تتضمّن جملة من المقترحات المتعلقة بحلّ الأزمة السياسية وأزمة السلطة في البلاد،، خريطة طريق أميركيّة لحل الأزمة السودانيّة

امريكا هي التي تمد في عمر النظام وهي العدو الاول لحرية الشعب السودانى نرفض هذه الخارطه ولاحل ىلاباقتلاع هؤلاء الكلاب وهم صاغرون

عيش يا حمار.

والله غير ما تعقدوا وتلخبطوا ما عندكم اى خريطة طريق,يمكن تقصدوا طريق شائك لتعقيد الامور, لانكم اولاد حرام, بالله وهل يعقل ان يصدقكم انسان واهى ومخلص؟؟

امريكا برضو وحوافز والله امريكا دي مواطنيها مشردين وجمب البيت الابيض كمان حق الساندوتش ما لاقينه وكدي شوفو في ساوست ايست حي الزنوج في وشنطن دي سي، يجو يدوكم حوافز، والله بقيتو زي الشفع يتشاكلو ويجي يحجَز فيهم اي زول ماشي في الشارع.

الله يقطعكم حكومة وثوار، وبعدين مافي ثوار بيتوسطو ليهم، انتو ثيران.

نيفاشا 2 ولو كرة الانقاذ

وأفضت إلى انفصال الجنوب وتكوين دولته المستقرة”.
I see

امريكا كانت في المشهد المصري ، نصيرا عنيدا لمرسى الاخواني ، و حاولت بكل السبل ، ابقاء مصر في القفص الامريكي كخادم و تابع و مخلب قط لسياستها تجاه شعوب المنطقة،وهي سياسة تدمير البلدان القائمة الان و تقسيمها لولايات صغيرة ، كاسواق للسلع الامريكية. وحينها تحرك كل الشلرع المصري و تخلص من اخوان الشيطان و رمى بهم في السجون و مزبلة التاريخ.
وقبل ذلك ، استخدمت الانقاذ لفصل جنوب السودان و قدمت و معها حلفائهاالوعود لجعل الوحة جاذبة، ولكن اخوان الشيطان بامر امريكا جعلوها طارده.
المؤمن لا يلدغ من جحر واحد مرتين. فاتمنى ان تكون المعارضة مؤمنة.

تانى حوافز !!، الذين يلعبون مع امريكا لن ينالوا خيرا ، اصبحنا فى هؤلاء الشرزمة شعب بلا ارادة ..

والله لو تدور الحرب في كل شارع من شوارع الخرطوم وفي كل مدينة وفي كل قرية وفي كل بيت من بيوت السودان الفضل فان ذلك الوضع سيكون اشرف وافضل لنا بمليون مرة من القبول بحكومة يرأسها هذا الخنزير السافل الرقاص الخائب الفاسد الواطي التافه الحقير بائع ارضه وعرضه الخائن لوطنه وشعبه والله لو اصبح السودان في حالة اسوأ من الصومال فان ذلك اهون علينا من الإتفاق مع هؤلاء المخانيس المثليين خنازير المؤتمر الوثني ونقول لأوباما اننا نحلم بظهور سيسي جديد جنوب الوادي ليخلص البلاد من عملائك وكلابك كما حدث في شمال الوادي

خطوة جيدة و عملية تستوعب من يملكون زمام الحكم و والمعارضة التقليدية و المسلحة و الشتات و المرتزقة و الطابور الخامس و العملاء و العولاليق ال من زمن قرن و اسيادهم من السادة الامريكان و اليهود و النصارى و ان صح هذا الطرح يمكن ان يكون مخرج ممتاز للبلد و عمر البشىر مقبول و ممسك بكل ملافات البلد علي الاقل هو حزبه يمتلكون خبرة فى كل الملفات افضل الناس القاعدين في ضل الشدرة و رمتالة الفنادق الماعندهم شغل غير السياسة .

