقي كتاباتك عن نميري دايما ينسيك انك تخاطب قراء نبهاءأذكياء تقرا مابين السطور ويلقط لقط مايرمي له الكاتب وفي النهاية صدقني مآخذك ولا واحد يعيبه

واخيرا نتمني ان ترجع لكتاباتك المفيدة للشعب وبالذات في هذا الوقت العصيب العجيب…

العراقيون شيعة وسنة يتحسرون علي ذهاب صدام. الليبيون بداؤ يندمو علي ذهاب القذافي.
مهما كان نميري فلن يصل لمستوي السفاهة اللذي وصل له حال الشعب السوداني حاليا.
نرجع للمقولة : امام قوي فاجر خير من امام تقي ضعيف طالما كان غالبية الشعب يعيش في امان.
النظام الحالي بلغ من الفجور والظلم مداه. غالبية الشعب يعيش في جوع ومرض وخوف من الغد.
لاداعي لنبش ماض لا يقدم ولا يؤخر. الحاضر مؤلم واقبح ما يكون.
السودان صار مقبرة كبري. The walking Dead.

انسان حاقد كل كتاباتك تشفي من شئ ما …

اللهم ارحم الرئيس القائد جعفر نميرى ، الذى أراق الخمور وقفل البارات ، وأنهى زماناً طويلاً من حياة الرذيلة المنتشرة في ربوع بلادنا الحبيبة ( بيوت الدعارة )

اللهم نور عليه قبره يا أرحم الراحمين

اللهم ارحم الرئيس القائد جعفر نميرى ، الذى أراق الخمور وقفل البارات ، وأنهى زماناً طويلاً من حياة الرذيلة المنتشرة في ربوع بلادنا الحبيبة ( بيوت الدعارة )

اللهم نور عليه قبره يا أرحم الراحمين

اللهم اغفر للنميري و ارحمه و ادخله الجنة مع الصديثين و الشهداء…..بس انا بسأل الكاتب ان يوصف لنا منزل الرئيس المرحوم جعفر نميري او اي من تركته

اللهم اغفر للنميري و ارحمه و ادخله الجنة مع الصديثين و الشهداء…..بس انا بسأل الكاتب ان يوصف لنا منزل الرئيس المرحوم جعفر نميري او اي من تركته

كثرة الروايات وتنوعها وتشعبها من مكان الى مكان ومن تاريخ الى اخر وتعدد شخوصها وكثرة المواقف كل ذلك يدل دلالة قاطعة على ان الكاتب انسان يخوض فى بحر الكذب والحقد على جعفر نميري وغسؤه من الشرفاء اولا البلد واكيد للرجل معه موقف حازم وحاسم واخشى ان يكون كفتو كف كاربة فى موقف ما …. يكفي ان الشعب السوداني معظمه يؤمن بان النميري رجل شريف وعفيف وبطل وذو سطوة حاكم قوية جدا ولم يسرق البلد ولم يبني اوضة واحدة فى ستةعشر عاما ياشوقي بدري – ومن اسمك ( شوقي ) يستنتج القارئ ان فيك جزور من مصب النيل الجماعة المعروفين تاخذ من الواحد كلمة واحدة مشكوك في صحتها من الف كلمة !!!!!!!!! يتمنى السودانيون العارفين النميري لو كتبت هذا الهراء فى حياة نميري ولا تستطيع ولكن قالوا العرب ( الجمل كان وقع تكتبر سكاكينوا) حاول اكتب لينا عن تاريخ البشير الان وعن نظامه وعن كل الجماعة اللماهم من العشش ومن سوق الناقة وحجر الطير وغزالة جاوزت وكراكير المدن وجابم وسواهم وزراء ومدراء بنوك وولاة ولايات عايزين نعرف مين هو السوداني المأصل فيهم لانه اغلب الوجوه تعبر عن الاصول اما حبوش او فلاته او بقايا مصريين وغجر وفضلات اتراك وصوماليين لانه لايمكن السودانيين اولاد العز اولاد البلد يعملوا فى الوطن هذه العمائل الكريهة ياشوقي بدري (بيه) اكتب محاسن الرجال وخليك من الهرط والكلام الفارغ القاعد تكتبو لمن لايعرفك هذا الكلام عبارة عن قوالات مشاطات سكرانات ….. رحم الله النميري فهو عاش رجلا ومات رجلا تفخر فيه بنات البادية ولخرطوم .. يا

