شروط عربية للاستثمار في السودان

الخرطوم – نازك شمام
طالبت الدول العربية السودان بتحقيق الاستقرار في السياسات المالية والنقدية، لتعزيز الثقة بالاقتصاد وتحفيز المستثمرين. ويعاني السودان من اضطراب في سياساته المالية والنقدية على خلفية فقدانه لإيرادات النفط بعد انفصال جنوب السودان في يوليو/تموز 2011 وانخفاض قيمة عملته الوطنية.
ودعت الجهات المشاركة في منتدى “آفاق الاستثمار في الأمن الغذائي والثروة المعدنية”، الذي اختتم فعالياته في العاصمة السودانية الخرطوم، إلى أن تقوم جمهورية السودان، بتسهيل إجراءات الاستيراد والتصدير، واعتماد قانون النافذة الواحدة، التي تسهّل على المستثمر الإجراءات والوقت اللازم لتأسيس المشاريع.
وشدد المشاركون على أهمية توفير الضمانات الكافية ووضع الآليّات التي تضمن تحويل أرباح المستثمرين الأجانب، والعمل على تحسين التشريعات والسياسات الضريبية، في المجال الاستثماري، بما يتيح للمستثمر حرية التحرّك وتحويل ونقل الأموال، ما يحفّز على إيجاد بيئة استثمارية جاذبة، على أن تتواكب هذه التشريعات بشكل دائم مع الحاجات المطلوبة للتنمية.
وأكد المنتدى على ضرورة العمل على الارتقاء بالبنية التحتية من خلال إيجاد شراكات بين الدولة والقطاع الخاص في المشاريع الحيوية ومنها استصلاح الأراضي، الكهرباء، ووسائل النقل والري.
وطالب المشاركون بأن تقوم جامعة الدول العربيّة، والاتحاد العام للغرف العربيّة، بجهود مشتركة للسعي لرفع الحظر غير المبرر عن جمهورية السودان، والذي يشمل جميع القطاعات الإنتاجية والمصرفية، ودعوة الدول العربيّة لعدم الاستجابة للضغوط التي تهدف إلى إعاقة العمل العربي المشترك.
ويعود تاريخ الحظر إلى العام 1997، حين فرض رئيس الولايات المتحدة الأميركية الأسبق بِل كلينتون، عقوبات اقتصادية على الخرطوم بعد سنوات من وصول الرئيس السوداني عمر البشير للسلطة عبر انقلاب عسكري، وقد خففت الولايات المتحدة حدة العقوبات على عدد قليل من التعاملات التجارية.
وأوصى المنتدى، الذي شارك فيه ممثلون عن 21 دولة عربية من الاتحاد العام لغرف الصناعة والتجارة العربية والغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة بجانب الاتحاد العام لأصحاب العمل السوداني، والذي شهد حضور أكثر من 650 شخصية عربية وأجنبية، بزيادة العمل على رفع نصيب الزراعة في موازنات الدول العربية، وزيادة رأس مال بنوك الائتمان الزراعي من أجل تشجيع المزارعين على استخدام التقانات في الإنتاج، والعمل على تدريب وتأهيل الأيدي العاملة لاستخدامها، وتأمين الخدمات اللوجستية المعززة لهذا القطاع.
وأشار المشاركون إلى ضرورة إقامة مؤسسات ماليّة لتفعيل التنمية الصناعية والزراعية، يكون من بين أهدافها إعداد دراسات جدوى للمشاريع العملاقة والحيوية، ووسائل وآليات تنفيذها وخطّة العمل فيها وفترة التنفيذ، والسماح الضريبي، وتطبيق نظام اقتصاد السوق، وضمان حقوق الملكية.
العربي
كله ما بنفع اذا لم ترضي أمريكا عن السودان وتزيل اسمه من القائمة السوداء
بذلوا الجعجعة بس
الحل واضح ذي عين الشمس ، هو إصدار قرار سحب جميع السفراء العرب وإلغاء عضوية حكوكة السفاح الرقاس الأرهابية من جامعة الدول العربية والقبض عليه لتسليمه إلى لاهاي . وعدم التعاون مع عصابته ومصادرت أموالهم وممتلكاتهم العقارية وبالأخص في إمارة دبي. وإنشاء الله بعد ذلك سوف يكون السودان سلة عذاء العالم.