الي ممثلي الجبهة الثورية : اهتمام امريكا بالاخوان المسلمين واصرارها على بقاء عمر البشير بأي سبيل ألا يبعث فيكم الشك … الذي هو بالنسبة لنا عامة الشعب يقين مؤكد ان على البشير واجب لابد من اكماله في تفتيت البلاد .. وان الفترة الانتقالية التي سوف يرأسها هي سبيله للخروج من مأزق المحكمة الجنائية حسب تخطيط الامريكان .. ولكن البشير لن يحاكم في لاهاي لابد من محاكمته داخل السودان .. اقله ان قانون السودان به احكام الاعدام والمصادرة وهذه ام اهداف المحاكمة . ويا الصادق المهدي اعمل حسابك

هي في الاساس خطة قطرية عقيمة لانتاج الكيزان مرة اخرى

هووووي ياالأمركان بقيتو كيزان وللا شنو .. والله اقتراحاتكم دى خلت خشوم ملح ملح

لماذا يتملل تحالف قوى المعارضه اذا كانت هنالك فتره انتقاليه
لمده معينه مع استحداث منصب رئيس وزراء مع وجود الرقاص كطرطور
حتى يتم كرفسته الى لاهاى وبئس المصير.

خارطة الطريق الامريكية مرفوضة والحوار مع النظا م هدار للوقت الانتفاضة الشعبية هي الحل

وبكده يضمن لعناصرالنظام الفاسد الحالي الزوبان في المؤتمر الشعبي أو خروجهم من البلاد وحماية رئس النظام بابقاءة في السلطة عامين اخرين هما فترة صلاحيتة وبكده ينفذ عناصر النظام من العقاب جراء 25 عام من القتل والتعذيب والفساد ولكن هيهات فليحكموا ماستطاعواالى ذلك سبيلا وسنقاوم وفي النهاية الحساب ولد

الديمقراطية النسبيه هو ما نسعي له ولكن هل يعقل وجود تسعون حزب هل يعقل ذلك كل جوقه من الناس تكون حزب ،ماذا يقول الدستور في هذا.وهل يحق لكل هؤلاء ان يجلسوا في المائدة المستديرة للتحدث عن المخرج السياسي للدوله،انه عبث ويؤكد عدم الجديه من الحكومة لحل المشكلة ألقائمه أنها سياسه قديمه فرق تسد.
ان المؤتمر الوطني قد فشل تماماً في إدارة شئون البلاد في كل النواحي حتي بالدين الذي يدعونه.
حزب آلامه هذا الحزب الأسري الطائفي لقد حطمه الصادق المهدي وتشظي الي سته أو عشره أحزاب وفقد قواعده ولم يعد حزب له تأثير علي الشارع السوداني.
الحزب الاتحادي الديمقراطي أي حزب الشعب الديمقراطي+الوطني الاتحادي ،لقد انفجر ذلك الحزب أيضاً الي عدد من الأحزاب وفقد قواعده ،هذا الحزب يقوده ويمتلكه محمد عثمان المرغني منفردا وقد فر من فر منه والحزب ليس له لجنه او أي تكوين حيث اخر مؤتمر له كان قبل خمسون عام تقريبا.
الأحزاب الشيوعي والبعثي و الكثير الآخر لا وجود حقيقي لها.
أحزاب الهامش هي الاقوي أحزاب الجبهة الثورية وأحزاب القوميات المختلفة .
هذا هو السودان ونحن في انتظار خريطة الطريق الأمريكية ًو نحتاجها بشده حتي تجد لنا حل عاشت أمريكا وبارك الله في الغرب وأمريكا.

