ملايين غندور..!! ما الذي يجعل مواطناً عقله برأسه ان ينتمي لحزب غاية طموحه أن يعيد البلد لسيرته الأولى!!؟

سيف الدولة حمدناالله
قرأت تصريحاً للدكتور إبراهيم غندور قال فيه بأن عضوية حزب المؤتمر الوطني تبلغ (10) مليون شخص، وليست هذه المرة الأولى التي يطرق سمعي مثل هذا الرقم المهول والزعم المخبول، فقد سبقه في ذلك عدد من المسئولين، من بينهم الدكتور حامد صديق رئيس قطاع التنظيم بالحزب، الذي كان قد خصم مليونين من هذا الرقم فقال بأن عضوية الحزب تبلغ (8) مليون “صحيفة سودان موشن 18/12/2013″، برغم أن الفرق بين الرقمين يوازي – على الأقل – سكان ثلاث ولايات بما فيها من أتباع حزبه ومعارضيه، كما أن والي الخرطوم عبد الرحمن الخضر كان قد مضى في إطمئنانه لعضوية حزبه إلى ما هو أبعد من ذلك بخروجه عن وقار وظيفته إلى لغة الحواري بتصريحه الشهير الذي قال فيه “الإنتخابات قادمة والحشاش يملأ شبكتو”.
يفهم المرء أن يخبط بمثل هذه الأرقام عوام الناس الذين تغلب عليهم المشاعر الشخصية والعاطفة، ومن جنس ذلك ما قالت به الممثلة المصرية إلهام شاهين في مهاتفة مع برنامج تلفزيوني في الأيام الأولى لإندلاع الثورة المصرية، وكانت تريد التقليل من شأن الثورة والثوار بدافع حبها وتأييدها لمبارك، قالت: “إذا كان هناك مليون مصري قد نزلوا لميدان التحرير ضد مبارك، فهناك 81 مليون مصري يجلسون في بيوتهم ضد الثورة ويؤيدون الرئيس”، فمرجعية أرقام غندور هي نفسها مرجعية إلهام شاهين.
هذه تصريحات تحوي مُكابرة ليس لها لزوم وتُضحِك الناس في أصحابها، فهذا حزب مكشوف حال من نفسه لنفسه وبلسان أنصاره، ففي مقابلة أجرتها معه صحيفة “ألوان” في أغسطس 2010، قال المرحوم يس عمر الإمام وقد كان أحد أركان النظام، قال بالنَص ما يلي: ” دخَلت الحركة الإسلامية السلطة وخرجَت مضعضعة وفيها فساد شديد وفيها ظلم وأدت مفاهيم معاكسة للقيم التى تحملها للناس، وزارني حسن الترابي بالمنزل وقلت له ومن معه بأنني أخجل أن أحدث الناس عن الإسلام فى المسجد الذى يجاورني بسبب الظلم والفساد الذى أراه وقلت لهم بأننى لا أستطيع أن أقول لأحفادي إنضموا للأخوان المسلمين لأنهم يرون الظلم الواقع على أهله فلذلك الواحد بيخجل يدعو زول للإسلام فى السودان، أنا غايتو بخجل”.
وقريب من هذا المعنى قالت به قيادية بالمؤتمر الوطني (صحيفة الجريدة 29/5/2014) هي الأستاذة/ هُدى داوود وذلك في ندوة نظمتها أمانة المرأة حول وثيقة الإصلاح ، قالت: “أصبحنا نخجل من انتمائنا للحزب بسبب ما نسمعه عن الفساد” وهو القول الذي رد عليه “غندور” نفسه بحديث يُؤكد المعنى ولا ينفيه، حيث قال: ” لم نصل مرحلة أن نخجل من انتمائنا للوطني، فالوزراء في الحكومات الفاتت ما سكنوا في العشش، شفناهم راكبين عربات وساكنين العمارات والدنيا كلها فيها الفساد والتعميم يعني أي زول في القاعة دي فاسد، وما أي واحد يعاين لي جارو يلقاهو عمل جضوم وعمارة يفتكر الدنيا فسدت”.