للأسف الشديد الي الآن لم يحظي سوداننا الحبيب برجل دولة وطني له رؤيا ثاقبة وطموحة لتطوير السودان الغني بموارده الوفيرة التي حباها به الخالق بإسراف ؟؟؟ فيا إما أفندي تكنوقراط طيب وأمين لا فائدة منه ؟؟؟ كالمرحوم أزهري الذي إكتفي برفع العلم وبناء منزله وتعليم أنجاله والسلام ؟؟؟ وعندما تربع علي الحكم كأول رئيس لسوداننا الحبيب قال أنه وجد الخزينة خاوية بها 12 مليون جنيه؟؟؟ وكأستاذ بالتأكيد كان يعرف ما درسناه أن محمد علي باشا فتح السودان لجلب العبيد والذهب ؟؟؟ فلماذا لم يخطر علي باله أو بال وزرائه الميامين تكوين شركة تعدين لأستخراج الذهب الذي كان يستخرجه الفراعنة من السودان بطرق بدائية وعملوا منه تماثيل لموتاهم بالحجم الطبيعي ؟؟؟ ولماذا لم يفكر في إستخراج البترول وأمامه معظم الدول العربية تنقب عن البترول ؟؟؟ والمرحوم شيخ زايد طيب الله ثراه خريج جامعة الصحراء القاحلة بثروة البترول فقط كون دولة أصبحت قبلة العالم أجمع ؟؟؟ تصوروا أنه لو كان المرحوم أزهري فقد صوابه ومن أول يوم في كرسي الحكم إجتمع بوزرائه وقال لهم إن بناء السودان يحتاج للعملات الصعبة لتطوير ما تركه لنا الإنجليز من مشاريع وأطول خطوط سكة حديد في أفريقيا بعد جنوب أآفريقيا وأكبر مشروع في العالم لزراعة القطن طويل التيلة يروي بالري الإنسيابي ومستشفيات ومعهد فني وجامعة بها كلية طب ومدارس ثانوية مؤسسة بالكامل خرجت كثيراً من أفندية اليوم ؟؟؟ هل يمكن أن تتخيلوا كيف كان سيكون حال السودان الآن ؟؟ أو يحكمنا عسكر سذج متهورين لا فكر لهم ولا رجاء منهم أو أحد البيتين الذين كونهم ورباهم المستعمر لمساعدته في الحكم وأجادوا الدور بكل إخلاص وتفاني فأغدق عليهم وملكهم أراضي ومشاريع لا حصر لها ليكونوا أغني أسرتين في تاريخ السودان تخدمهم جيوش من المخدرين دينياً بدون إجور طمعا في شبر في الجنة أو فاتحة من أبو علي ؟؟؟والآن يحكم السودان عسكري أهطل ساذج كذاب كل همه في كرشه وملزاته زمزرعته وما جايب خبر سودان ولا غيره ؟؟؟ ولن يتغيير الحال يا شباب الا إذا توحدنا في جبهة عريضة حول برنامج طموح يتفق عليه الجميع قبل ضياع سوداننا الحبيب ويكفي التشرزم ل100 حزب ولمة وهذا التشرزم يفيد ويقوي البشير وعصابته ويمد في بقائهم فالإتحد قوة فلنتوحد فلنتوحد فلنتوحد فلنتوحد فلنتوحد

يا ابو الشوق
انا في العادة بقرأ بس و ما بكتب رد عيل اي موضوع
بس انا المرة دي شايف الموضوع فك منك و شكلك اشتقت ليك لي كأس
و لا انك بتحاول تشوه سمعت نمريا تاني !!!

