الاتحادي الأصل : استعدنا (مفاتيح) الحزب من المؤتمر الوطني ولن نشارك في الانتخابات

الخرطوم: أيمن سنجراب
شدد الحزب الاتحادي الديمقراطي (الأصل) على مقاطعة الانتخابات المقبلة المزمع إجراؤها في أبريل المقبل، وأعلن الحزب تحرره من هيمنة الحزب الحاكم واستعادة (مفاتيح) الحزب من المؤتمر الوطني، وقال عضو الهيئة القيادية بالاتحادي (الأصل) وأمين التعبئة السياسية والناطق الرسمي المناوب محمد سيد أحمد سر الختم لـ(الجريدة) أمس الأول إن الحزب لن يدخل الانتخابات المقبلة لإضفاء شرعية يستفيد منها المؤتمر الوطني. ورداً على سؤال حول تحرر الحزب من هيمنة المؤتمر الوطني واتخاذ مواقف لصالح الحزب الحاكم في المنعطفات الكبيرة قال سر الختم: (المؤتمر الوطني كان يعتمد على أشخاص في الاتحادي كمفاتيح وكانوا ينقلون معلومات مغلوطة للحزب عن الأهداف التي يمكن تحقيقها من المشاركة، ومردود المشاركة في الحكومة بعد اتفاق القاهرة وفي الفترة الحالية كان صفراً). وزاد: (نحن استفدنا من التجارب السابقة). وأن (الحزب استعاد المفاتيح الموجودة لدى المؤتمر الوطني بدليل اتخاذ قرار بالخروج من الحكومة الحالية على عكس ما كان يتوقع المؤتمر الوطني)، ولفت الى أن وجود رئيس الحزب محمد عثمان الميرغني خارج البلاد مستشفياً أدى لعدم البت في ذلك القرار بشكل نهائي وتنفيذه على أرض الواقع.
وكان نائب رئيس المؤتمر الوطني بروفسير إبراهيم غندور أشار الى أن الشراكة السياسية بينهم والاتحادي (الأصل) ماضية وأنهم سيعبرون بها الانتخابات.
الجريدة
وجود رئيس الحزب محمد عثمان الميرغني خارج البلاد مستشفياً أدى لعدم البت في ذلك القرار بشكل نهائي وتنفيذه على أرض الواقع.
ناس سيدي ديل تكنلوجيا الاتصالات ما سمعوا بيها كدي في الاول يطبقوا الديموقراطيه داخل الحزب بعدين يفكروا في دخول انتخابات يمكن بعد داك سيدي الميرغني وولده يلقوا ليهم قطعه من السودان يمصوها
ما بنصدق بالاقوال ابدا.
هاتوا الافعال والفوقوا ريحه بتنشم.
قيادات الحزب الإتحادي سقطت في نظر الشعب
فهي ظلت ومازالت تلعب على الحبلين
والحسيب النسيب مساعد رئيس الجمهورية رأيه أيه؟؟؟؟
ناس الفته ديل ما عندهم راى ومختلفين فى ما بينهم
كلامهم دى عبارة عن بندق فى بحر
كلهم ساكين شهوة السلطة والفرج
ده اسمو مسك العصايه من النص
استعداداً لكل السيناريوهات
لو الحكومة استمرت اهو (ناسكم فيها)
ولو (التغيير) نجح .. تقولوا والله نحنا من زمان اتخذنا قرار (الانفصال) عن المؤتمر الوطنى بس كنا راجيين الامضاء بتاعة مولانا المسافر بره البلد
العبوا غيرها
أنتم مخترقون والغواصات في الحزب واضحين لم السكوت …؟ .. هذا المسمى مين سعد هو مؤتمر وطني مركب مكنة إتحادي هو وأمثاله يجب طردهم من الحزب …
الى مزبلة التاريخ ، يازبالة و رياله و عواليق ، ديدان تمص في دم الشعب و الواحد تشوفو تستغرب ده بمشي و بتدردق.