هي خطوة لفصل دارفور كمان تم فصل جنوب السودان وبنفس المحفزات .. وما اقرار البشير لفترة انتقالية لمدة سنتين الا ليسهل لهم ما يريدون كما فعل سهل فصل جنوبنا الحبيب .. اليس فى السودان رجل راشد هل وصل الحال بنا وبمن يحكمونا ليكونوا اداة لابتلائنا .. والله الواحد فينا قلبو يتقطع ومصارينو تقوم لمن يقرا اخبار زي دي متين الواحد فينا يجى الشغل ويفتح الراكوبه يلقى خبر يفرحنا .. لطفك يااااا الله

نفس المطالب التى قال الامام انه لن يعود قبل ان تتحقق فقط لم يزكر بقاء البشيرلعامين وان منصب رئس الوزراء له او لابنه.وكدا يكون تهتدون2 قد وضحت تماما

أصلا نحن مآب ينفع معنا المقترحات الامريكية لأنهم لا ضمير لهم سوى مصالحهم ماذا قدموا خلال ال 11 سنة الناس بموت في دار فور بالجملة لم يفعلوا شي غير انهم يقومون بتحديد النظام لتنفيذ مصالح أمريكية وإلا فهم سيفرض لهم مزيد من العقوبات وإذا نفذوا واقبلوا برأي أمريكيا يضمنوا لهم الاستمرار في قتل السودانين وحكم البلاد بلا عباد فنحن نريد حل سوداني حتى ولو بالبندقية كي نحاسب كل الذين ارتكبوا الأخطاء في حق الوطن والمواطن .

المبادرة الامريكية تمثل طوق نجاة للحكومة المركزية في الخرطوم اذا ما صدقت وان كنت اري في طياتها تشرذم اكبر للسودان فسريعا ما ترفض حركات دارفور المبادرة
وتدفع بطلب اعلان دارفور اقليم مستقل وهذا مربط الفرس وكذلك النيل الازرق وجنوب كردفان وان كان موقف دارفور اقوي في المحافل الدولية لما تعرضت له هذه المنطقة من ابادة جماعية علي يد زبانية الانقاذ قاتلهم الله
وهنا يبدأ البحث عن حل وفي الاصل هو البحث عن تقسيم جديد لما تبقي من الوطن القارة
عليه نحن لانؤيد الانقاذ في تسلطها علي الشعب ولا نؤيد المعارضة في تدويلها للحل
ونري ضرورة الجلوس سويا كسودانيين

بس السؤال الذي يفرض نفسه شنو المحنه التي ظهرت فجاه علي البشير من الحكومة الامريكية ليكون رئيس دوله بمباركة امريكيه وهو المطلوب لدي الجنائية وهو …وهو…
(هناك حلقات مفقوده في هكذا مقترح)

مرفوضه ونموت جوعا حتي نشوف نهاية الانقاذ ومحاسبة من نهبونا واساْوا الينا وشتتونا

شحكومة البشيروالترابي هي حكومة الدمار الشامل والكامل للسودان الولايات المتحدة الأمريكية لا يسعدها ان تكف بندقية عن اطلاق الرصاص وواهم من يعتقد انها تعطي حوافز ولكنها تسعى في الحقيقة لتركيع من أراد تركيع الأمريكان ( لن نزل ولن نهان ولن نطيع الأميكان) فحكومة البشير والترابي هي أول حكومة ركعت بالكامل للأمريكان وتنفيذ كل خططها تماما وأقرب مثل نيفاشا وفصل الجنوب. البشير والترابي والمؤتمر الوطني خوابير في صدر السودان والسودانيين للتديمر الكامل لللسودان.

هذا إن صح يؤكد الإتجاه القائل بأن هذه الحكومة هي الحليف رقم 1 لإمريكا و المنفذ لكل طلباتها لذلك لا تريد زوالها و إلا فما الجديد لتمد أمريكا طوق النجاة لعمر البشير ؟؟؟؟

أمريكا لو عايزة نهاية النظام كان ساعدت المعارضة
لكن هذا أحسن نظام في العالم يطبق كل وصفات و قرارات و أوامر أمريكا بدون مقابل
بل بعد كل أمر يتفذه يضرب بالجزمة و رقاصنا يرقص والضال على عثمان يتوقع جائزة نوبل و الضار ود نافع يبعثر في اموال في مؤتمرات و إنتخابات

لابد وان يتضمن المقترحات تسليم البشير للجنائية الدولية حتى يقتص لدماء الابرياء التى سفكت هدرا في الابادة الجماعية والمجازر العديدة فى شتى ربوع السودان

ليس مستغربا الموقف الامريكي….!!!