يعني بصريح العبارة ” يا فيها يا نفسيها” .
تحية للراكوبة باختيارها للصورة المعبرة
والله كلام طيب… بس ناس الكوميشنات ديل بتعملوا فيهم شنو؟؟؟؟ … مسؤول كبير وأي حاجة يقول ليك حقنا كم؟؟؟ ديل الجايبين ليكم الكفوة
المشكلة ما في البلد ولا المستثمر المشكلة في الحكومة الضامن لقوانين البلد الجاذبه للاستثمار و وتوفير الظروف للمستثمر كلامن والكهرباء و…. .
وليست قوانين معتمده علي المزاجات .
هل يفكر اى مستثمر عربى بالاستثمار اذا اخد جولة داخل شوارع الخرطوم؟…اول ما يدخل المطار البائس يرى مياه الصرف الصحى تصب فى رأسه فى صالة الوصول…طلع برة وجد سيارات التاكسى فيحسبها مكان تشليح…طلع برة خالص وجد الشوارع ذات الطبقة الاسفلتية التعبانة وكترة الحفر…والسيارة تمشى به وتهتز اهتزازا من شارع الظلت والذى كله حصى …مشى ابعد شوية فرأى كيمان القامة فى كل مكان والذباب عامل هيلمانة….دخل استديوهات التلفزيون وهاك يا ضبان وباعوض…وكل وقته يقضيه فى مناحاة الضبان…. بصراحة الكيزان ما خلوا فيها بلد
الصورة دي تعني الذي يريد أن يقضي حاجته(إكمال إجراءات الإستثمار) ان تكون بكل سهولة وعن طريق شخص واحد
الأن المستثمر يمر بعصابة ومفسدين من المالية- الجمارك- الأمن – بنك السودان
وكل واحد من هؤلاء المفسدين (اقارب الضال على و الضار ود نافع ومن في شاكلتهم) يريد حقه قبل إتمام إجراءات المستثمر
كله ما بنفع اذا لم ترضي أمريكا عن السودان وتزيل اسمه من القائمة السوداء
بذلوا الجعجعة بس
الحل واضح ذي عين الشمس ، هو إصدار قرار سحب جميع السفراء العرب وإلغاء عضوية حكوكة السفاح الرقاس الأرهابية من جامعة الدول العربية والقبض عليه لتسليمه إلى لاهاي . وعدم التعاون مع عصابته ومصادرت أموالهم وممتلكاتهم العقارية وبالأخص في إمارة دبي. وإنشاء الله بعد ذلك سوف يكون السودان سلة عذاء العالم.
يعني بصريح العبارة ” يا فيها يا نفسيها” .
تحية للراكوبة باختيارها للصورة المعبرة
والله كلام طيب… بس ناس الكوميشنات ديل بتعملوا فيهم شنو؟؟؟؟ … مسؤول كبير وأي حاجة يقول ليك حقنا كم؟؟؟ ديل الجايبين ليكم الكفوة
المشكلة ما في البلد ولا المستثمر المشكلة في الحكومة الضامن لقوانين البلد الجاذبه للاستثمار و وتوفير الظروف للمستثمر كلامن والكهرباء و…. .
وليست قوانين معتمده علي المزاجات .