نميري مثل طيب يغتدي به أهل السودان والعموميات في التأميم لا تعفي شخص ولو كان اخو النميري اقل حاجة ما سمعنا بان لة مزرعة أو اخوانه لديهم كذا وكذا حتي الثوب لبثينة زوجته كان مصدر سوال له
نميري خط أحمر للشعب والجي
ش
وتقبل الشكر والتقدير

كفيت ووفيت يا عزيزنا شوقي بدري.. النميري كان مفنوس على المخابرات المصرية، وتشهد له قاعدة حبل أولياء العسكرية المديها للمصريين
النميري كان زول شعبوي.. وبالتالي منافق
لا أشك في أي مما شملته سطور المقال، لكنه بأي حال لم يصل مرحلة عمر البشير في السفه والظلم وبيع الآخرة بالدنيا.. الفرق بين النميري والبشير أن الأول شايلها فتونة وفيو عدم رجالة والتاني خوّاف ورباية جوع يعاني من عقد الدونية
لكن الإثنان، يتشاركان في الحقد المجتمعي والإقنتاع التام بأنهما ليسا جديرين بالمنصب الذي تبؤاه.
أبسط دليل على عدم شهامة نميري، هو حديثه مع هاشم العطا بعد عودته من يوليو 1973 بإستخفاف: ليه خليتني قاعد تلاتة يوم؟! أنا ما ح أخليك تلاتة دقايق حي

