وزيرة التعليم العالي: سنراجع ونقيِّم ثورة التعليم

بعد خراب سوبا .مثل هذة الخطرفات ﻻ تطبق بين يوم ليلة انما تخضع للدراسة والتمحيص ثم يتم اختيار مدارس بعينها لتجريب مثل هذة الثورة واذا ثبت نجاح التجربة تعمم علي كل المدارس ولكن هذة الثورة التي ملات البلد بانصاف المتعلمين هل يطلب من اعادة الدراسة من جديد
ابتدائي .متوسط ثانوي عالي ثم يجلسواﻻمتحان الشهادة السودانية واهم شي الغاء التعريب الجامعات والمعاهد العليا .اذا كان للعرب انفسهم تركوا التعليم باللغة العربية واتجهوا نحو اللغة الإنجليزية اذهبوا الي مدارس اﻻمارات وقطر لتتاكدوا ايها المستعربين

انتى يا حاجة مخرفة ولا شنو!! اسمها فى عهدكم انتكاسة مش ثورة.

يا حاجه أم كشاكش .. لسع عايزين تراجعوا بعد 25 سنه …. يعني حتعملوا شنو … فشلتوا وفشلتوا وفشلتو … يعني كنسكم هو الحل

لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة : هنا “النهي عن استعمال النساء في الحكم أن الشأن في النساء نقص عقولهن ، وضعف فكرهن ، وقوة عاطفتهن ، فتطغى على تفكيرهن ؛ ولأن الشأن في الإمارة أن يتفقد متوليها أحوال الرعية ، ويتولى شؤونها العامة اللازمة لإصلاحهاأنَّ المرأة ليست من أهل الولاية العامة والمرأة عورةٌ لا تصلحُ للبروز , وتعجزُ لضعفها عن القيام بأكثر الأمور , ولأنَّ المرأةَ ناقصةٌ فلا يصلحُ لها.

وقد حرصَ الإسلام على أن يُبعد المرأة عن جميع ما يُخالف طبيعتها ، فمنَعَها من تولي الولاية العامة كرئاسة الدولة والقضاء وجميع ما فيه مسؤوليات عامة ، لقوله صلَّى الله عليه وسلَّم : (( لن يُفلحَ قومٌ ولَّوا أمرهم امرأة ))
الدليل الواضح على تقلُّب المرأة وسرعتها في الاستجابة العاطفية للمؤثرات , وعدم الاطمئنان إلى فصلها في الأمور , بروح التجرُّد , أو بروح التأنِّي والروي
وكونها وزيرة إنما هو من الولايات العامة .