قوات من جنجويد “حميدتي ” تنشق وتنضم الى موسى هلال : خدعونا ولم يدفعوا لنا الاموال التي وعدونا بها,

يأخي موسي هلال دة يبقي عندو دم ويجي يستلم البلد ينسق مع الجبهة الثورية قبلية جهوية ذى ما تبقي أحسن مليون مرة من عفن الكيزان جاطوا البلد بالله شوف ذي نافع ابو العفين يأخي احنا عارفين كوعنا ولا بوعنا وين عشان نلحسوا كل العارفينوا ان الاخوان سبب رئيس ومباشر فيما حدث ويحدث لنا

أرحلواٌٌٌٌٌٌٌٌٌّّّّّّّّّ

بعد شويه عمر البشير وصاحبه ابو رياله حيتجرسوا ويقولوا للجنجويد جبناكم فزع بقيتوا لينا وجع. الاحتمال الاكبر ان الجنجويد بزعامة حميدتى وابن عمه موسى هلال سيقضوا على النظام بغتة والمفسدون فى غيهم لا يشعرون

النظام الغير شرعي الانقلابي ماشي في الاتجاه الغلط الذي سيعيد الحريه للبلاد.

كيف للحركة الشعبية لتحرير السودان ان توقع مذكرة تفاهم مع موسى الهلال ؟ الم يكن موسى الهلال مطلوب لدي المحكمة الجنايات الدولية مثله ومثل البشير لارتكابه إبادة جماعية في دارفور ؟ اذاً الحركات المسلحة ليس لهم مانع ان يتفقوا مع النظام الحاكم في حالة ان يكون ذلك في مصلحتهم ولا يهمهم من ارتكب جرائم في حق الشعب السوداني ، ثم كيف سيقبل الجبهة الثورية بقوات الدعم السريع وهم اشتهروا بارتكابهم مجازر في حق الشعب السوداني ؟ واين مبدأ المحاسبة الذي رفعه الجبهة الثورية كشعار لهم سنين عدد لمن ارتكب جرائم في حق الشعب السوداني ؟ كل ساسة السودان ليس لهم هم سواء الوصول الي السلطة ، وكل شعاراتهم التي يرفعونه ، ليس سواء وسيلة للوصول الي السلطة ، لا خير في النظام الحاكم ولا في المعارضة السودانية بشقيه المسلحة ومعارضة الداخل كلهم شاكلة واحده ، والله في عون الشعب السوداني .

صرخه الى وطنى الحبيب

الموقف السياسى متشابك ونحن حائر بينا الدليل.موسى هلال يوقع أتفاقية مع الحركة الشعبية شمال وهو مطلوب لمحكمة الجنايات الدولية والحركات المسلحة والجبهة الشعبية شمال يعلنوا أتفاق باريس وينضم لهم الصادق المهدى والمعارضة تؤيد أتفاق باريس مع أبداء تحفظاتها على بعض البنود وأقتراحها أضافة بعد البنود ورئيس تشاد يدخل فى الخط بدعوته للحركات المسلحة للأجتماع به فى أثيوبيا سواء كانت هذه الدعوة من صديقه البشير أم عنده مايحل المشكلة السودانية ولا أعتقد ذلك,النظام يعد لطبخة الأنتخابات التى تؤجل الأنتفاض عليه أو تمنحه بعض الشرعنة وهو نظام يدرى بأن لا شرعية له من89م والجيش قد قصت أجنحته خوفا من الأنقلاب عليهم وتركوا الجنجويد لحمايتهم خوفا من مآلات يتحسبون لها والمعارضة فى الداخل محلك سر ألا بعد بعض الهنات هنا وهناك بأعتقال بعض الرموز وأطلاق سراحها وقواعد الأحزاب تتملل والشعب جاع وحفى ويكاد يفقد صوابه من الذى يحدث له.ليس هناك فى الأفق ما يوحى بتحرك شعبى لأن الذى يقود الجماهير هى النقابات والأتحادات الطلابية والعصابة الحاكمة فطنت لذلك منذ وقت مبكر فاعملت على تغيير هذا السستم منذ بداية حكمها فجمعت كل النقابات فى نقابة واحدة يرأسها غندور والأتحادات بالتزوير لمحسوبيهم مما أفقد هبة سبتمبر القيادة وان كان لابد من أنتفاضة جديدة فلابد من تكوين نقابات سرية فى كل المصالح الحكومية مع تشكيل لجنة مركزية سرية وأيضا أتحادات طلابية سرية وبذلك نكون قد كونا مقدمة وقيادة للجماهير وذلك لعجز المعارضة عن فعل ذلك. الحل هو قيادة الجماهير التى تنتظر من يمسك بزمام قيادتها والنزول للشارع وأعلان العصيان المدنى وسوف تنتهى هذه الحكومة فى أقل من أسبوع أن شاء الله.