وبتجاوز الأشخاص لمؤسسات الحزب، فقد قرأت خبراً يقول بأن مجلس تشريعي ولاية الخرطوم قد طالب ولاية الخرطوم بالاعتراف بعجزها عن تحقيق أدنى متطلبات، وبإنهيار الخدمة المدنية وشكك النواب في أوجه صرف عائدات الموارد بالولاية، وقالوا أن نسبة تنفيد مشروعات الحكومة تساوي صفر(صحيفة الجريدة 16/9/2014).
والحال كذلك، على طينة إيه يقوم (10) مليون مواطن عادي ليس لهم مصلحة خاصة أو مناصب دستورية بتأييد حزب هذا وصفه!! وما الذي يجعل مواطن عقله برأسه يقوم بالإنتماء لحزب غاية ما يطمح لتحقيقه هو أن يُعيد السودان إلى سيرته الأولى !! أي يُرجعه لحاله التي كان عليها قبل تربعه في السلطة منذ ربع قرن !! ففي أكثر من مناسبة وعد الرئيس نفسه الشعب بأن يُعيد مشروع الجزيرة إلى سيرته الأولى، وقال بالشيئ نفسه بقية المسئولين بأنهم يجاهدون أنفسهم لإعادة الخدمة المدنية والجامعات والسكة الحديد والنقل النهري والخطوط الجوية والصناعة والتعليم العام ..الخ إلى سيرتها الأولى !!
كما للمرء أن يتساءل، من أين جاء رابع الدستوريين “غندور” برقم العشرة مليون وهو يُمثل نصف مجموع عدد سكان السودان الذين يحق لهم الإدلاء بأصواتهم في الإنتخابات، في الوقت الذي ليس فيه بيت لا يوجد فيه مظلوم أو موجوع أو ضحية من ضحايا النظام !! وضحايا النظام يُحسبون بالجملة لا بالمفرق، وبسكان الولاية لا بالمدينة، فولايات مثل دارفور الكبرى وجنوب كردفان والنيل الأزرق ، يضحك غندور على نفسه إذا إعتقد أن الحزب الذي أشعل الحرب في تلك المناطق وجعل سكانها يرون جهنم قبل أن تأتي القيامة بقصفهم بالمدفعية والطائرات يمكنهم أن ينتموا إلى حزبه بإختيارهم، علماً بأن عدد سكان دارفور الكبرى وحدها يبلغ 7.5 مليون نسمة بحسب آخر إحصاء، أي ما يُعادل رُبع سكان السودان تقريباً بعد فصل الجنوب.
ليس من بين أفراد الشعب من لم يطله ظلم الإنقاذ أو يعيش عذابها !! فالشعب يحاصره الجوع ويعيش “رزق الوجبة بالوجبة” والتعبير لعثمان ميرغني، فالمزارعون فقدوا حقولهم وأصبحت أرضهم صحراء بور، والعمال فقدوا وظائفهم وتشردوا بسبب توقف محالج القطن ومصانع النسيج والزيوت والصابون ومدابغ الجلود ..الخ، وإنهيار قطاعات خدمية كبرى مثل السكة حديد والنقل النهري ..الخ، ففي كل بيت مفصول أو عاطل أو مُعسر أو مُشرّد أو مريض عاجز العلاج.
ثم، كيف يقول “غندور” بأن 10 مليون مواطن يؤيدون حزبه، وأكثر من هذا العدد ترك الوطن بما فيه وإختار العيش في المنافي ضيوفاً في بلاد الآخرين، ففي ميداني العتبة ومصطفى محمود وحدهما (القاهره) يتمركز اليوم عشرات الألوف من شباب الوطن الذين غاية ما يطمحون إليه هو موطئ كعب في مركب يحملهم إلى بلاد الكفّار، ومثلهم تائهين اليوم في صحراء ليبيا يستجيرون بالموت فيها بكرامة عن الموت بمذلة داخل الوطن.