نميرى كان أكبر خطأ يرتكبه الشيوعيون فقد ذكر أنهم عندما قرروا انقلاب 25 مايو قالوا من نجيب ليكون واجهة مؤقته للانقلاب يقبل بها الشعب السودانى لان الشعب السودانى شعب مسلم متصوف وسطى لا يقبل بالشيوعى ولا الأخ المسلم
قالوا نجيب مزمل سليمان غندور – لا لا دا رجل مثقف وعنده مكتبه بكره يتعبنا
نجيب دكتور قلندر – لا لا دا طبيب وفاهم مش ساهل نضحك عليه
خلاص رايكم شنو فى حمار جبيت نميرى – هو كده وجابوه وشربوا مقلب كبير
قائد انقلاب الكيزان المخطط له 30 يونيو 1989م هو الطيار محمدين اسقطت طائرته قبل الانقلاب بايام – البديل مين ؟ قالوا على عثمان محمد طه اقترح لهم عميد حسن عمر احمد البشير – الترابى قال ليهو ماعرفته ؟ قال ليه تذكر لمان جابوكم من السجن ونزلوكم فى مطار وادى سيدنا هو العميد الجابكم انت والجميعابى والبقية فى سيارته لحد بيتك واتغدى معانا
جابوه واول شىء عمله طرشق ليهم مشروعهم الحضارى والحق به مشروع الجزيرة ومشروع التعليم ومشروع الصحة وأساء لسمعة الأخوان المسلمين حتى صار السودانى الشيوعى يفتخر بشيوعته وينكر الاخ المسلم علاقته بنظام الأخوان وحتى راشد الغنوشي قال اخوان السودان لا يعتبروا مثال للأخ المسلم
نعود لنميرى
دا كان صعلوك وسكير
اذكر ان احد اقاربنا من ابناء الرباطاب دفعته كان معه فى الجنوب ونميرى كان متزوج ليه كم سنه ولم ينجب ، كانوا بيسكروا سوى ويتعشوا – قال بهظر معاه قلت ليه يا جعفر الظاهر عليك مافيك شىء لان زوجتك حتى الان لم تنجب – قال وقف على حيه وطلع ذكره وقال لى دا شنو وبال لى فى صينية العشاء ولو زودت كان دقانى
دى نماذج من حكام السودان
وبعدما يموت البشير سوف تنشر اسراره والسعيد فى السودان دا لا يحكم حتى ماتش كرة قدم
هذه نكته يسأل عنها أخونا صلاح كرار – قيل أن الشيخ الصائم فاكهة الرباطاب وسيد النكته بها يرحمه الله جاء للخرطوم بغرض العلاج من جزيرة مقرات ونزل بمنزل صلاح كرار بحى المطار وقام صلاح عمل مأدبه غداء على شرفه ودعاء اخوانه فى مجلس قيادة الثورة للغداء وقال لهم هذا أخونا الشيخ الصائم صاحب النكته التى تقول نميرى زى الديك فى العدة نهرته طار كسرها خليته خرى عليها ووسخه
قام الزبير محمد صالح ( بلاش من شهيد ) وقال شنو عن الأنقاذ ن رد عليه الشيخ الصائم نحن النظام ما بنقول فيه اي شىء الا بعدما يزول ويغور
الزبير لا عليك الامان ورينا نحن حكمنا دا زى شنو
لمان اخد الأمان قال ليهم أنتم عارفين تشبهوا شنو ؟
كلهم نطوا : شنوا ؟ افتكروا حيقول ليهم زى سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه
أنتو زى الفلاتيه الرابطه جناها فى ضهرها وماسكه عود مدق الفندك وشغاله وجناها فى ضهرها يطرش ما شغاله بيهو يسهل ما شغاله بيهو تجيهو حمى ما شغاله بيهو بس فى شغلها تفندك وتطحن
إتبسطوا جماعتك لأنه شبههم بإمرأة منتجه وعامله
وفجأة يواصل
أخر اليوم عاينت لك الفندك فاضى
دا رباطابى بسيط غير متعلم حلل هذا النظام من اول سنواته بأنه يحدث جلبه وضجيج بدون طحن
والنتيجة كلنا شفناها
صفر سياسة
صفر اقتصاد
صفر اجتماع
وغندور بيتباهى بنص منجزات لم ينجزها
يا غندور اسأل نفسك
أنت قلت أجتمعنا 23 أجتماع
يعنى عملتو 22 اجتماع ولم يحدث انفراج
ليه حدث بعد الأجتماع 23
قاله عربية وقفت بمحطة بنزين ولم تكب بنزين ويرجع ذلك للأسباب التالية (1) بنزين مافى (2) الكهرباء قطعت (3) السواق مات فكانت الأجابة السواق مات
غندور اجتمع مع الامركان 22 مره ولم يحدث انفراج وبعد الاجتماع 23 حدث ويرجع ذلك للأسباب التالية
(1) توجيه خادم الحرمين الشريفين لأبنه ولى ولى العهد لحث ادارة اوباما لرفع العقوبات عن السودان قبل ان يسلمها لترمب
(2) الادارة الأمريكية تريد قطع الطريق على التدخلات الصينية فى السودان والقارة الأفريقية
(3) تقارير رفعتها اسرائيل تحض الأدارة الأمريكية لتحسين علاقتها مع السودان بعد أن تحولت من صديق لأيران لخصم يقف جنبا لجنب مع القوات التى تقاتل ايران والحوثيين
(4) لنجاح دبلوماسية القندول غندور
الإجابة (1)