يا كاتب يا كبير حجب اسمامئهم وليس حجم

شر البلية مايضحك …. لاخير في معارضة ولا حكومة .

احزرووووو ثورة الجياع

الحمد لله اليوم طالعنا خبر جميل من الصباح الجماعة التى تمردت انخدعت تماما

وعندما فطنت تململت وفرت بجلدها احتمال الحكومة تكون دفعت ( طبعاده محال )

وحميدتى لبد بالملايين يكون استثمر المبلغ فى شراء قطيع من الحمير لانه بعد الرتب

والعطايا عيب يسرق حمار وفكر وقدر قال يا وداحسن مرتبات جماعتى ديل بدل اسرق

حمار وناس سوق نيالا فضحونى والحمير شوفتا لى تقعد تهنق خوفا ورعبا اخير اشترى

مراح حمير

ماذا حدث لنا حتى اصبحنا بهذه السزاجه

والله ارجو من اعزائى الكرام الضعاف والغلابة الا تصدقو هؤلاء المرتزقة من المدعو السكران دائما موسى هلال وزمرته الاجانب والمدعو كبير السفاح حميدتى الشادى كلهم ابناء لقيط الفرق بينهم هو الامية والجهل هذا الانشفاق عبارة عن فبركة للمجتمع المغتصب والنازح….. انتم الان خسرتو مجتمع دارفور وقلتم انتم والجلابة عرب واحد وتم شرائكم بثمن بخس لتدمير دارفور .والان الدور قادم عليكم انتم ما رجال تواجه الرجال والعدو لولا حكومة الانقاذ لم تشبعوا عصيدة هذا زمانك فامرحى وكل دور اذا ماتم ينغلب

يا جماعة موسى هلال جزء من الحكومة وانشق بتوجيه من الحكومة حتى يكون لهم مكانة في الجبهة الثورية وجماعة حميدتي اضافة لقوات موسى هلال .. ده اختراق للجبهة الثورية من الحكومة!!!!!!!!!!!!!

اتلم المتعوس على خيبة رحعة .. انتبهوا أيها السادة هؤلا ء أصبحوا يتخيلون بأن دولة السودان مع شعبها الأبي أصبحت شركة خاصة ذات أنشطة محدودة ( ليمتد ) يتقاسمون أرباحها وخيراتها حسب الاتفاقيات المبرمة بينهم كل حسب ضله الطويل .. نحن لهم بالمرصاد وليذهب المفسدين الى الجحيم

والله احنا شعب انصرافي ووهم كمان …. معقولة يا بعض قراء الراكوبة منصرفين عن الموضوع الاساسي وشغالين تكيدوا لي بعض بسبب اخطاء مطبعية بسيطة وعادية اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ منكم

الجنجويد مجرد مرتزقة ومتعطشي دماء ومغفلين وافكارهم بائسة ومجموعة من الفاشلين في الحياة وفاقدي الامل ..وعديمي الضمير والانسانية والشهامة والرجالة ….تم استغلالهم بواسطة حكومة الانقاذ مجازا والجلابة فعلا ..لتنفيذ ابشع الجرائم ضد الانسانية والمواطنين السودانيين من اجل حفنة قريشات لا تسمن ولا تغني من جوع…وحتي هذه القريشات الحكومة استخسرتها فيهم لما تكنه لهم من عدم احترام وتقدير فكلهم جنجويد وحكومة عبارة عن قتلة ولصوص ..ويحفظون مواد قانون الغاب عن ظهر قلب …وبعدما استنفذت الحكومة اغراضها فيهم اخرجت لهم لسانها قائلة لماذا ادفع ثمن وجبة قد دخلت معدتي بالفعل!!!! عجبني للمرقود

الكويس أنو البشير متمسك بصاحبو اللمبى المتخلف, وفى النهاية حيجيب أجلو بخططو الرعناء الغبية.

ايد على ايد تجدع بعيد مرقنا مرقنا ضد الناس السرقو عرقنا
لاتراجع ولا خنوع
من اجل كل شهداء السودان ومن اجل شهداء سبتمبر وعشان غنانا وعشان منانا وعشان عيون اطفالنا ماتضوق الهزيمة
هبوا ايها الشعب الكريم من اجل كرامتكم وكرامة ابناءكم
من اجل سودان جديد
وحنبنيهو البنحلم بيهو يوماتي وطن شامخ وطن عاتي وطن خير ديمقراطي

