جهاز أمن المؤتمر الوطني يفرّق بالكلاكلة حشداً لإستقبال إبراهيم الشيخ

إحتشد العشرات من معارضي نظام المؤتمر الوطني بالشارع الرئيس الرابط ضاحية الكلاكلة جنوبي الخرطوم بقلب العاصمة والذين إنتظموا منذ ظهيرة اليوم الأربعاء في موكبٍ لإستقبال المناضل إبراهيم الشيخ القادم من مدينة النهود لمقر حزبه المؤتمر السوداني بمدينة شمبات بالخرطوم بحري ، وفور وصول إبراهيم الشيخ والوفد المرافق له لنقطة التجمع تعالت الهتافات المطالبة بإسقاط النظام والمُنددة بسياسة نظام البشير وفساد منسوبيه ، وهنا تدخلت عناصر أمن السفاح التي كانت متواجدة بكثافة وقامت بمصادرة لافتات القماش وأجهزة مكبرات الصوت المحمولة وإعتقال عدد من المعارضين ، كما قامت بفصل إبراهيم الشيخ والوفد الذي معه عن موكب المحتشدين حيث تم إفساح الطريق له للوصول لمقر حزبه ببحري والذي من المزمع أن يكون قد إحتضن الفعالية الإحتفالية التي ينظمها حزب المؤتمر السوداني إحتفالاً بإنتصار رئيسه في موقفه الرافض لسياسات القتل الممنهج والمُمارس بواسطة قوات الجنجويد (الدهم السريع) التابعة لجهاز أمن السفاح.
دا الجنن عبدالقادر
الي الامام ايها المناضل الجسور كل السودان معك لكنس هذه الفئة الضالة القذرة التي قد دنا عذابها.لا مهادنة ولا مساومة في حقوق الشهداء وضحايا قوم لوط. دعوهم يتوحدوا حتي نقوم بكنسهم جميعا. ان الله يمهل ولا يهمل وان دولة الظلم لا محالة الي زوال.ان كبيرهم الذي علمهم السحر لا عهود له فهو رجل مجرم ومداهن.وان مسرحيتهم المسماه بالحوار ماهي الا دليل علي قرب نهايتهم فهم يتخبطون يمنة ويسارا ولا يدرون ماذا يفعلون وكيف ينجون انهم يتقطعون خوفا ويبحثون عن مخرج لكن هيهات هيهات ساعة الصفر قربت قربت ولا نامت اعين قوم لوط بني كيزان زمرة المجرم الكبير الترابي.
يا ربى حيقدروا ينتزعوه من قلوب الناس ؟ ابدا وطبعا لا لا لا ما بقدروا
الحمد لله على سلامة الوصول
لكم التحية ايها المناضلين الشرفاء..موقفكم مشرف.. وشعوركم مقدر…
اوع تدقسو وتقدمو دعوى للاسمها اجوك والا مين ديك
يادوب فكيتو الشراره فى كوم القش/حب ابراهيم الشيخ الان دخل ملايين القلوب/الشعب بفتقد من زمن طوييييل قائد له رؤيه//نظيف يحب البلد والشعب/انتهى عهد القاده الديناصورات الدينيه/المقدسه/ المحنطه.لا للتوريث الدينى لاشبال ترعرعوا خارج الوطن ولا يفقهون فيه شيئا ولا يحسون بمعاناه اهله لك التقدير وكل الحب يابطل ياابراهيم الشيخ.
يا أيها الانقاذيون: لماذا أنتم مرجفون ألم يكن لكم عشرة مليون أو يزيدون ؟؟؟!!! أم لأنكم تعلمون أنكم لكاذبون ؟
امس حذرت من تواجد الامنتجية لان الوضع حساس جدا وخاصة في العاصمة عشان اي اثنين ماشين مراقبين
لان الوضع وصل قفة الخضار يعني النار بتولع في اي لحظة
زعيم زعيم ياابراهيم
كم عددهم – و عددكم
كونوا واقعيين
و لن تكون الملاليم ملايين الا في مخيلات الحالمين
انا من سكان الكلاكله (مافى كلام زى دا ما تخمونا ساى)