نميرى كان أكبر خطأ يرتكبه الشيوعيون فقد ذكر أنهم عندما قرروا انقلاب 25 مايو قالوا من نجيب ليكون واجهة مؤقته للانقلاب يقبل بها الشعب السودانى لان الشعب السودانى شعب مسلم متصوف وسطى لا يقبل بالشيوعى ولا الأخ المسلم
قالوا نجيب مزمل سليمان غندور – لا لا دا رجل مثقف وعنده مكتبه بكره يتعبنا
نجيب دكتور قلندر – لا لا دا طبيب وفاهم مش ساهل نضحك عليه
خلاص رايكم شنو فى حمار جبيت نميرى – هو كده وجابوه وشربوا مقلب كبير
قائد انقلاب الكيزان المخطط له 30 يونيو 1989م هو الطيار محمدين اسقطت طائرته قبل الانقلاب بايام – البديل مين ؟ قالوا على عثمان محمد طه اقترح لهم عميد حسن عمر احمد البشير – الترابى قال ليهو ماعرفته ؟ قال ليه تذكر لمان جابوكم من السجن ونزلوكم فى مطار وادى سيدنا هو العميد الجابكم انت والجميعابى والبقية فى سيارته لحد بيتك واتغدى معانا
جابوه واول شىء عمله طرشق ليهم مشروعهم الحضارى والحق به مشروع الجزيرة ومشروع التعليم ومشروع الصحة وأساء لسمعة الأخوان المسلمين حتى صار السودانى الشيوعى يفتخر بشيوعته وينكر الاخ المسلم علاقته بنظام الأخوان وحتى راشد الغنوشي قال اخوان السودان لا يعتبروا مثال للأخ المسلم
نعود لنميرى
دا كان صعلوك وسكير
اذكر ان احد اقاربنا من ابناء الرباطاب دفعته كان معه فى الجنوب ونميرى كان متزوج ليه كم سنه ولم ينجب ، كانوا بيسكروا سوى ويتعشوا – قال بهظر معاه قلت ليه يا جعفر الظاهر عليك مافيك شىء لان زوجتك حتى الان لم تنجب – قال وقف على حيه وطلع ذكره وقال لى دا شنو وبال لى فى صينية العشاء ولو زودت كان دقانى
دى نماذج من حكام السودان
وبعدما يموت البشير سوف تنشر اسراره والسعيد فى السودان دا لا يحكم حتى ماتش كرة قدم
هذه نكته يسأل عنها أخونا صلاح كرار – قيل أن الشيخ الصائم فاكهة الرباطاب وسيد النكته بها يرحمه الله جاء للخرطوم بغرض العلاج من جزيرة مقرات ونزل بمنزل صلاح كرار بحى المطار وقام صلاح عمل مأدبه غداء على شرفه ودعاء اخوانه فى مجلس قيادة الثورة للغداء وقال لهم هذا أخونا الشيخ الصائم صاحب النكته التى تقول نميرى زى الديك فى العدة نهرته طار كسرها خليته خرى عليها ووسخه
قام الزبير محمد صالح ( بلاش من شهيد ) وقال شنو عن الأنقاذ ن رد عليه الشيخ الصائم نحن النظام ما بنقول فيه اي شىء الا بعدما يزول ويغور
الزبير لا عليك الامان ورينا نحن حكمنا دا زى شنو
لمان اخد الأمان قال ليهم أنتم عارفين تشبهوا شنو ؟
كلهم نطوا : شنوا ؟ افتكروا حيقول ليهم زى سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه
أنتو زى الفلاتيه الرابطه جناها فى ضهرها وماسكه عود مدق الفندك وشغاله وجناها فى ضهرها يطرش ما شغاله بيهو يسهل ما شغاله بيهو تجيهو حمى ما شغاله بيهو بس فى شغلها تفندك وتطحن
إتبسطوا جماعتك لأنه شبههم بإمرأة منتجه وعامله
وفجأة يواصل
أخر اليوم عاينت لك الفندك فاضى
دا رباطابى بسيط غير متعلم حلل هذا النظام من اول سنواته بأنه يحدث جلبه وضجيج بدون طحن
والنتيجة كلنا شفناها
صفر سياسة
صفر اقتصاد
صفر اجتماع
وغندور بيتباهى بنص منجزات لم ينجزها
يا غندور اسأل نفسك
أنت قلت أجتمعنا 23 أجتماع
يعنى عملتو 22 اجتماع ولم يحدث انفراج
ليه حدث بعد الأجتماع 23
قاله عربية وقفت بمحطة بنزين ولم تكب بنزين ويرجع ذلك للأسباب التالية (1) بنزين مافى (2) الكهرباء قطعت (3) السواق مات فكانت الأجابة السواق مات
غندور اجتمع مع الامركان 22 مره ولم يحدث انفراج وبعد الاجتماع 23 حدث ويرجع ذلك للأسباب التالية
(1) توجيه خادم الحرمين الشريفين لأبنه ولى ولى العهد لحث ادارة اوباما لرفع العقوبات عن السودان قبل ان يسلمها لترمب
(2) الادارة الأمريكية تريد قطع الطريق على التدخلات الصينية فى السودان والقارة الأفريقية
(3) تقارير رفعتها اسرائيل تحض الأدارة الأمريكية لتحسين علاقتها مع السودان بعد أن تحولت من صديق لأيران لخصم يقف جنبا لجنب مع القوات التى تقاتل ايران والحوثيين
(4) لنجاح دبلوماسية القندول غندور
الإجابة (1)