بيد أن في كلام “غندور” وصحبه جزء من الحقيقة، فهناك كثيرون يؤيدون النظام ويحملون بطاقات حزبه ويتمنون أن يبقى جاثماً على صدورنا إلى أبد الآبدين، وهؤلاء من كل جنس وصوب، بينهم من يفتك النظام بأهله ويشعل الحرب في منطقته ويرمي بأقرب الناس إليه في السجون، وهم يعيشون معه في هناء وحبور وإنبساط من نعيم النظام الذي لا يُطيقون الفطام منه، ومثل هؤلاء لديهم أسباب متفاوتة للتمسك بعضوية مثل هذا الحزب، بين منتفعين وأصحاب مصلحة وطلاّب سلطة وغشيمين ولصوص، وهؤلاء يُحسبون بالألف لا بالمليون، ولكنها تُقاس بالسلطة والنفوذ الذي يحقق لها الفوز لا بالعدد، فالتاريخ يشهد بأنه ليس هناك حزب في دولة من دول العالم الثالث سقط في إنتخابات جرت أثناء فترة حكمه، فقد فازت مثل هذه الأحزاب بأغلبية ساحقة في مصر وليبيا وتونس وسوريا واليمن والسودان (الإتحاد الإشتراكي) .. الخ ثم ما لبثت تلك الأحزاب أن تبخرت في الهواء بعد أن ثارت عليها الشعوب ثم مُسحت من الذاكرة بإستيكة !!
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
ديل يا عالم ناس بتلعب (زي ما قال كبتن سليمان فارس عن المورده قديما) يعني كل واحد بالدور يقوم يقول اي كلام فارغ وهو عن يقين عارفو فارغ و قاصدو . عشان اي واحد عندو ذرة من العقل ، يعرف انو كلام فارغ وان عجبو عجبو وان ما عجبو ياكل قعونج. بالواضح يقول ليك نحن بنكذب و لينا 25 سنة بنكذب و بنرتكب كل الكبائر و نسوي اي حرام و مكروه باسم الاسلام. هذا الكلام و كمان يمد اصبعو ، يعني ده فيكم. دي اخلاقهم و دي اولم واخرم.مافي دوا يزيل هؤلاء الا الملتوف المحسن و شوية اسلحة. دي اللغة الوحيدة البفهموها. الضرب والقتل والحرق والتدمير. تعاليم شيخهم الترابي صاحب السفلي.
أصحاب الأنظمه الشموليه الديكتاتوريه …. مرضي بأمراض شتي … ومنها الأمراض النفسيه والخوف والهلع والقلق المستمر من مواجهة الحقائق علي الأرض … ويرفضون الواقع … يستمرون في الكذب والأفك علي الناس حتي يصدقون أنفسهم … وهم بذلك يظنون بأنهم يخدعون الشعب في خطوه أستباقيه للخجه الجديده موديل 2015 ولكن أنفسهم يخدعون .. وتحيه ياسيادة المستشار
هذه الحكومة مثل الدبيب(الثعبان) كل فترة تغير جلدها .. وحا تظل دبيب ..
الشرفاء إعملوا بأقصى جهد حتى ينازح هذا الكابوس الجاسم على صدر الأمة السودانية ونقول لهم مراراً قول الحجاج .. إني أرى رؤوساً قد أينعت ..الخ ياربنا أصرف عن بلادنا المتأسلمين الكذابين الذين أصبح حديثهم في الإعلام يصيبنا بالغثيان .