يا محمد سيد احمد: خليّك في كورتك وحصّل ناديك نيل الحصصاحيصة الهابط
انت دايما منفعل ومتهوّر، ما بتقدر على ثعلبة وخبث ولولوة سيدكم الميرغني
سيدي زي مروحة التربيزة يلف يمين وشمال طول عمره ، وما فيكم من يوقفه
حزب بلا طعم
وبلا رائحة
وبلا لون
وبلا برنامج او هدف أو مبدأ او أو أو
حزب بلا وجود الا في ذاكرة الحبوبات ذكري باهتة كالتمائم وروائح الضريح وهتاف يا سيدي الحسن الحقنا لا يتعالي الا في لحظات نادرة بعدها يتلاشي من الذاكرة
الفااااااااااتحة
بالله عليكم هل مثل هذه الصورة الإستفزازية والمقرفة…محمد عثمان الميرغنى راحة يده المتنعمة أصلا ترتاح على رأس صبي مسكين مخدوع بأن البركة تتوسد راسه الغرير….حتى الميرغنى (ما قادر يشد حيلو ويرفع يده كما يرفعها أى رجل ناصح وصاحب عافية)!!!!!!!….ورجل آخر يتهيأ_غادرته الكرامة_ منحنيا تماما (يمد قدومو لتبويس يدالرجل الذى يبول ويخرى ويفسو ويضرط ويجوع ويأكل ويعرى ويلبس مثله مثل باقي خلق الله)…والرجل أى ميرغنينا طافش بنظراته يحدق في البعيد البعييييييييييييد!
نعم هل مثل هؤلاء الرجال ومثل هذه العقلية قادرة على إستعادة مفاتيحها ومغاليق نفوسها دعك عن السياسة وإدارة الاوطان والشعوب….(حلوة هذه اللغة السياسية الجديدة من أهل الفتة)….إستعدنا مفاتيحنا من حزب المؤتمر الوطني!!!
تكلموا مثل الرجال بالوضوح والصراحة…من هم هؤلاء المفاتيح…أسماؤهم…ألقابهم السياسية…المحاسبة التى صدرت بحقهم….المؤسسة الحزبية أو الموقع الذى أصدر القرار…طبيعة النقد والنقد الذاتى الذى قدمتموه لجماهير حزبكم…ومن ثم لجماهير وطنكم…الخطوات التالية الواضحة والحاسمة التى ترتبت على هذا النقد…!!!؟؟؟؟
سلمنا مفاتيح …إستعدنا مفاتيح …عدلنا مفاتيح…ماهذا العبث في هذا الوقت المحرج من تاريخ البلاد…!!!؟؟؟
نعم لا طريق سوى طريق سبتمبر…طريق الثورة والشهادة والدم…تغيير جلى وواضح…محاسبة حاسمة وقصاص باتر وسد أي طريق للهروب دون المحاسبة الناجزة والعقاب الرادع..وسوداننا باق باق…سودان العزة والكرامة والكبرياء…شاء من شاء أبى من ابى
الحزب استعاد المفاتيح الموجودة لدى المؤتمر الوطني بدليل اتخاذ قرار بالخروج من الحكومة الحالية على عكس ما كان يتوقع المؤتمر الوطني
انتم اشتركتم في الحكم فماذا اضفتم له حتي تخرجو منه المفروض لما تدخلو في شراكه يكون هدفها الحكم الرشيد و خدمة المواطن فماذا فعلتم و قد كنتم تنفيذيين لا نعرف حتي اسماء وزرائكم في الحكومه و لم تضيفو اي شئ لا حاربتم الفساد و المحسوبيه حتي بالاقوال ناهيك عن الافعال هذه شراكات الهدف منها الوظائف و اللغف فقط و لانكم لا هدف لكم سوي الوظائف و المال لم تجنو شيئا و صرتم العوبه بيد الكيزان و راحو يحولونكم من مكان لاخر كالشطرنج
وجود رئيس الحزب محمد عثمان الميرغني خارج البلاد مستشفياً أدى لعدم البت في ذلك القرار بشكل نهائي وتنفيذه على أرض الواقع.