ده الكلام ياالجركانة الفاضية

اغلب المعلقيين نازليين في موسي هلال وقوات الدعم السريع او الجنجويد سب ولعن علي الفاضي وهذا ان دل انما يدل لجهل الغالبية العظمي من المعلقيين بهوية هؤلاء
انهم اناس بسطاء وليس ساذجيين وانهم سودانييين بالميلاد وليس بالتجنس وانهم ظلموا من قبل كل الحكومات السايقة وذلك بتهميشهم واخذ حقوقهم
اذا رحعنا للوراء قليلا ابان الحكومات السابقة لم تعطي العرب الرحل اي اهتمام بما فيهم حكومات الاقاليم وجعلتهم مصدر رزق وذلك بحرفتهم للرعي وامتلاكهم للماشية والابل ولم تولهم اي نوع من التعليم والتثقيف بحقوق الوطن عليهم او بحقوقهم علي الوطن بمعني كل الحكومات المرت همشت الاقاليم وتركزت في تعليم ابناء العمد والنظار حني يسيطروا علي الاخريين بحكم طيبتهم وعدم تعليمهم فاذا سالت احدهم اين تقع الخرطوم لا يدري هم اشخاص تربوا في المناطق الرعوية وليس في مدينة كيف له ان يعلم باحقية الدولة له وان الدولة حرمته من ابسط حقوقه وهي التعليم فكيف نلوم مثل هؤلاء همة الاول ان يحمي نفسه ومواشية وابله من اللصوص والمتربصيين يعني ثقافنه حمل السلاح فهل هذا ظالم ام مظلوم بداءت حياته وحيات اجداده بهذه الطريقة فكيف تلومة وانت ابن العاصمة والتي توفرت لك كل سبل العيش وهو لا يعرف ابسط سبل العيش حتي الراديوا لا يسمع منه اذاعة السودان علي الاطلاق حتي يعرف ان له حقوق علي الوطن فكيف لنا ان نلومه
استغلته الحكومات السابقة بزرع الفتن بينه واخته المزارعيين وذلك بعدم توضيح اماكن الرعي عن اماكن الزراعة ناهيك عن الكرهة المبطن من قبل اصحاب المدن في الاقاليم له دون اي سبب الا انه من قبائل عربية فلماذا نلومه علي افعاله الاجدي من ابناء المدن ادراك الحقائق وفهمها ثم الحكم علي اساس العدل والمساواة ان موسي هلال والجنجويد ما هم الا اؤلائك البسطاء التي زرعت الحكومات السايقة الفتنة بينها والقبائل الاخري حتي تستمر الحكومات بهضم حقوقهم الا تعلمون اذا كان راعي الابل متعلما لن يستطيع اي تاجر الضحك علية واستغلاله وذلك بشراء مواشيه او ابله بارخص ما يكون . كل الحكومات السايقة لها اليد الطولي في جعل هؤلاء يكرهون ابناء البندر ويتربصون بهم لانكم جالسيين في رفاهية هم لا يحدون شياء مما عندكم اين العدل هنا حتي الحركات عندما اتت فرقت بين هؤلاء بحكم الكره المبطن فكيف يستقيم ميزان العدل عندكم هم ليسوا مرتزقة ولكنهم سودانيين لايعلمون فاذا علمته بحقوقه تجاه الوطن وذلك باعطاءه مثل اصحاب البندر تماما فتاكد انه لن يقف مع الظالم ولن يهضم او ينسي حقوق الوطن عليه ولكم الغتبي حتي ترضوا

خدعونا ولم يدفعوا لنا الاموال التي وعدونا بها, ههههههههههههه يعنى الواحد لو عندو مليون دولار يعمل سبعه جيوش ويمشى الدوحة يستمتع بالفنادق والبدل المجانية ويرجع يتصالح مع الحكومة وتانى يختلف ويدخل الغابة….. الشغلة بقت تجارة

بصرف النظر عن التحالفات والانشقاقات والاصطفافات الجارية لابد من تصويب النظر في الاتجاه الصحيح: السودان القادم سيكون لكل السودانيين بدون تمييز في أي موقع. وطالما قام العلماء بوضع الشكل القانوني الذي سيكون عليه سودان ما بعد المؤتمر الوطني فلا خوف على الإطلاق من التغيير ولا الاصطفافات الجارية. سنرى الفوراوي والنوباوي والفونجاوي في كل موقع ممثلاً تمثيلاً حقيقياً وليس ديكورياً. السودان الذي سيعمل أبناؤه لرفعته وتقديمه للعالم الخارجي كقوة اقتصادية واعدة تحقق الرخاء والازدهار لشعبه.
لا مكان للأحقاد والبغضاء والكل سيكون مشغولاً بهموما البناء والتعمير بإذن الله,

بلد يحكمها (( همباته ))
لقد عاد بنا الكيزان لما قبل السلطنة الزرقاء .. قاتلهم الله !!!!!!