بمناسبة الفساد أستاذ ( سيف الدولة حمدناالله ) أين ذهبت قضية فساد الدكتور سلاف الدين الذى أكل أموال الDDR
دخلت موسوعة الدغمسة الكيزانية – نحن عاوزين نقيم محاكم قضاء جالس وقضاء واقف ونيابة وشرطة داخل صفحات الراكوبة وعاوزين ناس لديهم بينات حقيقية دامغة مش مزورة تقدمها لنيابة الراكوبة ويتفرغ عدد من المحاميين الشرفاء بتزويد الراكوبة ببريدهم الألكترونى – يطلع هؤلاء الأساتذة الأجلاء على مستندات المفاسد فى مكتب الوالى والدي دي آر وكل مواقع الفساد ببلادنا من 1989 الى يومنا هذا وأذا رأى هؤلاء الأساتذة الأجلاء ان التهمة حقيقية يحددون المواد التى يقع المفسد ( من الرئيس مرورا بالخضر مرورا حتى بالمفسدين الذين ماتوا وقبروا والأحياء ) تحدد مواد الإدانة الجنائية ويرفع الملف للقضاء وكل ذلك يتم بسرية تامة تتولاها الراكوبة دون ذكر أسمائهم لأن غالبيتهم سيكونوا داخل السودان
نشكل وزارة عدل ووزير عدل ومدعى عام ووكلاء نيابات على الراكوبة
نشكل هيئة قضائية ورئيس قضاة وقضاة بجميع درجات التقاضى مع محكمة دستورية
نشكل سجن وسجانين
يحدد القضاء الجالس من خلال إعلان على الراكوبة أن السيد وكيل وزارة العدل رفع إليه القضية رقم (1) المتهم فيها السيد عبد الرحمن الخضر وموظفى المكتب الخاص بالولاية وأن المحكمة برئاسة مولانا ( م. ع . أ. ) سوف تنظر الدعوى بجلستها الأولى على صحيفة الراكوبة يوم ( كذا ) الساعة ( كذا ) وفى حال عدم الحضور فإن المحكمة ستعين هيئة دفاع عنكم – ويستمر التقاضى ويصدر الحكم ويحال المجرم للسجن وتصادر الأموال التى قضت بها المحكمة
هذه الأحكام لو بدأت اليوم وليس فى الغد ستوفر على الشعب السودانى الكثير من الزمن والجهد الذى كان سيتكلفه الشعب بعد التحرير من حكم الكيزان
تصدر الأحكام ضد كل مجرم أجرم فى حق هذا الوطن فى عهد الأنقاذ ، فى العهد الديمقراطى الثالث الصادق2 ، فى عهد المايويين لحكومات النميرى ، فى عهد الديمقراطية الثانية المحجوب والصادق 1 ، فى عهد عبود ، فى عهد الديمقراطية الأولى الأزهرى وعبد الله خليل ، فى عهد الحكومتين الإنتقاليتين لسر الختم الخليفة وسوار الدهب ، ولو لدى أى شخص مستندات تدين حكومة المستعمر البريطانى فلا مانع أن تنظر حتى ولو ينال الشعب كلمة إعتذار من حكومة بريطانيا
أستاذنا القدير ( سيف الدولة حمدناالله )نحن لا نستأذنك بل نأمرك بأن تتولى مهمة قيام دور العدالة الأسفيرية حتى نجرم كل فاسد ويعرف انه مدان ومتى زال هذا النظام سيدخل سجون الشعب وسيسترد الشعب كل ما سرق منه
لن نتحدث عن أن البشير قتل 300 ألف ، 200 ألف ، 100 ألف أو 10 ألف فى دارفور لوحدها – هذا ضربا لا نملك دليل عليه – الدليل موجود لدى أبناء مناطق الحروب – فى الجنوب – فى دارفور – فى جنوب كردفان – فى جنوب النيل الأزرق – فى المناصير – فى كاجبار – فى معسكر العيلفون – فى أم دوم – فى الديوم – فى شهر سبتمبر 2013م كل الجرائم لجميع الأنظمة – قتل القرشى والشعب يكرم عبود ضيعناك وضعنا معاك – عبود يبيع حلفا بالمجان ولم يطلب حتى حصة من كهرباء السد العالى لأزالت الظلمة عن شعبه – عبود يغرق التاريخ والتراث النوبى مع حلفا ولم يكلف نفسه ورقة بتوقيع مسئول مصرى يقر فيها بأن حلايب سودانية – ويخرج من دنيانا معززا مكرما – نميرى وما أدراك ما النميرى قتل وتنكيل فى الجزيرة ابا وود نوباوى وإعدامات الشجرة ومآسي تشيب لها الولدان ويخرج معززا مكرما – نظام الأنقاذ نترك محاكمته للشعب وبمقولة عبود ( أحكموا علينا باعمالنا ) وسيحكم عليكم أخى البشير الشعب مش باعمالكم ولكن بفعايلكم