هل يفكر اى مستثمر عربى بالاستثمار اذا اخد جولة داخل شوارع الخرطوم؟…اول ما يدخل المطار البائس يرى مياه الصرف الصحى تصب فى رأسه فى صالة الوصول…طلع برة وجد سيارات التاكسى فيحسبها مكان تشليح…طلع برة خالص وجد الشوارع ذات الطبقة الاسفلتية التعبانة وكترة الحفر…والسيارة تمشى به وتهتز اهتزازا من شارع الظلت والذى كله حصى …مشى ابعد شوية فرأى كيمان القامة فى كل مكان والذباب عامل هيلمانة….دخل استديوهات التلفزيون وهاك يا ضبان وباعوض…وكل وقته يقضيه فى مناحاة الضبان…. بصراحة الكيزان ما خلوا فيها بلد
الصورة دي تعني الذي يريد أن يقضي حاجته(إكمال إجراءات الإستثمار) ان تكون بكل سهولة وعن طريق شخص واحد
الأن المستثمر يمر بعصابة ومفسدين من المالية- الجمارك- الأمن – بنك السودان
وكل واحد من هؤلاء المفسدين (اقارب الضال على و الضار ود نافع ومن في شاكلتهم) يريد حقه قبل إتمام إجراءات المستثمر
الشعب السودانى وبعد سنين البشير العجاف محتاج قبل كل شئ لمعالج نفسى حتى بعد كده نشوف نحن واقفين وين من بين الامم .
سؤال لعصابة البشير : لما تمشو دبى او ماليزيا تدسو المهبورات ماشفتو البنية التحتية لهولاء القوم وصحة البيئة والتعليم والصحة والطرق ومن المفارقات تجد فيهم وزير البيئة والصحة والطرق الخ ..
احلي مافي الخبر الصوره
هل برضو الواحد لوعاوز إبريق … “يقطع بيه الجمار” … لازم كمان يدفع كوميشن؟
فعلا محتاجين طبيب نفسي يعالج النفوس المليانة خوف وقهر ويعالج مرضى التجسس القابعين وسط زملائهم فى كل حتة ونعالج الدمار النفسي ..بعد ذلك نشوف الاستثمار
الولدين الببيعو فى السجاير واباريق الموية= المانافع والطفل المعجزة
طالبت الدول العربية السودان بتحقيق الاستقرار في السياسات المالية والنقدية
** ياخي كان تختصروا الكلام وتطالبوا باسقاط النظام….
القلب محروق على الشعب الصابر
تحقيق الإستقرار الإجتماعى والسياسى .ثم الإستعداد النفسى للشعب السودانى.
ففى خلال موسم زراعى واحد بعد التحضير الممتاز, ننجح بأذن الله فى أن يستقر
إقتصادنا!! نحن لسنا فى حوجة لإى إستثمار فى الوقت الحالى, أتروكنا فى
حالنا لو سمحتم.
كاره المفسدين يستحق جائزة يا ادارة الراكوبة على تعليقه على الصورة
دي تمثيلية خارج النص.كل الواعين على يقين ان مافيا الانقاذ هي ظل الفيل ، وامريكا عايزانا نطعن في الظل الى الابد. كناطح صخرة يوما ليوهنها لم يضرها واوهى قرنه الوعل.
… عندما تستضيف ضيفا لديك بمنزلك لديه مصلحة تجارية معك . فأنك أولا تقوم بترتيب بيتك من كله. وبعد ذلك تقوم بالعزومه .ونحن نفقد الكل . هذا تفكير سابق لأوانه فنحن لسنا جاهزين لاستقبال أي مستثمر سواءأن كان عربيا أو غربيا ….
* كل شئ و لا موضوعات “الإستقرار” و “التشريعات” و “القوانين” و كده!!…
* “الجماعه” ديل “دينهم و إيمانهم و معايش اولادهم” كلها على “التمكين و الهبر”..و “الجبايات”..و “تقلبات” الأوضاع.. و “الرمال المتحركه”..و فى “المياه الراكده العكره الوسخه”, زى الباعوض. تجو انتو تقولوا إستقرار و تشريعات و كلام كبار, لا يودى لا يجيب!!!
O NCP , Arabs like to see the width of your sloulders as a condithion
الصورة تعبر عن الحقيقة , المستثمر العربي او الاجنبي يريد ضمانات , ويريد بنية تحتية من طرق وشبكات مواصلات وصرف صحي الي….الخ.
النظام المصرفي متخلف وعقلية الحكومة لا يتواكب مع هذا العصر , النقل المائي يفتقد إلي اسطول حديث .
التخبط في السياسة الخارجية يوم مع إيران ويوم مع الخليجين.
الله يصبرنا ويزيل عننا الكرب ويجعل بلدنا آمنه اللهم خفف عن هذا الشعب الصابر