هب ان رئيس الحزب اطال الله عمره مات او فاقد الوعي هل ستوقفون شؤون الحزب المفروض ان هذه الاحزاب مؤسسات عامه و تصرف عليها الدوله من مال دافعي الضرائب وهذه حقيقه غائبه عن كثير من الناس حتي مؤسسي الاحزاب نفسها فيعتبرونها ملكا لهم و لابنائهم يتوارثنوها كابر عن كابر و تخيلو لو شخصا من غير العائله المالكه قال انه يريد الترشح لرئاسة حزب الامه او الاتحادي ماذا يكون مصيره سيوصف بالجنون و حتي الناس لا تجروء علي التفكير في هذا لان من يكون همه و غاية مناه ان يحمل جزمة اسياده تحت ابطه لا يفكر حتي تفكير ان يضع نفسه في مكانه و في العرف السوداني كلمة سيد انه يفضلك و لذلك نردد كلمة السيدين و عهدهم لانهم اسيادنا لكل هذا التجربه السياسيه السودانيه خلفت سياسيين في غاية الضعف لان المنافس ضعيف و ليس له خبره هو حاكم فقط بالوراثه لذا تجد المؤتمر الوطني يسوقهم يمينا و يسارا مثل القطيع لا حبا فيهم و لكن لارضاء طائفة من المجتمع يعتقدون بلسيدين و الامام الحبيب و المنصوره و الحسيب النسيب و لا احد يناقشهم في اخطائهم و افعالهم لانهم فوق الحساب و الكل تحتهم و لو اننا عملنا نقد للتجربة الحزبيه السودانيه و دعونا الخبراء من الداخل و الخارج في نقد شفاف و بناء لكانت النتيجه محبطه جدا و الدليل اننا منذ استقلال السودان ندور في فلكهم و التجارب اثبتت انهم لا يصلحون حكاما و لا يصلحون معارضة
دور الشباب و لا نقول المثقفين ان يكون لهم دور في بناء هذا البلد بعيدا عن الطائفيه من امه و اتحادي و تجار الدين من الكيزان فكلهم هدفهم واحد السلطه و جمع المال بكل الاساليب استلمو هذا البلد وتعلمو داخليا و خارجيا علي حساب المواطن الغلبان وغنو و علمو اولادهم و احفادهم وهؤلاء الاحفاد ينتظرون ليسيرو في نفس مسار الاباء ان التاريخ ليس شئ مقدس فالكيزان جزء من تاريخ البلد و لكنه تاريخ نتن و مسئ
وكله ظلام و ظلم و قتل و فساد فهل نعلم اولادنا و احفادنا مستقبلا عندما يقروا تاريخ بلدهم انه كان حكما و طنيا ملي بالانجازات وهذا الذي حدث عندنا اننا نكذب في تاريخنا و لذلك السياسيين لا يخافون من سرد اوساخهم للاجيال القادمه و من امن العقوبه ساء الادب فما فعلته هذه الاحزاب الطائفيه من شر اكثر مما فعلته من خير و التاريخ لا يذكرهم بشر ابدا و ما فعله الاستعمار من خير اكثر مما فعله من شر و التاريخ لا يذكرهم بخير ابدا ودرسنا في التاريخ ان الازهري وقع استقلال السودان بدمه و لكن لم ندرس انه ازيح من الحكم باقلاب علي ما اظن و درسنا ان الصادق كان رئيس وزراء عام 1964 و لم ندرس كيف انه ازيح له واحد من اكفا السياسيين لانهم ابن السيد
و غير الدستور لان عمره انذاك كان صغيرا و حتي الثوره المهديه ماذا اضافت لهذا الوطن و ماذا فعل التعايشي باهل السودان اسالو اجدادكم و جداتكم سوف يرون لكم الفظائع ان التاريخ يكذب في الاحزاب الطائفيه و التجربه السياسيه السودانيه كما كذب في الثوره المهديه و سوف يكذب في التجربه الانقاذيه و يعتمد رجال السياسه علي زاكرتنا الضعيفه التي تنسي حتي الذي رايناه بام اعيننا فما بالكم فيما نقل
وزاد: (نحن استفدنا من التجارب السابقة).