هذه الرسالة لكل سودانى حر ابي وفى المقام الأول هى رسالة لأستاذنا القدير ( سيف الدولة حمدناالله ) نساله عن إخراجها على الأرض الواقع يوم القيامة – الشعب يريد ان يعرف هل الوالى برىء أم مذنب ؟ كل القضايا التى ينظرها قضاء عمر البشير تنقل ملفاتها لمحاكم الشعب على الراكوبة
يتوقف جميع الكتاب عن قضايا الكورة والفن وأنابيب الغاز ناقصة العبوة ومن لديه ما يفيد بأن حتى أنبوبة الغاز ناقصة يقدم ملفه كاملا لمحاكم الشعب
أسماء السادة قضاتنا ومحامونا بالقضاء الجالس والواقف ستكون لأسماء وهمية يكشف عنها بعد التحرير لذا يجب أن يكون الأختيار من نوعية صلبة صادقة أمينة ومحتسبة لا من جماعة ( نحسب وهى لله هى لله )
قيام هذه المحاكم الأسفيرية يحتاج لمحطة إذاعة تنقل عبرها كل جلساتها
قيام هذه المحاكم لن يلغى الفساد الذى حدث ولكن دون شك سيوقف حدوث أى فساد جديد
ونحن فى إنتظار أن نسمع منك أستاذنا القدير ( سيف الدولة حمدناالله ) الإعلان عن تشكيل السودان يدخل دور القضاء الأسفيرى والله من وراء القصد
مافي نظام أتى بإنقلاب وخسر الإنتخابات – لذا الإنتخابات بعد تكوين حكومة قومية بعد إسقاط النظام. يستميتون في الحفاظ على ما سرقوه ولكن لابد من نهاية لهؤلاء اللصوص.
لك التحية والشكر مولانا سيف ، كم عدد سكان السودان ؟ وكم عدد الحريم والأطفال؟ وكم عدد من هم دون الثامنة عشر؟ وكم عدد قواعد الأحزاب الأخرى؟؟ بمافيها أحزاب معارضة وأحزاب فكة ؟ الجماعة ناس المؤتمر الوطني ديل شدة ما كذابين الواحد لو سمع كذبهم ساكت يخجل ده لو سمع (الكذب فقط) لأنه كذب أصلو ما معقول ، إختشوا ياناس المؤتمر اللاوطني وبلاش كذب أنا شايف أنو الكذب ده نوع من أنواع الفساد يعني يضاف لفسادهم الاخر المعروف (أسمه فساد الكذب) . عشرة مليون مرة واحدة كده…
دة تمهيد للفوز بالانتخابات. المخجوجة الجاية
ايام الهالك نميرى كان شعب السودان عشرين مليونا وكله منخرط تحت راية حزب الاتحاد الاشتراكى العظيم وثورة مايو الخالده ابدا ..اليوم الاتحاد الاشتراكى يضم فى عضويته مواطنه واحدة فقط هى الدكتورة فاطمه عبدالمحمود ..سينهار نظام الجبهة الاسلاميه قريبا بسبب الفساد وتفشى المجاعات ..وبعد سنوات ربما يقوم معتوه آخر ليعيد حزب المؤتمر للحياة وستتكون عضويته منه فقط .حتى سبدرات واسماعيل الحاج موسى لن ينضما اليه ..
[يابشمهندس سلمان إسماعيل بخيت على
لك التحية
طيب ماتختصر الحكاية وتشكل حكومة منفى
الراجل الاسمو غندور دا مااااالو ما كان احسن حالا من غيره من الجماعة اياهم.
انا غايتو ما عارف لكن اكاد اكون متاكد كقولة امين في المساجد والكنائس انو الزول دا العمة اللافيه في راسو زي شريط المستشفي ما لفاها قبل كدا الا بعد ان دخل معمعة الانقاذ وذلك لزوم اقناع الناس ببلدية الرجل وانو ود بلد اصيل بعدين جضومو ديل كان انتفخن كدي بي حلالو ودلالو قيل ان يترك المهنة الشريفة التي كان ممكن يقيد منها القادر من سواد الشعب المغلوب علي امره او عملها بالساحق والماحق من حق المساكين وابناء السبيل الذين يتفشخر الان بان عضويتهم بلغت العشرة مليون في حزب الشيطان.