عمر البشبر قاد إنقلابا عسكريا على حكومة شرعية دستورية ديموقراطية منتخبة بإمتياز!!
القوانين الامريكية ترفض التعامل أو الإعتراف بالأنظمة الإنقلابية….!!!
إتضح أن الإنقلاب ذو واجهة إسلامية (مية المية)…صرف النظر عن الشعارات الطفولية والمراهقة والتى تنبيء عن (دلاهة سياسية…وعقم في النفس الإبداعي)..من شاكلة أمريكا روسيا قد دنا عذابها….على إن لاقيتها (ظراطها)….يا أمريكا لمى جدادك….يا أمريكا ياعويرا…ريسنا ما ناغويرا….إلى آخر هذه الخراءات والمباذل الإسلامويةالترابوية…!
لسان الحال الأمريكى (إشتغل دايراكتلى)…مادام إسلاميين ديل جماعتنا…وهكذا زيارت ومحادثات..وحوارات… (تحت تحت وفوق فوق)ويذكر المتابع السياسي زيارات الترابي المستمرة لأمريكا …بل ومحاضراته في مختلف مواقع القرار الامريكى think tanK…الكونقرس…الجامعات…إلخ…بل يلاحظ أن كثيرين من قيادات الإسلام السياسي….تحمل الجنسية الامريكية…مما لفت إنتباه نظام الإنقاذ لتعديل قانون الجنسية السودانى الذي كان صارما حيال الجنسية المزدوجة…وحيال منحها إلا وفق ضوابط اكثر صرامة…لكن نظام الترابوبيين العابر للاقطار والاوطان والمتساهل في مسائل الحدود بين الدول (مادام هناك مساحة برش تصلى فوقو)ا…إذن لسان الحال الأمريكى تجاوز مسألة الإنقلاب…وإنخرط في التعامل مع (أولادو) الإسلاميين…أمريكا على عجل ألحقت (إخوانها المسلمين ) في مصر حين شعرت بمآلات الثورة المصريةوالتى كانت تسمو كل يوم من نجاح إلى نجاح ابهر!!!….بل وساهمت في تسهيل الصفقة التى نجح بموجبهاالإخوان المسلمون في مصر على حملة أحمدشفيق الإنتخابية ووصول مرسي سدة الرئاسة المصرية!!!!…كما يمكننا هذه الأيام أن نرصد ونتابع الصفقة السيسية.. الإخوانية والتى ستسمح بعودة الإخوان المسلمين لممارسة دورهم السياسي وفقا للمشيئة والمباركة الامريكية…!!
نسأل المشرع الامريكى…كيف يسمح لمطلوب للعدالة الدولية أن يكون جزءا من الحل….كيف يراد لعمر البشير ونظام الإسلام السياسي أن يكون الحل والمخرج من الأزمة؟؟ أمريكا تدخر النظام لما هو اسوأ بالنسبة للشعب السودانى….!!
ليس المطلوب ذهاب النظام وكفي…المطلوب محاسبة النظام وكل كوادره وكل من شارك وساهم وخطط ودعم وبذل جهده لإستمرار هذا النظام لأكثر من ربع قرن…وإحداث هذه النوازل الكارثية بالشعب السودانى…محاسبة صارمة حاسمة باترة…وإنزال القصاص المستحق…وإحكام كافة الثغرات التى تحول دون تحقق هذه المحاسبة الصارمة