**** قول والله ؟؟!!!!
اقول للسيد الميرغني خلي جيوبك كثيره ومفتوحه ومهما كانت سيملآها لك المؤتمر الوطني بالاسترليني خليك قاعد غي لندن ما تتعب نفسك
01- السيّد محمّد عثمان الميرغني … يعلم علم العارفين … و لا يُمكن أن يخفى عليه … أنّ السياسيّين المتمسّكين … من حزبه ومن الأحزاب الأخرى … بمشروع الشراكة الذكيّة مع المُؤتمر الوطني اللعين … ما هُم إلاّ كوادر للإخوان المُسلمين الإختراقيّين الإختطافيّين الإحتلاليّين الماسونيّين الفهلوانيّين … ؟؟؟
02- المعلوم لدى كيان الخرّيجين السودانيّين … هو أنّ أحزاب الأمّة والإتّحادي … المنشقّة عن الحزبين الكبيرين … هي مُجرّد أحزاب سرّيّة … تابعة للحركة الإخوانيّة … ولكنّها للأسف الشديد جدّاً … تتكوّن من شخصيّات أمنيّة … تعرقل حياة السياسيّين المنتمين للحزبين الكبيرين … من اوّلها إلى آخرها … وقد صرفوا على ذلك الإختراق والإختطاف والإحتلال والعرقلة … ما لم يصرفوه على مشروع الجزيرة … أو كما قال … الباشمهندس المدني الأمنجي … صلاح عبدالله ( قوش ) … الذي كان في الأصل … ( حواراً ) للختميّة … ولكنّه قد صبأ … عندما أفسدته الحركة الإخوانيّة … الماسونيّة الحراميّة الإجراميّة الإستباحيّة … فأكل الحرام … والباقي معروف … من بيوت الأشباح … إلى آخر المطاف … ؟؟؟
03- المطلوب من السيّد محمّد عثمان الميرغني … يشوف الحوارين الختميّين العتاولة … يصنعوا ليهم سياط من جلود القرينتيّة … ويقولوا للإختراقيّين الإخوانيّين الماسونيّين … أمّكم جاتكم … ؟؟؟
04- وكذلك ينبغي أن يفعل … السيّد الصادق المهدي … والخطيب بتاع الشيوعيّين … ؟؟؟
05- بعد طرد الإختراقيّين … عنوةً وإقتداراً … وبي سوط القرينتيّة الأصم الصمد غير الأجوّف … ليس إلاّ … لأنّ سوط البقر جلد مبروم ساكت … يمكن لهذه الأحزاب الكبيرة … أن تجتمع في دورها … كما تشاء … إجتماعات حزبيّة خاصّة بالحزب المعيّن … أو إجتماعات عامّة خاصّة بالشان السوداني … وتكوّن أجهزتها الأمنيّة العسكريّة الشرطيّة … كما انّ للمؤتمر الوطني أجهزته الأمنيّة العسكريّة الشرطيّة … وبعدين تحدّد كيف تغيّر نظام الحركة الإخوانيّة … الإنقلابيّة … الفهلوانيّة الأونطجيّة الإستباحيّة الماسونيّة الحراميّة … ليس إلاّ … ؟؟؟
06- لكنّ الأهمّ من ذلك هو أن يشوتوا صناديق الإقتراعات … إذا ما أصرّ الوطني الماسوني … على إفامة وإدارة الإنتخابات … والفوز بها عبر تبديل صناديق الإقتراعات … ؟؟؟
07- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
المشكلة ما فى المفاتيح ،….. المشكلة فى الطبلة
بالله شوفو مادي يدو كيف العاطل ده عامل فيها ولي صالح ولامي شوية عطالة حولينو انتو استعدتو المفاتيح وديتوها زريبة حمير ولاشنو
وهل سيظل محمد عثمان الميرغنى مستشفيا خارج البلاد… طول عمره المديد … خالدا فيها مخلدا أبدا؟
وجعفورى الدغلوبى بتاع روضة الحنان ده مفتاح وللا برميل فارغ خاتينو فى مقر اقامتو بسلامتو؟؟..
هو فضل فيها اتحادى اصل وفرع؟.. اتفتفتوا زى كيمان الكمونية.. حزب بلا مضمون وبلا رؤية وبلا برنامج سياسي لانكم بتخلطوا القداسة الدينية بالسياسة.. مناسباتكم وحولياتكم الدينية اكتر من ندواتكم وحراككم السياسي..
المؤتمر الوطني كان عاوز يحرق كروتكم عند الشعب بالشراكه
وكان له ما اراد ماذا استفاد او افاد الاتحادي من المشاركه
شفنا الجبه الاسلاميه لما شاركت مع المقبور نميري
تخلخلوا في الحكم ومازالوا اما الاتحادي فصار فرع للمؤتمر الوطني
كلام هواء فى الهواء لن اصدق الا عندما ارى بام عينى من يتبعونك يا ايها الميرغنى تدوى قبضاتهم وحناجرهم فى شوارع الخرطوم لاذلال كلاب الالغاز المتاسلمين
وينطبق هذا على الصادق المهدى ورهطه انتم غير صادقين انتم البيتين الطائفيين سبب بلاوى السودان منذ 1958 والى 2014