فهناك كثيرون يؤيدون النظام
المؤيدون ال10 مليون حرامي هي ما تعنيهم *لا حفظ لمقامات لدي *العجوزالشمطاء سعاد حرامية ومصطفي شحاتين سبق ان نعتونا بتلك النعوت القبيحة وهي فيهم
الاخ مولانا حمدنا الله
لا تستغرب من هذه الدعاية الكاذبة السمجة المضلة غندور يعرف قبل غيره ويعلم تمام العلم حقيقة حزبه انهم مجرد اصحاب المصالح والطامعين في الوظائف المقتطعة ظلما من دماء الشعب ولكنه يريد ان يضل افراد حزبه ويضل الآخرين بأنهم اكثر عددا وهذه حيلة كانت تفتخر بها القبائل الضعيفة الذليلة من حيث الاعجاب بالكثرة حتى يوهموا الاخرين أن اعدادهم كبيرة والأنسان بطبعه يميل الى الكثرة
وهو يعرف ان الناس انفضوا من حولهم لكثرة الفساد والمفسدين وانعدام العدل بل ممارسة الظلم الواضح البين على الناس فهم يريدون ان يؤثروا على الناس نفسياً بأن الكثرة معهم وهذا كذب وهذه طريقة غير صحيحة ولا تعتبر اجمالأ للطلب وهم كما جاءوا بالكذب فهم يعلمون انهم لن يستمروا الا مع الكذب وبالكذب وبتضليل الآخرين
رسالة واضحةلكل الناس
انا والله العظيم استغرب وهذه رسالة لكل شخص مؤتمر وطني او من تحدثه نفسه بالانضمام للمؤتمر الوطني او تحدث نفسه بانهم افضل من غيرهم اقول بكل صراحة وابرأ بها لله ان ابن مسعود رضي الله عنه قال (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان اول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء) متفق عليه. وبالتالي فكل من يؤيد المؤتمر الوطني او هؤلاء العصبة الذين تلوثت اياديهم بالدماء ولم يبتوا في هذه الدماء حتى الآن فإن كل من يناصرهم يكون راضيا عن تلك الدماء التي نزفت كما انه مسئول عن استمرار الظلم وكأنه موافق على الظلم والعدوان وسفك الدماء … وهذا الحديث ينطبق على المؤتمر الوطني وغير المؤتمر الوطني فدم المسلم عند الله غال وعزيز ونفيس ولينظر كل واحد لنفسه يوم يقوم الناس لرب العالمين.
غندور وامين وغيرهم لهم مصلحة في الدنيا لأنهم هم الحاكمين فلماذا انا المواطن المسكين اقوم بدعمهم ومناصرتهم وهم لم ينصروا الحق في يوم من الايام بل انتصروا لأنفسهم عندما اشهروا سيف التمكين والظلم في الناس وشردوا الرجال واسرهم في العالم الفسيح حتى نشأت اجيال لا تعرف اللغة العربية نهايك ان تعرف السودان كل ذلك بسبب هؤلاء القوم المفسدين الذين عذبوا الناس في بيوت الاشباح ولا نعود كثير للوراء فدوننا ابراهيم الشيخ لازالت حرارة مكانه في السجن لم تبرد ؟
على الجميع الانتباه جيدا وعدم مناصرة الظلم والظالمين وعليهم ان يتذكروا اليوم الموعود وان لا يخدعنن الذين صاروا اولياء للشيطان
الا هل بلغت اللهم فأشهد
غايتو الأبالسة ديل يشبهوا كلام الشاعر أحمد مطر فى قصيدته ورثة إبليس ..
وجوهكم أقنعة بالغة المرونة..
طلاؤها حصافة, وقعرها رعونة..
صفق إبليس لها مندهشا, وباعكم فنونه..