أنا شخصياً أؤيد الاقتراح بقوة، لأنه يمثل تصريف للخراج من جسد الوطن. وهو ما زال في طور المقترحات ولم يرق بعد لمستوى خارطة الطريق، لأن خارطة الطريق يجب أن تبدأ بتفكيك آمن لحزب الكيزان، عشان ما يفرفروا، ولا أرى بأساً في بقاء السفاح كهر عجوز منزوع المخالب والأنياب، ثم الاتفاق على آلية لاختيار الحكومة الانتقالية بما فيها رئيس مجلس الوزراء الذي يجب أن يكون من المعارضة، وأن توكل الوزارات السيادية مثل الداخلية والخارجية والمالية للمعارضة، وإعادة تشكيل جهاز الأمن والمخابرات وتحديد مهامه وسلطاته وصلاحياته حتى لا يطغى، أما أهداف الحكومة الانتقالية فلا أعتقد أن هناك خلاف حولها بين الكيزان والمعارضة.
كلمة السر: أمريكا هي التي تحكم السودان حالياً، والأزمة الاقتصادية الخانقة من صنعها، وكذلك حالة الاحتقان السياسي الملتهب، وبيدها الآن كل خيوط اللعبة، والكيزان يعرفون ذلك فإما أن يقبلوا بالخارطة طائعين أو يجبروا على قبولها، وعلى الكيزان والمعارضة الاختيار بين الحكومة الانتقالية والفوضى غير الخلاقة.

اعتقد اننا نتعارك بتعليقاتنا الان في غير معترك.. اعتقد ان هذا التقرير ان صح فهو مبتور.. كـ( لا تقربوا الصلاة…..) أين هي الخريطة الامريكية ؟؟ بعد ان يتم طرح الخريطة كاملة والاطلاع عليها يمكننا ان نتبادل فيها الاراء..

((وتتضمّن الخريطة الأميركية، جملة من المقترحات المتعلقة بحلّ الأزمة السياسية وأزمة السلطة في البلاد، ومنها إقرار فترة انتقالية لمدة عامين برئاسة البشير، إلى جانب استحداث منصب رئيس وزراء لإدارة الدولة على أن يمثّل الرئيس رأس الدولة فقط.))

** ذُكرت نقطة واحدة فقط من جملة مقترحات كما اشار التقرير,, فللنتظر الخريطة ونشوف اين موقعنا فيها!!

الموضوع وما فيه أن أمريكا يهمها أولا أمر دولة الجنوب التى صنعتها وتبنتها وتراها اليوم فى طريقها للانهيار, وترى أن النظام الذى عمل على فصلها قد يساعد على استقرارها من جديد أولا بتأمين تدفق البترول, ثانيا بلعب دور الوسيط بين قبائل الجنوب التى يدعى النظام بأنه أدرى بكيفية التعامل معها لخبرته الطويلة معها, فأنقاذ دولة الجنوب أصبح الهاجس والهم الاكبر لادارة أوباما التى أصبحت ليست لها حلول سوى محاولة الاعتماد على أساليب فوق العادةunconventional methods لايجاد مخرج لمشكلة الجنوب المستعصية, ويبدو أن أزمات ومشاكل السودان الاخرى كدارفور, النيل الازرق وجبال النوبة لا تشكل أولويات لادارة أوباما, ما يجب على المعارضة التركيز عليه هو محاولة الحصول على الدعم من الجمهوريين فى الكونغرس فهم لديهم نفوذ كبير على السياسة الخارجية, يجب أيضا أستغلال كل واردة لفضح النظام وأساليبه المزدوجة, فعلى سبيل المثال الفيديو الذى يظهر فيه أحد المتطرفين يدعوا فيه لقتل الامريكان وقتل نسائهم وأطفالهم من غير الممكن أن يحدث دون مباركة النظام, على المعارضة أيضا أن تركز على الاتحاد الاوربى وتنشيط مسألة المحكمة الجنائية وضرورة تنفيذ مذكرتها, على المعارضة تبنى استراتيجيات جديدة دون الاعتماد على الدعم الامريكى.