نحن من عاصرنا النميرى وكنا صغار لانستوعب الكثير لكن بكل أمانة كان جرئ فى القرارات والوحيد فى الرؤساء السودانيين قاد حملة تصحيحية وطبق الشريعة الإسلامية والحرامية فى عهده كان قلة خوفاً من المحاسبة ربنا يغفر له ويرحمه بالجنة

انت انصاري يا ود بدري….. لكن من افضال نميري ضربة الأنصار في الجزيرة أبا و ود نوباوي. ربنا يجعلها في ميزان حسناته….

إنت أكثر الناس حسدآ يا شوقي بدري.لا تأتي سيرة شخصية قومية و إلا عبتها.ما كدة يا أخي.كل الناس لديهم عيوب, و لكن من الخطأ أن يزيد الناس و يختلقوا المواقف و يعملوا علي تعييب اآخرين.
أراك تكثر من الحديث عن آل بدري و تعقد المقارنة كلما جاءت سيرة آل المهدي و الميرغني و غيرها من الشخصيات القومية.لماذا؟!!!
أو قيل أن اللسان ترجمان لما في القلب.
كل الناس و بمختلف مستوياتهم العلمية و الفكرية و المهنية و الأسرية,وضعوا لبنة في بناء هذا السودان و لم يقل أحد أنه إنسان كامل أو خالي من العيوب.و علي سبيل المثال أهلي و خؤولتي آل سوار الذهب من الأسر التي لعبت دور رائد في نشر العلم و الدين في ربوع السودان. و تشهد علي هذا خلاويهم في دنقلا العجوز و في أرقو و مشو و في الغابة و في تنقسي و في أم درمان و في الأبيض و غيرها.و قد توج هذا المجد المؤثل سيادة المشير عبدالرحمن محمد حسن محمد سوار الذهب حين تسلم مسئلية قيادة البلد خلال الفترة الإنتقالية و سلم الأمانة في الوقت الذي إتفق عليه. و ضرب المثل في التواضع و الأمانة و نكران الذات.و رغم هذا لم نسمع أي من أفراد هذه الأسرة يتحدث أو يتباهي بتاريخ هذه الأسرة العريقة.
هدانا الله و إياك.

إنت أكثر الناس حسدآ يا شوقي بدري.لا تأتي سيرة شخصية قومية و إلا عبتها.ما كدة يا أخي.كل الناس لديهم عيوب, و لكن من الخطأ أن يزيد الناس و يختلقوا المواقف و يعملوا علي تعييب اآخرين.
أراك تكثر من الحديث عن آل بدري و تعقد المقارنة كلما جاءت سيرة آل المهدي و الميرغني و غيرها من الشخصيات القومية.لماذا؟!!!
أو قيل أن اللسان ترجمان لما في القلب.
كل الناس و بمختلف مستوياتهم العلمية و الفكرية و المهنية و الأسرية,وضعوا لبنة في بناء هذا السودان و لم يقل أحد أنه إنسان كامل أو خالي من العيوب.و علي سبيل المثال أهلي و خؤولتي آل سوار الذهب من الأسر التي لعبت دور رائد في نشر العلم و الدين في ربوع السودان. و تشهد علي هذا خلاويهم في دنقلا العجوز و في أرقو و مشو و في الغابة و في تنقسي و في أم درمان و في الأبيض و غيرها.و قد توج هذا المجد المؤثل سيادة المشير عبدالرحمن محمد حسن محمد سوار الذهب حين تسلم مسئلية قيادة البلد خلال الفترة الإنتقالية و سلم الأمانة في الوقت الذي إتفق عليه. و ضرب المثل في التواضع و الأمانة و نكران الذات.و رغم هذا لم نسمع أي من أفراد هذه الأسرة يتحدث أو يتباهي بتاريخ هذه الأسرة العريقة.
هدانا الله و إياك.