وقال إنى راحل, ما عاد لى دور هنا , دورى أنتم ستلعبونه…
لا نملك إلا أن نقول اللهم أرح الشعب السودانى..من هذا الكابوس
نعم عضوية حزبهم نفوق هذا العدد علي حسب التقارير التي ترده هناك اشخاص يقمون بحصر العضوية انظر كيف ؟ في يوم حضر الينا شخص في مكان العمل وطلب منا تسجيل اسماءنا في كشف ادعي اته لحصر اعضاء التقابة وللاسفادة من الخدمات اتي تقدمها النقابة وبدا العمال في التسجيل وعندما جاء دوري قرات في اعلي الكشف مكتوب حصر عضوية المؤتمر الوطتي فوضحت للعمل ذلك فامتنع البقية عن التسجيل
ده ابوالعفين الآخر ..وكل مانقول خلصنا الليل يطلع باكر ليلا اطول
ومل مانقول ذهب طاغوت ياتينا طاغوت اكبر
لو في محكمة دستورية عليا محترمة ذى حقت امريكا او قول مصر حتى في طعون حقيقية وفصل فيها
المرشحين بتاعين المؤتمر الفاسدين والمجرمين ديل يترشحو كيف من الاساس ولو جماهيرهم ذاتا 20 مليون؟
وحيلقو ناس نظيفين وين يرشحوهم اصلا يا مولانا
لله درك يا مولانا
ده الكلام البخلي الجماعة يتراجفوا لانه كلام دغري ومباشر وصادق ويدخل العقل
الله عليك يا مولانا
الواحد كل ما يقرأ ليك يطمئن انو السودان بخير
(( ففي كل بيت مفصول أو عاطل أو مُعسر أو مُشرّد أو مريض عاجز العلاج ))
حلوة شديد …..
هل تعلم يا مولانا بان العاملين فى الدولة تستقطع منهم اشتراكات العضوية شاء او ابى
يا يسمى بامراءىيهم فى كل قرية(هؤلاء دفاع شعبى) يدفعون للبسطاء رسوم العضوية وكمان مسح الشنب وذلك من اموال الدولة السائبة ً
هؤلاء الأمراء ليس لهم شغل ولا مشغلة وكل واحد يملك بوكس جديد دفع رباعى وله مخصصات وراتب وهؤلاء من يقفون خلف الانتخابات
اى من هؤلاء الأمراء له دفتر بأسماء من يحق لهم حق التصويت بالقرية او مجموع قري صغيرة تربطها مسافات ليست بالطويلة في نفس المحلية ويكون المعتمد. هو راس الرمح الى ان تنتهي بالوالى،
من هنا يأتِ اللعب ويتشدق الغندور بهذا الرقم يمكن ان تكون من اى تنظيم او حتى غير منظم فهؤلاء الأمراء يعملون بنظام كبر كومك وأقبض
ولو مليار عضو يا حيوان غندور معروف أن عضوية المؤتمر الوثني اصبحت فقط تضم الارزقجية والأمنجية ولا زالت العضوية في تدهور خاصة بعد أختلاف اللصوص في المسروق
“أن عملية منظمة تمت تحت عنوان الثورة والمشروع الحضاري وإعادة صياغة الإنسان السوداني لترفيع عضوية الحزب الحاكم فردا فردا ورفعهم في مقامات الثراء وإكتناز المال وإمتلاك العقار والأرصدة البنكية بكل أنواع العُملات وكل هذا على حساب كسر ظهر عافية الاقتصاد السوداني.” علي محمود وزير المالية والبيت بــ 20 مليون جنيه يالعملة الصعبة!!
هذا ما جاء في تعريف النفــــــــــــــــــــــــــرة الزراعية لنائب أئمة النفاق الديني والكسب التمكيني المنسي علي طه قاتلهم الله وأذهب ريحهم جميعاً
عندى سؤالين لى غندور 1- لو كان عضويتكم 10 مليون لماذا دبرتم الانقلاب على الديمقراطية فكان بامكانكم الفوز بسهولة عبر انتخاباتها 2-اما انكم انما وصلتم لهذا الرقم بعد الانقلاب .. خايقين ليه من الفترة الانتقالية والحكومة القومية التى ستشرف على الانتخابات وتعطى كل زى حق حقه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