علينا نحن كشعب سوداني حل مشاكلنا بانفسنا بالجلوس على طاولة الحوار الوطني والوصول الى اتفاق يرضي الجميع ولكن قواسمه المشتركة الوطن وعدم الخروج والمساس بارضية الوطن وبتراب الوطن والمواطنة ونعتبر المواطنية هي الارضية المشتركة بيننا نحن جميعا الامريكان همهم تفتيت السودان لاتصدقوا ولاتعيشوا على الوهم الامريكي حتى لايقودكم الى الانزلاق والوصول بكم الى اهدافهم الكبيرة وهي تفتيت السودان اذا كان الهدف تفتيت الانقاذ ولكن يرمون من وراءه او خلفه تفتيت السودان كاملا ولذلك على الجميع الخرص والتمسك بدولة السودان بعد ان نقف كلنا على ارضية الودن الواحد يسهل علينا امر حكمه انظرو المشردين من حولنا دون وجود دولة لهم وكما حاول الامريكان في مصر والحالة المصرية سوف لن تسكت طالما ولع الامريكان التشرزم والتفرق بين المصريين سوف لن يستقر مصر ولن يرتاح بال الامريكان الإ بعد تفتيت مصر واشعال النار ايها العقلاء من الشعب السودان

بالون اختبار (جسّ نبض) اطلقه المؤتمر الوطني .

هذا السفاح الفاشل و الفاسد آخر سوداني يرأس حكومة وإن كانت (إنتقالية) لتدير هذا البلد المنكوب .

أكبر دليل على ضعف الحكومة وخطر مؤكد بزلزلة الحكم وماهو طوق نجاة

للحكومة الصديق العزيز والوفي بالتقارير المستعصية على الامريكان باستغلال سمعة

السودانيين وخداع اعداءء أمريكا

سؤال سياسات الحصار يا أمريكا المقصود بيها الحكومات ولا الشعوب بكم تضررت الحكومة وبكم تضرر الشعب فضلا عن انها شماعة للحكومة تعلق عليها كل خيباتها وسرقاتها

ملاحظة على الصورة ورا اوباما شكل زي كانو حبل مشنقة ياربي بنتحر الماسوني على طريقتهم المفضلة

لا تأسفن على غدر الجراقس لطالما ****** وثبت على جثث الاوطان ضباع

ده الحل الوحيد للازمه القصاص من كل تيوس الضلال

دماء السودانيين خط احمر ليست مجالا للمساومه والترضيات والتنازلات ولا حتى من اجل امريكا

يا جماعة روقوا المنقة شوية .. أمريكا استغنت عن البشير بعد أن خدعته بالتطبيع و انجز لها ما أرادت بفصل الجنوب الي جانب تدمير موارد البلد الاقتصادية و تحويل البلد لارض محروقة لمن يأت بعده .. و ها هي تقرع الأجراس للفوضي الخلاقة و تأمر مواطنيها بالحذر في السودان خشية تجدد انتفاضة سبتمبر .. اضافة لانها تريد تركيع البشير و قبوله بمبدأ الحكومة الانتقالية التي يرفضها نظامه !!! الي جانب ( تريسو و تتيسو ) في الفترة الانتقالية مع وجود رئيس وزراء منفصل .. و بعدها لكل حادثة حديث و هاك يا مطالبات لاهاي .. و هاك يا محاكم دولية .. و ديدنهم أن لا صداقة تدوم انما هنالك مصالح عليا تطغي .. فاهمين حاجة ؟ ؟ و لا أنا .

أمريكا لديها مشروع فى السودان

الولايات المتحدة الأميريكية تنظر للسودان كمنافس وحيد لها على ريادة العالم نسبة لعدة عوامل أهمها:

1- ظروف النشأة
2- تعدد الثقافات و الأديان و السحنات (شعب يمثل قارة صغيرة)
3- موارد الدول العظمى (مياه – زراعة – معادن – بترول – سياحة)
4- مساحة جغرافية كبيرة متعددة المناخات
5- موقع جغرافى إستراتيجى يتيح السيطرة على منطقتى الشرق الأوسط و أفريقيا

لذلك تسعى الولايات المتحدة للسيطرة على السودان و لكن بواسطة نخبة مختارة و مدربة من السودانيين بدأت فى تجهيزهم منذ فترة طويلة عن طريق الدارسين و المهاجرين عن طريق اللوترى .. ستغزو أمريكا السودان بجيش من السودا-أميريكيين و فى كل المجالات و قد بدأت فى ذلك البرنامج من فترة عن طريق إعادة بعض منهم للسودان بحجج مختلفة و عامل مشترك واحد هو حملهم جميعا للجواز الأميريكى. أقرت الولايات المتحدة عقوبات على السودان (لاحظ السودان و ليس حكومة السودان) منذ العام 1997 و أصرت على إستمرارها إلى الآن رغم عدم جدوها فى إسقاط الحكومة و رغم تأثيرها الكارثى على السعب السودانى، تلك العقوبات كانت تهدف فى الأساس إلى إفراغ السودان من أهله و دفعه للهجرة المنظمة و هو ما ساعدهم عليه أعضاء العصابة الحاكمة بدفعهم للجميع للهجرة بصورة مثيرة للدهشة. بالرغم من تلك العقوبات فلا الإدارة الأميريكية و لا عصابة الخرطوم قد بادرت إحداهما بقطع العلاقات الديبلوماسية بل و رأينا بأم أعيننا قيان أكبر سفارة أميريكية فى أفريقيا داخل الخرطوم و تم تأجير مجمع الفلل الرئاسية بالخرطوم للسفارة الأميريكية!! الولايات المتحدة سعت لفصل الجنوب لأنه يعيق خططها فى السودان و بقيام دولة الجنوب يمكن للولايات المتحدة معاقبته إذا سبب صداعا لخططها فى السودان الشمالى. عندما أنشأت الولايات المتحدة النظام العالمى الجديد كانت تعرف تماما بنوده السرية و التى بدأت فى الإتضاح الآن عبر ما يحيط بالمنطقة من دمار و خراب طال و سيطال الجميع من دون فرز.

كل ما نستطيع عمله حاليا هو تأخير تنفيذ الخطط الأميريكية تجاه السودان بتنظيم حركة المجتمع المدنى السودانى و تنمية الروح الوطنية داخل المواطنين بقدر المستطاع خصوصا ضمن الشباب و صغار السن الذين لا يريدون شيئا سوى رفع العقوبات الأميريكية حتى ينعموا بمتطلبات التكنولوجيا و الكريديت كارد. لابد من تحركات عاجلة جدا فذلك العميل البشير قد قام بتنفيذ كل تفاصيل المخطط و المشروع الأميريكى وقبض ثمن ذلك تماما حيث أفرغ الدولة السودانية من مضمنوها و صارت جاهزة تماما لإستقبال الأميريكان بالأحضان. الولايات المتحدة لا تحكم العالم بسلطة إلهية و يمكن تغيير سياستها بواسطة الضغط الشعبى المنظم و الواعى فبدلا عن الرجوع لمهزلة و كذبة (أمريكيا روسيا قد دنا عذابها) يمكننا التوصل لتفاهمات مع الولايات المتحدة تضمن مكاسب مشتركة فنحن ليس لدينا القدرة على مواجهتها أو حتى من هو أقل منها. يجب إشراك الناشطين الشباب الوطنيين فى أى مرحلة من مراحل التفاوض و من ثم سنتمكن من الوصول لحل يرضى جميع الأطراف.

آسف شديييييييييييييييد على الإطالة.